إقتباس:
جميل جدا .. لكن اكيد تقصد شوك السمك :New8: |
إقتباس:
|
إحذر أن تكون كصاحب الضفدع الإبداع عملية مهذبة سامية فيها خيال خصب، وتفكير منطقي، وعمل منظم وتحليل عملي، ونظرة واقعية، ومنهج قويم، وأدب جم يُروى أن أحد الناس أراد أن يكون مبدعا، فجاء إلى ضفدعة ووضعها أمامه وقال للضفدعة: نطي ( أي اقفزي ) فكتب: قلنا للضفدعة نطي فنطت. ثم قطع يدها اليمنى وقال لها نطي، فنطت فكتب: قطعنا اليد اليمنى للضفدعة وقلنا لها نطي، فنطت ثم قطع يدها اليسرى وقال لها نطي، فنطت فكتب: قطعنا اليدان اليمنى واليسرى للضفدعة وقلنا لها نطي فنطت ثم قطع رجلها اليمنى وقال لها نطي، فنطت بصعوبة فكتب: قطعنا يَدَي الضفدعة ورجلها اليمنى وقلنا لها نطي فنطت ثم قطع رجلها اليسرى وقال لها نطي،.... نطي ....، فلم تنط فكتب: قطعنا يدي الضفدعة ورجليها وقلنا لها نطي، فلم تنط ومن هنا أثبتت الدراسات أن الضفدعة إذا قُطعت يداها ورجلاها فإنها تصاب بالصمم!!! إننا لا نريد هذا النوع من الإبداع، الذي لا منطق فيه ولا عقل ومن هنا نقول: احذرْ... أن تكون كصاحب الضفدعة بقلم: الدكتور / علي الحمادي |
[i][b] الأب والأبن أب في الــ 85 من عمره يجلس مع ابنه في الــ 45 كانا في غرفة المعيشة وإذ بغراب يطير بالقرب من النافذة ويصيح فسأل الأب أبنه: ما هذا ؟ الابن: غراب وبعد دقائق عاد الأب وسأل للمرة الثانية: ما هذا؟ الابن بإستغراب :سبق أن قلت لك انه غراب!! ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الثالثة: ما هذا؟ الابن: وقد ارتفع صوته: انه غراب غراب يا أبي !!! ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الرابعة: ما هذا؟ فلم يحتمل الابن هذا و أشتاط غضبا وارتفع صوته أكثر وقال: مالك تعيد علي نفس السؤال ..؟؟ لقد قلت لك انه غراب غراب, هل هذا صعب عليك فهمه..؟؟ عندئذ قام الأب وذهب لغرفته ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض أوراق شبه ممزقة وقديمة من مذكراته اليومية ثم أعطاها لإينه وقال له أقرأها بدأ الابن يقرأ: اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يمرح ويركض من هنا وهناك وإذ بغراب يصيح في الحديقة فسألني ابني ما هذا : فقلت له انه غراب وعاد وسألني نفس السؤال لــ 23 مرة وأنا أجبته لــ 23 مرة ولم أتململ من سؤاله ولو مرة واحدة ثم حضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب فحملته وقد نام بين يدي قبل أن أصل به إلى سريره". فاللهم اغفر لنا ولوالدينا وأرحمهما يارب العالمين من هناااك :New12: |
اسجل اعجابي بالدرر هنا فعلا معلومات قيمة:thumb: اميرة الثقافة هلا اختي.....باسم الله عليك:New2: |
كيف تتعامل مه الإنسان الخشن ؟؟ خصائصه:- - قاسي في تعامله حتى أنه يقسو على نفسه أحياناً - لا يحاول تفهم مشاعر الآخرين لأنه لا يثق بهم - يكثر من مقاطعة الآخرين بطريقة تظهر تصلبه برأيه - يحاول أن يترك لدى الآخرين إنطباعاً بأهميته - مغرور في نفسه لدرجة أن الآخرين لا يقبلوه - لديه القدرة على المناقشة مع التصميم على وجهة نظره - يرى نفسه أنه بخير و لكن الآخرين ليسوا بخير كيفية التعامل معه: - أعمل على ضبط أعصابك و المحافظة على هدوئك - حاول أن تصغي إليه جيداً - تأكد من أنك على استعداد تام للتعامل معه - لا تحاول إثارته بل جادله بالتي هي أحسن - حاول أن تستخدم معلوماته و أفكاره - كن حازماً عند تقديم وجهة نظرك - أفهمه إن الإنسان المحترم على قدر احترامه للآخرين - ردد على مسامعه الآيات و الأحاديث المناسبة - استعمل معه أسلوب : نعم ...... و لكن .. ** وممكن تتركه وتكبر دماغك >>>>> :) . . . من أرشيف الخيمة :thumb: |
الحوادث الصغيرة ما اصدق قول الفيلسوف الكندى " روبرت بيرنز" ان اكثر تعاسات الناس لا يجيئ من روح الشر و الأذى أو من الحكومات الرديئة بقدر ما يجيئ من حوادث المضايقات الصغيرة لسوء التفاهم البرئ الذى يقع بين بنى البشر. انظر الى نفسك تخرج من بيتك مبتهجا راضيا على وفاق مع الناس و رغبة فى مصاحبتهم و معاونتهم فاذا بحادث صغير يقلب تفكيرك و عقلك و يجعل منك انسانا كارها للناس شديد الضيق بهم. و قد يكون هذا الحادث الصغير مجرد كلمة آذت شعورك من أحد زملائك او من رئيسك فى العمل و قد يكون حركة تافهة فيها معنى الاحتقار أو الاستهزاء أو التحدى و قد لا يكون فيها شئ من هذا و لكنك فسرتها به. ان هذة المضايقات الصغيرة تقلب حياتنا و تؤخر نجاحنا و تجعلنا نستنفد اعصابنا فى جهد لا طائل من ورائه و قد نرد الحركة بمثلها و الايذاء بمثله فنخرج من الصداقة الطبيعية الى حيز جديد من الكراهة و البغضاء ثم الانتقام و الدس و الوقيعة. و فى مثل هذة الحياة المعقدة التى نعيشها لا نكاد نعدم فى كل وقت سببا للاثارة و المضايقة و الذى ينجح بين هؤلاء الملايين من البشر هو الذى يستطيع اكثر من غيره أن يضبط شعوره و يحتفظ فى كل وقت بالسيطرة على ملكاته العقلية . سيحتاج الى مجهود قاس و كبير و لكنه سيجنى ثمرة عظيمة سيعيش أسعد و اصح و اطول عمرا و أعم فائدة لمن حوله من الناس. و نحن دائما نلتمس الاعذار لثوراتنا و حماقاتنا فنقول انها الكرامة المجروحة او الزراية لكفاياتنا أو تعمد الاهانة و التحقير لاشخاصنا و هى دفاع عن معان جميلة رائعة و لكن أجمل منها أن نحتفظ بالهدوء و نحن نواجهها فلا ندعها تفسد تقديرنا السليم . د.محى الدين |
من هو العدو الحقيقى؟؟؟
" اذا لم يُسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يُسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!! --------- كان عادة المحاربين في ذلك الزمن أن يتبع الجيشُ المنتصرُ فلول المنهزمين والفارّين، ليقتلوهم ويقضوا عليهم، ومن ثَمّ على ثورتهم، وحين بدأ اليمنيون يجهّزون أنفسَهم ليتتبعوا جيش يوسف الفهري منعهم عبد الرحمن بن معاوية وقال لهم قولةً ظلّت تتردد في أصداء التاريخ، أمارةً على علم ونبوغ، وفهم صحيح وفكر صائب في تقدير الأمور، قال لهم: لا تتّبعوهم، اتركوهم، لا تستأصلوا شأفة أعداء ترجون صداقتهم، واستبقوهم لأشد عداوة منهم. يريد رحمه الله أن هؤلاء الذين يقاتلوننا اليوم سيصبحون غدًا من جنودنا، ومن ثَمّ عونًا على أعدائنا من النصارى وغيرهم في ليون وفرنسا وغيرها. فهكذا رحمه الله كان ذو نظرة واسعة جدًا تشمل كل بلاد الأندلس، بل تشمل كل أوروبا، بل إني أراه بذلك التفكير يستطيع أن يعيد ملك الشام بعد ذلك أيضًا إلى أملاك الأمويين، وذلك لما يلي: أولًا: ليس في قلبه غلّ ولا حقد على من كان حريصًا على قتله منذ ساعاتٍ قليلة. ثانيا: الفهم العميق للعدو الحقيقي وهو النصارى في الشمال. ثالثا: رغم كونه لم يتجاوز الخامسة والعشرين إلا إنه كان يمتلك فهمًا واعيًا وإدراكًا صحيحًا، وفقهًا وعلمًا وسعة اطلاع، علم به أنه إن جاز له شرعًا أن يقاتلهم لتجميع المسلمين حول راية واحدة، فهو في ذات الوقت لا يجوز له شرعًا أن يتتبعهم، أو أن يقتل الفارّين منهم، ولا أن يُجْهِزَ على جريحهم، ولا أن يقتل أسيرهم، لأن حكمهم حكم الباغين في الإسلام وليس حكم المشركين، وحكم الباغي في الإسلام أنه لا يتتبع الفارّ منهم، ولا يُقتل أسيره، ولا يجهز على جريحه، بل ولا تؤخذ منه الغنائم. : : : لك انت قارئنا الكريم انظر لموقف الأمير الفذ عبد الرحمن رحمه الله مع يوسف بن عبد الرحمن الفهرى وجيشه وانظر لما فعله العباسيين فى بداية دولتهم مع أمراء ونسل أمراء بنى أمية أترك لك التعليق : : : {وَلَا يَأْتَلِ أُوْلُوا الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُوْلِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النور22 http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=84407 |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.