حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة السيـاسية (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=11)
-   -   مفتي السعودية يكذب مابثه مراسل اسرائيل في الخيمة( المصابر ) (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=69946)

علي 04-04-2008 02:10 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة


مع احترامي لك أخي علي

هل المصابر صاحب حق ونحن لسنا أصحاب حق

كفرنا .. جعلنا مرتدين ..

وتسأل عن التكالب ؟!!!!



اختي الكريمه اليمامه
وهل تورد الابل هكذا ؟؟
اما بلغ السيل الزبى؟
انا لا اخذ وجهة نظره او ادافع عن اراءه
او ادافع عن اراءكم انتم
لكن ان الاوان لنرتقي بالحوار
وان نتعامل كاسرة واحده
وان نوقف هذه الحروبات " القذرة "
التي نمارسها ضد بعض
فان نفتح موضوعا للنقاش وتبادل الاراء
فهو مقبول وان تباينت به الاراء واختلفت
لكن ان نفتح موضوع ثم نهجم مشرفين واعضاء
شتما وسبا بعضو
فهذا ما لا اجده مقبولا بالمره

تقبلي تحياتي

المصابر 04-04-2008 02:21 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة
تستهبل:New5:

لو كان هذا الكلام نقلاً من صحيفة سعودية لقلت



ولكن هذا انتقاد من كاتب أمريكي ..

فهمت؟:New6: [/center]

بس ياريت انتى تفهمى

ان الكاتب الأمريكى زى الكاتب الأسرائيلى وبلاش لف ودوران

فقد شهدتى على نفسك ..

الوافـــــي 04-04-2008 02:56 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة Ali4
كم يثير بي هذا الموضوع من حزن واشمئزاز
فان اختلفنا مع المصابر
فهو اخو لنا وعضو زميل في الخيام
لا افهم هذا التكالب عليه
وكم ارجوكم ان تتقوا الله ببعض

ولي رجاء بسيط من مشرفين
والذي للاسف الشديد اجدهم طرفا بالصراع
احذفوا هذا الموضوع فهو لا يليق الخيام ابدا!!

أخي الكريم / علي

أراك تقرأ بعين واحدة
إفتح الأخرى لترى بها ما لا تراه بالأولى
فإن في ذلك العدل
إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة Ali4
لكن ان نفتح موضوع ثم نهجم مشرفين واعضاء
شتما وسبا بعضو
فهذا ما لا اجده مقبولا بالمره

هل تريد أن ( نشتم ) المصريين بأكملهم ، كما يفعل هو بالسعوديين ..؟؟
لنتساوى في ذلك مع مراسل دولة إسرائيل في الحوار ..؟؟؟

لم نمنع أحدا من أن يشتم
ولكن لا يأتي أحد فيمنع البعض أن لا يشتموا الشاتمين
فقد سبق وكتبت لك أن الجميع يملك كيبوردا وأصابع تكتب عليها
وبإمكان أي شخص أن يكتب ما يشاء إلا من ردعه ( الدين والخلق والمرءة )
ومن لم تتوفر فيه تلك الشروط ، كان لزاما علينا أن نوجد البديل عنها له

الوافـــــي 04-04-2008 03:02 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة المصابر
بس ياريت انتى تفهمى

ان الكاتب الأمريكى زى الكاتب الأسرائيلى وبلاش لف ودوران

سؤال لمراسل دولة إسرائيل في الحوار
لماذا لم تجب على سؤالي السابق
هل تكسرت أسنانك أم لا تزال تحتاج إلى كمية أكبر ..؟؟؟ :)

سيد123 04-04-2008 03:26 AM


غــيــث 04-04-2008 03:59 AM

سيّد قشطة وصل ... :rolleyes:

اكشف قناعك ..وأفرغ مافي جعبتك

وجيب من الآخر :New2:

المصابر 04-04-2008 07:16 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة سيد123

أخواننا جماعة الخير

ماشرعية لحية خادم الحرمين الشريفين كما يحب أن يلقب نفسه

هل أجد عند أحد منكم الشجاعة للأجابه بما يرضى الله

أن كنتم تعرفون له وقارا ..

ابو جوري 04-04-2008 09:53 AM

يا شباب اعذروا هذا المدعوا المصابر فما هو الا عبدالمامور , انسان ملئ بالحقد والكره خاصة لدول الخليج فانا اتحدي ان كان له موضوع اخر ليس له علاقة بالسعودية, فهذا يؤكد ان هذا الشخص يقبض من اجل الكتابة ضد السعودية والله اعلم من وراء هذا الحقودي.
لكن من الافضل ان نتجاهله ونتجاهل كتاباته لاننا لن نصل لحل معه او مع غيره من الحاقدين علي بلادناو والافضل له الذهاب الي مصر ومحاولة حل امور وقضايا بلاده بدلا من التحدث عن قضايا وامور خاصة ببلادنا, فقدوم اسرائيلين الي بلادنا من عدمه ليس شغل هذا المنافق فما عليه هو الا الالتفات الي بلاده.

المصابر 04-04-2008 10:11 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة ابو جوري
يا شباب اعذروا هذا المدعوا المصابر فما هو الا عبدالمامور , انسان ملئ بالحقد والكره خاصة لدول الخليج فانا اتحدي ان كان له موضوع اخر ليس له علاقة بالسعودية, فهذا يؤكد ان هذا الشخص يقبض من اجل الكتابة ضد السعودية والله اعلم من وراء هذا الحقودي.
لكن من الافضل ان نتجاهله ونتجاهل كتاباته لاننا لن نصل لحل معه او مع غيره من الحاقدين علي بلادناو والافضل له الذهاب الي مصر ومحاولة حل امور وقضايا بلاده بدلا من التحدث عن قضايا وامور خاصة ببلادنا, فقدوم اسرائيلين الي بلادنا من عدمه ليس شغل هذا المنافق فما عليه هو الا الالتفات الي بلاده.


:New2: :New2: :New2:

عود على بدء

صح النوم

أو غير الأسطوانه أحسن أتشرخت .

جهراوي 04-04-2008 05:11 PM

بيان بخصوص ما نُسب من دعوة لحضور حاخامات صهاينة مؤتمر حوار أديان!
 
بيان بخصوص ما نُسب من دعوة لحضور حاخامات صهاينة مؤتمر حوار أديان!
،
،
الحمد لله القائل في محكم التنزيل ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتّبع ملتهم ) ، والقائل ( لتجدنّ أشدّ الناس عداوة للذين آمنوا اليهود ) .
،
وأشهد أن لا إله إلاّ هو سبحـانه ، واشهد أن محمدا صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله ، بعثه رحمة للعالمين ، ووصف دينه بقوله ( إن الدين عند الله الإسلام ) .
،
وبعـد :
،
فإنَّ الخبر الذي نشرته صحيفة صهيونية ، أنَّ المفتــي العام ، سيدعو حاخامات من الكيان الصهيوني ، لمؤتمر حوار أديان.
،
يحتاج إلى مسارعة لتكذيـب هذا الخبـر الخطيـر ، والبراءة منـه .
،
فهـو خبـر يحمـل كارثـة دهمـاء ، وداهية دهياء ، وباقعة على الأمّـة الإسلامية ، التـي تحاول جاهدة اليـوم لملمة جراحها ، وتثبيت أقدامها ، وهـي في خضـم معركـة مصيرية ، تواجـه فيها عدوّا ، قـد تكالب عليها من كلّ حدب وصوب.
،
وذلــك :
،
أولا : أنـّه يأتي في أعقاب موجة حاقدة ممنهجة ، ومتتابعة ، من الهجوم الوقـح على الإسلام ، وعلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم من مؤسسات سياسية ، وثقافية ، ودينية غربيـّة ، ويقف وراء هذه الهجمـة، الحاخامات أنفسهم .
،
فهذه الدعوة ستكون بمثابة الجزاء الحسن ، على هذه الحرب الإعلامية الخبيثة على دين الإسلام ،وهم مستمرون فيها ، غير معتذرين عنها !
،
ثانيا : أنـّه يأتي في سيـاق جرائم حرب غير مسبوقة على الأمّة في فلسطين ، وحصار قاتل لأهلنا في غزة ، ومخططات لم يمـرّ على الأمّـة مثلها من الكيد الصهيوصليبي على أمتنـا بدأً بإحتلال أفغانستان ، ومروراً باحتلال العراق ، ولم ينته بحصار غزة وقتل أهلها ، بل بدأ بذلك ، آملا أن ينتهي مع إنهـاء كلَّ حقوق أمّتنا في الأرض المقدسـة ، ولهذا فهـو يقترف كلَّ لحظة جميع أنواع الجرائم في فلسطين .
،
فهذه الدعوة لحاخامات صهاينة ، في هذا السياق ، ليست سوى مكافئة العدوّ على أعظم الجرائم ، وفي أحلك الظـروف .
،
ثالثا : أنَّ الدعوة إلى حوار الأديان ، أو التقارب بين الأديان ، منذ انطـلاقها ، وراءها جهات صهيونية معروفة توظـّف هذه الدعوة للأطماع الصهيونية ، والمخطط التنصيري ، وهذه الحقيقة لم يعـد يجهلهـا أحـد !!
،
رابعا : أنَّ ركـض المؤسسات المشبوهة التي تقف وراء مايسمى ( حوار الأديان ) منذ القرن الماضي ، قـد انتهت إلى مزيد من الكوارث على المسلمين ، ومزيد من التكذيب لهذا الدين ، والتحريض ضده ، وسفك دماء المسلمين ، وإهانة معتقداتهم ،
،
فالإستمرار وراء هذا الشعار مع ذلك ، ليس له معنى سوى الضلوع في نفـس مخطط أعداء هذا الدين ، الموصوفين بقوله تعالى ( قد بدت البغضاء من أفواههم، وما تخفي صدورهم أكبر ، قد بيّنا لكم الآيات إن كنتم تعقلون ) .
،
خامسا : أن هذه الدعوة المشبوهة هدفها النهائي هو وحدة الأديان ، هذه الفكرة القائمة على تكذيب الأنبياء جميعا ، والكفر بكلّ دين أنزل الله تعالى ، إذ كانت مبنيّة على التكذيب برسالة محمد صلى الله عليه وسلّم ، التي قوامها أنه جاء مصدقا لكل رسالات الأنبياء ، وناسخا لشرائعهم ، ومبعوثا لكلّ الناس ، وأنّ من لم يدخل في دينه ، فهو كافر بكلّ الرسل الذين أرسلهم الله ، وبالكتب التي أنزلها الله ، قال تعالى ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) .
،
ولهذا أجمع العلماء على من يشـكّ بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم ، في بطلان كلّ الأديان غير الإسلام ، وفي كفـر الدائنين بها ، فهـو مرتد عن دين الإسلام ، مكذّب لرسالة محمد صلى الله عليه وسلم.
،
هـذا مع أنّ الداعيـن لهذه الخدعـة مـن الصهاينة ، والصليبين ، سيبقون على الكفر برسالة الإسلام ، وإحتقار ديننا ، ومحاربـته ، ولن يتوحَّدوا معه أصلا ، وإنما يريدون بهذه الدعوة التوصُّـل إلى هدم الإسلام ، وإزالة الولاء الإسلامي ، وطمس إعتزاز المسلمين بدينهم ، لأنَّ ذلك ينهي مشروع الجهاد برمته ، ويسلم الأمة إلى أعداءها كالعبيد في وثاق الحديـد.
،
سادسا : أنَّ الحاخامات الصهاينة هم الوقود المعنوي الذي يوجّه الحرب ضد إخواننا الفلسطينيين، وفتاواهم في إبادة الشعب الفلسطيني لم تعد تخفى على أحد ، فمكافأتهم بدعوتهم إلى البلاد الإسلامية هـي أعظم خيانة .
،
سابعا : إنَّ من أعظم وسائل الجهاد ضد الصهاينة ، ومخططاتهم المستهدفة لأمّتنا ،وسيـلة المقاطعة للصهاينـة ، التي تشمل مقاطعة جميع مؤسسات كيانهم المغتصب ، وعلى رأسها المؤسسات الدينية الخبيثة ، أولئك الأفاعي الذين يحركون كل هذا الكيد الأسود ضد أمتنا .
،
وعليه فكل دعوة تُوجَّـه لأيّ صهيوني ، وعلى رأسهم الحاخامات ، هـي اختراقٌ خطير للمقاطعة ، وهرولة خائنة للتطبيع ، هذا المشروع الخطيـر الذي ليس له غايـة ، سوى تكريس كلّ أهداف العدو الصهيوني في أمَّتنا .
،
ثامنـا : أنّ الأمـة اليوم بحاجة ضرورية إلى إظهـار نهج المقاومة ضد أعداءها ، وإلى اجتماع صوت العلماء وراء هذا النهج ، ودعمهـم المتواصـل لـه في أمّتنا ، وإلى إبقاء جذوة جهادها مشتعلة عالية لتحرير بلادها ، وإسترجاع كرامتها ، ودحر عدوها ، وإبطال مخططاته .
وأن يتجلّـى ذلك في عقد المؤتمرات ، وإصدار البيانات ، والفتاوى ، وتسليط وسائل الإعلام ، لتثبيت الأمَّة ، وتشجيع صمودها .
،
وإنَّ في تشجيع المؤتمرات ، وإطلاق الشعارات ، التي تصبّ في صالح العدو ، لاسيما في هذه الفترة الحرجة التي تعيشها أمتنا ، تخذيل للأمة ، وفـتّ خطيـر في عضدها ، وتكريس لنفس مخططات العدوّ .
،
وهو بمثابة الإعانة على أمة الإسلام ، والوقوف مع أعداءها ، وتلك ـ والله ـ جريرة عظيمة ، وخيانـة خطيرة .
،
وقد قال تعالى (أم حسبتم أن تُتركوا ، ولمّا يعلم الله الذين جاهدوا منكم ،ولم يتخذوا من دون الله ، ولا رسوله ، ولا المؤمنين وليجة ، والله خبير بما تعملون ،
ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر، أولئك حبطت أعمالهم ، وفي النار هم خالدون *
إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله ، واليوم الآخر ، وأقام الصلاة ، وآتى الزكاة ، ولم يخش إلاّ الله ، فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين ، أجعلتم سقاية الحاج ، وعمارة المسجد الحرام ، كمن آمن بالله ، واليوم الآخر ،وجاهد في سبيل الله ، لا يستوون عند الله ، والله لا يهدي القوم الظالمين *
الذين آمنوا ، وهاجروا ، وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم ، وأنفسهم ، أعظم درجة عند الله ، وأولئك هم الفائزون * يبشرهم ربهم برحمة منه ، ورضوان ، وجنات لهم فيها نعيم مقيم * خالدين فيها أبدا إن الله عنده أجر عظيم *
أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم ، وإخوانكم ، أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان ، ومن يتولهم منكم ، فأولئك هم الظالمون *
قل إن كان آباؤكم ، وأبناؤكم ، وإخوانكم ، وأزواجكم ، وعشيرتكم ، وأموال اقترفتموها ، وتجارة تخشون كسادها ، ومساكن ترضونها ، أحب إليكم من الله ورسوله ، وجهاد في سبيله ، فتربصوا حتى يأتي الله بأمره ، والله لا يهدي القوم الفاسقين ) ..
،
هذا البيان ، وعلـى الله البلاغ ، والله حسبنا ، عليه توكلنا ، وعليه فليتوكل المتوكلـون
،
هذا ونسأل الله تعالى أن ينصر أمّتنـا على أعداءها الصهاينة ، والصليبين ، وأن يجعـل كيدهم يـرتدّ إلـى نحورهم ، وأن يحرر بلاد الإسلام من جميع الإحتلال الأجنبـيّ ، وأن ينصر المجاهدين ، ويوحّد كلمتهم ، وأنَّ يرد هذه الأمة إلى دينها ، ويرجع إليها عزتها آمين .
،
حامد بن عبدالله العلي
الكويت ـ 25ربيع الأول 1429هـ الموافق 1 نيسان 2008م

--------------------------------------------------------------------------------
الكاتب: حامد بن عبدالله العلي
التاريخ: 01/04/2008


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.