من يريد لاخته وزوجته وامه الاختلاط بالغريب ورفع الكلافة بينهما والضحك والصداقه والود بينهما.. وبعد ذلك كله الفجور والزنا فاليطالب بحرية المرأة
|
المرأة العربية ماضية نحو الانحراف والانحلال والفجور والتعري والدعارة والتدخين والمخدرات ... ليس في السعودية وحدها وإنما في كل الدول العربية والإسلامية. وقد خرج الأمر من أيدي الحكام ولم يعد لهم قدرة على مواجهة هذا الطوفان الرهيب من الدمار الأخلاقي .
لقد أصبح الأمر كله بيد سماسرة الأعراض وتجار الجسد وعصابات المخدرات وشبكات الدعارة العربية والعالمية . لقد تم تدمير القيم الأساسية للمجتمع العربي . ولم يعد هم الشباب غير البحث عن سبل الحرام وتنامت ظاهرة الاغتصاب ، ودخلت الشيشة إلى البيوت وأقبلت عليها المرأة السعودية بنهم .وذلك بتشجيع من مترفي البترول الذين ينفقون الأموال في أرقى حانات العالم وأشهر الكباريهات . كما انتشرت السياحة الجنسية على مرآى ومسمع من الحكام والمسؤولين في البلاد العربية . لهذا لا ينبغي أن ننخدع بالمظاهر العامة بينما القنوات الفضائية العربية تحارب العفة والحياء وتنشر العري والعهر والخيانة والزنا والسحاق بين النساء ، علما أن أكثر مشاهدي هذه القنوات الفاسقة الماجنة من النساء بما فيهن نساء وفتيات السعودية . ولا داعي للنفاق وحجب الحقائق ... |
مقال رائع يجب قرائته بوعي تام لأنه بالأمكان لأن يقرأ كنقد للمجتمع الأنحلالي الأمريكي وفي نفس الوقت يصف وضع المرأة في السعودية وكأنها مكبوتة وليس لهل أي حقوق وهذا غير صحيح , فعدم السماح للمرأة بالتصويت كمايقول نيللر:__
(((أمتنا تجاهلت حكمة الرئيس توماس جيفرسون القائلة بأنه متى ما سُمح للمرأة بالمشاركة والتصويت فإن هذا سيؤدي إلى الفساد الأخلاقي، ))) ان القضية ليست محصورة في السماح للمرأة أن تصوت أو تختار بل هي في أمور أكبر من ذلك ومنها أن المرأة في الغرب جعلت مع كل سلعة تباع وهي أرخص مخلوق يمكن الحصول عليه في هذه الأيام في الغرب , اما المرأة عندنا فهي صانعة الرجال ويكفيها فخرا أنها كلما ازدادت عمرا زاد عدد الذين يقبلون أيديها من أبنائها وأحفادها . |
المراة لو فاس مابتقطع راس
المراة لم ولن تتساوي ابدا وحتما مع الرجل:New1:
لماذا:New10: لانها لوفاس مابتقطع راس:mecry: مثل سوداني لانهم ناقصات دين وعقل:tng: :New14: الهندل السوداني الخرطوم |
إقتباس:
في ديننا فسحة وإتساع ومرونة فالمرأة كما لها من الأدوار الأساسية في الأسرة التي لا ينبغي أن تتخلى عنها أو تهملها وهي شرفها كما قلت أخي , كذلك لها أيضاً أن تعمل وتتاجر وهي بالفعل عضو مؤثر في أي مجال أو مكان . كل مايطلبه منا ديننا أن نلتزم بعد الإختلاط ونحافظ على الحجاب وأن لايكون خروجها إلا لحاجة . |
إقتباس:
أشك أن هناك من يجهل نوايا العدو من وراء هذه الحملة ضدنا وزعمهم أنهم باحثون عن حقوقنا لكنه يا أخي أكرم هوى متبع لديهم وقد وافق شيئاً في النفوس :rolleyes: |
إقتباس:
ولا أعظم من الإسلام دين أخي فرج أحمد وقد انتقد البعض هنا تفاصيل المقال أو الرسالة المدونة ليبتعدوا عن الأصل والهدف ألا وهو أن كل دعاوى منظمات حقوق الإنسان النصرانية ضدنا وإظهار شفقتهم ورحمتهم على فئة مظلومة كما يدعون ليست إلا سياسة بحتة هدفها الإختراق والإضعاف . |
بسم الله والصلاة والسلام على محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
نعم شهادة هؤلاء ربما تفيد الشعوب الغربية وربما تحرج العلمانيين الذين يعيشون بيننا والزنادقة الذين يعيشون بيننا قد لا نعلمهم ولكن الله يعلمهم ونسأل الله أن يفضحهم ويحمي الاسلام والمسلمين من شرهم وكيدهم. أما حقوق المرأة في الاسلام وفي المجتمع المسلم فهي مصانة ومحترمة. أما الذين يريدون أن يدخلوا جحر الظب فأقول لهم أنظروا إلى حال المرأة في الغرب عن قرب وأعلموا حقيقة حالها فعن بعد قد لا تبدو لك الحقيقة كالمرأة التي تضع المساحيق والمكياج الذي يخفي شكلها الحقيقي الذي يظهر بعد زوال المكياج. والله جعل الولاية للرجل وجميع الأنبياء هم رجال وجميع الخلفاء بعد الرسول صلى الله عليه وسلم هم رجال. أما الشورى فلا تمنع منها المرأة وأما ما يخص طبيعة المرأة وما يتطلب شرعا أن تقوم به المرأة فلا يعارضه أي مسلم أما من يريدون أن يجعلوا المرأة لشهواتهم ونزواتهم ويريدون أن يحدث السفور والانحلال فهم أولياء الشيطان خاب كيدهم. |
إقتباس:
هل يعني هذا أخي الكريم أنك تؤيد الدعوى القائمة والهجمة التي يشنها الغرب علينا وترى أنها لصالحنا ؟!!! |
إقتباس:
الإنتخابات بحد ذاتها لم أقتنع بها إلى الآن وقد جربناها فثبت أن كل شيء يشترى حتى الأصوات , لذا لايهم أصلاً إن كان المنتخبون نساء أم رجال بما أن كل الموضوع مجاملات . أما الترشح لعضوية تلك المجالس كما ذكرت أخي فهو تفريط في الأسس التي ذكرتها سابقاً وسيحدث تجاوزات تجبرها على الإختلاط وووو , أو أنها ستقصر في أداء عملها . |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.