إقتباس:
وأظن أنك ما حييت عنيد فالحب يعلم أن مثلك قادر أنت الذي سرب الوصال يقود والشعر زمجر قائلا بين الورى هذا الذي قد حصنته نهود |
استاذ هيثم
راق لي هذا الطرح و قلت لنمل الى الإحماض قليلا بعد ان مللنا من السياسة فأقول : أرأيت لو أن النساء بلا نهود .... كالهند لكن ليس يسكنها هنود لرأيت أرضا قفرة قد عطلت .... من حسنها و بها النواظر لا تشيد و لأصبحت كل النساء سواء ، ما .... من ميزة ما بين شمطاء و خود يا حبذا النهدان حين تباعدا .... يوما و قد كعبا على قد يميد و ترفعا تحت القميص و قد بدا .... منه النفور كأنه يبغي الصدود و لحبذا ذاك الطريق و دونه .... من هضبتين اليهما رمت الورود أو ما ترى الحظ السعيد يصيبني ... فأروح مع قرب المسافة او اعود و اذا علوت عليهما وتطلعت .... عيني الى ماء الشباب على الخدود و رشفت مبسمها الشهي و خانني .... التعبير عن حالي و عن شغفي الشديد لرأيت صبا يشتري بحياته ... هذي السويعة ليس ينقص او يزيد واسلم |
إقتباس:
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.