![]() |
إقتباس:
يعني لازم تحرجني ؟؟ الإعراب هاهو : ليس : أداة شك لأن : حرف إكسبليكاسيو واحدا: عدد حقيقي مبني في محل نصب الآخر على الأرض . فوق : حرف بوزيسيون . و: حرف لصق . الآخر : منصوب وعلامة نصبه رفع آخره . تحت : حرف بوزيسيون واحد أخر . العكس : خبر في محل شبه مثنى مبني بالرفع . الشرح لالا ..مانشرحش . |
جزاكم الله كل خير أيها الأعضاء المحترمين والله إجباتكم كلها مقنعة وسارة أتمنى أن يعمل بها كل واحد منا
أرجو منكم المزيد ليستفيد الجميع |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اريد ان اعلق على بعض النقاط التي ذكرها الاخوة المشاركين، اظن ان البعض يتفقون معي ان الرجولة مواقف و ان المراة في كثير من الاحيان تقف مواقف شجاعة نسميها بالرجولية (هذه الصفات ليست حكرا على الرجل) هذا من جهة ، و من جهة اخرى اقول لك يا اخي redhadjemai انه لا يوجد وجه مقارنة بين الرجل و المراة ، اذن لا يجوز ان نقارن بينهما في اي شيء كان و انا لم اتي بهذا الكلام من فراغ بل هو من القران الكريم ، فقد قال الله سبحانه و تعالى في سورة اليل ( و اليل اذا يغشى و النهار اذا تجلى و ما خلق الذكر و الانثى ان سعيكم لشتى ) فلم ياتي ذكر الذكر و النثى بعد ذكر اليل و النهار عبثا و انما بين الله سبحانه و تعالى وظيفة اليل ووظيفة النهار كلا على حدا وان المصدر ان صح التعبير هو الزمان و اليل و النهار جنسان مختلفان من الزمان و لم ياتي اليل ليعارض مهمة النهار و لم ياتي النهار ليعارض مهمة اليل ولن يادي اي منهما مهمة الاخر لان كل جنس لما خلق له فهما متكاملان يكمل بعضهم بعضا نفس الشيء بالنسبة للذكر و الانثى فهما من نفس المصدر الانسان و هما جنسان مختلفان منه ذكر و انثى لم ياتي الذكر ليكون ضد الانثى و لم تاتي الانثى لتكون ضد الذكر لكل منهما مهمة خلق لاجلها ليقوم بتاديتها فكل منهما يكمل الاخر .......هذا باختصار. |
الرجولة صفة
فالرجولة هي مكارم الاخلاق , الشهامة , المروءة , ضبط النفس , العزة والاباء , النخوة , الوفاء هي صفة تقال ويراد بها المدح صفة لا ترتبط بالجسد اي العضلات بل باختصار بمن يملك مكارم الاخلاق والكثير لا يعرف معناها ولا يقبل الرجل ان تصرف هذه الصفة عنه لان في هذا انقاص من قدره واهانة له . فالرجولة بمفهومها الصحيح الملائم لهذه الكلمة العظيمة هو ما ذكره الله تبارك وتعالى في ثنايا كتابه الذي (( لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ )) . ويخطئ الكثير في عدم التفريق بين الرجل والذكر ، فكل رجل ذكر ، ولا يعتبر كل ذكر رجل ، لأن كلمة ( ذكر ) غالبا ما تأتي في المواطن الدنيوية التي يجتمع فيها الجميع ، مثل الخلق وتوزيع الإرث وما أشبه ذلك ، أما كلمة رجل فتأتي في المواطن الخاصة التي يحبها الله سبحانه وتعالى . يقول الله سبحانه وتعالى (( من المؤمنين [ رجال ] صدقوا ما عاهدوا الله عليه )) صدقوا وأوفوا بعهد الله ورسوله ومستمرين عليه . والرجال هم الذين يصدقون ويوفون بوعودهم . قال الله تعالى (( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال [ رجال ] لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار )) ومن يستطيع أن يتصف بهذه الصفات إلا الرجال . الذين هم من أهل المساجد الذين يذكرون الله ويسبحونه ، ولا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقامة الصلاة في أوقاتها و أداء الزكاة المفروضة ويخافون من يوم القيامة وإلى أي مصير يصيرون . ويقول الله سبحانه وتعالى (( لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه ، فيه [ رجال ] يحبون أن يتطهرون ، والله يحب المتطهرين )) أي يتطهرون بالوضوء والغسل ، ويحرصون عليه عند عروض موجبه ، والله يحب الذين يتطهرون من الحدث ومن الذنب ، فالرجال يرغبون عن كل ما يدنسهم ظاهراً وباطناً فكانوا أهلاً ليكونوا رجالاً عن حق . و قال الله تعالى (( وجاء من أقصى المدينة [ رجل ] يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين )) الله أكبــــــــر رجال يحرصون على دعوة الناس إلى إتباع طريق الأنبياء وإنقاذهم من الشرك والوقوع في المعاصي ، إلى التوحيد وطاعة الله . فلما سمت مقاصدهم ، وعلت هممهم استحقوا أن يتصفوا بالرجولة . وقال الله تعالى (( وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ )) إنه مؤمن في زمن الطاغية فرعون ياله من رجل ، نعم ؛ فمن علامات الرجولة الثبات على المبدأ الحق |
شكرا لك أخي الفاضل على هذه التوضيحات التي تعبر حقا عن الرجولة ولكن من يعتبر؟ لا نرى إلا قليلا من هذا النوع الذي يكاد ينقرض فكيف يسمع الشخص منهم نداء الحق ولا يفزع إلى الصلاة والله عز وجل ماذكر الرجال إلا في موطن الطاعات والعبادات واي طاعات ؟في زمان الجبابرة والطغات ولكنهم صامدون على الحق واليوم حين تنصح شاب مثلا يرد عليك ادعي لي بالهداية والله شيء مؤلم حقا
|
يا كثر الذكور
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.