|
إقتباس:
أخي نزار منور الصفحة وسعيدة جدا بمداخلتك الطيبة أخي نزار أنا لست ضد التعدد الذي أحله الله عز وجل، لكن ضد التعدد الذي لا تجتمع فيه شروط والعدل الذي أوصى به الله سبحانه في كتابه العزيز... أخي نزار هل العنوسة مبرر لزواج محكوم عليه بالفشل والطلاق وتشرد أطفال لأنه لم تُراعى فيه شروط العدل وأحكام الله في تعدد الزوجات ؟ هل من الأفضل أن تعيش المرأة عانسا أو مطلقة بأطفال وتصبح المعاناة الواحدة معانات ؟ هل تجد من المنطقي في ظروفنا الإقتصادية الحالية للرجل الذي لا يستطيع تحمل عبئ أسرة واحدة أن يتزوج إثنين وثلاثة وأربعة ؟ أخي نزار الزواج في حد ذاته ليس بالصعب وليس ليلة واحدة في العمر، بل هو كل العمر، ومسؤولية الزواج عظيمة وغير هينة لمن أراد أن لا يخل في مراعاة مسؤوليته على الوجه الأكمل والصحيح ..... ومرحبا بك أخي نزار وبكلامك ومناقشتك |
إقتباس:
أفضل الدعاء*** الحمد لله دموع..... صدقاً لا أعلم حقيقة مشاعري تجاه ردودك سيدتي كل يوم يزيد أعجابي برقي شخصك الجميل أشعر أنك فراشه تحوم حول كتاباتي روح شفافه تحرس حروفك ما رائيك فى عمل مساجلة أدبية نتابدل فيها أنت وأنا ومن شاء مشاركتنا من أصحاب القلم في هذا الموضوع منتطر ردك شكرا أختي حيث الغلا نفسه الغالية...... أيناس لك كل الحق فيما ذكرت.... نسيت أن أذكر التقوى ... أولا يجب إن يتحلى الرجل بتقوى الله فى الزوجة الأولى والثانيه.... لذلك قلت يجب أن نقتدي بسيرة رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام مع أزواجه برضه موضوع قيم ويحتاج لمزيد من المناقشه الواعيه كل الود وأفضل الذكر*** لا أله ألا الله |
إقتباس:
أسرع يا الماسك .. لقد قبضت على صخش يريد أن يعدد !!!! |
إقتباس:
هل تقصدين ... هنا في الخيمة ؟؟؟؟ |
إقتباس:
أشكرك أخي نزار على كل كلمة جميلة قلتها هنا في حقي .... وحتى إذا إختلفنا في يوم أخي في فكرة أو مبدأ أو رؤيا، فلن يفقدني إختلافي معك المودة والإحترام الذي أكنه لشخصك أنا موافقة أخي نزار على الدعوة، مع أني أعلم مسبقا أني سأفشل في مجاراة قلمك المبدع |
إقتباس:
هو أنا قلت الخيمة ............؟؟؟؟:New5: هنا يعني في هذه الصفحة .........:New10: ومن يدري يمكن تكون إنت ....:New4: :New8: |
إقتباس:
شوف يا / أخي / الكلام ديالك آثر في قلبي وعقلي كثيرن ..وللأساف معنديش دراهم باه نعاونك ونرفدك "الزواليا يرفدو بعضهم " إنجيل إيسكرو ..الإصحاح 12 أنا يا أخي / فقير كما أنت وبابا يبيع السلق . وليذاليك نقلك أنا متضامن معاك قبلا وقالبا ونضع يدي الطاهرة على يدك ونقول أنا ثانيت تأثرت الموهم أنا بغيت نقوم بجمع التبروعات لبناء خيمة التزاوج الإسلاماوي ونقضي على العنوسة عند الرجال سواء كانوا أنثيات أو ذوكور وعند المرء ة سواءن كانت رجل أو أنثى. ويعيطكم صحتو والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأما بعد / |
إقتباس:
و الله يا اخي/ فكرتني في الماسك ربي يرحمو اللي كان يقرا في مشاركات الشعب فالخيمة و يبكي قلبو حنين الزوالي مسكين لكن الله غالب قتلوه الله يرحم شهدا |
إقتباس:
الشهدااا مايموتوش ..الشهداء مايموتوش ..الشهدا ما يموتوش .. |
وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة.
أعتقد أنها جملة شرطية... يعني إذا خفتم ان لا تحققوا العدل في اليتامى، فعندها يمكن أن تنكحوا ما طاب لكم من النساء. إذا خفتم ان لا تحققوا العدل في اليتامى. أما ولا يتامى لكم، فلماذا تتزوجون مثنى وثلاث ورباع ؟؟؟ أقول هذا لا عن علم في الدين.................................. بل مجرد قراءة متأنية للآية. ثم إن قصة نزول هذه الاية تتحدث عن عروة الذي سأل عائشة عن معنى هذه الايات فقالت له عائشة : يا ابن أختي اليتيمة تكون في حجر وليها فيرغب في مالها وجمالها يريد أن يتزوجها بأدنى من سنة صداقها فنهوا أن ينكحوهن إلا أن يقسطوا لهن فيكملوا الصداق وإلا أمروا بنكاح من سواهن من النساء. يعني بالعربية تاع تاحيماريت إذا أراد شخص ما أن يتزوج يتيمة وفي نفس الوقت كان وصيا عليها، فإنه، بحكم كونه وصيا، سوف لن يقدم لها صداقا كبيرا تستحقه، بحجة أنه وصيها ووليها ومربيها، لذلك يجب في هذه الحال أن يتزوج الرجل بامرأة أخرى، وإذا لم يستطع أن يحبها وكان قلبه لا يزال متعلقا باليتيمة فعند ذلك يجوز له أن يتزوج واحدة أخرى، وثالثة ورابعة، حتى يشبع رغبته الحيوانية البائسة، وينسى المرأة اليتيمة، ففي الاسلام، خير أن يتزوج رجل بأربع نساء، على أن يظلم امرأة يتيمة كانت تحت وصايته. هذا ما أفهمه شخصيا من هذه الاية ومن قراءتي للقرآن وغيره. وليس ما يقوم به بعض المكبوتين من بتر للآية وقطع نصفها الأول، أو بعض آخر يحدثنا عن حكمة اسلام وجمال التعدد.. التعدد يبقى أكبر سبة في وجه المرأة، فهو يعتبرها مجرد آلة لذة وجهاز طهي.. مخلوق سخره الله للرجل، مثلما سخر له الانعام. وخلق لكم البغال والحمير والنساء لتركبوها.. وزينة ويخلق الله ما لا تعلمون يا بائسي الخيمة. في النهاية. لكم دينكم ولي دين. |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.