إن كانت الإجابة نعم فاعلم أنه مثلي كثييييييييييييير ولا يمكن أن تكون لا لأنها رغماً عنا لأن الله أراد لنا ذلك |
إقتباس:
بارك الله فيك يا هند |
إقتباس:
بارك الله فيك يا هند |
قالَ بعضُ أهلِ العِلم تعليقًا على قول الله تعالى: وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ سورة الأنفال46، قال: "إنّ الله يبغِّض إلَينا التفرّقَ والاختلافَ لأنّه أوّلُ الوَهنِ وَبابُ الفَشَل والضَّياع، والفاشِلُ لاَ وَزنَ له في هَذِه الدنيا ولا مكانةَ له في الآخرة، بل إنّه سُبحانه يحذِّرنا من السّيرِ على نهجِ المتفرِّقين أوِ الاقتداءِ بهم لأنّه أعدَّ لهم أسوأَ العقابِ عندَه جَزاءَ تفرُّقِهِم، فقال سبحانه: وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [آل عمران: 105]. فإذا مَضَينا في طَريق الفُرقةِ وأضَعنا أهدافَ الأمَّة وتقطَّعنا فِرَقًا وأَحزابًا وتمزَّقنا رُؤوسًا وأذنابًا فَإنّ أوَّل ما فَرضَه ربُّنا علينا هو براءَةُ رسول الله منَّا وانفِصالُه عنّا؛ لأنَّ الأمةَ التي دعا إليها وأرادَها لحملِ دعوتِه لا تعرِف الفرقةَ، إنما هِي أمّةٌ واحدة؛ ربُّها واحِد، وكتابها واحدٌ، وصفّها واحِد، كما قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ [الأنعام: 159]"
|
بعد الرجوع الى كتاب الله ويا ليتنا نعود اليه جميعا وقراءة هذه الآيات المباركة والتمعن في معانيها وتفسيرها لم اجد ما اقول الا: تحيا مصر والجزائر وتحيا شعوبنا متآخية متساندة متآزرة ويسقط كل من اراد الفتنة بيننا ولو كان من اقرب الناس الينا او رؤسائنا اللهم اطفي نار الفتنة وألف بين قلوبنا |
إقتباس:
و لكن النار قد أُوقدت و اشتدّ لهيبها .. و من أوقدها عليه أن يُطفأها قبل أن تأتي على الأخضر و اليابس . و الله المُستعان. |
إقتباس:
|
إقتباس:
بارك الله فيك إن من أوقد النار لن يطفأها حتي يحرقنا وعلينا أن نحاول نحن إطفاؤها |
رب ضرة نافعة
ولربما تكون بداية عصر اسلامي عربي جديد |
موضوع رياضي رائع ... يسلموووو
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.