إقتباس:
الخُلع يحتاج أن تدفع هي له ، وهو بإستطاعته أن يتحكم في مقدار ما تدفعه فليس لها أن تدفع ما تريد ، بل عليها أن تدفع ما يريد الخلع من الإسلام ، ولا إعتراض علي فيه أو عليه ولكننا هنا نتحدث عن ( الطلاق ) ، وفي يد من يكون عني لا أرى نفسي مربوطا ( بخطام ) في يد زوجتي يوما من الأيام مهما كانت الأسباب أو المسببات وإن رغبت في ( الخلع ) فسأصبح مليونيرا على أكتافها ....:) |
إقتباس:
الخلع ليس وليد اليوم أو الحاجة في هذه الأيام فهو موجود منذ عهده صلى الله عليه وسلم ، وكونه كان مغيبا لا يعني عدم وجوده ولكن الخلع لا يكون إلا وفق شروطه ، وضروراته ، وبثمنه ولم تكن الحياة الزوجية في يوم من الأيام مجرد ( بضاعة ) تباع وتشترى بل هي عقد وميثاق غليظين ، لا يجوز التهاون بهما أو فيهما سعدت بتواجدك أختي الكريمة هنا تحياتي |
إقتباس:
شكرا لتواجدك هنا ..:) |
إقتباس:
ولكن إن كانت تلك الزوجة لا تملك ما تخلع نفسها به ... فما العمل ..؟؟؟ كم أتمنى أن لا نفترض السيء قبل أن نفترض الحسن وإن من الحسن أن يكون ما بين الزوجين هو ( المودة والرحمة ) فالمودة لا تكون إلا من الزوجة والرحمة لا تكون إلا من الزوج ( والعكس صحيح ) وبالتأكيد هذا ليس على الإطلاق ، فكل شيء نسبي شكرا لتواجدك هنا ، وأسأل الله معكِ أن لا يخلع أحدا :) |
إقتباس:
أخي الفاضل: الوافــــــي صحيح الخلع يحتاج أن تدفع هي له و هو بإستطاعته أن يتحكم في مقدار ما تدفعه له اذا كان تحت قيمة مهرها أو مساو له بمعنى أقصى مقدار تدفعه له هو نفس مقدار مهرها الذي دفعه إليها و الدليل في معناه لأني لا أحفظ صيغته جيدا و ليس لدي الوقت حاليا لأبحث عنه ولكني سأفعل بإذن الله عندما أرادت أحدى النساء أن تخلع نفسها من زوجها خوفا من كفر النعمة قال لها الرسول صلى الله عليه وسلم في معنى الحديث (ردي عليه حديقته)والحديقة كانت مهرها.. أما الزيادة عن مهرها فلا أعلم تماما ما حكمها،هل هي جائزة،محرمة،مكروهة..؟!! ولكن على الرجال أن يتقوا الله في ذلك و أنا معك بأن لا تقبل بأن تكون العصمة بيد زوجتك لأن الله لما جعلها بيد الرجل جُعلت لحكمة أما أن تصبح مليونيرا على أكتافها إذا رغبت الخلع فهذا يعني انها أصبحت مليونيرة على أكتافك في يوم ما عندما أردتما الزواج :New2: :New8: لك خالص احترامي تحيتي |
الأخ عصام هل تعتقد أن الدين الإسلامي صالح لكل زمان ومكان أم أن عصرالتطور لا يحتاج أن يتقيدبشرع الله
ومن الذي أعطى الرجل حق القوامة هل هي التقاليد المتعارفة كما زعمت أم هو الله وهل أصبحة شريعة اللهفي جعل القومة بيد الرجل تقاليد متوارثة قلت أرى أن قيادة الأسرة يجب أن تكون مشتركة نعم الإسلام لايمنع أن تشارك المرأة زوجها ولا العكس قي العمل في حدود الشرع لكن هناكأمور خاصة بالرجل وهناك أمور خاصة بالمرءه |
الأخ عصام
هل شريعة الإسلام صالحة لكل زمان ومكان أم أنها لاتصلح في عصر الضارة والتكلنوجيا هل شرع الله الذى أعطى القوامه للرجل تقاليد متوارثة شرع الله يقول القوامة للرجل وأنت تقول في بلادي الطلاق بيد القضاء فمن نصدق الله أم بلادك |
إقتباس:
أختي كاراميلا.. السيدة إسمها جميله بنت عبدالله بن أبي بن سلول، وقصتها أنها توجهت إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وطلبت أن تطلق زوجها ـ الفقهاء اختاروا له تسمية الخلع ـ وسألها النبي الكريم عن السبب فقالت : إنه ذميم. تصوري.. فقط لأنه ليس جميلا. لا تريده، الرجل لم يضربها، لم يسئ معاملتها، لم يهنها.. إنما فقط، هو ذميم والأمر ليس باختياره. ماذا قال الرسول الكريم ؟ تخيليه جالسا وامرأة تقول له أنها تريد الانفصال عن زوج كل عيبه أن الله لم يهبه جمال الجسد وملاحة الوجه. إن صح أصلا أن نسمي ذلك عيبا فيه وليس لأحد أن يلوم الخلقة فيعيب الخالق. لكن الرسول الكريم، كان رجلا بمعنى الكلمة، كان عظيما، وفكر كما ألهمه الله، فسأل المرأة ما أعطاها الرجل في المهر فقالت : حديقة. فقال لها عليه الصلاة والسلام أن ترد له حديقته. وتم الطلاق.. من دون إذن من الزوج أو استشارته أو الاستماع إليه. فقد كانت مجرد عدم الرغبة في البقاء معه كافية ومقنعة ليحكم الرسول الكريم أن عليهما الطلاق. ما دور الرسول هنا ؟ كان القاضي والحكَم. وماذا كانت جميله بنت عبدالله ؟ كانت المرأة التي رفعت قضية ضد زوجها تطلب الطلاق. وماذا كان الزوج : الرجل الذي حكم القاضي عليه بتطليق زوجته. وماذا كانت حكم المحكمة النبوية : الطلاق. وماذا كانت شعوب اليوم ؟ تراكم نفايات سميت قدرا : شعوبا إسلامية. تحياتي لمن يفهم |
إقتباس:
أولا، لا تدخل مياه البحر حتى تتعلم السباحة. .ثانيا، لا تقرأ هذا الرد قبل أن تنتهي من ردي أعلاه. ثالثا.. تعرف لماذا طلب الرسول الكريم من جميله بنت عبدالله أن ترد الحديقة فقط لا أقل ولا أكثر. إن في حكم الرسول الكريم بعد نظر يغيب عنك. كما أن العدالة لا يمكن أن توجد في أن تعيش معك امرأة وهي لا تطيقك ولا ترغب فيك. فالعدالة أيضا لا توجد في أمنية الوافي أن يصير مليونيرا على ظهر امرأة. على المرأة أن لا تتجاوز قيمة المهر حتى لا يقوم الرجل بتحويل حياة زوجته إلى جحيم فتضطر إلى شراء الطلاق والحرية بأغلى الأثمان. وعلى المرأة أن لا تنقص من قيمة المهر الذي ترجعه للرجل حتى لا يتحول الأمر إلى تجارة مربحة تمتهنها النساء. قضي الأمر الذي فيه تستفتيان. أنا راحل.. موعد القهوة |
معلش انت تخبط الحابل بالنابل
يبدو أن دولتك مشرعة مع الرسول |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.