حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة السيـاسية (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=11)
-   -   الحكام العرب، ظاهرة طبيعية جدا (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=72510)

bk-design 11-07-2008 12:16 PM

كل شيء طبيعي يا اخي...
 
صدام قبل قلع ثمتاله كان طبيعيا.
راساء كثير من الدول العربيه الجاثمين على الكراسي بعون من لا ادري طبعا هم خير من
لا شيء فالطبيعة لا تحب الفراغ,هدا لا يمنعنا ان نكون امتا تابعتا وكان المفروض فينا
ان نكون الرواد لحضارة بني ادم,نتبجح بالبترول وهو ليس قيمتا نضيفها نحن بعقلنا
اللدي ميزنا به عن غيرنا من الخلق.و حين نفلح في تقليد الاخرين في ما انتجه نبوغهم
نقفز متل القرود نضن انفسنا ادكياء,كل هدا طبيعي .
الحكام هم جزا طبيعي من عقمنا الجماعي في انتاج الحضارة مند بضع قرون,اتمنا ليس الا
الابد.....:New14:

ابو المظفر 11-07-2008 02:01 PM

ماذا نقول في حكام بلاد المسلمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكن الذنب هو ذنب الشعوب التي تسكت وتنافق أمثال هؤلاء
" فاستخف قومه فأطاعوه انهم كانوا قوماً فاسقين"

ابوعاصم 11-07-2008 03:26 PM

الحكام العرب ...... هم بآختصار وجع الأمة المزمن
وهم سبب كل المصائب التي تعيشها الأمة اليوم
وهم سبب كل الهزائم التي حلت بنا
هم سبب التخلف الذي أصاب الأمة
هم سبب المعاناة والفقر الذي تعيشه الأمة
هم سبب جعل البلاد العربية وأراضيها مسرحا لكل طغاة الأرض
بعض الحكام العرب جعل من بلاده مكب نفايات نووية للدول الكبرى
بعض حكام العرب يعرضون ممتلكات دولته للبيع في المزاد العلني ان لم يخسرها في لعب القمار
بعض الحكام العرب يدعم وبسخاء من شردوا من اعصار كاترينا ولا نرى منه وقفة مشرفة مع المحاصرين في غزة
بعض الحكام العرب منذ جاء قبل 30 عاما أعلن حالة الطواريء ولا زالت الى اليوم
بعض الحكام العرب يمنع الفلسطيني من الغذاء والدواء والعلاج وفتح بلاده كلها و على جميع أبوابها لجميع الصهاينة اليهود لكي يستجموا على شواطيء بلاده بعد عنائهم في قتل الفلسطينيين في غزة
بعض الحكام العرب قد حصل على كرسي الرئاسة وأصبح ملكية حصرية له ولأبنائه من بعده .
بعض الحكام العرب ليسوا عربا ولا يوجد عندهم أي خلق من أخلاق العرب الجاهليين حتى
وبعد
هل هذه الوبال المستفحل في هذه الأمة هو حالة طبيعية ؟؟؟؟؟؟؟؟ كلا
بل يمكن اعتبارهم عقوبة من الله حتى ترجع الأمة الى رشدها ودينها .
نسأل الله العلي العظيم أن يبرم لهذه الأمة ابرام رشد يعز فيه أهل الطاعة ويذل فيه أهل المعصية
ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر

جهراوي 13-07-2008 09:05 AM

حكام العرب .. و ما أدراك ما حكام العرب ... مهمتهم الأساسية كانت كسر العزة والإباء والنخوة في نفوس العرب ...
واليوم ... ها قد إنقلب السحر على الساحر ... بعد أن إنتهت أغلب مهماتهم ... وحاد بعضهم عن الطريق ... قام من عينهم بإقتلاعهم واحدا تلو الآخر ...
فلو كان هؤلاء قد أتوا إلى الكراسي برغبة الشعوب .. لما إستطاع أحد أن يحرك شعرة في رؤوسهم ..
في السابق ... عندما يحيد أحدهم عن الخط المرسوم له أو تنتهي مهمته .. كانوا لايتجرأون على إقتلاعه بأيديهم .. وذلك لوجود بقية من العزة في قعر النفوس العربية .. بل كانوا يرسلون لهم من بني جلدتهم من يقضي عليهم .. والأمثلة كثيرة ... منهم السادات .. والملك فيصل .. و بوضياف ..
أما اليوم ... فقد بدئوا بأفغانستان فسكت المسلمين والعرب وتعاون معهم الرافضة المجوس والرافضة العرب.

ثم هاجموا العراق وقبضوا على الحكومة وكل إفرادها وشنقوا رئيسها صدام حسين أمام العالم بكل غطرسة وتكبر وعنتريه وتعاون معهم الرافضة المجوس والرافضة العرب

و اليوم جاء الدور على السودان ليبدأ التهديد بالقبض على الرئيس وسيتواصل السيناريو كما حدث في البلدين السابقين إلى أن تُحتل السودان.

غداً سيكون الدور على من؟

كل حاكم من حكام المسلمين والعرب سيتوقع إن يكون هو الأكثر مكانة عند الغرب ولكي يعزز مكانته سيستمر في جلد شعبه ليكون مرغوباً ولا يكون هو الضحية القادمةولكنه بالتأكيد سيكون الضحية بعد القادمة .

و العجيب في الأمر .. هذه الجيوش وأسلحتها ... وهؤلاء القادة ورتبهم التي بائت بها أكتافهم من ثقلها ... كيف لا يتدخلون .. ويبقون على الحياد ... و لكن إذا عرف السبب بطل العجب ... من يعمل نظير الراتب لايمكن أن يضحي بحياته من أجل دريهمات قليله .

و عليه فإن الشعوب لاتلام إذا تخلت عن حكامها ... لأن هذا حصاد ما زرعه هؤلاء الحكام و أسلافهم طوال هذه السنين ... فمن يزرع الريح لا يجني غير العاصفة ... أو كما نقول في أمثالنا الخليجيه ..( زرع زرعتيه .. ياالرفله أكليه ) .

ابن حوران 13-07-2008 10:44 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكر الذين مروا من هنا وتركوا تعقيبا، أو لم يتركوا، اختلفوا معنا أم التقوا، متناولين الموضوع من زاوية أو أخرى، مستهجنين شكل الطرح، أو متوقعيه، ولا يسعني وأنا أمام هذا الكم من التعليقات المتباينة في شكلها إلا أن أثبت بعض الملاحظات التي التقطتها من الردود:

1ـ ليس هناك من يملك الحقيقة كاملة بين الناس ولا في كل العصور، إلا الأنبياء والرسل عليهم السلام، الذين يستمدون حقيقة ما يأتون به من الله عز وجل.

2ـ كانت الأرضية الأساسية للمقالة، هي ضرورة صناعة المناددة والمساواة بين الحكام ومن يحكمون من شعوب، ولم يكن فيها تزكية لوضع الحكام، بل وصف للحالة التي يعيشها أبناء الأمة من ترهل، جعلت الذين يحكمون يتفوقون في الدراية بمسألة الحكم عمن يحكمونهم، والدلائل كثيرة، وقد أشرنا لها في مواضيع مختلفة (قصيدة جاهلية مليئة بالحكمة السياسية) و (النخب والطلائع) و(نحن وإشكالية الدولة) و (كلام في الديمقراطية) و (الديمقراطية التوافقية) الخ من تلك الموضوعات.

3ـ هناك وهم شديد لدى المثقف العربي يجعله يتكلم وكأنه في متسع من الوقت كي يعيد ترتيب نمط جهده، فهو لا يترك جهة يمكن استثمار جهدها أو تقريب المسافة في ردم الهوة بينه وبينها، إلا وناكفها مشتتا جهده ووقته وجهد ووقت الآخرين، إضافة الى أنه يستعدي أناسا كان بالإمكان أن يكونوا له أصدقاء! ففي حالة مجتمع المنتديات عندما يفشل المثقف في تقديم نفسه كشخص مقبول أمام الآخرين في المنتدى، فإن زعمه بأنه يملك حلولا للأمة هو زعم باطل.

4ـ إن الحاكم كرب الأسرة، إن أحس بتفرده في تقديم العون والحماية والغذاء والكرامة لأفراد أسرته، فإن كلمته ستكون هي الأقوى وهي الأكثر نفاذا. وبالمقابل فإن أفراد الأسرة حين يتم تأمين كل تلك الأشياء لهم من رب أسرتهم، ستفتر عزائمهم في انتقاده و إبداء عدم الطاعة والخضوع له. لكن في حالة تقاعسه عن أداء ما يؤمن لهم الحياة الكريمة، ستكثر الانتقادات ومظاهر التمرد وقد تصل الأمور للحجر على رب الأسرة كونه قد فقد توازنه وقدرته العقلية.

5ـ هناك ما يسمى بالفضاء الذهني: الذي يمثل الرأي العام لمن يعيش داخل دائرة معينة (مساحة ونوعا) مساحة: حي، قرية، مدينة، بلد، أمة. ونوعا: بالاقتصاد والشريعة والثقافة والسياسة الخ. فيحاول رأس الدائرة أن يتماهى مع الفضاء الذهني المحيط به، فلا يعانده وجها لوجه، بل يبذل قصارى جهده أن يكون متوافقا مع ما يطرح بالفضاء الذهني من آراء (مجتمعة في حالة الدولة). وهنا يأتي ما قصدته في روح المقالة أن ما يُضخ من أفكار من كل مفاصل الشعب لا يرتقي لأن يجبر الحاكم على أن يكيف سلوكه وقراراته ليمنع تململ الشعب من حوله.

أشكركم مرة أخرى

علي بن محمد بشير 14-07-2008 11:02 PM

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اريد تصويبك لرأيي هذا وبارك الله فيك مقدما
-هناك حاكم يملك الحكمه ولا يملك القوه
فتكون في يد غيره من أعوانه فيفعلىن بها ما بشاؤون
-وآخر يملك القوة ولا يملك الحكمه فيغلبها (بتشديداللام)
عن اعوانه الذين بملكون الحكمة فلا بستطيع أحد ردعه
-واخرون لا يملكون لا هذه ولا تلك فهم كالدما يتحركون
باصابع غيرهم ويتكلمون بالسنة غيرهم أيضا
-ولكن عجزت ان أجد لك المثال الاخر المتبقي
لانني لم اسمع عنه في اي ارض هو.
ولكم مني فائق الشكر والاحترام
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

ابن حوران 17-07-2008 12:45 PM

ناجي العلي

ولد ناجي العلي عام 1937، في قرية الشجرة بين طبرية والناصرة، تم تهجيره الى لبنان وإقامته في مخيم (عين الحلوة). تلقى تعليمه في مدرسة اتحاد الكنائس المسيحية، فشل في انتماءه لأكاديمية (أليكسي بطرس للفنون) في بيروت فاعتقل عدة مرات بسبب انتماءه لحركة القوميين العرب. كان قد تعلم ميكانيكا السيارات في المدرسة المهنية التابعة (للرهبان البيض) في شمال طرابلس. عمل في السعودية وعمل في الكويت بجريدة القبس و السياسة، وصديق للشهيد غسان كنفاني. عمل مدرسا في المدرسة الشيعية الجعفرية جنوب صور، وقد ساهم الإمام المخطوف ـ إيراني الأصل ـ موسى الصدر في تعيينه هناك. استشهد في بريطانيا في 29/8/1987، على يد عملاء الموساد. بعد أن ترك 40 ألف رسم كاريكاتوري تعتبر من أفصح الأعمال الفنية.

اليمامة 17-07-2008 01:31 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة نَاجى العلى


أحسنت وحتى الأنبياء والرسل قد يخطئون وقد ختم سيد هؤلاء رسالته

به ما أن تمسكتم به لن تضلوا بعدى أبدا

( كتاب الله وسنته صلى الله عليه وسلم )

فأنظر أين موقع كتابك هذا منهما !؟




ولهذا نطالب أن يكون الحوار من خلال قال الله قال رسول الله







أربع نقاط بنيت على باطل وقيست على فاسد


وأى نقاش أو حوار يكون له أقرب

والشكر موصول لك أيضا




ولنرى هل لك طاقه لحوار سياسى أم انها كتابات نخبويه ..



ليعذرني الأستاذ بن حوران ..

ناجي العلي
قدم لنا رأيك بما قيل قياساً على كتاب الله وسنته ..
فيبدو أنك لم تستطع القراءة جيداً .. وبالتالي تأثر فهمك
فهل نرى لك طاقة للمناقشة التي تعتمد على ابداء الرأي فيما كُتب باحترام ..وتوضح أين ما يخالف الكتاب والسنة ؟
أم أن الحوار في رأيك هو المرور للنقد هنا وهناك بدون وعي ؟


redhadjemai 17-07-2008 01:32 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة نَاجى العلى

أحسنت وحتى الأنبياء والرسل قد يخطئون وقد ختم سيد هؤلاء رسالته

به ما أن تمسكتم به لن تضلوا بعدى أبدا

( كتاب الله وسنته صلى الله عليه وسلم )

فأنظر أين موقع كتابك هذا منهما !؟

ولهذا نطالب أن يكون الحوار من خلال قال الله قال رسول الله

تتكلم بنون الجماعة .
ورم في الأنا ...تصلح لأن تكون حاكما عربيا .






أربع نقاط بنيت على باطل وقيست على فاسد

وأى نقاش أو حوار يكون له أقرب

والشكر موصول لك أيضا

ولنر هل لك طاقه لحوار سياسى أم انها كتابات نخبويه ..

من يهتم لأن يكون النقاش بما قال الله عز وجل وماقاله رسوله عليه الصلاة والسلام ينبغي له أن لا يرتكب كوارث لغوية .
ومتى كان قول الله وقول الرسول عليه الصلاة والسلام داخلا في السياسة والسياسة في زمني..نجاسة .


أثول أنت

ابن حوران 17-07-2008 02:03 PM

أخي الفاضل

لم أكن أحب أن أجعلك تتحمل عناء الدخول باسم جديد ـ وعلى استعجال ـ دون أن تمحص ذلك الاسم إن كان يلاءم الرافعة التي تفكر بواسطتها، خصوصا أني عندما أتقاعس عن الرد أو أتردد في شأنه، يكون الدافع هو: خلو ما أضيف على الموضوع من مادة قابلة للنقاش.

فالموضوع سياسي وليس عقائدي، وكونك تريد أن تسحب من يناقشك لزوايا تعتقد أنك تتقنها دون غيرها، فهو أسلوب قد علمناه منذ عقود، وقد ينفع بعض الأحيان، لكن ليس دائما.

لم تكن الخلافات السياسية في تاريخ أمتنا العربية أو الإسلامية، ذات جذر عقائدي، حتى في صدر الخلافة الإسلامية، ولا أريد أن أذكرك، فافترض أنك تتذكر ما قاله كبار المهاجرين في سقيفة (بني ساعدة) عندما طالب أهل المدينة أن يكون الأمير منهم، وتراجعوا ليكون من المهاجرين أميرا ومن الأنصار أميرا، فكان رد المهاجرين (أن هذا الأمر لن يكون إلا لأهل هذا الحي من مكة [ وكانوا يقصدون قريش]. فقد تخطى الخلاف هناك المسألة العقائدية وحتى المسألة القومية ليحصرها في حي. ونحن أحفاد أولئك، لا يسعنا إلا أن نتقبل ما آل إليه الأمر دون غمز أو تجريح (فهم أجدادنا و مؤسسو هويتنا الإسلامية العربية).

ثم جاءت موقعة الجمل، فاختلف المبشرون بالجنة في اصطفافهم مع الفريقين، ثم جاءت الفتن في كل العصور، فأهدى هرون الرشيد إفريقيا لآل ابراهيم بن الأغلب ليقفوا في وجه الأمويين في الأندلس، واستعان المأمون بالفرس لقتل أخيه الأمين، وعزل المعتصم أبناء العنصر العربي من الإدارات الحكومية وأبقى الأتراك وحدهم، وتتالت الفتن والخلافات حتى وصلت خراسان والأندلس.

وبالمقابل، فقد أبلى هؤلاء الحكام بلاء حسن في شتى المجالات العلمية والأدبية والقتالية، فلا تغلب علينا ذكرى حبس ابن حنبل على يد المأمون، وننسى دوره في إنشاء دار الحكمة وحركة الترجمة، ولا يغلب علينا ذكرى إبعاد عرب مصر الى الجنوب والاستعانة بأحمد بن طولون، في نسيان إغاثة المعتصم لمن استصرخته في (عمورية) (وا معتصماه).

في العصر الراهن، لن يخدعنا طارق الهاشمي (أمين عام الحزب الإسلامي: الإخوان المسلمون في العراق) وهو يتقلد منصب نائب رئيس جمهورية حكومة الاحتلال، متناسيا قوله تعالى (لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين). ولن يخدعنا هرولة الأخوان المسلمين السوريين في بريطانيا عندما أعلن مسئولهم هناك، استعداده للتعاون مع عبد الحليم خدام وأي جهة كانت لإسقاط النظام في سوريا.

إن منظومة الثوابت التي اعتمدتها الحركات الإسلامية على مر التاريخ، دوافعها الباطنية (سياسية بحتة) .. فلم تختلف الفرق من شيعة و خوارج وغيرها عن المحور الأساسي في مولدات حركتها.

فلماذا لا نناقش الموضوع السياسي والذي يعني بتناقل السلطات بين الناس، طالما أن تاريخنا لم يشهد إلا في عهد الخلفاء الراشدين وعهد عمر بن عبد العزيز، أن يكون الحاكم هو أكثر المسلمين ورعا؟

تقبل احترامي أخي .. وبإمكانك العودة لمعرفك القديم


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.