![]() |
اين الحكام العرب يا اخى حتى يتقوا الله فينا ويعلموا ان الله سوف يسالهم عنا وعن الاسلام لانهم هم اؤليا الامه ولتعلم ان عدوك هو عدو دينك وهم يعدوا لنا العده فاين نحن من كل هذا ياخى فلتنظر الى العراق ولبنان وسوريا والسودان وقبل كل هذا انظر الى بيت المقدس اين هو الان وماذا يفعلون به ادعوا الله ان يوفق المسلمين الى ما هو فيه خيرا لنا ولديننا من يتقى الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
|
إقتباس:
لا ما يقل ان شا ءالله :rolleyes: انا عندما قلت ذلك وجدت العجب العجاب والكثير الكثير بالرد ادناه وهو ما يوضح التباعد الفكري والديني مع الاخرين فقد قال كلام وضح افكار من حوله ومن يعيش في بيئته التي تربى بها .. اتمنى ان قد اتضح المقصود إقتباس:
|
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه.
دمتم |
إقتباس:
حوار الادياان الذي بداء لقاءاته يوم الاربعاء الماااضي وينتهي اليوم حوار يؤسس روح التسااامح بين الاديااان السماااوية ويولد التحااور المباشر بين اقطااار البشرية ليسود الود بين الجميع وينزع فتيل التوتراات الدينية ويولد ثقافة حوار معتدلة بعيدة عن التشنجاات الانغلاقية الخطيرة .. إقتباس:
|
إقتباس:
هل أتى نبي أو رسول بغير ( دين الإسلام ) ...؟؟؟ إجابة السؤال ستكون منطلقا لما بعدها |
كلمة خادم الحرمين الشريفين لدى إفتتاحه المؤتمر الإسلامي العالم للحوار بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وعلى آله وصحبه أجمعين أيها الإخوة علماء الإسلام ومفكروه: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: من مهبط الوحي, وأرض الرسالة، أرحب بكم أكرم ترحيب، سائلاً المولى - عز وجل - أن يمدنا بعزم لا يلين، وقوة لا وهن معها، وأن يجعلنا ممن قال عنهم (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم) أيها الإخوة الكرام: إنكم تجتمعون اليوم لتقولوا للعالم من حولنا، وباعتزاز أكرمنا الله به، إننا صوت عدل، وقيم إنسانية أخلاقية، وأننا صوت تعايش وحوار عاقل وعادل، صوت حكمة وموعظة وجدال بالتي هي أحسن تلبية لقوله تعالى (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وإنا - إن شاء الله - لفاعلون. أيها الإخوة الكرام: ما أعظم قدر هذه الأمة، وما أصعب تحدياتها في زمن تداعى الأعداء من أهل الغلو والتطرف من أبنائها وغيرهم على عدل منهجها. تداعوا بعدوانية سافرة، استهدفت سماحة الإسلام وعدله وغاياته السامية. ولهذا جاءت دعوة أخيكم لمواجهة تحديات الانغلاق، والجهل، وضيق الأفق، ليستوعب العالم مفاهيم وآفاق رسالة الإسلام الخيرة دون عداوة واستعداء (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) أيها الإخوة الكرام: سيبقى الإسلام منيعاً بالله--جل جلاله—ثم بوعي علمائه ومفكريه وأبنائه، فعظمة الإسلام أسست لمفاهيم الحوار، وحددت معالم الطريق له، يتجلى ذلك في قوله تعالى (ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك) وقلوبنا - بحمد الله - مليئة بالإيمان والتسامح والمحبة، التي أمرنا بها الخالق - جل جلاله. نعم أيها الإخوة الكرام سيكون الطريق للأخر من خلال القيم المشتركة التي دعت إليها الرسالات الإلهية، والتي أنزلت من الرب - عز وجل - وتعالي، لما فيه خير الإنسان والحفاظ على كرامته، وتعزيز قيم الأخلاق، والتعاملات التي لا تستقيم والخداع، تلك القيم التي تنبذ الخيانة، وتنفر من الجريمة، وتحارب الإرهاب، وتحتقر الكذب وتؤسس لمكارم الأخلاق والصدق والأمانة والعدل، وتعزز مفاهيم وقيم الأسرة وتماسكها وأخلاقياتها التي جار عليها هذا العصر وتفككت روابطها، وابتعد الإنسان فيه عن ربه وتعاليم دينه. أيها الإخوة الكرام: من جوار بيت الله الحرام بدأنا، ومنه - بإذن الله - سننطلق في حوارنا مع الآخر بثقة نستمدها من إيماننا بالله ثم بعلم نأخذه من سماحة ديننا، وسنجادل بالتي هي أحسن، فما اتفقنا عليه أنزلناه مكانه الكريم في نفوسنا، وما اختلفنا حوله نحيله إلى قوله سبحانه تعالى (لكم دينكم ولي دين) وقبل أن أختم كلمتي هذه يسرني أن أشكر رابطة العالم الإسلامي والإخوة العاملين فيها، ولكل من ساهم في نجاح المؤتمر. هذا وباسم الله بدأنا، وعليه توكلنا. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
لابد أن نعامل العدو على أنه عبقريا فذً فإن الاعتماد على غباء العدو هو الغباء بذاته
فالأشكال قد تخالف المضمون |
سنسمع منهم كلمات ليست كالكلممممممممممممممات
|
قلت نقاش لمؤتمر " حوار" فحوله البعض الى جدال وشتم !!! |
أنا دائما مع الحوار وأتمنى ان يستمع الناس لبعضهم البعض ولكن وللأسف فإن السياسة في عالمنا الحاضر تدخل في كل شيء فإذا كنت في مأمن مع الرأس الكبير فهذا معناه أنه يجب أن تحني له رأسك خاصة وأن القوة العظمى في عالمنا هي واحدة وهي أميركا وأذيالها من العلم الأوروبي الذي يعتبرنا جهلاء ونحن ولله الحمد نملك العلم والعقيدة والأخلاق ولكن سيطرتهم أخافت الكثير ، فلنكمل الحوار ولنتذكر أنهم إذا ما غلبوا على أمرهم فسينعتونا بالارهابيين والله من وراء القصد.
|
إقتباس:
اعداء الحوار .. لا عليك ِ |
إقتباس:
ولدي أصدقاء من شتى الديانات السماوية وغيرها من نسج الخيال كالبوذية .. وعندما أتحدث معهم كما تفضلت كإنسان فقط ... ولا أحكر العلاقة على أنت كافر وانا مسلم " مع علمي التام بها " هناك فئة واحده احترمها لكن لا اتعرف عليها ولا اود في المستقبل ولا الحاضر بتعرف عليهم وهم " الشاذين " - freak - ،، لاني ارى أن مكانهم في المشفى .. حتى يتعالجوا ..... لان هذا الحالة إنحارف غير طبيعي في البشرية ... ويجب إعادة تصحيح مسار ... عموما ! ألا ترى أنك اساءة حينما قلت أننا نصدر الإرهاب ؟ اليس لكل دين إرهابيين ؟ ثم هذا الحوار .. يهدف بنهاية للتعايش السلمي .... أي بعيد عن التطرف ... |
إقتباس:
كما تعلم أن الدين يعتنق فيصبح أسلوب حياة ... |
حرازم يطرونس
بغض النظر عن وصفك للموضوع وصاحبته بالتفاهة والسخافة........... Objection رأيت في كلامك مثالاً صادقاً لقول أفلاطون عندما سئل بماذا يُعرف الحكيم على أنه حكيم ؟ فقال : إذا لم يكن بما يصيب من الرأي معجبا " "رفعت من مستواك ؟ أعلم " تحاورني في موضوع حوار الأديان وهلم تفاهة "كما قلت".. فلا أعتقد أن أي كلام فضفاض وعاطفي وانشائي يعني محاورة !! الحجة إما أن تكون عقلية قطعية أو نقلية صحيحة .. وسأتحمل أي كلام يناقض بعضه بعضاً لقلة بصيرة .. لا تعتقد ياعصام أنني غاضبة من درسك لهذا اليوم .. فالحق ضالة المؤمن .. وتعلمي من درسك لا يقدمك على غيرك .. فحتى الكلاب نتعلم منها الوفاء ومن الحمير نتعلم عدم الغضب .. يؤسفني أن أقول لك أن نظرتك قاصرة في نظرتك " للتنوع " باعتباره سر التميز في شخص أوباما كمرشح لرئاسة أمريكا .. وقلت : " ليس فيها ما يمكن أن يُعتبرهويته الوحيدة أو العليا" وببساطة أقول لك : أليس كل ما قلته من تنوع هي باختصار " هوية " ؟ لن أتجرأ على الطلب منك كأستاذ لامع أن يبحث في تعريف الهوية ؟ أما وصفك لأوباما بالشخصية المتميزة ..فهو شخص قد تجد مثله وأفضل منه الكثير في عالمنا .. ولكنه رأى حتمية وصوله الى قمة كرسي الرئاسة .... فسعى الى احترام اليهود واسرائيل فأعلن أنه صديق لاسرائيل بل قال أنه سيحميها من أي خطر !! وكان هذا مفتاح السر لأن يكون رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية .. اللوبي الصهيوني سيقف مع أوباما ليمرغ رأسك بالتراب .. لا لكفاءته على منافسيه ولكن لأن الرئيس الذي سيعادي العرب ويحمي اسرائيل ابن حسين أوباما "المسلم " منك وفيك .. فأضفها ضمن قائمة " الذل " ثم أي حلاوة للحكمة في كلامك ؟!!! فإن كانت حلاوة حكمتك ترى أن حديثي عن ديني وابن تيمية قبحاً .. فلا أعتقد أن العين القبيحة تستطيع أن ترى مواطن الجمال . حلاوة حكمتك جعلتك عنصرياً .. وأنت ترفع شعار اللا عنصرية .. فقرب اليهودي لنفسك لمجرد أنه مغربي!! قبح الله جمالاً تراه بعين فقدت البصيرة قبل البصر .. " مرغمة " ؟ لن أعطيك درس .. بل سيعطيك الدرس البروفيسور صموئيل هنتنجتون صاحب نظرية صدام الحضارات بقوله :" إن المشكلة الأساسية التي تواجه الغرب ليست الأصولية الإسلامية ولكنها الإسلام نفسه الذي يمثل "حضارة مختلفة" .. تنتقد حوار الحضارات لأنه جاء من مجتمع إسلامي وترى أن مجتمعي يمارس تصغير البشر ..... الخ ولم تنظر الى أن حضارات العالم المختلفة مدعوة لتنصاع لتعليمات الغرب يا أنت ومن معك من عقلاء العالم " كما تصف نفسك" ويا من تستشهد بعبارات شكسبير الرائعة .. ليتك كنت تمتلك الحد الأدنى من الوعي .. لتحمل لهذه الحضارات التقدير الكبير ولكن إسمح لي أن لا أمنع نفسي من الاستغراب وأنا أرى أن القوى الغربية التي استعمرت أفريقيا وآسيا ونهبتها تظهر الآن بمظهر المدافع عن حقوق الإنسان .. كما رأتهما عيناك في رائعة شكسبير .. ما أجمل هذه المعجزة السياسية التي أوجدت هذا التحول الفجائي من مستعمرين ناهبين الى منادين للمشاركة في الانتماء الإنساني وحقوق الإنسان في السعودية قبل عامين تسللت صحفية ايطالية " جاسوسة " وكنت مع صديقات لي في احتفال بالمسلمين الجدد جاءت تسألنا بلهجة شامية "مكسرة" عن معلومات تخص من أسلم .. وعن البرامج التدريبية والحوافز لهم .. وأجبتها وعندما بدأت تسأل عن تفاصيل دقيقة .. قلت عفواً أريد أن أعرف سبب أسئلتك ..وجنسيتك لأنني أشك في نزاهة الغرض منها قالت هي تعمل في وزارة الخارجية الايطالية .. قلت لها وهل أسئلتك من ضمن مهام عملك .. أم هي لقاء لصالح جهاز إعلامي؟ .. ضحكت وقال أنا كنت بوزارة الخارجية وحاليا صحفية في جريدة أمريكية .. وأرغب في مقابلة شابات سعوديات لمعرفة اتجاهاتهم ورؤيتهم لكثير من الأمور .. قلت لها تحديداً تريدين رؤيتنا لأمريكا .. اعترفت وقالت نعم : قلت لها دوني عندك معلومة حضارية مفيدة للقاءك التجسسي أن سؤالك هو إهانة لصحيفتك وذكاء منا .. لقاءاتكم هي فقط لجمع المعلومات لتخرجوا بمقال عن " العقل الإسلامي " " الذهنية السعودية " ما زلتم تسألوننا عن أحداث 11 سبتمبر بشكل وآخر وقلت سأريحك وأقول كان أسعد أيام حياتنا عندما رأينا الفزع الأمريكي .. وعندما صرخوا " لماذا يكرهوننا " سؤال غبي من مجتمع لا يفهم معنى بكاء أطفال المسلمين ولا ذل النساء ولا الشيوخ .. وقلت بل زادت فرحتنا ونحن نرى عجائب الله في الطبيعة التي دمرتكم .. ورفعنا أيدينا وقلنا يارب يا من تضرب بغير عصا زدهم ليشعروا كم بيتاً دمروا وكم كان يهمهم خانة الأرقام !! كم جثة هوت ؟ كم مشرد ؟ كم أرملة ؟ كم يتيم ؟ وكم من مصاب يتقلب مع جراحه ؟ وكم بيتاً تدمر ؟ شعب لم يكن في حسابه أن هناك إنسان إلا عندما شعروا بالرعب .. تحدثنا عن إسرائيل وحقوق الفلسطينيين وغباء المجتمع الأمريكي الذي لا يعرف تاريخ القضية ..وفي لحظة قلت لها لا أرجو أن لا تؤاخذينا على انفعالنا .. قالت بل احترم رأييكن ولكن هل توافقون أن أقدمه بأسماءكم دون أي تبعات .. وافقنا .. لم أتوقف .. قلت لها تلك السيدة أستاذتنا في الجامعة وستعطيك المزيد .. فضربتها بحقائق وجه أمريكا القبيح الذي نراه .. وقالت أخيراً توقعت منكم الهجوم ولكن ليس بهذه الطريقة .. لا ألومكم فلكل شئ عندكم له سبب .. مالا يفهمه المجتمع الأمريكي هو سر علاقة الشعوب الإسلامية وإحساسها ببعض فقط بسبب "الهوية الاسلامية " (غربية التي قالته !!!) هل فهمت يا من اتخذت لنفسك هوية مشوشة وممسوخة!! وقد يكون أسلوبنا مغاير مع غربية أخرى .. بمعنى أننا يجب أن نعرف متى نقول لهم نكرههم وفي أي مناسبة ومع أي حدث .. ومتى نحاورهم وفي أي ظرف ولأي غاية وفي أي مكان ؟ ويبدو أنك لم تستوعب معنى الحوار الذي أقصده والذي أراه برؤية عقدية " شئت أم أبيت" عندما نخطط لحوار يجب أن نعد له ما استطعنا من قوة .. ومن القوة في الحوار نكون أقوياء به في أمتنا .. والأمر نسبي في الحوار .. فليس شرطاً أن يوافقني في كل شئ .. وليس كل من يوافقني هو أخي وغيره عدوي .. فالخلاف يوجد بنسب مختلفة .. ان حاورت المسلم فيجب أن تحفظ له حق الاسلام ويبقى اختلافك معه " في الأصول أو الفروع " وإن لم يكن مسلم فهذا تعامله معاملة إنسانية وتجادله بالتي هي أحسن الحوارات السابقة كانت تحت مظلتهم وإدارتهم .. وجاء اليوم ليكون تحت غطاء إسلامي .. وهي إعلان من المسلمين أننا نعلن انتقالنا من صدام الحضارات الى حوار الحضارات .. الكثير منا يعلم أن كثيراً من القنوات الحوارية الغربية ليست نزيهة الغرض .. وما هي إلا محاولات للتجسس الحضاري .. خاصة وأن كثير منها يُنظم عن طريق وزارات الدفاع أو الخارجية .. لفرض الكثير من الأمور بما فيها ما يسمى " بالاسلام الثقافي" عندما يتم تنظيم لقاء حواري بهدف الحوار فهو لقاء سلام .. وعندما يكون الهدف التجسس فالهدف منه إضعاف الطرف الآخر تقول : "أن العنف والتطرف صدرته بلادي الى العالم عبر كتب تهدى ولا تباع فخربت الجزائر والمغرب .... الخ الى قولك كان سببه هذا التعميم السخيف حول هوية دينية يزعم انها فريدة " دعني أجاريك في طريقة تفكيرك المشوش وأسلم بصحة كلامك بأن الكتب التي صدرتها السعودية هي فقط للجهاد وليست غير ذلك .. وأسلم أن بلادي صدرت العنف والارهاب .. لبلاد هادئة لم تعرف الضجيج إلا بالسعوديين .. ولم يكن لجنرالاتهم أي دخل ! وأسألك هل التراجع في نظرك عن الخطأ تصرف صحيح أم خاطئ ؟ كل بلد له سمات .. فإن كانت سمة بلدي الارهاب والتطرف وقامت بتنظيم الحوار .. فسأكون سعيدة لة نظمت بلدك مؤتمراً لتجنب ما تتسمون به وختاماً فقمة التشرذم والحمق كان قولك " التعميم السخيف حول هوية دينية يزعم انها فريدة " ؟؟ الله سبحانه وتعالى أفردها وقال " إن الدين عند الله الاسلام " ألم أقل لك أن لديك هوية مشوشة ممسوخة !! |
وجدت هذه القصيدة فلم اشئ أن أفتح موضوع جديد عنها
لربما لا يكون لدى الأخت اليمامة مانع لوضعي القصيدة هنا لاني ارى انها متصلة بالموضوع للأخت اليمامة حرية حذف القصيدة إن كانت تريد ذلك . كانَ الربيعُ الحُيُّ روحاً، حالماً** غضَّ الشَّبابِ، مُعَطَّرَ الجلبابِ يمشي على الدنيا، بفكرة شاعرٍ** ويطوفها، في موكبٍ خلاَّبِ والأُفقُ يملأه الحنانُ، كأنه** قلبُ الوجود المنتِجِ الوهابِ والكون من مظهرِ الحياة كأنما** هُوَ معبدٌ، والغابُ كالمحرابِ والشّاعرُ الشَّحْرورُ يَرْقُصُ، مُنشداً** للشمس، فوقَ الوردِ والأعشابِ شعْرَ السَّعادة والسَّلامِ، ونفسهُ** سَكْرَى بسِحْر العالَم الخلاّبِ ورآه ثعبانُ الجبالِ، فغمَّه **ما فيه من مَرَحٍ، وفيْضِ شبابِ وانقضّ، مضْطَغِناً عليه، كأنَّه** سَوْطُ القضاءِ، ولعنة ُ الأربابِ بُغتَ الشقيُّ، فصاح في هزل القضا** متلفِّتاً للصائل المُنتابِ وتَدَفَّق المسكين يصرخُ ثائراً:** «ماذا جنيتُ أنا فَحُقَّ عِقابي؟» لاشيءِ، وإلا أنني متعزلٌ** بالكائنات، مغرِّدٌ في غابي «أَلْقَى من الدّنيا حناناً طاهراً** وأَبُثُّها نَجْوَى المحبِّ الصّابي» «أَيُعَدُّ هذا في الوجود جريمة ً؟!** أينَ العدالة ُ يا رفاقَ شبابي؟» «لا أين؟، فالشَّرْعُ المقدّسُ ههنا** رأيُ القويِّ، وفكرة ُ الغَلاّبِ!» «وَسَعَادة ُ الضَّعفاءِ جُرْمُ..، ما لَهُ** عند القويِّ سوى أشدِّ عِقَاب!» 0ولتشهد- الدنيا التي غَنَّيْتَها **حُلْمَ الشَّبابِ، وَرَوعة َ الإعجابِ «أنَّ السَّلاَمَ حَقِيقة ٌ، مَكْذُوبة** ٌ والعَدْلَ فَلْسَفَة ُ اللّهيبِ الخابي» «لا عَدْلَ، إلا إنْ تعَادَلَتِ القوَى** وتَصَادَمَ الإرهابُ بالإرهاب» 0 فتَبَسَّمّ الثعبانُ بسمة َ هازئٍ **وأجاب في سَمْتٍ، وفرطِ كِذَابِ: «يا أيُّها الغِرُّ المثرثِرُ، إنَّني** أرثِي لثورة ِ جَهْلكَ التلاّبِ» والغِرُّ بعذره الحكيمُ إذا طغى **جهلُ الصَّبا في قلبه الوثّابِ فاكبح عواطفكَ الجوامحَ، إنها** شَرَدَتْ بلُبِّكَ، واستمعْ لخطابي» أنِّي إلهٌ، طاَلَما عَبَدَ الورى** ظلِّي، وخافوا لعنَتي وعقابي» وتقدَّوموا لِي بالضحايا منهمُ **فَرحينَ، شأنَ العَابدِ الأوّابِ» «وَسَعَادة ُ النَّفسِ التَّقيَّة أنّها **يوماً تكونُ ضحيَّة َ الأَربابِ» «فتصيرُ في رُوح الألوهة بضعة ً،** قُدُسية ٌ، خلصت من الأَوشابِ أفلا يسرُّكَ أن تكون ضحيَّتي **فتحُلَّ في لحمي وفي أعصابي» وتكون عزماً في دمي، وتوهَّجاً** في ناظريَّ، وحدَّة ً في نابي «وتذوبَ في رُوحِي التي لا تنتهي **وتصيرَ بَعََض ألوهتي وشبابي..؟ إني أردتُ لك الخلودَ، مؤلَّهاً** في روحي الباقي على الأحقابِ.. فَكِّرْ، لتدركَ ما أريدُ، وإنّه** أسمى من العيش القَصيرِ النَّابي» فأجابه الشحرورُ ، في غُصًَِ الرَّدى** والموتُ يخنقه: «إليكَ جوابي»: لا رأى للحقِّ الضعيف، ولا صدّى** ، الرَّأيُ، رأيُ القاهر الغلاّبِ «فافعلْ مشيئَتكَ التي قد شئتَها **وارحم جلالَكَ من سماع خطابي وكذاك تتَّخَذُ المَظَالمُ منطقاً **عذباً لتخفي سَوءَة َ الآرابِ |
السلام عليكم
رأيي حول هذا الموضوع هو بإختصار : بدل حوار الأديان لو قام المسلمون بمناظرة الأديان لكان أصلح و أبلغ و ذا نتيجة أكثر ثباتا و نجاعة !! جميعنا يعلم أنه لا دين عند الله إلا الإسلام و جميعنا يعلم الإسرائيليات الصهيونية المسيحية و اليهودية ... ما الفائدة من حوار مع ما يسمى عرضا دينا !! و هم في الأخير يسعون لغير الحوار !!! الله يرحم الشيخ أحمد ديدات و يطيب ثراه تحياااااااااااااااتي |
إقتباس:
أخي المصابر نعم مقصود .. والعقيدة في ديننا الاسلامي تقابل الشريعة .. وأليس الاسلام شريعة وعقيدة العقيدة هي العلوم التي يجب أن نعتقدها كمسلمين مما جاء بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة إقتباس:
إقتباس:
اسمح لي أن أشرح بإسهاب هذه النقطة .. كلمة حوار تستخدم اما للتفاهم أو التفاوض كما تستخدم للتجانس .. وليس كل من تتفاهم معه وتتفاوض يعني أن تتجانس معه وهذا يقوله الله تعالى في كتابه الكريم " قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله " نتحاور مع المشركين " وإن أحدٌ من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه " الرسول صلى الله عليه وسلم قبل أن يحمل السيف سلك طريق الحوار .. ولو تنظر للآيات المكية ترى فيها الكثير من الآيات التي كانت تعزز مبدأ الحوار في وقت كان فيه المسلمون ضعفاء .. إضافة الى التوجيه لهم بالصبر على الأذى واحتمال المكروه ومغالبة النفس .. القوة في الحوار تأتي باختيار محاورين أقوياء وهنا أستشهد لك برأي ابن تيمية رحمه الله عندما قال : أن أهل البدع عندما حاوروا أهل السنة حاورهم ناس ضعفاء .. فكانت الغلبة للمبتدعة .. مما جعل العامة يظنون أن الحق مع المبتدعة بسبب ضعف المحاورين السنة إقتباس:
لست مفتية لأتكلم عن حكم الاسلام في التعامل مع الدو المقاتل الموضوع هنا عن الحوار .. والقرآن الكريم أوجدنا شركاء .. فالعبادة الدائمة لله .. والحياة الدائمة في كنفه والتطلع الدائم الى رضاه تحدث شعور بالحب لبني الانسان فكل الناس من خلق الله ......... أي أخوة في الخليقة كلهم من طين الأرض ......... أخوة في المنشأ كلهم صائرون الى الله ....... أخوة في المصير كلهم من نفس واحدة ........ أخوة في الانسانية عندما تكون الركيزة الأساسية في الانسان هي حب الانسانية والصلة ببني الاسلام .. وصراعنا كبشر هي الحالة الطارئة .. فالسلام هو الأصل في الحياة والحرب هي الشذوذ حتى لو طال هذا الصراع .. فلا يجب أن يكون هنالك حقد على بني الانسان إنما نكره الشر الذي في نفوسهم والرجاء لهم بأن يهتدوا ويكفوا عن الطغيان .. الرسول صلى الله عليه وسلم كان أكثر الناس إحساساً بمشاعر الانستنية .. فهو يمنع وينهى عن التمثيل بالقتلى وكان يقول " إن الله كتب الاحسان على كل شئ فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة " وقال " استوصوا بالأسارى خيراً " وكان شعوره وتوجيهه عن قومه الغلاظ الذين رموه بكل شر فقال " اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون" |
لا..لا... للــحـــوار
أصدرت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء، الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية، وهي مرقّمة بـ 19402 في 25-1-1418 هـ. واللجنة التي أصدرت هذه الفتوى مكونة من سماحة الرئيس العام ومفتي عام المملكة العربية السعودية في ذلك الوقت، الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز- رحمه الله - رئيسًا - والشيخ عبد العزيز ابن عبد الله آل الشيخ - نائبًا - وعضوية كل من الشيخ د. بكر أبو زيد و الشيخ د. صالح بن فوزان الفوزان. هذه الفتوى تعرض على الملأ الأصول المُؤسِّسَة للعقيدة الإسلامية، ويمكن تلخيص هذه الأصول كما عرضتها الفتوى كما يلي: أولاً: لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام، وأنه خاتمة الأديان، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع. ثانيًا: أن كتاب الله تعالى، القرآن الكريم، هو آخر كتب الله نزولاً وعهداً برب العالمين، وأنّه ناسخٌ لكلّ كتاب أنزل من قبل من التّوراة والزّبور والإنجيل وغيرها، ومهيمن عليها، فلم يبق كتاب منزل يُتعبد الله به سوى القرآن الكريم. ثالثًا: يجب الإيمان بأن التّوراة والإنجيل قد نُسِخا بالقرآن الكريم، وأنه قد لحقهما التحريف والتبديل بالزيادة والنقصان، ولهذا فما كان منها صحيحًا فهو منسوخ بالإسلام، وما سوى ذلك فهو محرف أو مبدل. رابعًا: أنّ النّبي محمد هو خاتم الأنبياء والمرسلين، فلم يبق رسول يجب اتّباعه سوى محمد صلى الله عليه وسلم، ولو كان أحد من أنبياء الله ورسله حيًّا لما وسعه إلا اتّباعه صلى الله عليه وسلم .. ونبي الله عيسى - عليه الصلاة والسلام - إذا نزل في آخر الزّمان يكون تابعًا لمحمد صلى الله عليه وسلم وحاكماً بشريعته. كما أنّ من أصول الاعتقاد في الإسلام أن بعثة محمد صلى الله عليه وسلم عامّة للنّاس أجمعين. خامسًا: يجب اعتقاد كُفْر كُلّ من لم يدخل في الإسلام من اليهود والنّصارى وغيرهم وتسميته كافراً، وأنه عدو الله ورسوله والمؤمنين، وأنّه من أهل النار. سادساً: وأمام هذه الأصول الاعتقادية والحقائق الشرعية، فإن الدعوة إلى وحدة الأديان والتقارب بينها وصهرها في قالب واحد دعوة خبيثة ماكرة، والغرض منها خلط الحق بالباطل، وهدم الإسلام وتقويض دعائمه. تخلص الفتوى إلى أنّه: لا يجوز لمسلم يؤمن بالله ربّاً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً، الدعوة إلى هذه الفكرة الآثمة، والتشجيع عليها، وتسليكها بين المسلمين، فضلاً عن الاستجابة لها، والدخول في مؤتمراتها وندواتها، والانتماء إلى محافلها." ولهذا السّبب أيضًا فإنّه: "لا يجوز لمسلم الاستجابة لدعوة بناء مسجد وكنيسة ومعبد في مجمع واحد، لما في ذلك من الاعتراف بدين يعبد الله به غير دين الإسلام، وإنكار ظهوره على الدين كلّه، ودعوة مادية إلى أن الأديان ثلاثة ولأهل الأرض التديّن بأي منها، وأنها على قدم التساوي، وأن الإسلام غير ناسخ لما قبله من الأديان، ولا شك أن إقرار ذلك أو اعتقاده أو الرضا به كفر وضلال. كما أنه لا يجوز تسمية الكنائس بيوت الله وأن أهلهـا يعبدون الله فيها عبادة صحيحة مقبولة عند الله، لأنّها عبادة على غير دين الإسلام، والله تعالى يقول: ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ). بل هي بيوت يُكفر فيها بالله. نعوذ بالله من الكفر وأهله. ------- @/@ |
إقتباس:
لا يا عزيزي لسنا وحدنا بهذا العالم .. لماذا لم تفهموا هدف الحوار لا توحيد الأديان بل التركيز على غير الفروق .. كما تفضلوا الأخوان / ت ثم سبق وأن قال الأخ الوافي ان جميع الأديان هي الاسلام ولم ينزل غيرها قط ... أذهب يا ملك الإنسانية عبدالله ... الله درك يا رجل !! . |
إقتباس:
يجب ان تعلم ان ملك الانسانية ليس رسول .... ونحن نحبه ونعزه كملك علينا اما الامور الدينية وما يتعلق بها فيجب الرجوع الى الفقهاء قبل البدء فيها ولا يجب هضم حقوق اهل العلم ويجب اعطاء كل ذي حق حقه من المشورة. ثانيا اسس الملك فيصل رحمه الله رابطة العالم الاسلامي ولم يدعو لمثل هذا الحوار وحد الملك عبدالعزيز رحمه الله هذا البلد على التوحيد ولم يدعوا الى مثل هذا الحوار الملك فهد رحمه الله قاد هذا البلد اكثر من عشرين سنة ولم يدعوا الى هذا الحوار وكذلك بقية الملوك في هذا البلد رحمة الله عليهم وكذلك زعماء الدول الاسلامية سابقا ولاحقا لم نرى اي منهم يدعو الى هذا الحوار. القادة الغربيين والقساوسة و زعماء الاديان الاخرى لم تدعو الى مثل هذا ....فلماذا نحن؟ فيه مثل يقول ...من زينس لا تفسين نحن كدولة لم نتوافق مع و بالطوائف الموجودة بين ظهرانينا ولم نتقارب معهم اجتماعيا وهذا اولى من المسيحي واليهودي. |
اليوم نطلب الحوار وغدا يطلبونه
هم يعلمون قدرنا ونحن لا نعرف قدرنا بما يستحق يهاجمونا بكل الطرق....يفكرون بطرق مختلفه وحان الوقت لنعود ونبدأ نحن بالمبادره ........................................... من الافضل ان نجلس معا لنصيغ الحوار فالتعاون من سيمات ديننا والافضل النتيجه المشرفه التى يأملها الجميع والاهم عدم تدخل السياسه الدنيويه فى أمور الدين فهى كسياسه لاتعترف بدين ووفق الله ولاة امور المسلمين لما فيه صالح الدين. __________________السيد الدميرى__مصر...... |
إقتباس:
أنا فقط أعتبره أفضل أب وقائد في المنطقة .. وصاحب أفضل سياسية عالمية فإخراجه للمسلمين أجمع من حماقة سمسم عام 2001 معجزة بحد ذاتها ... صاحب رؤية طويلة المدى وهذه ما جعله متميز عن غيره ... إقتباس:
أنظر مقتبس من ردك السابق / إقتباس:
إقتباس:
ثم جمع المسلمين في مكان واحد ... وهكذا باقي الأحداث الزمنية حيث لكل زمان ظروفه ولم تتوفر البيئة المناسبة لذلك.. إقتباس:
بلى أقيمت دعوات ولكن أقل مستوى من هذه الدعوة .. فهذه تقام على غير الفروق .. |
إقتباس:
هل تعرف الفرق بين وحدة الأديان وحوار الأديان ؟؟؟؟:New5: استحااااااااااااااالة فأنت لا تعرف معنى العقيدة في الاسلام .. ولا تعرف أن الردة كفر ارجع ادرس ثالث ابتدائي .. حتى لا أظلمك وأقول ادرس من أولى !! علماً بأنني حتى هذه اللحظة لم أبين رأيي في هذا الحوار المقام في أسبانيا .. فأنا هنا أناقش مدى تقبلنا لوجود دعوة لحوار الأديان .. بعقلية وسطية " أي لا تؤيد لمجرد أن الملك عبدالله نادى بها .. ونظرتهم للحوار صائبة طالما أنه هو من نادى .. لأن نداءه لها له سبب سياسي وقد يكون نتيجة ضغط .. ولا أعتد برأي المنغلقين فكرياً الذين لا ينادون إلا بالعداء |
إقتباس:
اتركك من كل شئ وأبدأ معاك من الصفر وبأسهل لك السؤال ما معنى وحدة ؟ " دي حتة لوحدها " و ما معنى حوار " دي حتة تانية مالهاش دعوة بالحتة الأولى " |
Hopeless case :New7:
أسأله يسألني الأتيان دي حاجة ألفرنجه .. هي إييييييييييييييييه ؟ مش عارفة :rolleyes: تقدر تقولها لي وينوبك ثواب ؟ |
إقتباس:
صليب ( بكلمة التوحيد ) يا ابو مروان ؟ :New6: |
مااااااااااا هوووووو حكم الديييييين بصنع الصليب بكلمة التوحيد ؟
هذا وانت فاتح مناحه بموضوع الثاني عن ميدالية الملك فهد رحمة الله عليه |
إقتباس:
اولا ً هذا صلييييييييب ثانيا وحتى بعد التعديل ما زال صليب .. ولك أن تبحث عن أشكال الصليب والمذاهب المسيحية لتجد ذلك.. |
إقتباس:
ابو مروان عندما أتعامل مع إنسان افترض أنه له اراء خاصة وبتأكيد ليس متناقض ... عندما تتناقض .. فمثلا تقول بموضوع حلال وبموضوع اخر حرام .. ماذا تريد أن أقول لك غير أنك إنسان متناقض أو انت من جماعة حلال علينا حرام عليكم ... |
إقتباس:
لي علاقات مع مسيحيين كثر ... ولا ارى "خطأ" أو "حرام" يا قعود الرؤية وسوف أعطيك رابط بحثت عنه قبل قليل .. وهذه هوا http://akhawat.islamway.com/forum/up...1166347101.jpg لك أن تتفحص يا عقيم الفكر |
إقتباس:
ما كنتش عارف اني احتاج الى أخذ "صورة" قبل التعديل حتى تقول لي هذا الكلام هداك الله ولا تقتبس آيات موجهة لغير الموضوع لتوجها لي .. "أحترس نفسك :New2: " |
إقتباس:
|
إقتباس:
أشيع ؟!! منك لله .. إذا كنت تعتبر تصحيح وضع الصليب بكلمة التوحيد تشيع للكفر ولم تسمي وضع الصليب بكلمة التوحيد .. . |
فصل الدين عن الفاصوليا !
تأدبي .. ياصاحبة العقل التفجيري من أنتِ حتى تتطاولي على علماء لا بارك الله بعقول متهالكة اليمامة |
لا حول ولا قوة الا بالله...
|
متى موعد القمة الثانية حسبما سمعت .. هل يمكن أرفاق رابط للخبر ؟
|
إقتباس:
عن أي علماء تتحدثين إن كنت تقصدين السديس :tng: فقد حذفت إسمه من الرد؟ وحذفت الفقرة الأخيرة المتعلقة بحمار الأديان :tng: الذي تعرفين فما الذي أغاظك؟؟ الحمد لله أني أصبتك في مقتل:New14: وأبشرك بأن زمان زوال حكم آل سعود قد دنا فانتظروا إنا منتظرون والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون |
إقتباس:
تقدم ممتاز يا ام أسامة :New2: بعد هذه :tng: وهذه :New14: عقبال ذي :heartpump :heartpump :heartpump :heartpump :heartpump :heartpump :heartpump |
ليتحاوروا كما يشاؤون ويجمعون على دين واحد حتى يعيشوا في سلام
|
الاسلام دين عالمي , بمقتضي عالمية الاسلام وأنه للناس كافة , عربيهم وأعجميهم , أبيضهم وأسودهم , خاصتهم وعامتهم , فانه يدعو الى الانفتاح . نحن أمة الاسلام مدعوون الى الانفتاح على الآخرين لنعرف ما لهم , وندلهم الى ما عليهم , هذه رسالتنا وعلينا أن نكون مؤهلين لها من موقع القوة ورباط الخيل , وليس في حال الضعف والهوان .
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.