![]() |
إقتباس:
من هو المجيب كان بودي ذكر اسمه 1 / أن تثق بالله عزوجل وتدعوه وخاصة في جوف الليل . فان كانت تفعل بحكم انها داعية وتفهم ما لها وما عليها 2 / أن تثق أن لكل مشكلة حل مهما بلغت من التعقيد ولا تحبط نفسها أن الأمور وصلت إلى باب مسدود . فان كانت تفعل بحكم انها داعية وتفهم ما لها وما عليها :New5: 3 / أن تحتسب الأجر في صبرها وخدمتها لزوجها .. فان كانت تفعل بحكم انها داعية وتفهم ما لها وما عليها :New5: 4 / أن لا يكون تقديم طاعة الزوج على طاعة الله ورسوله ولا تنسى حق الله عليها . فان كانت تفعل بحكم انها داعية وتفهم ما لها وما عليها :New5: 5 / أن تعطي نفسها حقوقها وتهتم بها . كيف وهي لا تجرؤ وزوجها لا يعطيها المجال ؟؟؟:New5: 6 / أن تعرف نفسية زوجها وتتعرف على طريقة تفكيرة وخواطره وعلى ذلك الأساس يكون التعامل معه .. هي تعرف وقد شرحت لكم نفسيته ولكنها لا تعرف كيف تتعامل معه :New5: 7 / أن تدرك أن خدمة الزوج والتذلل له ليس هو كل شيء في سبيل أن يحبها . او َ تظنها لا تدرك ..فماذا تكتب هي اذاً وهي كاتبه :New5: 8 / أن تتغلب على خوفها وبذلك بتفريغ ماتحس به بالكتابة . هي تكتب من سنين طويلة وخوفها مازال يعشعش في قلبها 9 / أن تبتعد عن أسلوب الاتهام أو التجريح . هي داعية وكاتبه ولا اظنها تجرؤ على هذا الاسلوب راجع الموضوع 10 / أن تتذكر محاسنه وتكتبها . وان اصيب عندها بجنون العظمة ..اكيد سوف يتطور المرض ويقتلها 11 / أن تتحدث إلى من تثق فيه من إخوانها أو أحد معارفها . هذا افشاء لاسرار زوجية ولوعلم زوجها سوف يجن على اقل تقدير :New23: 12 / أن تمارس الرياضة وأعمال خفيفة أخرى حتى ينسيها شيء من ذلك ويبعدها عن ذلك الجو المشحون ان دفن الرأس في الرمال اشاعة غير صحيحة عن النعامة اما الرياضة وشرب الحليب فهما مفيدان ولا شك لكن لا يحلان المشكلة رأيي غير ذلك : 1- ان تقوم بمطالعة كتب علم النفس ثم تعرض نفسها وزوجها على هذه الكتب حينها تصبح تفهم نفسها وزوجها اكثر فربما تكون تصرفاتها مندرجة تحت احدى الامراض النفسية او تصرفات زوجها ولكل مرض عوارض وحلول 2- المواجهة المباشرة بادب واصرار ومطالبة الزوج المغرور هذا بالتنازل عن غروره وعنجهيته وتكبره باللغة التي يفهمها اما لغة الدين او لغة اخرى ربما تكون مصدر مرضه النفسي 3- لمزيد من المساعدة يجب الاجابة على بعض الاسئلة ولو كانت صاحبة المشكلة موجودة لقمنا بطرحها عليها وبالتالي يصبح التشخيص ادق والحل انجع هذا راينا المتواضع ودمتم جميعا بخير |
مشكورة اخت كونزيت على هذا المقال . اعتقد ان اكبر خطأ يقع بين الأشخاص أو الأزواج الإحساس بالخوف من هذا الشخص او الزوج و انكار الذات خاصة و هذا التصرف لا يكون بسبب الشخص الآخر بقدر مايكون بسبب الشخص ذاته و تبقى الأمور تتراكم و نفسيته تتحطم مما يحدث له من إحساسه بظلم الآخرين له. لذلك لا يجب ترك المشاكل تزداد سوءا و لكن حلها في حينها و ربما ينفجر الشخص من أمور تافهة. و المواجهة هي أفضل الحلول بطرق عقلانية من دون ما يكون هناك خسائر فقط بهدوء و تعقل. لكن لا يجب ان يضيع الشخص كائنا ما كان الزوجة او غيره حقه
|
إقتباس:
نعم اخيتي هي من صميم الواقع وانا اعرف قصصا مثلها كثير لكن اذا اردت رايي المتواضع في قصة هذه السيدة انها اخطات في امر واحد ربما لم نلتفت اليه وقد يعتبر سببا في شقائها وحزنها فقد جاء في سردها انها قد تفرط في حق الله تعالى لاسعاد زوجها فما يبدا بمعصية واثم وتفريط في حق الله تعالى فحتما سيؤول الى الفشل والشقاء فلترتيب الاولويات في حياتنا فالاولى حق الله تعالى ياتي بعده حق العباد "من ارضى الناس في سخط الله،سخط الله عليه واسخط عنه من ارضاه في سخطه"الحديث |
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
وتتذكرها حتى لو لم تذكرها له .. والهدف من ذلك أن تطرد النظرة السوداوية من قبلها تجاهه .. وحتى تتقبله من جديد فهذا بداية الطريق وهو خطوة أولى وقلت لك لو جربته أنت في أي شخص تكرهه فحتماً ستتغير نظرتك له .. جرب ولن تخسر شيئاً :) إقتباس:
( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ) وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن ) فتقوى الله ودعائه هما المخرج في كل وقت وحين لكل واحد مهما بلغ من العمل والورع والتقى إلا أنه يذكر بذلك إقتباس:
فالقراءة والاطلاع على الكتب وتجارب الآخرين بلاشك فيها مايفيد وطبعاً ليس كل العلاج ولتثق أن العلاج لن يأتي بهذه السرعة بمجرد قراءة كتاب أو كتابين فالأمر يحتاج إلى صبر وتروي وفقني الله وإياك أخي sbhhbs |
إقتباس:
وأسأل الله أن يصلح أحوال كل زوجين ويوفقهما .. دمت بصحة :) |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مثل هذه المشاكل تقع بسبب عدم توعية النساء بحقوقهم وواجباتهم فمثل ما لهم واجبات لديهم حقوق لابد وأن يحصلوا عليها فالمرأة عندما تعطي كل هذا العطاء لابد ان تحصل في المقابل على شيء وإلا فما هو معنى الحياة الزوجية أو السكن الزوجي فإذا لم تحس المرأة بأن بيتها هو السكن الهادئ الذي تستريح فيه مع زوجها فليس هناك من داع له وعليه فإن هذه المرأة وامثالها تنازلوا عن حقهم الطبيعي بمحض من أرادتهم وليس غصبا عنهم فالمشكله لم تبدأ من يوم وليله ولكن منذ زمن بعيد ولكن نضرا لآنها تنازلت ورضت بما هو موجود ولم تناقش الامر تفاقم ذلك واصبح كل شئ مقلوب على عقبه ولو انها في بداية الامر كانت حازمة لما وصل الامر لهذا الحال فقد كان اولى بها أن تراجع زوجها فيما فعله معها وكيف انها كانت خائفة منه على نفسها واولادها منه أنا لا أقول المناقشة في حالة الهياج والصراخ ولكن في لحضات الهدوء فالمشكلة كما أرى من التربية وكيفية معالجة الامور وعدم السكوت عن الحق الذي اوجبه الله لها وهو الاستمتاع مع زوجها في سكن تعيش فيه في راحة وطمأنينة |
اشكر أخي دايم العلو و sbhhbs لإثرائهم الحوار وتفاعلهما
:) إقتباس:
العفو أختي اسمهان للإنسان طاقه محدوده ومهما بلغت قوة صبره ينبغي أن يهتم بنفسه قليلاً حتى لا يصل به الأمر إلى كل هذا الضيق والحرج . وبالتأكيد كل شيء لابد أن يكون بهدوء و حكمه وتروي . |
إقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلاً بك أخي السنونو تجاهل بعض المشاكل الصغيرة يجعلها تتفاقم نعم نؤيد التسامح والتغاضي عن الأخطاء لكن هنا أصبحت حياتها بأكملها تسير في المسار الخاطئ لأن التغاضي زاد عن حده وتجاوز مداه . |
الحياة الزوجية مشاركة وتفاهم ورحمة و ألفة ومودة هذه اساسات مهمه جداً لتكون الحياة سعيدة وهادئة.. وكثرة المشاكل تفسد وتعكر صفوة هذه العلاقة،،ف ان كانت مشاكل ممكن حلها ومعالجتها بسهوله بالتروي والتعقل والنقاش العقلاني .. اما ان كان الزوج مثل هذا متسلط وقاسي فالزوجه العاقله التي تخاف الله تصبرعليه وتحتسب امرها عند الله فأجر صبرها عليه أجر المجاهد في سبيل الله،، وان كانت الزوجه متضررة بالبقاء معه تضرراً شديداً فعليها ان تطلب الطلاق بدون رجعه لان البعد عنه غنيمة.. موضوع جدا مهم وحساس لا مستِ به الواقع المرير.. شــكراً لكِ .. |
ليسمح لي أخي غيث وأختي كونزيت أتفق معكما أنه لو كان الطرف الآخر أسمعنا ماعنده كان الحكم أصدق .. أعيد الحكم وليس الرأي .. وفي طلب المشورة لا تنتظر لتسمع من الطرف الآخر فأنت هنا أمام شخص يائس يريد كلمات تخفف عنه وتعيد له الأمل بعدما فقده .. ولست هنا حاكماً أو قاضي لتبت في الأمر .. ومشورتك له تغلب فيها جانب النصح وأن يبدأ هو بنفسه دون إلزام الطرف الآخر بشيء هكذا أرى في مثل هذا الأمر .. والله تعالى أعلى وأعلم |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.