حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة السيـاسية (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=11)
-   -   دعوة للنقاش : من يدير حوار الأديان " السياسيون أم العلماء "؟ (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=72636)

xalid 15-07-2008 10:39 PM

ان كان صراعا او وئاما .. في ايهما الخير ؟؟
ادارة الظهر ام ان تكون المقابلة وجها لوجه... كى تكون الاعذار على المائدة لا , اسفل المنضدة التى يلتم حولها الجمع ؟؟؟؟

DR.ali 16-07-2008 12:45 AM

لعلى هذا الموضوع نناقش به احداث حوار الأديان ككل ...

الشيخ 16-07-2008 01:12 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة xalid
ان كان صراعا او وئاما .. في ايهما الخير ؟؟
ادارة الظهر ام ان تكون المقابلة وجها لوجه... كى تكون الاعذار على المائدة لا , اسفل المنضدة التى يلتم حولها الجمع ؟؟؟؟

حتما الوئام خير شيخنا الدلدار لكن هل فعلا يمكن ان يامن كل طرف الطرف الاخر ؟؟؟ و هل ستوضع كل الاوراق فوق الطاولة دون ان تمرر اخرى من تحتها ؟؟؟؟ ثم هل هناك قواسم مشتركة بين هذه الاديان فعلا ...و ما هي ؟؟؟؟

xalid 16-07-2008 09:12 AM

اذا كان الدعاة ايها الشيخ الشاب فعلا دعاة خير.. لم لا يامن؟؟
اذا كان مؤمنا فعلا بخالقه الذي خلقنا جميعا .. اما الاوراق فقد اختلطت , اذ ان مالك الورقة اصبح يفتقدها مرة على المنضدة واخرى يبحث عنها .. و لكن لا هي هنا و لا هناك , لان الورقة بامر امر اكبر فد مزقف او وسعت قبل ان توزع .. .. ام.. لننتظر...

غــيــث 16-07-2008 10:39 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة DR.ali
لعلى هذا الموضوع نناقش به احداث حوار الأديان ككل ...

أخي DR.ali

لدي تحفظ على مقولتك هذه ...أرى ان الأصح هو حوار المعتقدات مع الدين الإسلامي

( إن الدين عند الله الإسلام ) ... هذا شئ ... والشئ الآخر أن المطلوب في هذه المرحلة

هو ( التعايش ) بين تلك المعتقدات والدين الإسلامي في هذه المرحلة التي تخللها فقدان

الثقة بين الأطراف بسبب شدة الأحداث التي عصفت بالعالم وليس بمنطقتنا ...

ولهذا ترى هذه المحاولات الحثيثة لتهدئة المواقف و عدم التصعيد والتبصر بما غدت عليه

احوال الشعوب والأمم جراء هذا الصراع الذي اخذ منحنيات خطيرة أدت الى المواجهة

واسفرت عن العدائية الكامنة وإستعداء اقوام ومعتقدات أخرى وليست من صالحنا في هذا

الوقت بالذات ...

كل الود أخي

سيدي حرازم يطرونس 17-07-2008 12:42 AM

والله حشومة وعيب وعار.
ما بقات حشمة لا حيا في هاد الناس.

تكفرون الشيعة تلعنون الاحباش تسبون الاشاعرة تطردون الاباضيين وتطاردون الخوارج بزيف النحلة والصوفية بزيغ العقيدة وكل مخالف هو في كفر بواح عليه دائرة السوء واللعنة..
نصف بلادكم اسماعيلية او اثنا عشرية... وهنا تسبونهم وتسخرون منهم وتلعنونهم وتهاجمونهم وفي الحياة تمارسون ضدهم عنصريتكم الظالمة.
وفجأة تنزعون شماغكم لتدخلوا اسبانيا، ويبقى تساؤلكم فقط.. فيمن يدير الحوار !!!!!!!

أي حوار ؟؟؟
أي خوار ؟؟؟


خلوني ساكت ميرد
.

اليمامة 17-07-2008 12:44 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة سيدي حرازم يطرونس




خلوني ساكت ميرد
.




خلك ساكت أزين .. فلا احصائياتك ولا كلماتك ولا انت فاهم



وتأدب فالحياء والأدب نعرفه .. ولكن انت من يحتاج للبدء في تلقي الأدب

سيدي حرازم يطرونس 17-07-2008 12:50 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة


خلك ساكت أزين .. فلا احصائياتك ولا كلماتك ولا انت فاهم



وتأدب فالحياء والأدب نعرفه .. ولكن انت من يحتاج للبدء في تلقي الأدب

وحده الذباب.. يترك الفاكهة ويتبع ميرد
:rolleyes:

DR.ali 17-07-2008 01:07 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث
أخي DR.ali

لدي تحفظ على مقولتك هذه ...أرى ان الأصح هو حوار المعتقدات مع الدين الإسلامي

( إن الدين عند الله الإسلام ) ... هذا شئ ... والشئ الآخر أن المطلوب في هذه المرحلة

هو ( التعايش ) بين تلك المعتقدات والدين الإسلامي في هذه المرحلة التي تخللها فقدان

الثقة بين الأطراف بسبب شدة الأحداث التي عصفت بالعالم وليس بمنطقتنا ...

ولهذا ترى هذه المحاولات الحثيثة لتهدئة المواقف و عدم التصعيد والتبصر بما غدت عليه

احوال الشعوب والأمم جراء هذا الصراع الذي اخذ منحنيات خطيرة أدت الى المواجهة

واسفرت عن العدائية الكامنة وإستعداء اقوام ومعتقدات أخرى وليست من صالحنا في هذا

الوقت بالذات ...

كل الود أخي



لو انك قلت لهم كذا ... ما راح يجي لك احد في الحوار يا اخي الكريم ....


عندما تريد الحوار لا تذهب الى الاستخفاف أو التقليل من ديانتهم فهذا حتما ً سيؤدي الى نتائج سلبية قبل ان يبدأ الحوار حتى !


وأتفق أن الهدف ( تعايش السلمي ) في المجتمع العالمي ..

وبارك الله فيك


DR.ali 17-07-2008 01:45 AM

أكد أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع
العاهل السعودي يفتتح "مؤتمر الحوار" بالدعوة للالتقاء بين الديانات







العاهل السعودي يفتتح المؤتمر بحضور ملك ورئيس وزراء اسبانيا

مدريد- وكالات

افتتح العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز، الأربعاء 16-7-2008، أعمال المؤتمر العالمي للحوار، الذي تنظمه رابطة العمل الإسلامي، على مدى 3 أيام في مدريد، برعاية وحضور الملك الإسباني خوان كارلوس.

وألقى العاهل السعودي كلمة الجلسة الفتتاحية، أكد فيها حمله رسالة من الأمة الإسلامية، "ممثلة في علمائها ومفكريها، الذين اجتمعوا مؤخرا في رحاب بيت الله الحرام، رسالة تعلن أن الإسلام هو دين الاعتدال والوسطية والتسامح، وتدعو إلى الحوار البناء بين أتباع الأديان، وتبشر الإنسانية بفتح صفحة جديدة يحل فيها الوئام بإذن الله محل الصراع".



مشاركة 200 من الشخصيات تمثل الديانات الثلاث والبوذية



وأضاف: "إننا جميعا نؤمن برب واحد، بعث الرسل لخير البشرية في الدنيا والآخرة واقتضت حكمته سبحانه أن يختلف الناس في أديانهم، ولو شاء لجمع البشر على دين واحد، ونحن نجتمع اليوم لنؤكد أن الأديان التي أرادها الله لإسعاد البشر يجب أن تكون وسيلة لسعادتهم. لذلك علينا أن نعلن للعالم أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع، ونقول إن المآسي التي مرت في تاريخ البشر لم تكن بسبب الأديان، ولكن بسبب التطرف الذي ابتلي به بعض أتباع كل دين سماوي، وكل عقيدة سياسية".

ورأى الملك عبد الله أن البشرية "تعاني من ضياع القيم وإلتباس المفاهيم، وتمر بفترة حرجة تشهد بالرغم من كل التقدم العلمي تفشي الجرائم، وتنامي الإرهاب وتفكك الأسرة، وانتهاك المخدرات لعقول الشباب، واستغلال الأقوياء للفقراء، والنزعات العنصرية البغيضة، وهذه كلها نتائج للفراغ الروحي الذي يعاني منه الناس بعد أن نسوا الله فأنساهم أنفسهم، ولا مخرج لنا إلا بالالتقاء على كلمة سواء، عبر الحوار بين الأديان والحضارات".

وتابع "لقد فشلت معظم الحوارات في الماضي لأنها تحولت إلى تراشق يركز على الفوارق ويضخمها، وهذا مجهود عقيم يزيد التوترات ولا يخفف من حدتها، أو لأنها حاولت صهر الأديان والمذاهب بحجة التقريب بينها. وهذا بدوره مجهود عقيم، فأصحاب كل دين مقتنعون بعقيدتهم ولا يقبلون عنها بديلا، وإذا كنا نريد لهذا اللقاء التاريخي أن ينجح فلا بد أن نتوجه إلى القواسم المشتركة التي تجمع بيننا، وهي الإيمان العميق بالله والمبادئ النبيلة والأخلاق العالية التي تمثل جوهر الديانات".

وختم العاهل السعودي كلمته بالإشارة إلى أن "الإنسان يمكن أن يكون سبباً في تدمير هذا الكوكب بكل ما فيه، وهو قادر أيضاً على جعله واحة سلام واطمئنان يتعايش فيه أتباع الأديان والمذاهب والفلسفات، ويتعاون الناس فيه مع بعضهم بعضاً باحترام، ويواجهون المشاكل بالحوار لا بالعنف. إن هذا الإنسان قادر بعون الله على أن يهزم الكراهية بالمحبة، والتعصب بالتسامح، وأن يجعل جميع البشر يتمتعون بالكرامة التي هي تكريم من الرب - جعل شأنه - لبني آدم أجمعين"، داعياً ان يكون الحوار "مناصرة للإيمان في وجه الإلحاد، والفضيلة في مواجهة الرذيلة، والعدالة في مواجهة الظلم، والسلام في مواجهة الصراعات والحروب، والأخوة البشرية في مواجهة العنصرية".

بعدها، تحدث الملك الاسباني، فأشار إلى دعم بلاده الدائم والمستمر لمسيرة السلام في الشرق الأوسط، والحوار في البحر الابيض المتوسط، داعماً التعمق في شؤون السلام والحوار والتعاون على الصعيد الدولي.

وأعرب عن أمله في أن يدعم المؤتمر احترام الهويات والمعتقدات، والقيم والأخلاق، التي تمثل القواسم المشتركة بين الأديان السماوية والثقافات والحضارات المختلفة ويؤدي إلى التفاهم المتبادل والتعايش السلمي بين البشر، متمنياً عالماً يسوده السلام والعدل والإنصاف ويسمح للأجيال الحاضرة والمستقبلية في أن تنمو في عز وكرامة.

كما أكد الملك الاسباني ضرورة بذل الجهود من أجل القضاء على الجوع والفقر في شتى أنحاء العالم وأن يحافظ الإنسان على البيئة.

ويشارك نحو 200 شخص في هذه التظاهرة الدولية، بمشاركة ممثلين للاسلام والمسيحية واليهودية وايضا البوذية.

ومن ابرز المشاركين في الجلسات التي تستمر حتى الجمعة الامين العام للمؤتمر اليهودي العالمي مايكل شنايدر والمسؤول عن الحوار مع الاسلام في الفاتيكان الكاردينال جان لوي توران.


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.