![]() |
إقتباس:
كم مضى عليه في الحكم حتى يطالبونه بعلاج تلك القضايا المزمنة ؟ وهل هم من سيحلها ؟ الم يكونوا اقطاب في السلطة قبل إقالتهم ؟ المسألة صراع شخصي وإستعراض قوى والشعب الموريتاني هو من سيكابد |
جربو الاسلام مرة.
|
الرئيس الموريتاني المدني لم يأتي به إلا ( العسكر )
وكل التمثيلية التي أطاحت بولد الطايع ، والإنتخابات ، والبرلمان كله صناعة ( العسكر ) وعندما تولى الرئيس المدني السلطة ( نسي ) أنه صنيعهة العسكر وحاول أن ( يناكفهم ) فمرة هدد بحل البرلمان والأخرى أقال الحكومة ، وأعاد تعيين رئيس الوزراء ذاته وبعد ذلك إستقال من حزبه حوالي خمسون نائبا مما يعني ضعفه في البرلمان وانتقال السيطرة على الأمور إلى غيره ، ليبقى هو كحال الرئيس اللبناني السابق ( صورة ) بلا ظل وهذا كان سيدخل البلاد في متاهات لا يعلمها إلا الله وعندما أعطاه العسكر تعليمات عن كيفية التصرف ( أقال ) من تجرأ على ذلك :) وكأني به أراد أن يتغدا بهم قبل أن يتعشوا به ولكن المؤكد أنهم قد ( أفطروا ) به قبل أن يفكر في طبخ الغداء :) Sms هذه هي نتائج الحياة الديموقراطية وعاشت البرلمانات والإنتخابات والتصويت الذي يؤدي إلى ( التصويت ) :) تحياتي |
اولا ً انا غير مؤمن بتصويت لرئاسة أو ما يسمى بالأنتخاب .. لأسباب عدة . اهمها عدم وجود أستقرار نفسي وأمني وأقتصادي للمجتمع . أنظر اخي الكريم إلى النحل كنظام أو إلى النمل كنظام ، إن وجود الحاكم الدائم ، واجب للأستقرار اقتصادي و نفسي و أمني ، جاء رئيس وأشعل الحروب وجاء رئيس ودمر الاقتصاد وجاء رئيس ..الخ، ولك في كلامك عن صدام مثالا ً فصدام رغم دكتاتوريته ، إلا أنه وفر الاستقرار الاقتصادي والأمني والنفسي ، القيادة العسكرية أمر حساس جدا ً ولك في السعودية طريقة مثالية لأستبداد الاستقرار العسكري :rolleyes: ، بعض الناس ينظرون للحكومة وكأنها منفصلة عن الشعب ! ، ومين الموظف في الحكومة ؟ :New2: ، وهناك أسباب ضعف الـ Education وضف الوعي الثقافي للأمة العربية بلا استثناء ، حيث أن الكتب الدراسية ركيكة جدا ً ، تعليم أعمى وأصم لأبعد الحدود ، معلمين فارغين ثقافياً إلا من رحم لأنهم خرجي ذاك النظام التعليمي الفاشل ، حتى التعليم الديني ركيك جدا ً يخرج لك الطالب لو وجد أسئلة Atheism ، لا يستطيع الإجابة بل يقول له انت كافر وهذه أسئلة الإلحادية كفرية :tng: ، لا وجود للحجة والبيان ، والإثبات والنفي ، والصح والخطأ ، حتى في الدينية لا يستطيع الرد على العلمانية واليبرالية والإلحاد ، نحن ما زلنا في طور التطور والمشكلة أن هناك من يعارض التطور بأسم الله ، أن الله خلقنا كي نتطور ، وبنهاية من لا يتطور يموت ، والأسلام وأقصد الأسلام لا كلام أهل الأسلام سيد الرقي والتطور دائما وابدا ً ولو لا المعارضين للتطور تحت شعار ديني زائف لسابقنا الغرب على استكشاف الكون ، يذكروني في الكنيسة بالقرون الماضية حينما وقفت ضد العلم وأدى ذلك إلى قيام عقدة الدينية فأمسو يطالبون باللادينة ، وهنا يأتي دورنا نحن أهل المجتمع في نشر الوعي الثقافي داخل المجتمع ، حتى تنكشف غمام المصانع . |
موريتانيا كباقي الدول العربية والاننقلابات المتتالية فيها سببها القبيلية فأي دولة لم تتخلص من القبلية والرق لا تحلم انها ستمشي على مسار النمو والتطور فما بالك بالديموقراطية
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.