|
إقتباس:
مهما يكن ومهما يحصل سنبفى إخوة فذلك أمر إلهي للمسلمين كافة وأما ما يحصل هذه الأيام فهو حالة مؤقتة من الخوف والذعر من لا شيء سرعان ما تنقضي. واقرأ التاريخ ستفهم ذلك.... فمن حرر فلسطين من الصليبيين عام 1187؟ أليس صلاح الدين الأيوبي العراقي الكردي؟ وكيف حررها؟ لم يحررها إلا عندما وحد المسلمين والعرب بعدما تفرقوا في دويلات كحالنا هذا اليوم. قال تعالى:"و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا" سورة الإسراء وخلاصة الأمر أننا إخوة وسنبقى كذلك على مر العصور |
إقتباس:
في ذاك الزمان كان السلاح متكافئا ... سيوف و خيل و نبال .. أما الآن .. حفاة مقابل الطائرات ؟؟ |
أليس لدينا عقولاً نيرة فما علينا سوى استغلالها
ولا تبق متشائماً |
إقتباس:
اتفق معك تماما واستطيع اثبات هذا وضحض حجة من يزعم بعدم امكانية تكافؤ السلاح |
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلتم الى السلاح فمتى تبدأ المعركة ويحين الغزو؟ وا حسرتاه على ما الم بنا....الم يكفنا فقد الضنا |
إقتباس:
رد جميل ... نحن منذ ضياع الأندلس .. متفائلون .. نكتب الشعر الثوري و نستصرخ االمعتصم منذ قرون .. و لا مجيب ؟؟ و لأننا متفاءلون .. فقد تم غزونا و احتلالنا مرارا و تكرارا .. صدقني يا أخي ... ما جعلنا في ذيل قافلة الأمم إلا التمني الكاذب .. و التفاؤل بإشراقة شمس احتجبت منذ قرون ؟ |
إقتباس:
|
عذراً يا أخي العزيز
انا لست ممن بتغنون بالفتوحات وينسى الواقع لكن الهدف هوحث الشارع العربي -الذي من المستحيل ان يخلو من الخير- الى النهوض مرة أخرى أنا لا أقول أن تحرروا فلسطين غداً لكن ابدؤوا بأنفسكم غيروا واقعكم أولاً انقلوا دولكم من ذيل القائمة العلمية والعملية والتكنولوجية إلى المقدمة هل هناك أحد كان يتصور أن تصل سنغافورة وماليزيا الى هذا التقدم في فترة وجيزة جداً؟ الخمول لا ينفع لماذا برأيكم يهاجر العلماء والمفكرين والمثقفين أليس هذا سبب رئيس للتخلف؟ ماذا إذا منعنا هذه الظاهرة عن طريق توفير البيئة الملائمة لهؤلاء المثقفين؟؟؟؟؟؟؟ وشكراً |
إقتباس:
صاحب الموضوع مشكور على طرحه ... ننتظر منك / ضحض ؟؟؟؟ / الحقيقة ... و برهنة / أحيه / التكافؤ ؟؟؟ |
ستظل فلسطين تحت الاحتلا الى ان يشاء الله
ولن يكون هناك اي سلام بين العرب ولا اسرائيل وما هذه المقوله الا اضحوكه والرسول صلوات الله عليه قد دعى لاهل فلسطين وليبتعد الفلسطنيين عن خيانه بعضهم البعض ليحرزوا النصر وليبتعد الفلسطينيين عن قتل بعضهم البعض ليقهروا الاسرائيلين وما داموا على الخيانه وقتلهم لبعضهم البعض لفن يكون هناك دوله اسمها فلسطين ولوجدت ان الله سبحانه وتعالى قد نصرهم على اليهود ولكنهم قوم ابوا الا الخيانه وابوا الا الحضيض فاصابهم الله في انفسهم بتسلط اليهود عليهم ليتقوا الله في انفسهم وفي نساؤهم ولينصرنهم الله ول بعد حين اما نحن العرب فلا تساءل !!!!! لان اذا ظلننا هكذا ليصيبن العرب ما اصاب فلسطين لا حول ولا قوّه الا بالله العلي العظيم قلبي مع الضحايا الفلسطينين الذين لا ناقه لهم ولا جمل فيما يدورو بين كواليس المنظمات الفسطينيه |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.