![]() |
إقتباس:
إقتباس:
مرة الصهاينة أعز أصدقاء إيران..ومرة كان الصهاينة أعز أصدقاء صدام حين كان يحارب إيران. والوجه الثاني للصهاينة الذي هو محاربة إيران هو السر في تحالف المقاومة في فلسطين ولبنان مع إيران! والصهاينة الآن هم رأس الحربة في الهجوم العالمي على النظام الإيراني القائم. |
رخصنا أنفسنا فهنا
إقتباس:
ولكن أسأل ألسنا من رخصنا أنفسنا ان كنت لا تعلم فقد حدد المستر بريمر الحاكم الأميريكي المحتل سعر النخبة العراقية بعد السقوط بـ 20 دولار ومن جاء بعده حددوه ببلاش والشكوى لغير الله مذلة اللهم اني ظلمت نفسي ومنك الغفران يا الله يا الله |
لاحول ولاقوه الا بالله
لحالنا سويناها في أنفسنا |
إقتباس:
صباحك ورد ياريت قبل متقتبس تقرأ الردود السابقة ......الكلام بالخط الاسود للاخ عثمان وليس لي كان ردي المبدأ مرفوض سواء من صدام حسين رحمه الله أو من غيره لا اعرف التناقض أبدا ولا أحب المماحكة والجدل العقيم ,,,التناقض أخي الفاضل في كلامك أنت كل التحايا والاحترام |
إقتباس:
صباحك سكر شكرا لتفاعلك .......ارجو ان لا تفهم الموضوع بصورة خاطئة ...وتتهمني والشعب العراقي بان صدام حسين رحمه الله هان ومن هذا الكلام .... النقاش كان حول كيف تضع المقاومة الفلسطينية واللبنانية يدها بيد ايران وهم يعرفون ان ايران تذبح العراقيين؟؟؟؟؟؟؟؟هذا المبدأ بالنسبة لي شخصيا مرفوض ....قال الاخ عثمان ان صدام حسين فعل الشيء نفسه ....كان جوابي انا لا أؤيد صدامحسين رحمه الله بكل شيء وبهذا التصرف بالذات ,,,,المبدأ واحد واحنا كمان عدنا اني واخوية على ابن عمي واني وابن عمي على الغريب لكن ماذا تقول بمبدا اخر زمن اني وعدو اخوية على اخوية وابن عمي ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! هل ترضى بهذا ...وارجو ان تقرأ موضوع بداية نهاية الدولة الصفوية وتعرف عن ماذا اتكلم انا وماسبب النقاش شكرا لك مرة اخرى ,,,نرجو تفاعلك بكل الخيام تحياتي ,,,,ريا |
مشكوررررررررررررررررررررررررررررررا
|
إقتباس:
|
إقتباس:
وتثمنى من كل قلبي ان رى يوما العرا حرة كما كانت من قبل متمتعة بسادتها |
إقتباس:
مساء ورد اخي الكريم والله هذا الشعور الاخوى نحترمه وعلى راسنا ,,,,,والعراق والجزائر وكل الدول العربية بلد واحد بارك الله فيك |
لعلك رأيت أن التناقض هو في السياسة الواقعية، فمن جهة دعم الصهاينة وأمريكا لصدام رحم الله ضد إيران (وهذا دليل على عدائهم لإيران أم هو دليل على الصداقة في رأيك؟) ومن جهة أخرى تحالف مصلحي حقير في العراق ضد النظام العراقي حين انقلبت المصالح وصار من مصلحة الأمريكان والصهاينة إسقاطه.
ولو كان الفلسطينيون سيحاسبون كل من تلوثت يداه بدماء عربية ولا يقبلون بعلاقة معه لبدؤوا أولا بالعرب فلم يعملوا علاقة مع أحد منهم إذ لم تخل دولة أو لم تكد من تلطيخ يدها بدمائهم هم ناهيك بدماء شعب شقيق آخر! الغريق لا يرفض أي يد تمد إليه والتناقض الإيراني الأمريكي-الصهيوني بيّن لكل من له عين وأذن فضد إيران تعقد المؤتمرات العالمية وتفرض العقوبات ويبتهج المجتمع الدولي ومعه خونة العرب أيضا لتقدم "المعتدلين" في الانتخابات، وأول بند في برنامج هؤلاء هو التوقف عن دعم المقاومة في لبنان وفلسطين والتمحور حول المصلحة القومية لإيران وإعادة العلاقات مع الغرب ومع الكيان الصهيوني. وانطلاقا من هذا الوجه المتناقض للنظام الإيراني مع الصهاينة وأمريكا يتحالف مع أعداء الصهاينة ويدعمهم ألا وهما حزب الله وحركة حماس وحركة الجهاد في فلسطين. وليخسأ الخونة. |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.