![]() |
أخي الوافي ..
أولاً .. جميل أن نتحاور بالقلم ثانياً .. كلمة سلتوح جاية من السلتحة واسأل عنها أهل جدة وهم يفسروها لك ثالثاً .. كلمة حرام ما جات على لساني في هالموضوع رابعاً .. وصول حماس للسلطة لم يكن لا نتيجة أوسلو ولا بسبب عباس لكن بسبب قناعة الشعب الفلسطيني خامساً .. حماس ما تزال تعترف بسلطة عباس فلماذا لا يعترف هو وزمرته بها ؟ سادساً وهو الأهم .. بالله عليك تصدق ان هناك قافلة مساعدات أردنية ذهبت لغزة وقيمتها 54 مليون دينار ؟؟ |
من تعقيب ابو احمد
اذ باعادة الاسلام الى قلوبهم او قلوب الشعوب النائمه عنه الان، تصبح عودتها سهلة جدا . اخي ماجد ان تنصروا الله ينصركم ولا اعتقد ان من يفهم هذا المبدأ لا يعرف الطريق ، املنا بصحوة الشعوب وعودتها للدين بشكل صحيح وليس مجرد كلام في كلام ، ======================== كلامك يصح مع "فرض" أن هناك اتفاق على كلمه واحده للمسلمون عن الاسلام فهل هو السنى الوهابى ام السلفى ام الشيعى ام........... الا تراهم وقد راحوا يتقاتلون حتى الاباده من عمق الاختلاف؟؟ |
والله إنكم مخدوعين في حماس ولحى اللي يتزعمونها
حماس الإبن شرعي أو غير شرعي للإخونجية في مصر والعالم اهداف الإخونجية واضحة وما تحتاج الا تطبيقها على واقع غزة واكيد تبون تعرفون القصد دولة للإخونجية في غزة تنفصل عن فلسطين وتلتحق بمصر ومنها تبدأ دولة الإخونجية في مصر والعالم أكثر ناس مكروهين في فلسطين هم الغزاوية هالشي ما ينكره أحد ومعروف 0 حتى اسرائيل كرهت غزة وتركتها الهدف واضح إنشاء وطن للإخونجية في غزة ومصر أكثر ناس اعتقلتهم مصر هم الإخونجية أكثر ناس يقولوا إنهم ما يحبون الكراسي هم الإخونجية أكثر ناس يموتون علشان الكراسي الإخونجية أكثر ناس ما عندهم ولاء ولا عهود ولا مواثيق هم الإخونجية شوفوا اخونجية حماس وين رايحين ؟ ومع مين متصلين اخونجية مصر ومن يدعمهم ؟ المسألة كلها من اولها لآخرها ما لها علاقة بالدين ولا القومية المسألة كلها وطن واحد للإخونجية يكون فيه مأمن لليهود وأمس سمعنا تصريح هنية الذي يقول فيه إنه مستعد لقبول أي مقترح من أي مكان علشان تتوقف العمليات بين اسرائيل والتنفيذية طيب هالشي حنا قلناه من زمان وقاله غيرنا ليه المكابرة على حساب الاطفال والعجائز والشيوخ ودماء الأبرياء ؟ الله يصلح حماس وإلا ياخذهم قولوا آمين |
نطقت بالحق اخي ماجد زايد ، ولكني اضيف لهؤلاء اسم اخر وهو (الاسلاميون الجدد ) ، وهم عبدة الحكام شركا مع الله تعالى ، ولكن ليس مهما اختلاف مذاهبنا ان كان الهدف اخلاص العبادة لله وحده لاشريك له ،لان الذي سوف يمدك بالنصر هو الله ، وليس علي او حسين او فراعنة العرب من ملوك ورؤساء ، وربما يقول قائل : لا نحن لا نعبد حكامنا !!!! وهذا كذب لان حكامهم شرعوا لهم نهج حياتهم بدل الله ، وهم اطاعوهم بدل الله، فاحلوا لهم الحرام مثل الزنا بانواعه الكثيرة حاليا والميسر (القمار) ايضا بانواعه المبطنة ، و.... ، وحرموا عليهم الحلال مثل الجهاد وسموه ارهابا وسموا الشهداء ارهابيين وسموا من يقتل من تلك الانظمة على يد ضحاياهم انتقاما من افعاله الشائنة شهيدا للوطن (ليس لله طبعا) ، وحرموا لهم ايضا نصرة اخوانهم المسلمين بدعوى الاستقلالية واحترام المواثيق مع اليهود (الذين لا عهد لهم مع الله فكيف مع البشر ) ، و....... ،وهذا احد معاني الربوبية ، يريدون الاقتتال لا بأس ...لان احدهم سوف يكون على الحق ، وباقي الفئات على الضلالة ، وبالتالي الاية سوف تتحقق بنصرة المؤمنين ، فأين المشكلة اخي ماجد في الاقتتال ليميز الخبيث من الطيب ، ان عدم وضوح الطيب الان هو سبب نفور غير المسلمين من الاسلام ولو ان فئة قليلة طيبة اصيلة ظهرت ممثلة للاسلام لكان النصر حليفها من غير قتال لان الاسلام دين قوي روحيا وفكريا ولكن غالبية الذين يحملونه الان لا فكر ولا قلوب لهم فقد اساؤوا لسمعة الاسلام ونفروا الناس منه ، فهم يأكلون الخنزير بشكله الجديد (الا ندرة قليلة جدا) ويشربون المسكرات ويزنون ويقتلون النفس التي حرم الله فقط لانها عارضت سلطتهم ثم يكذبون على الناس وعلى الله وعلى انفسهم ويقولون للعالم هذا هو الاسلام الحقيقي وما أدري ماذا ابقوا لابي جهل !!!!...وما الفرق بينهم وبين الديانات الاخرى بل ان كل الديانات حتى البوذية هي صالحة لاستجلاب الناس الا الاسلام بهذا الشكل ، يبقى الامل في الامة موجود وخصوصا وجود بعض القلة من المجاهدين الذين ما زالوا ثابتين على الحق لا يأبهون لمن ناصبهم العداء من مدعي الاسلام من العرب ، او غيرهم وهذه فرصة لجميع الملل ان يثبتوا جدارتهم بالايمان وخطأ وبطلان عقيدة الطوائف الاخرى ، فليعرضوا انفسهم على الاية الكريمة {{و كان حقا علينا نصر المؤمنين}} ، فان انتصروا وحرروا ديار الاسلام فهم ولا ريب اهل الحق والا فهم اهل الضلالة والباطل ، لان الله صادق فيما وعدنا به وهو نصرة المؤمنين ، علما ان ضلالة بعض المذاهب السابقة واضحة منطقيا حتى لغير المسلمين فانظر للشيعة يلجأون الى الحسين للاستجابة ..........وكأنما هو ربهم الذي يستجيب وما دروا انه لا يملك لنفسه ضرا او نفعا
|
إقتباس:
إختلاف المذاهب ليس العامل الوحيد المدمر لنظرية الأخ أبو محمد فالمدمر الأساسي لتلك النظرية هو طريقة تطبيقها ..... نعم لا بد من عودة الشعوب إلى الإسلام فالنصر من عند الله و إن تنصرون الله ينصركم ولكن كيف نحشر الإسلام في الصدور الغافله كيف ننزع النفاق من قلوب الناس ؟؟ و تلك هي المشكله ... فالإسلام لا يحشر في الصدور ولكن يزرع في القلوب فلا إكره في الدين فكيف ينصر الله مسلماً أطاعه مرغماً تحت حد السيف سواء كان السيف ذو النصل او سيف التكفير ... فكلاهما واحد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى فالله لن يعطي هدية النصر لشعوب أطاعته مرغمه ....و كما حدث مع طالبان حينما أرادوا إعطاء الشعب إبر إيمان في الوريد فماذا كانت النتيجه ولماذا لم يؤيدهم الله بنصره .... فالإسلام رحمه و خلاص ولن يكون الخلاص إلا بعمل الطاعات دون إكراه و بحب ورضى ووظيفة من جند نفسه لخدمة الإسلام هي إيصال معاني الرحمه و الخلاص لتقتنع بها النفوس فترضى و تقبل عليها و تنبت فيها بذرة الإيمان و تعلو و تكبر لتصير شجرة مثمرة تملاْ القلوب و تحتلها ولا تترك مكاناً للنفاق .... و أتعجب ممن يفسرون الولاء و البراء على أهوائهم و ينتزعون من الإسلام روحه وهو رحمة للعالمين و ينتزعون سبب خيرية هذه الأمه و تميزها عن باقي الأمم وهي الدعوة إلى دين الله فيقدمون الكره على الحب و يقدمون القسوة على الرحمه ولا يعلمون أن أول أسس ايصال الدين إلى قلوب المخالفين و العصاه و حتى الملحدين هو الخوف عليهم من عذاب الله ومن سخطه و النظر إليهم نظرة الشفقه و تمنى الخلاص لهم بالعودة إلى الإسلام أو ادخول فيه وليس نظرة الكاره الحاقد الذى يتمنى إقامة الحد قبل إيصال الرسالة فالكره و البغض لم ولن يكون وسيله لإعلاء كلمة الله ... نعم هناك حالات يتوجب على المسلم فيها رفع السيف و ضغط الزناد ولكننا نتكلم هنا عن إصلاح المجتمع حتى نصل به إلى إرضاء رب العالمين و من ثم النصر بإذنه أما أن نظل نكفر هذا و ذاك و ننعت هذا بالخيانة و آخر بالعماله و أخرى بالزنى و العلمانية و غيرها من التهم في قاموس الإرهاب الديني فهذا درب من دروب التخلف في فهم الدين ولن يقود إلا إلى طريق مسدود. |
اعتقد ان المنطق عندنا مغلوط
اخي الكريم لست من المريخ او اتي من عالم اخر
ليس الفهم هو المغلوط لكننا شعب مغلوطيبن المنطق ان حماس وفتح الاثنتين على خطأ وارتكبت الاخطاء الكثيره واين هي استراتيجيه التي اتبعناها في الانتفاضه ولو كانت حماس صاحبه العصمه هل وصلت بنا الاوضاع الي هذا الحد من الفوضى والعشوائيه السياسيه والتخبط واعتقد يا اخي الكريم اننا مازلنا نعيش في سياساتنا الخاطئه وما زلنا لا نعرف كيف تجري الامور من حولنا العماله والخيانه والغباء سياسي لهم نفس القالب ونتيجتهم واحده |
إقتباس:
مشاركه قيمه ليتنا نتفكر بها ونتدبرها .. |
إقتباس:
ثانيا : كلمة ( سلتوح ) لم أسمع بها سابقا ، ولا تعنيني إن كانت لها خصوصية في مكان ثالثا : أما عن كلمة ( حرام ) فربما لم يصلك ما عنيته بها ولعلك لو أعدت التفكير في مجمل ما كتبته لوصلك المعنى رابعا : عباس منتخب من الشعب ، ومثله هنية ولكن عباس هو من كان سببا - بعد الله - في أن ينتخب هنية فإن كان إنتخاب عباس ( خطأ ) ، فإنتخاب هنية بالتبعية ( خطأ ) فلعلنا لا ننظر للنتائج وننسى الأصل ، فكل شيء مرده إلى أصله خامسا : عباس هو من عين ( هنية ) وهو من ( أقالها ) ، فإعتراف حماس بالسلطة لا وزن له إن لم تعترف السلطة بها سادسا : قيمة المساعدات لا تنفي وجودها ، ولعلك تفترض ان الخبر ورد دون أرقام |
إقتباس:
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.