|  | 
| 
 إقتباس: 
 مرحبا أخى "على" عندما أوردت هذا الخبر كان الغرض توضيح وجهة نظرى .. لأنه لو كانت قناة اخرى تشغل عربا اسرائيلين لقامت قيامة الجزيرة و لم تقعد و أرجع لكلامى فى أول الموضوع لتفهم قصدى | 
| 
 إقتباس: 
 أخي الكريم محيي الدين . لا أدري لماذا تترحمون على هذا الطاغية...كان عدو للمستضعفين مفتياً للسلطان قبحه الله. وليحذر كل من يريد أن يستلم منصب يمثل فيه الإسلام مثل مفتي الأزهر فلن نجامل ( نحن فاسقنا وصالحنا ) أي خذلان لأي شيء يخص الإسلام . وأرجو ألا تأخذ كلامي على أنه تهجم على أهل مصر ...فإن من أعز أصدقائي مصريين. بنسبة لقناة الجزيرة وعدم تهجمها على قطر هذه فرضيات :  - أن يكون المالك على علاقة جيدة مع الأسرة الحاكمة في قطر - أن تكون القناة خائفة من الحكومة القطرية. -... -... من يزيد؟ | 
| 
 إقتباس: 
 أما عن الحديث النبوي ... فلا أعرف سياقه و إن كنت أعتقد / و الله أعلم / أن المقصودين هم شهداء و مجاهدون عاصروا النبي و كانوا في غزواته .. / أعتذر إن كنت مخطئا فهذا مجرد فهم سطحي / . أما عن مصداقية الجزيرة و تعاملها بإنتقائية في بعض المواضيع ... فأحترم رأيك تمام الإحترام .. عن نفسي لم أتابع غير حصة ما وراء الخبر التي استضافت العوا و أحد مشايخ الأزهر و انتهت بالدعاء بالرحمة للطنطاوي . طبعا الجزيرة لا تستطيع الخوض فيما يتعلق بقطر .. و إلا فلن تجد من يستقبلها و يمونها و يحميها . أما عن فتح جراح الآخرين .. فلعمري نحن في واقع كله مرارة .. و " رحم الله إمرءا أهدى لي عيوبي " . | 
| 
 إقتباس: 
 أخى الكريم: الرحمة للمسلم سواء كان عاصيا أم طائعا.. فكل مسلم تجوز عليه الرحمه.. و بالنسبة لكلامك عن فتاوى الرجل فقد قلت فى ردى على بعض الردود "ان كل من احتل منصبا عاما سواء كان حاكما او عالما فهو محل للنقد حيا و ميتا.. و ذكر محاسن الموتى لا يمنع من ذكر مساؤهم اذا كانوا اصحاب مناصب فى الدولة و طلب الرحمة للميت لا تعنى ابدا الموافقة على مساؤه شكرا لك | 
| 
 إقتباس: 
 و ايضا كلامك انت هنا واضح و جلى ...شكرا لك | 
| 
 إقتباس: 
 أخي الكريم محيي الدين مات وأخر مواقفه هي الموافقة على الجدار الفاصل بين مصر وإسرائيل . هذا وهو مفتي الأزهر المفروض يكون منبراً مشرقاً مشرفاً نقابل الله فيه وليس نقابل الله بالبراء منه ! . هناك فرق عندما يموت واحد ويظلم واحد أو أثنين أو عشرة أو أسرته ولمن يموت واحد وهو يدعو لضلالة . ولا أخال هناك محاسن لذكرها ... إلا في رحيله عنا . ليس لنا على كل حال!. | 
| 
 إقتباس: 
 فى الحقيقة اتفق معك في مساؤه و لكن اختلف معك فى عدم وجود محاسن له لماذا؟ لأنه ترك عشرات الكتب التى تعتبر صدقة جارية الى يوم القيامة و لعل ذلك يكون فى ميزان حسناته.. مواقفه السيئة لا انكرها و لكن ايضا لا نعلم سرائره عند الله... | 
| 
 طنطاوي له ماله و عليه ما عليه كمسلم نطلب له الرحمة كصاحب منصب أزهري ديني نتمنى أن يكون خلفه أحسن بكثير. رحم الله موتى المسلمين أجمعين. أما عن الجزيرة فكيما كانت أحترمها أكثر من إعلامنا و باقي الإعلام العربي. | 
| 
 إقتباس: 
 لست طالب له شيء . بل أطالب ورثته برد الحقوق إلى أهلها... ولست جابراً أحد على أخذ رأيي.. وكفى بالجبار محاسباً له. اللهم عدلك فيه اللهم عدلك فيه اللهم عدلك فيه. اللهم رحمتك بنا اللهم رحمتك بنا اللهم رحمتك بنا. إقتباس: 
 الي قرأته أنه قام بنشر كتبه وإلزامها في الأزهر ...وهذه سيئة وليست حسنة. والله أن مصر فيها الالآف خيراً منه . إن شاء الله يكون هناك عالم يختاره الأزهريون لا الدولة أسوة بالكنيسة. ويكون شيخ الأزهر الجديد شيخ يمثل الإسلام ولا يرأس جماعة قبطية ولا يصافح رئيس إسرائيل ولا يذهب لناودي مشبوهة ولا ... والحمد لله. | 
| 
 أنا أشفق عليه ..وشفقي على نفسي أكثر...  | 
	    Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.