حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة المفتوحة (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=7)
-   -   <<<إن لم تكن عادلا فأنت ظالم >>> (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=70860)

المسك 14-05-2008 10:57 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة علي بن محمد بشير
بسم الله الرحمان الرحيم
كنت قد شاركت في هذا الموضوع ولكن بعد عودتي
الى قراءة المشاركات وجدت نفسي معنيا من خلال بعضها
لقد تزوجت الثانية حفاظا على الأولى ولقد اقرت الثانية أن حياتها
أصيحت أفضل مما كانت عليه وهي أم الولادي وشقيقه عمري
واني لارى - في نظري الخاص - أن من ليس له زوجتان فليس
في خير والله اعلم

أخي الكريم على بن محمد بشير

ما شاء الله،، تعني أن الأولى أصبحت حياتها أفضل من ذي قبل،، أسأل الله أن يثبتكم على طاعته ويتم عليكم السعادة ويبعد عنكم عيون الحساد،،

أين من يبحث عن سعادة زوجته الاولى؟؟؟

سعدت بمداخلتك أخي الكريم،، والعدل زينة وجمال وعلينا جميعا( قد ما نقدر) أن تنزين يحلل العدل وأن نبتعد عن أدران الظلم.

المسك 15-05-2008 04:07 PM

صور من الظلم أو عدم العدل عند بعض الناس غفر الله لنا ولهم


بعض الناس إذا ما كان مسئولا عن توظيف مثلا وتقدم له مجموعة تجده لا يطبق عليهم الضوابط والأنظمة المعمول بها والمعلنة بل تجده يتخير منهم أقاربه أو من له مصلحة معينة معه أو مع من يوصيه عليه،، ولربما أخر وترك شخصا مؤهلا وأكفأ ممن قبل بسبب المحسوبية،، فأين العدل في ذلك؟؟؟

وسبحان الله تجد نفس الشخص ربما ينتقد من يعمل مثل عمله في مثلا قبول الطلبة في الجامعات،، فأي عدل تنشد و تنتقد وأنت تفعل مثله؟؟؟؟

ستتبع إن شاء الله صورا من الظلم والتعدي وفقدان العدل عند كثيرا من الناس كي يتضح المقال أكثر ونكون على حذر من الممارسات الغير عادلة حتى نحضى برضا ربنا تعالى،، تابعونا حفظكم الله:New2:

maher 16-05-2008 11:45 AM

السلام عليك أخي المسك


فهل نحن كأفراد عادلون سواء مع أنفسنا أو مع غيرنا؟

مع أنفسنا فأكيد أن الصبغة الأنانية ستغلب على شعور كل فرد فينا
ما يجعله عادلا جداااااااااااا مع نفسه و حتى على حساب الغير
و لكن العدل الحقيقي مع النفس هو في عدم ظلمها و ظلمها يكون بارتكاب المعاصي
و أكيد أن جميعنا ظالمون لأنفسهم إلا من رحم ربي، أسأل الله أن يغفر لنا زلاتنا

مع غيرنا أكيد لن نصل لمرحلة العدل و لكن أيضا لن نكون ظالمين في نفس الوقت
فأحيانا الظروف تفرض علينا إتخاذ قرار ضد الآخر
و لكن في نفس الوقت من وجهة نظرنا نرانا حاولنا لأقصى حد أن نكون حياديين



وما هي السلبيات المترتبة على فقدان العدالة مع النفس ومع الآخرين؟

فقدان العدالة مع النفس سلبيتها هي الوقوع في المحظور و نتيجته وخيمة في الأخير
مع الآخرين حسب رؤيتهم لها
و في الغالب تكون إنعدام الإحترام و القطيعة بين الطرفين


و ما هي الأسباب التي تجعلنا نبتعد عن العدالة أو نفتقدها في حياتنا؟

الاسباب عديدة، ربما يكون للشعور بالنقص عنصر هام فيها
و ربما الشعور بالظلم من الآخرين يأصل فينا حب تجسيد هذا الشعور على الآخرين أيضا



وهل فعلا عندما تفتقد العدالة يحل محلها الظلم ؟؟


لا أتصور ذلك فانعدام العدل لا يعني بالضرورة وجود الظلم
و لكن المعادلة العكسية صحيحة :)


تحيااااااااتي أخي المسك

sarra 16-05-2008 12:53 PM

جزاك الله خير

الوليف 16-05-2008 01:01 PM

العدل اساس الملك ...

رشيد محمد 16-05-2008 02:31 PM

بارك الله فيك أخي على طرح هذا الموضوع نظرا للضروف لا يمكنني المشاركة معكم الان بارك الله فيكم

eben_elwez 16-05-2008 03:03 PM

العدل عـدل .. والظلم ظلم
والشمس كانت فى الجاهليه وفى الاسلام والى قيام الساعه
ولا يستطيع أن ينكرها الا من كان بعينيه عمى
والبعد الثانى يوجد فى كل قضيه يكملها ولايلغيها

m.boudra 16-05-2008 05:04 PM

حياك الله أخي الفاضل النسري

الوافـــــي 16-05-2008 06:19 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة علي بن محمد بشير
تزوجت الثانية حفاظا على الأولى ولقد اقرت الثانية أن حياتها أصيحت أفضل مما كانت عليه وهي أم الولادي وشقيقه عمري واني لارى - في نظري الخاص - أن من ليس له زوجتان فليس في خير

أنا من أول المؤيدين لرأيك أخي علي بن بشير .... :New6:
لكنك بالتأكيد أغضبت بنات حواء منك ... :New7:

اللهم حوالينا ولا علينا ... :New4:

المسك 16-05-2008 10:59 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة maher
السلام عليك أخي المسك


فهل نحن كأفراد عادلون سواء مع أنفسنا أو مع غيرنا؟

مع أنفسنا فأكيد أن الصبغة الأنانية ستغلب على شعور كل فرد فينا
ما يجعله عادلا جداااااااااااا مع نفسه و حتى على حساب الغير
و لكن العدل الحقيقي مع النفس هو في عدم ظلمها و ظلمها يكون بارتكاب المعاصي
و أكيد أن جميعنا ظالمون لأنفسهم إلا من رحم ربي، أسأل الله أن يغفر لنا زلاتنا

مع غيرنا أكيد لن نصل لمرحلة العدل و لكن أيضا لن نكون ظالمين في نفس الوقت
فأحيانا الظروف تفرض علينا إتخاذ قرار ضد الآخر
و لكن في نفس الوقت من وجهة نظرنا نرانا حاولنا لأقصى حد أن نكون حياديين



وما هي السلبيات المترتبة على فقدان العدالة مع النفس ومع الآخرين؟

فقدان العدالة مع النفس سلبيتها هي الوقوع في المحظور و نتيجته وخيمة في الأخير
مع الآخرين حسب رؤيتهم لها
و في الغالب تكون إنعدام الإحترام و القطيعة بين الطرفين


و ما هي الأسباب التي تجعلنا نبتعد عن العدالة أو نفتقدها في حياتنا؟

الاسباب عديدة، ربما يكون للشعور بالنقص عنصر هام فيها
و ربما الشعور بالظلم من الآخرين يأصل فينا حب تجسيد هذا الشعور على الآخرين أيضا



وهل فعلا عندما تفتقد العدالة يحل محلها الظلم ؟؟


لا أتصور ذلك فانعدام العدل لا يعني بالضرورة وجود الظلم
و لكن المعادلة العكسية صحيحة :)


تحيااااااااتي أخي المسك

جزاك الله خيرا أخي الحبيب ماهر على تفضلك و تقديم وجهة نظرك حول الأسئلة الواردة في الموضوع،، ولعلنا نعيدها كي نرى تعليقات الأخوة و الأخوات عليها حفظهم الله جميعا،،

هل نحن كأفراد عادلون مع أنفسنا أو مع غيرنا؟
ما هي السلبيات المترتبة على فقدان العدالة مع النفس أو مع الآخرين؟
ما هي الأسباب التي تجعلنا نبتعد عن العدالة أو نفتقدها في حياتنا؟
هل فعلا عندما تفتقد العدالة يحل محلها الظلم ؟؟


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.