![]() |
إقتباس:
كل له نصيب من الأخطاء والمعاصي وليس كلهم يفعل كبيرة من الكبائر فقد تجدي كثيرين لم يتجرؤ يوماً على إرتكاب كبيرة من الكبائر , ثم بعدها يستغفر ويتوب ويندم وقد يغريه الشيطان مرة أخرى فيذنب ثم يرجع ويندم ويستغفر ويعزم على التوبة وهكذا . الأمر الخطير أختي زينب هو أن نستصغر بعد الذنوب ونقول لأنفسنا لا ينبغي أن نشدد على أنفسنا فهذه صغائر ونسينا أن الإصرار على الصغيرة كبيرة تهلك صاحبه وقد يتطور الأمر بنا حتى لا تحرك المعصية فينا شيئاً . شكراً لعودتك للرد وآسفه إن تأخرت :) |
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنا
مواضيعك ممبزه اختنا الغاليه كونزيت بارك الله فيكى و اثابك و نفع بك |
إقتباس:
اللهم آمين أيتها الغالية نهاد وشكراً من القلب :) |
إقتباس:
وخيراً جزاك أخي الكريم . |
جزاك الله خيراً أختي اكونزيت
وجزى الله تلك المجموعة التي ترسل لك هالأشياء السنعة :) وشكراً :) |
إقتباس:
اللهم آمين وجزاك الله خيراً أختي عزه :) |
إقتباس:
وخيراً جزاك أخي السمو شكراً لمرورك من هنا وعفواً لشكراً (خاصتك) :) |
كلامك صحيح ولا يجد عليه غبار احمد الله اه لاتزال بع الناس يخافون ويستغفرون
|
إقتباس:
أختي الغالية زينب يقول الله تعالى : {وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون}. الأنفال. 32 والرسول صلى الله عليهم وسلم ليس موجود بيننا اليوم ولهذا كانت كلمة ليعذبهم مشتقه من الفعل وهو دليل على عدم الإستمرارية , ولكن اسم الفعل الثاني ( معذبهم) مستمر لا يزول وقد اقترن بالإستغفار . آية لابد أن تكون نصب أعيننا : " وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون " ولعل الرد هنا كان ينبغي أن يدرج في موضوع آية اليوم :) فهذه الآية لها تأثير كبير علي منذ كنت أدرس , حيث علقتها إحدى الأخوات جزاها الله خيراً على الحائط وكانت بخط عريض , وكلما مررت قرأتها وتذكرت . |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.