كلام بشر غير معصوم ..ولا وزن له ...ويشبه الشعارات التي لا تسمن ولا تغني من جوع .

أخبرني :

من هو العلماء المقصودون بهذا الكلام ؟؟

-الوهابيون ؟
-شيوخ الأزهر ؟
-ابن تيمية أو أبوحامد الغزالي ؟
-..الخ

أم مسألة التخيير فالنفس مجبولة على الميل لما يليها ...وإن كان للعقل تحكيم ولهوى النفس كبح فإن الأمر موقوف على التسليم بأن لامعصوم غير رسول الله عليه الصلاة والسلام .
والصحابة رضوان الله عليهم ...ماصح عنهم شابه التدليس .
وماشانهم شابه التدليس ..وأنت تعلم في داخلك أن التاريخ الإسلامي لم يسلم من عيث العابثين .

وهناك من الأخبار " الصحيحة " مايناقض أحاديث عن الصحابة .

وإلا فأخبرني أخي الشيخ :

الآية :

" محمد رسول الله والذين معه ........."

هل المقصود بالمعية الصحابة فقط ؟
وهل المعية متعلقة بزمان ومكان ؟؟

فإن كانت متعلقة بزمان ..فابن سلول كان مع الرسول عليه الصلاة والسلام .
وإن كان المعية مطلقة على كل من اتبع الرسول عليه الصلاة والسلام ...فهل يتحقق القول إذن بأن جميع المتبعين سواء بإطلاق أو بنسبة ؟؟

لي عودة لأرى تعليقك ..وأكمل

أخي الشيخ ..
تابع وسترى أين اللعب .
راك تتكلم سيريو ؟؟؟

القص واللزق قال ان هناك خطأ فى كتابة كلمة الصحابة

فهذه هي الكلمات قص ولزق :

وهذا هو رابط موضوع الشهادة والشهداء وبها الكلمة المذكورة اعلاه

اقرأ وافهم ياقص ولزق

وادعوا كل مسلم يغار على دينه ان يرد ...
وممنوع ردود المقاهي هنا ...

تحياتي

هل وجدت شيئا في google??

اهلا رضا كيفك؟

هل تؤيد ما قاله أمغار؟

كان أحرى بالسفيه والسفهاء أن يتأدبوا مع صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا الكلام لا يقوله إلا مشكوك في دينه ولو قصد المعنى حرفيًا لخرج عن الدين كليةً .
هل أفهم من هذا -أبا جهلِ- أن شهداءكم رحمهم الله أزكى منزلة وأعلى مكانة وأرفع شأنًا من أبي بكر رضي الله عنه أو ابن مسعود أو خالد بن الوليد أو عمرو بن العاص أو عبد الله بن عمر أو جابر بن عبد الله أو أبي أيوب الأنصاري أو عبد الرحمن بن عوف (إن كنت تعرفهم ؟!!)

لقد قال صلى الله عليه وسلم :
"خير الناس قرني ، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم ، ثم يجيء قوم تسبق شهادة أحدهم يمينه ، ويمينه شهادته "
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3651
خلاصة الدرجة: [صحيح]

http://dorar.net/enc/hadith/%D8%AE%D...D9%86%D9%8A/+w


وكنت آمل من المعتوه الذي كتب ما كتب أن يعتذر أو يوضح أنه لم يقصد المعنى الحرفي لذلك وأن الغيظ قد أخذ به فجعله كالسكران يترنح عن ذات اليمين وذات الشمال فكتب ما لا يرضي الله ورسوله .
وكنت آمل من السفهاء الذين برروا له ما كتب أن يردوه إلى جادة الصواب بدلاً من أن يختلقوا له المبررات .
يا هذا : إن شهداء الأمة كلهم -وليس الجزائر فقط- إن عاشوا ثم ماتوا ثم عاشوا ثم ماتوا ألف ألف مرة لما بلغوا ما بلغه هؤلاء الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم من سمو المنزلة وعلو الشأن عند الله سبحانه وتعالى في الدنيا والآخرة .

فليت القومية لا تأخذك ولا تأخذك العزة بالإثم ، وتعتذر عما قلت وتستغفر الله من قلبك فإن باب التوبة مفتوح ما لم يغرغر العبد .
وإن أصررت على ما قلت-ولا أظنك كذلك إن شاء الله - فاعلم أنك تتجاوز ما قاله صلى الله عليه وسلم وتخالفه بهواك لا أرداك الله به .
تب إلى الله هداك الله واستغفر الله إن الله كان غفورًا رحيمًا .

ليس لدينا أحد نعته بهذه الصفات :rolleyes: .. حاش أمغار , بل لديكم أنتم معتوه و سكران :New2:


بالمناسبة ..


المقصود من هذا الكلام ليس كفرا و لا تقليلا من شأن الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين بل مديح لشهدائنا الأبطال :rolleyes: .. ديما تقراو الناقص :tng: سبحان الله !!!!

كلام الشيخ أمغار ليس فيه أي انتقاص من الصحابة، والعبارة واضحة وضوح الشمس، وقد رأينا كيف أنه أتبع كلمة الصحابة بعبارة : رضي الله عنهم.
والإضافة التي أتى بها أمغار وقد لا يوافقه غيره عليها، هي إعلاؤه من شأن الشهداء، هؤلاء الذين عانوا في سبيل إعلاء راية الاسلام بنفس القدر الذي عاناه الصحابة وربما أكثر. كما أن الشيخ أمغار قام باستثناء الصحابة الذي استشهدوا في سبيل الله، فقد فضلهم على شهداء بلاده.
ولا نتعامى أيضا على عبارة "عندنا"، فهو يقول : الشهداء في ثورتنا المجيدة أفضل الناس عندنا".. أي عند الجزائريين، أو عند المجاهدين الجزائريين. وبالتالي فالكلام هنا ليس على إطلاقه.
ومعلوم أن الجزائر عانت كثيرا ويلات استعمار طال أمده لأكثر من قرن وربع، وقد عرف حلقات من التعذيب الهائل الذي يكاد لا يحتمله بشر، وبالتالي فإن المسلمين المجاهدين الذي استشهدوا في تلك الحرب، هم حتما في أعلى الدرجات عندالله سبحانه، وإن يعترف الشيخ أمغار بجميل الشهداء الأبرار في بلاده، فذاك شأنه كما أشير إلى أن ليس في عباراته أي انتقاص من الصحابة رضوان الله عليهم، بقدر ما فيه اعتراف وإعلاء من شأن شهداء الجزائر.
هذا ما يستخلص من عبارة الشيخ أمغار، أما بقية العبارات والمداخلات والردود السابقة، والمنرفزة في أغلبها، فإني أعتبرها، محاولات للركوب على هذا الاسلام العظيم، من أجل تحقيق مآرب انتقامية وكفى.
وإلا فهناك أخطاء جمة وضرب في الدين يرتكبه آخرون ولا من مبالي.

... أتمنى أن لا يرد الشيخ أمغار .. فقد مللنا من التفاهات

ولماذا يرد الشيخ أمغار وأنت قد كفيت ووفيت ... سلمت يداك .

مهما بلغت طهارة أي إنسان وتضحياته ومقاومته فإنه لن يبلغ عشر معشار ما قدمه صحابي واحد مع النبي صلى الله عليه وسلم . الشهداء الجزائريون يرحمهم الله ويرحم جميع شهداء المسلمين لو سمعوا ما كتبه هذا النكرة لأبوا عليه ذلك ولفعلوا به شرًا مما فعلوا بالفرنسيين . ليس لأحد أن يقارن ، ولكن سبحان الله وجدنا من يفضل ويزكي عليهم وكلام أبي جهل الخيمة دليل على عدم فهمه لقيمة الصحابة رضي الله عنهم .
لو كانوا خيرًا من الصحابة رضي الله عنهم لجاء الله بهم نصرة لنبيه صلى الله عليه وسلم . كل شهداء الجزائر والعالم الإسلامي ليسوا شعرة في صدر أبي بكر رضي الله عنه ومن قال غير ذلك فهو ينتمي إلى فئة الجاهليين الجدد (عافانا الله من هذه العفانة ) وليتب قوم سفهاء تجاسروا على التفكير -مجرد التفكير - في المقارنة ، فكيف بهم وقد كتبوا ما لا يرضي الله عز وجل من القول ؟ اللهم لا تؤاخذنا بذنوبنا ولا بما فعل السفهاء منا . آمين.