ماأحلاك .. ماأبهاك .. ماأروعك
ان موضوعك هائل ورائع وقيم وتحتاجه الاجيال ورحم الله الشاعر حين قال : اذا الايمان ضاع فلا أمان ولا دنيا لمن لم يحى دينه فالايمان يعطينا الاخلاق والاخلاق تعطينا السلوك الراقى والمتطوروهذا السلوك له القدره على منحناالرضا والتفائل والسعاده والعطاء والصبر والعزم والكفاح والتميز ويعطينا النور تقبل شكرى وتقديرى |
موضوع ممتاز الله يعطيك العافية وجزاك الله خيرا
|
اشكرك ياعزيزى
eben_elwez ودائما الى الامام بفضل الله ..............................السيدالدميرى. _مصر. |
إقتباس:
[LINE]hr[/LINE] إقتباس:
[LINE]hr[/LINE] إقتباس:
[LINE]hr[/LINE] إقتباس:
[LINE]hr[/LINE] إقتباس:
[LINE]hr[/LINE] إقتباس:
[LINE]hr[/LINE] إقتباس:
[LINE]hr[/LINE] إقتباس:
[LINE]hr[/LINE] إقتباس:
|
أفضل ما لدى الآخرين كثيراً ما نجد لدينا رغبةً في إطلاق أحكام عامة على القدرات الذهنية لمجموعات أو شعوب أو أجناس بشرية وذلك لإيضاح أسباب تخلفهم أو تفوقهم على مختلف الأصعدة وبينما قد يكون حكمنا على القدرات الذهنية أو السمات الشخصية للفرد قريباً من الواقع ، فإن إصدار أحكام عامة على القدرات الذهنية لجماعات أو شعوب أو أجناس بشرية هو أبعد ما يكون عن الحقيقة . ذلك لأنه يوجد في كل مجتمع المتميزين ذهنياً وأخلاقياً ، كما يوجد فيه غير ذلك. إن تفوق الأمم لا يربط بالقدرات الذهنية لشعوبها وإنما بالظروف الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تشكل معاً إطاراً مؤسسياً ذا تأثير مباشر على قدرات وسلوكيات هذه الشعوب وإن ابسط دليل على ذلك هو تحقيق العديد من مواطني دول نامية ، قد توصف بالتخلف لإنجازات علمية ومهنية على مستوى عالمي عند العمل في بيئات متقدمة ذات إطار مؤسسي مناسب. وينطبق ذلك أيضاً على مستوى المؤسسات ، إذ قد يتحول موظف من إنسان خامل محدود الفعالية والطموح إلى إنسان عالِ الفعالية والطموح عند انتقاله من مؤسسة إلى أخرى . ذلك لأن هناك مؤسسات مريضة تخرج أسوأ ما لدى موظفيها ومؤسسات تستحث قدرات موظفيها وترقى بأخلاقياتهم. وتتميز المؤسسات التي تخرج أفضل ما لدى منسوبيها برؤية واضحة ذات جذور مهنية وأخلاقية راقية ، وأهداف إستراتيجية متناسقة مع هذه الرؤية ، وسياسات موجهة لتحقيق هذه الأهداف ، ومسؤوليات محددة للأفراد تستفيد من قدرات التميُّز لديهم وتستحث قدراتهم التنافسية مع أنفسهم قبل إقرانهم ، وتوفر إطاراً إيجابياً للتعاون في سبيل تحقيق أهدافها الإستراتيجية. وعلى النقيض من ذلك تتصف المؤسسات المريضة بعدم وضوح الرؤية أو الأهداف أو السياسات ، وبإسناد المسؤوليات إلى غير أهلها وإعطاء المكافآت لمن لا يستحقها ، مما يجعل النفاق الوسيلة الوحيدة لإظهار القدرات ، والمكائد والمنازعات وسيلة المنافسة بين منسوبي المؤسسة ، والفعالية في آخر قائمة الأولويات. إن مسؤولية المؤسسات لا تقتصر على تحقيق أهدافها المباشرة ، وإنما تشمل أيضاً تطوير قدرات منسوبيها وعدم دفعهم إلى تبني سلوكيات وأساليب غير صحية تغيِّر فطرتهم السليمة التي فطرهم الله عليها. يتبع |
مشكووووووووووووووووووووره اختى العزيزه
|
الا ادلكم على مفتاح كنز الرضا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
............فى كثيرالحب والسماحة الاادلكم اين الطريق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ...............فى دروب العقل والقلب الا ادلكم على حارس الرضا ..............انها الروح المقيمة بين الاطراف والتراقى لاتنس ان الجسد متنكرا فى ذاتك يبحث عن متعتة .........ان الشيطان يمتطى ظلك فى كل اتجاه وطريق .................................................. ..............................ز ستواجه فى طريق النجاح غدرا عن يمين ويسارا قل لهم عزرا مهما نبح الكلب فلن يقول كلاما يامن تريد المجد صبرا واذا خاطبك الجاهل فقل سلاما انا فى نهر شريانى الحب تبرا يصب فى بحرالسماحة ايمانا بان للكون خالق وهبنى الاسلام زادا .................................................. ........................ شاعر الجيل القادم السيد الدميرى .مصر |
[IMG]I:\New Folder (2)\### كل برامج الفيروسات 2008 بكراكاتها وسيريلاتها وشرحها ### - منتديات عالم الرومانسية_files[/IMG]
|
أين الكتاب
نتمنى أن يتم وضع الكتاب على الموقع حتى نتمكن من الاستفادة ، وجزاكم الله خير
|
شكراً لك جزيلاً أختي بنت الأقصى .. وشرفني مرورك [LINE]hr[/LINE] شكراً أخي سيد على التعليق والاضافة [LINE]hr[/LINE] أخي ناسا10 بعد الانتهاء بمشيئة الله .. سأرى كيف يمكن وضع الكتاب |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.