![]() |
أخي محمد
لم تتعرض كتاباتك الجادة التي تبذل فيها شيئا من وقتك وشيئا من طاقتك للحذف من طرف جمال هذا من جهة . من جهة أخرى أنه يصف أية مشاركة لاتتفق مع تفكيره أنها غير علمية ، ############################################## ردك لاعلاقة له لا بإعجاب ولا استهجان ، عذرك أنك لاتعلم بداية المشكلة وأشكر لك تعففك عن ذلك . |
إقتباس:
كما أن الحذف عجز فالسبّ أيضا عجز ، والكتابات الجادّة لها مليون مكان تنشر فيه ان لم يتقبلها الأخ المشرف هنا فليست نهاية الدنيا .. ان كنت اريد نفع الاخرين فلن تقف حياتي على أن أحدهم لا يقبل كتاباتي وأسخر وقتي للبحث عن اخطاءه والسخرية منه وسبّه http://aqlam-arabia.net/vb/images/smilies/34.gif |
إقتباس:
الفكر يكون هدّاما إن كان لا مستند له من الشرع-- فقهاء الأحناف لهم مستندهم وهي نصوص كثيرة تبيّن أنه عليه السلام سمح بمشروب التمر وشربه وشربه الصحابة ما لم يسكر وكان يأمرهم بإضافة المزيد من الماء له حتّى يمنع عنه الإسكار--ففهم منها تجميعا للنصوص بأنّ الخمر فقظ هو ما نتج من العنب والخمر حرام كثيره وقليله -- -- ومن فهم غير هذا فليراجع المسألة من جديد |
وأخرج أبو داود والترمذي وحسنه من حديث عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: كل ما أسكر حرم، وما أسكر الفرق منه فملء الكف منه حرام. وفي رواية: الحسوة منه حرام.
|
إقتباس:
-- عودة إلى موضوع الخمور حلالها وحرامها.. وهنيئا لكم ما أنتم عليه. |
إقتباس:
ما يسمى بالبيرة... وأعطيك مثالا هذه الماركة : heineken حسب موقعها الانترنيتي فهذه مكوناتها : 1- مــاء 2- خمــائر 3- جنجل (أو حشيشة الدينار) ... الإسم العلمي هو Humulus lupulus 4- حبوب (قمح) http://www.newchinagate.com/images/heneken.jpg لاحظ معي أن موقع الشركة المصنعة للهينيكن لا يتحدث عن عنب ولا نخيل. وهي لا تسكر إلا إذا أكثرت منها... أي 6 قنينات صغيرة فما فوق. أو أكثر حسب الأقدمية. فهل يعني هذا أن شرب قنينة واحدة أو اثنتين حلال. أرجو أن ترد على كلامي ولا تمسحه أو تعدله. أنتظر جوابك. |
إقتباس:
وانا مثلك اعرف ( او كنت اعرف ) ان البيرة والنبيذ حرام مثل الخمر بصراحة يا جماعة ضيعتوني خاصة بعد هالحديث : عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : {كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ } فَقُلْنَا : يَا ابْنَ عَبَّاسٍ إنَّ هَذَا النَّبِيذَ الَّذِي نَشْرَبُ يُسْكِرُنَا قَالَ : لَيْسَ هَكَذَا ، إنْ شَرِبَ أَحَدُكُمْ تِسْعَةَ أَقْدَاحٍ لَمْ يُسْكِرْ فَهُوَ حَلَالٌ ، فَإِنْ شَرِبَ الْعَاشِرَ فَأَسْكَرَهُ فَهُوَ حَرَامٌ مشرفنا الكريم : ممكن من فضلك تخبرنا من اخرج هذا الحديث بصراحة الموضوع اكبر مما بتتصورا افتونا بارك الله بكم |
إقتباس:
ولدي لائحة طويلة عريضة عن أنواع الخمور والنبيذ والمشروبات الكحولية أو المسكرة والتي لا تحتوي على أي قدر من العنب أو النخيل أو التمر. كالمشروبات المسكرة المصنوعة من مُركز التين المجفف أو الشعير.
ثم أثناء زيارتي لإسبانيا يقوم كثير من أصدقائي الاسبان بشرب cerveza وهي عصير شعير او tequila وهذه مصنوعة من أحد النباتات الشوكية الصحراوية ولكني أكتفي بالقهوة معهم لأني أعتقد أن الثربيثا والتكيا حرام. فهل أنا مخطيء وهذين المشروبين الأخيرين بالذات.. حلال ؟؟؟ |
إقتباس:
أميرة بكل بساطة . العاقل يترك شيئا إذا خالطه شيء من سوء الظن وأيقن أن الجسم والنفس قد جبلا على عدم الحاجة إليه ...ومن المنطق أن ماجبل الجسم على عدم الحاجة إليه يكون مضرا قليله أو كثيره . ثم أن ترك ما يفيد وضرره مفترض لو لم يكن هناك يقين بالضرر ، أهون من تناوله حتى وإن افترضت منفعته . الخمر حرام لأنها تذهب العقل وتغيبه . قليلها أو كثيرها لا شأن للعاقل به ، لماذا ؟؟ لأن آلة الجسم محكومة بالعقل والهوى والشهوة والنفس وكل الحواس والإنسان ضعيف لا يضمن الحذر من تجاوز حد أمر حلال ينتقل به إلى تحريم ، أما أن يسأل سائل هل يبوء من تعاطى الخمر قليلها بإثم من الله عز وجل وهو لم يسكر فهذا مرده إلى قول واحد لا يخالطه شك ، وهو أن الحذر من الإثم أسلم من البحث في أمر غيبي متعلق بالله عز وجل غفر أو عاقب ، والأسلم تجنب العقاب ووبال الأمر بمجرد ورود شك بقدر قلامة ظفر لعقل كل مستوي وهذا أقوم من الإقدام على الأمر الملتبس ثم البحث عن مسوغ نقلي أو عقلي . كان مجرد رأي وليست فتوى . ولم أرد أن أنصرف بسياق يوردنا ماء أجاجا من الشك في ما سلمنا به من قبل نقلا . |
الاخوة المتابعون
المسألة المبحوثة من قبل الأئمة أكتبها لكم موجزة من الموسوعة الفقهية الكويتيّة بما يلي-- # مذهب الجمهور هو ما أسكر من النيء والمطبوخ محرم قليله وكثيره سواء اتّخذ من العنب أو من غيره # الحنفيّة عندهم تفصيل آخر فأبو حنيفة وأبو يوسف يحلّان شرب المطبوخ من نبيذ التمر أقل طبخة و يحرمان فقط السّكر منه -- ومحمد لا يحرمه ولكن لا يشربه -- وأبو حنيفة وأبو يوسف يحلّان ذلك بشروط هي 1-أن يكون شربه للتقوى ونحو ذلك من غرض صحيح 2-ان لا يشربه للهو والطرب فإن فعل فقليله وكثيره حرام 3-أن لا يشرب الكميّة التي يغلب على ظنّه أنها تسكره ودليلهما { أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أُتِيَ بِنَبِيذٍ فَشَمَّهُ ، فَقَطَّبَ وَجْهَهُ لِشِدَّتِهِ ، ثُمَّ دَعَا بِمَاءٍ فَصَبَّهُ عَلَيْهِ وَشَرِبَ مِنْهُ } ب - { إنَّ النَّبِيَّ قَالَ : لَا تَنْبِذُوا الزَّهْوَ وَالرُّطَبَ جَمِيعًا ، وَلَا تَنْبِذُوا الرُّطَبَ وَالزَّبِيبَ جَمِيعًا ، وَلَكِنْ انْتَبِذُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهَا عَلَى حِدَتِهِ } ، وَفِي لَفْظِ الْبُخَارِيِّ ذَكَرَ التَّمْرَ بَدَلَ الرُّطَبِ . قَالُوا : وَهَذَا نَصٌّ عَلَى أَنَّ الْمُتَّخَذَ مِنْ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهَا مُبَاحٌ . # أمّا الأشربة المتّخذة من الحبوب والعسل واللبن والتّين فيحرّم شرب قليلها وكثيرها وهو الفتوى عند الأحناف وكذلك عند الجمهور بهذا اكون قد أجبت على كافة التساؤلات |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.