إقتباس:
قائمة ومعلومات جيدة اخي صلاح الدين وجدت فيها حيلا نفسية محمودة وإيجابية، إن أمكن القول عليها لاإرادية كذلك، يفرزها العقل ونفسية الإنسان كمضادات حيوية طبيعية (anticorps) تدفع عنه ما إلتقطته النفس كخطر يهددها، مثل : التعويض : الذي هو محاولة الفرد النجاح في ميدان لتعويض عجزه في ميدان آخر. أو النسيان : لإخفاء المواقف غير المقبولة .... يعني أرجع لأقول أن الحيل النفسية سواء كانت إيجابية أو سلبية فلا ضرر فيها، لأنها دفاع نفسي لا إرادي في كثير من الأحيان يتيح لنا التوقف للحظة للتفكير قبل الإستمرار في عمل ما أو شعور ما .. وإعادة دراسة النفس من جديد، السلبي في الحيل النفسية ودائما في رأيي الشخصي، هو عندما تصبح طبعا ومنهجا ومبدأ، ليس حيلة مأقتة للدفاع عن النفس عند الخطر ... |
إقتباس:
أخي عصام ذكرني تدخلك بحكاية غراب وعندليب إختصما أيهما صوته أجمل وأعذب، وعندما إشتد بينهما الخصام قررا الإحتكام إلى أول عابر من الغابة بشرط أن ينقر الفائز عين الخاسر.. وإنتظرا فإذا بخنزير يمشي بتثاقل ، فطرحا على أسماعه قضيتهما، فطلب منهما أن يسمعاه صوتهما فارتقى العندليب شجرة وغرد وغنى فأبدع ورقصت الغابة على أنغامه، وعندما إنتهى إرتقى الغراب جيفة ونعب فارتجت الغابة وإرتعدت فرائصها لقبح ما سمعت.. وبعد ذلك قال الخنزير كلمته الفاصلة وهي أن صوت الغراب أجمل من صوت العندليب فقفز الغراب ونقر عين العندليب فبكى العندليب، فقال له الغراب بسخرية: أنت تبكي لأن صوتي أجمل من صوتك ولاني أوفيت الشرط ونقرت عينك ؟ فرد عليه العندليب بل أبكي لأني قبلت أن يحكم الخنزير بيني وبينك.... :New7: والله أعلم ..:) |
إقتباس:
وكل الشكر والتقدير لك أخي محي الدين وطبعا الإختلاف لا يفسد للود قضية ...:thumb: |
أخي الدكتور علي
إقتباس:
أشكرك كثيرا أخي الدكتور على هذا الطرح المهم والذي يحتاج كثيرا من الوقت للبحث في كل تفاصيله وبالتفصيل، لذلك أعدك أني سأرجع إليه مرة ثانية |
إقتباس:
لا أجد فيه ما يدعي للحذف أخي صلاح الدين وأنت داما صاحب ذوق وأدب ولين حتى في الملام ...:New2: |
إقتباس:
أهلا وسهلا بعثمان وسعيدة جدا جدا بطلتك البهية وكلي إنتظار وأمل في رجوعك المحمل أكيد بما تبحث عنه أسئلتنا من أجوبة ف ...أوريكاَ ... :New12: وعثمان سيجيبني ويجيبكَ :New2: |
إقتباس:
حبيبي الدكتور علي.. صدقني، لقد توقعت ردك، خصوصا وأني أعرف رأيك في الكاتب تركي الحمد وقد جمعتنا محاورة ثنائية سابقا حول نتاجه. صديقي، ما قصدته، ليس الدفاع عن تركي الحمد، ولكن نقلا لوصف وتعليق على رد فعل الذين هاجموه واختاروا ألفاظا غير ملائمة، مثل كلمة "البصاق".. ووجدت هنا يا أخي أن المعارض لم يستطع الرد على الكاتب، أو أنه لم يستطع إقناع الناس بأنه الأصوب والأحق بأن يُقرأ ويُتبَع، أو أي شيء آخر. الطريقة التي هوجم بها تركي الحمد والعبارات التي استعملت والتعميم والتكفير والتسفيه بطريقة فجة والشتم السوقي من طرف "دعاة"، خصوصا أمام متابع مثلي، قرأ جميع كتب وروايات تركي الحمد بلا استثناء، كلها قرأتها، وبالتالي أعرف ما يتحدثون عنه، وهذا ما جعلني أعتبر أن معارضي وأعداء تركي الحمد لم يلجؤوا لتلك الطريقة في الرد والمعاملة، إلا كـ "حيلة نفسية"، لكي لا يسحب البساط من تحتهم ويصير ذكرهم في خبر... أخوات كان. هذا كل شيء. |
إقتباس:
لا أغيب عنك الحقيقة، أنني شاركة بالموضوع بعد ما رأيت ردك ولأسباب ذكرتها أنت وهو رأيي في تركي الحمد، قراءة لمؤلفات هذا الرجل، كما يقول أستاذ النقد والنظرية د.عبدالله الغذامي: إقتباس:
فضلا أنه رجل إقصائي فمنذ دار الندوة إلى الإباحية السعودية حيث تُحذف المشاركة الجادة ( وإيقاف العضوية ) ، وتبقى مشاركات تافهة مثل " نتمنى نراك في منبر الحرم .." في مقالاته التي ينشرها هناك. الظريف حبيبي أن المنتدى الذي ينشر مقالات سلمان الدويش ينشر أيضا تعليقات ومقالات تنتقد سلمان وتمجد الحمد، بل وتنشر قبل حوالي السنة مقالات إلحادية متطرفة ، إذاً المشكلة عند من بضبط؟ أمر ظريف أخر لما تنشر مواضيع تعذيب في السجون أو التحقيق تجد تمجيد غير طبيعي لهذا السلوك البربري في المنتدى الإباحة السعودية، في ظل إستنكار - وإن كان كافراً ! - في منتدى يقبل مقالات سلمان الدويش، مجددا المشكلة عند من بضبط ؟ هذا السؤال أوجه للجميع وليس لك صديقي العزيز ... نعاني مشاكل، نعم، لكن نحتاج إلى الموضوعية وهذا وشاكلته لا يتحلون بها . اتهلا |
إقتباس:
بنسبة لماذا تقوم الحكومة بذلك ؟ لأنها طريقة فعالة لإستمرار حكمها . وبنسبة للتطرف والتشدد فهناك فرق شاسع بين المصطلحين فالأولى على الكل والثانية على الفرد. وبنسبة لعلماء العرب - وأعني بالعربي كلغة ودين ( الإسلام ) - فهم كثر وكثر جداً. رئيس أعلا هيئة صحية في أمريكا عربي ، ورئيس لهيئة للفضاء - يعمل بها أكثر من ألف عالم - عربي وفي العلماء العشرين المختارين من قبل الرئيس أوباما عربي ، ومن العلماء الذين يغيرون وجه العالم عربية - حياة سندي - وليس فقط في أمريكا بل أوربا والصين واليابان، وهناك علماء العراق - في زمن صدام رحمه الله - كبار جداً وانتشروا في العالم بعد الحرب وتم اغتيال الكثير منهم، وعلماء باكستان، نساء ورجال وفي المجالات السياسية والاقتصادية والإجتماعية والنفسية والعلوم الطبيعية هم كثر. حفظك الله وبارك. |
إقتباس:
:New2: واضح ان هذا الموضوع قرب المسافات بينك وبين طموحك .. والواضح ايضآ انك قمت بتقديم الولاء والأخلاص المثير للشفقة بالبراء من الأصل في هذا الموضوع العلمي المحترم الملئ بالفوائد على شكل هدية اوكعكة تبجح بها عصام الدين بالتثبيت .. |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.