|
إقتباس:
ااتفق معك بوجود خلل ولكن دائما المرأة الحلقه الأاضعف في سيناريو الألم ..فالرجل بسهوله يستطيع بتره أما المرأة يصعب عليها ذلك دمت بكل خير |
إقتباس:
ساتابع الليلة بإذن الله شكرا لكي غاليتي |
إقتباس:
لكن القلب من يمك على حاله في تناسيك ليه اكذب على حالي قلت لك نعمة النسيان زواله ذكرياتك بعضها قام يبرالي كل مامرني طيفك على فاله قلت يامرحبا في ريحة الغالي شلت همك وهمي ماحد شاله كن قلبك غدى ياصاحبي خالي إبتعدنا وكلن راح في حاله بين هالناس لكن كني الحالي |
إقتباس:
ستجد فيها تسليه لما قد يكون أو كان وقد يكون عبره مرحبا بتواجدك أخي على |
إقتباس:
مرحبا نهاد العزيزة سنكمل بإذن الله |
ازعجها رنين الجوال ..وهي تمشي في اروقة الجامعة والمكان كان مزدحم بالطالبات ردت عليه دون أن تنتبه للرقم ...ولم تسمع جيدا الصوت في الطرف الأخر اغلقت الجوال فهذا يوم التسجيل وهي تريد أن تسجل المواد المطروحة في هذا الكورس .. عند المساء وبعد استيقاظها من نوم متقطع ومتعب ...بدات بالعبث في جهازها فشاهدت رقما غريبا من خارج حدود بلدها...استغربت وجوده واستغرب أن المكالمة مستلمة فجهازها لا يعبث به أحد ولا يستخدمه غيرها ...حاول أن تربط بين الوقت والمكان للتذكر شئ فاستعصى عليها ذلك ... بعدها بعدة أيام تكرر الأتصال ولكنه كان مجرد رنة أو رنتين ويغلق.. كان الرقم مميزا جدا ....مما زيد من حيرتها فهيلا تعرف أحد أبدا في تلك البلاد التي يصلها الاتصال منها ..ولا يوجد لها أي صديقة مسافرة ولا أحد من بنات عائلتها أو أهلها .. استمر الوضع قرابة الشهر ...والاتصالات لم تتوقف..حتى كان يوما وجدت رسالة في الجوال .....تحمل كلمة ....مساء الخير ....فقط.. وفي الصباح ..يكون..... صباح الخير ..... استمرالوضع اسبوع والرسائل هكذا اخبرت صديقتها ..فقالت لها ارسلي لذلك الرقم رسالة فيها علامة استفهام .... كانت قد فكرت في ذلك وخانتها الجراءة ..وعندما رأت أن رأي صديقتها من رأيها قامت بارسال رسالة ملأتها بعلامات الاستفهام ... وانتظرت الرد بفارغ الصبر ... فكان الرد ابتسامة ... فارسلت رسالة ....كتبت فيها .....(من ).؟؟؟..... فكان الرد ...(أنا )...ومعها ابتسامة ... وللألم بقية ..... |
رسالة أخرى تحمل من أنت والجواب أنا وابتسامة واختفت بعدها الاتصالات قرابة الشهرين وفي احدى الليالي والوقت كان متاخر اتصل ذلك الرقم الغريب فتحت الخط وقالت // الو فكان الرجل الذي في الطرف الاخر يعرف الكثير عنها استغربت ....وطلبت منه ان لا يعاود الاتصال بها فكانت المفاجاة ان دعها باسمها هنا تاكدت ان هناك من اخبره عنها ان قصده ان يؤذيها سالته ،، من ارسلك ومن اعطاك هذه المعلومات وحتى اسمي لم يسلم من النشر فقال //اهدئي الامر ليس كما تتخيلين نعم هناك من اخبرتني وساخبرك عنها قالت //// من هي قال ///ليليا قالت /// ليليا !!! من تكون ليليا فقال ///الم يمر عليكي هذا الأسم يوما قالت/// ابدا ابدا لا ارعرف احد بهذا الاسم فقال //بل تعرفين فقط ابحثي في زايا ذاكرتك سكتت قليلا وقالت /// هل هي فلبينية فجاء صوته ضاحكا وقائلا // الم اخبرك أنكي تعرفينها قالت نعم انها الممرضة التي كانت عند جدتها وقد تركتهم منذ سنتين او اكثر فقال //انها الان تلازم امه بعد اصابتها بمرض هشاشة العظام وأن أمه اشتكت منها انها تتكلم في الجوال كثيرا فاخذ الجوال ليتأكد من جهة المكالمات التي تجريها ليليا وقام بالتقليب فيه ووجد فيه صورة لفتاة ذات ملامح عربية وهي في ابهى حله فسال عنها .......الممرضة فاخبرته عن اسمها اسم عائلتها وان الجوال كان جوالها وهذه الصورة كانت صورتها في حفلة نجاحها في الشهادة الثانوية فقالت //لكن انا اذكر اني مسحت جميع صوري قبل ان اعطيها الجوال فقال// بل كان للاقدار كلمتها ونسيتي صورة واحده وأنا من قام بمسحها من جوالها قالت له //وهل تقسم بالله أنك مسحتها ؟؟\ قال /// نعم اقسم بالله على ذلك فأنا اريد أن أدخل البيوت من أبوابها هنا سكتت لم تعرف ماذا يقصد ولكن مازال للألم بقية |
حكايات وآلام من الواقع المريراختي على رسلك. ننتظر بقية الألم ولا اضن ان هناك نهاية. |
في انتظار التكملة..!! |
إقتباس:
نعم زمزم الغالية لا ينتهي الألم ابدا ما بقيت الحياة تنبض دمتي بكل خير |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.