![]() |
إقتباس:
|
إقتباس:
لقد استفدت كثيرا أخى الفاضل ... وارجو دوام ردودك المفيده اليك تحياتى |
أخي العزيز ياسر الهلالي :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد ، هذه الأبيات : وما نيل المطالب بالتمني ******** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا - اذا الشعب يوما اراد الحياة ******** فلا بد ان يستجيب القدر - اذا كنت ذو رأي فكن ذو عزيمة ******** فأن من فساد الرأي ان تتمرد - ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها ******** ان السفينة لا تمشي على اليبس هذه الأبيات كلها تعبر عن رؤية فنية فعلاً ، وكان اختيارك موفقًا . أرجو أن تتحفنا بإبداعات تتحقق فيها هذه الرؤية ، ولك مني خالص الشكر ووافر الامتنان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
السلام عليكم
محاولة سريعة لقد بدأت الازمة الاقتصادية تطوي بساط الترف من تحت اقدام العتاة وتسلبهم اقنعة النعمة الصنعة من نسيج الربأ , وكأن المعصية احرقة وجوههم لماذا لا يتعظون وقد اكتحلة الريح بما لديهم ؟ وما جدوى محاولاتهم وبينهم وبين النور سداً ؟ انهم ان ارادو الحل فلا بد ان يعودوا الى الله وان ارادوا العيش الهنئ فعليهم ان يوقدوا مصباح الطاعة مررت سريعا وان شاء الله خلال يومين انتهي من اعمالي وسوف يبدا التفاعل بشكل جيد وارجو من الاخوة المشاركة هنا لنغذي روح الحماس والنشاط ودمتم بخير وشكرا لاستاذنا القدير. |
اخي العزيز واستاذنا الكريم ... المشرقي الاسلامي
فى البداية شكرا لردك وتحليلك لما قمت به وهو قد راقني كثيراً وايضاً شكراً لثقتك بي واتمنى حقاً ان اكون اهل لها ... فى البداية احب مراحل التفكير التي امر بها فى حلي للواجبات وانا استمتع بها بصرف النظر عن مدى اقترابها من الصحة او الخطأ ببساطة اجدها تكتسب اهميتها بمروركم عليها ومن خلال ردكم اجدني اسير حثيثاً فى الطريق الصحيح ... المشاركة التي جاء ردكم عليها بانها تقريرية والخاصة بالرؤية الفنية فى العمل الادبي اعترف اني حين كتبتها قمت بالغاء الجزء الاول من عقلي ( الغاء مؤقت ) والخاص بالكلمة الشعرية وانتهاء بالسرد وركزت فى الجزء الثاني كجزء منفصل وهذا خطأ مني والشئ الاخر اني قرأت موضوع الرؤية فى العمل الادبي مرة واحدة وكان هناك مارثون يدور داخل عقلي بين فهم الموضوع او الاجابة السريعة فكانت الثانية وهي الاجابة السريعة المتسرعة وكان ردك يعني انني خسرت السباق ولكني اليوم اعود مرة اخرى بمحاولة جديدة اتمنى تكون افضل حيث فيها قرأت الموضوع اكثر من مرة ووجدت انطباع يتم تكوينه داخلي من خلاله اجاوب ... ( كما لا انسى ان اشكركم على تقييمكم للمشاركة الاخرى والتي اسعدتني كثيراً وكان اغلبها مما تعلمته من خلالكم فعلى سبيل المثال قطار الاحلام الذي ذكرته فى المشاركة اذكر انه قفز الى ذهني من خلال مثال عن قطار النبضات او ماشابه وشرحكم له من خلال مثال ورد فى هذا البرنامج الجميل وحديثكم عن تكامل الصورة ... ) اعود مرة اخرى للرؤية فى العمل الادبي ... واذكر انكم قلتم انه الزاوية التي ينظر من خلالها الكاتب لعمل ... وجاء تطبيق لمسألة الزاوية بامثلة عن الشمس والقمر والنجوم والضياء ... فحاولت ان اصنع لنفسي زاوية انظر من خلالها للعمل الذي اكتبه ... فنظرت للسماء ورأيت انه يكون من اسباب نزول المطر وجود السحب فكانت تلك هي الزاوية التي من خلالها يمكنني استخدامها فيما اكتب ... فقمت باسقاط هذا المشهد ( الزاوية ) على الموقف الذي انا بصدده فتخيلت السحاب شخص مؤذي ادى لسقوط الامطار او الدموع من السماء او الشخصية موضوع الحدث .... ما سبق يمثل مراحل تفكيري وفهمي لموضوع الرؤية فى العمل الادبي ... والمثال الذى اقوم بتطبيقه الان هو كا لاتي : كان الجو بالخارج شديد البرودة والمطر ينهمر بغزارة من السماء .. فى تلك الاثناء دخلت هند على امها بعد ان خرج الضيف الذي كان معها .. ورأت دموعها تنساب فتمنت لو منعت هذا الضيف من الدخول كي لا ترى هذا الوجه الملائكي يكسوه الحزن وتعانقه الدموع رغماً عنه .. اقتربت منها .. مسحت دموعها بيديها وداعبتها قائلة - لا احب ان ارى القمر يبكي .. قبل ان تجيب عاجلتها - الامر كله اعلم انه مجرد سحابة ومرت ابكت السماء في الخارج .. والقمر فى الداخل ... ثم وهي تحتضن وجهها بيديها - لكن السحابة قد مرت وانتهى امرها ... نهظت وفتحت الشباك - انظري توقفت السماء عن المطر ورأت الام الشمس تعانق وجه ابنتها فابتسمت . ارجو ان اكون بتلك المحاولة قد اقتربت من فهم موضوع " الرؤية الفنية فى العمل الادبي " وفى انتظار تقييمكم ... تقبل خالص تحياتي وفائق تقديري |
بسم الله الرحمن الرحيم
أشكرك أخي العزيز على هذه المشاركة ، وجميل أنك تكشف عن سيرورة العمليات العقلية التي تمر بها ، لأن هذا يمكننا بإذن الله من كشف نقاط الضعف ،وتوكيد نقاط القوة . القطعة كان بها بعض التداخل في الضمائر : كان الجو بالخارج شديد البرودة والمطر ينهمر بغزارة من السماء .. فى تلك الاثناء دخلت هند على امها بعد ان خرج الضيف الذي كان معها .. ورأت دموعها تنساب فتمنت لو منعت هذا الضيف من الدخول كي لا ترى هذا الوجه الملائكي يكسوه الحزن وتعانقه الدموع رغماً عنه .. اقتربت منها .. مسحت دموعها بيديها وداعبتها قائلة كلمة ضيف تقصد بها الضيف الحقيقي أم الدموع التي لم تكن تود رؤيتها ؟ اقتربت منها .. من هي التي اقتربت من الأخرى الأم هي التي اقتربت من هند ؟ أظن ذلك . الامر كله اعلم انه مجرد سحابة ومرت ابكت السماء في الخارج .. والقمر فى الداخل ... هذه هي الرؤية الفنية ..أحسنت لكني لا أفهم دلالة كلمة أبكت السماء في الخارج .. عمومًا هذه رؤية فنية سليمة أنتظر منك المزيد والمزيد ..وفقك الله . |
اخي العزيز الاستاذ ... المشرقي الاسلامي
شكراً لردك السريع وكم انا سعيد انا تكون محاولتي صائبة من خلال ما جاء فى ردكم ... هذا الرد اكتبه للمرة الثانية فقد انقطع التيار الكهربائي وانقطع الاتصال والحمد لله قد عاد الان ... وهناك تداخل فى الضمائر كما قلتم واتمنى ان اتلافى ذلك مستقبلاً ... كنت اعني بكلمة ضيف الضيف الحقيقي فالفتاة تعلم ان هذا الرجل شخص يسبب لامها الالم والدموع وقد ربطت الفتاة بين السحابة التي تسبب نزول المطر وبين هذا الضيف الذي يشبه السحابة فى نزول دموع امها ... وكنت اعني الفتاة هي التي اقتربت من امها وربما تداخل الضمائر لم يظهر ذلك ... وكنت اعني بابكت السماء فى الخارج هو تقديم الفتاة مواساة لامها بان تقول لها بان سبب نزول المطر وهو السحاب قد زال وانقشع وبالتالي صفا الجو ورايت ان اكمل بيئة التشبية بظهور الشمس وابتسامة امها كانها رات فى ابنتها الدفء بكلماتها مثل الشمس بظهورها فى هذا التوقيت ... وقد حاولت ان يكون السياق كله متكامل ... وساحاول الان الاتيان بنموذج اخر ... واخشى ان ينقطع التيار الكهربائي مرة اخرى لذا اقوم باعتماد تلك المشاركة ... والنموذج الاخر ساكتبه حالاً ... تقبل تحياتي وخالص تقديري |
اخي العزيز الاستاذ ... المشرقي الاسلامي
فى هذا المثال او النموذج اقوم بتطبيق زاوية اخرى فى موضوع " الرؤية الفنية فى العمل الادبي " وهي هنا محاولة مني للاقتراب من مثال تم ذكره وهو انه احيانا يكون التقرير وعدم المجاز هو قمة الابداع استنادا الى الموقف ... سافترض ان اب ذهب مع ابنه لرؤية نتيجة الامتحان والام تنتظر ان يعودا بالبشارة وهي متلهفة لذلك الاب كان على علم تام بان ابنه راسب فهو مهمل ولا يذاكر دروسه وجاء فى مثالكم ان تطبيقاً لهذا النموذج ان 1 + 1 = 2 كحقيقة لنذالة المحب اما هنا فمن الممكن وضع كلمات تعبر عن الموقف مثل " من زرع حصد " او من جد وجد او اي شئ يوضح ان الثمرة لا تاتي باخذ الاسباب .... او مثلا هذا البيت الذي لا اتذكره جيدا " ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها ان السفنية لا تجري على اليابس " ..... ومن الممكن اقوم بنفس الفكرة ولكن بمثال اخر ........... هذا ايضا ما دار فى عقلي قبل تنفيذ العمل فرح الاب والام بعودة ابنهما بعد سنين قضاها فى الغربة .. بعد ان وزع الهدايا على والديه واخواته تذكرها - كيف حالها جاءه الرد - لقد نسيتك - من اجلها سافرت - لم تسأل عنها .. او تذكرها فى خطاب من خطاباتك الكثيرة .. الزرعة حين نهملها ولا نرعاها لا ننتظر منها ثمر .. - ساذهب اليها الان واقول لها انني لم افكر فى سواك وقبل ان يغلق الباب خلفه وصلته تلك الكلمات كصفعة على وجهه - لن تجدها .. قد تزوجت وانتظر ردكم والتقييم ... وكل الشكر لكم |
أخي العزيز :أهلاً بك مرة أخرى يبدو أنك قد نمّيت زروعك بسرعة وهذه الرؤية التي وجدتها لك كانت ممتازة وهي :
الزرعة حين نهملها ولا نرعاها لا ننتظر منها ثمر . العبارة جميلة وهي تعني شيئًا غير الزرع والخضرة فيمكن فهمها على أنها عملية التربية .. هذه الرؤية ثاقبة وصحيحة ويبدو أنك ستعلمني الطمع لذا اطلب المزيد والمزيد |
إقتباس:
- يا صديقي ليس لنا إلا تحديد النسل ، لتقل تكاليف الحياة علينا - كلا يا صديقي ، ومن أين تأتينا الزبائن ؟ " لم يكرمنا أحد في الحياة فلنمت إذًا ، ولنضمن جنازة فاخرة " "إليك يا وطني حيث الإنسان صنبورة مال وحيث الحياة زروع صبار" "أظنك تحب الظلام لأنه الحالة الوحيدة التي تستطيع استعراض أضواءك فيها " "وماالجديد في الحروب إذًا ؟ ألم تكن حياتنا كلها حربًا من أجل لقمة الخبز ؟" "فلترتفع نسبة المطلقات ، هذا في صالحنا نحن معشر المحامين" "ولماذا تستاء أميريكا من تدمير إلياتها في العراق ؟ أليس ذلك في مصلحة مصانع الخردة هناك ؟" كلمة للظواهري ساخرًا ببوش "لماذا أتيت بمئة وعشرين ألفًا فقط ؟ ليتك أرسلت الجيش كله " هذه السخرية قيلت يقصد بها أن المقاومة تريد أن تتسلى عليهم . كلمة لبوش الابن لعنه الله"هل خلاصة تصنيعنا صاروخ بميلوني دولار أن يقع على خيمة لا تساوي دولارين؟" يقصد بذلك أتقنوا التصويب لتصيبوا العدو . "لم تخلق النساء إلا ليكنّ مصانع للسيوف " "لو لم تكن وظيفة النساء صناعة المشاكل فمن ذا تكون تلك وظيفته ؟" "هكذا الرجال دائمًا لا يعرفون النساء إلا آلات مطبخية " "دعني أكرهك قليلاً حتى أرتاح من بركان الحب الذي أشعلته داخلي" "وما المشكلة إذا رسبت ؟ أليست نجاحاتنا كلها رسوبًا مقنعًا ؟" "سيدخل السجن ؟ لن يضيق منه كثيرًا ، فحياته كانت سجنًا أيضًا " "السجن ليس مشكلة له ، أخيرًا سيجد طعامًا وشرابًا ومأوى !!" كلمة للمثل التائب بإذن الله سعيد صالح عندما سئل عن السجن فقال "أنت فيه تعرف من السارق ومن المخادع ومن المزوّر ....لكنك خارج السجن لا تعرفهم" "لسنا فاشلين في الصناعة يا أخي هل نسيت صناعة الروتين صناعة الخيبة صناعة التفاهة ؟" |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.