![]() |
اين الحكام العرب يا اخى حتى يتقوا الله فينا ويعلموا ان الله سوف يسالهم عنا وعن الاسلام لانهم هم اؤليا الامه ولتعلم ان عدوك هو عدو دينك وهم يعدوا لنا العده فاين نحن من كل هذا ياخى فلتنظر الى العراق ولبنان وسوريا والسودان وقبل كل هذا انظر الى بيت المقدس اين هو الان وماذا يفعلون به ادعوا الله ان يوفق المسلمين الى ما هو فيه خيرا لنا ولديننا من يتقى الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
|
إقتباس:
لا ما يقل ان شا ءالله :rolleyes: انا عندما قلت ذلك وجدت العجب العجاب والكثير الكثير بالرد ادناه وهو ما يوضح التباعد الفكري والديني مع الاخرين فقد قال كلام وضح افكار من حوله ومن يعيش في بيئته التي تربى بها .. اتمنى ان قد اتضح المقصود إقتباس:
|
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه.
دمتم |
إقتباس:
حوار الادياان الذي بداء لقاءاته يوم الاربعاء الماااضي وينتهي اليوم حوار يؤسس روح التسااامح بين الاديااان السماااوية ويولد التحااور المباشر بين اقطااار البشرية ليسود الود بين الجميع وينزع فتيل التوتراات الدينية ويولد ثقافة حوار معتدلة بعيدة عن التشنجاات الانغلاقية الخطيرة .. إقتباس:
|
إقتباس:
هل أتى نبي أو رسول بغير ( دين الإسلام ) ...؟؟؟ إجابة السؤال ستكون منطلقا لما بعدها |
كلمة خادم الحرمين الشريفين لدى إفتتاحه المؤتمر الإسلامي العالم للحوار بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وعلى آله وصحبه أجمعين أيها الإخوة علماء الإسلام ومفكروه: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: من مهبط الوحي, وأرض الرسالة، أرحب بكم أكرم ترحيب، سائلاً المولى - عز وجل - أن يمدنا بعزم لا يلين، وقوة لا وهن معها، وأن يجعلنا ممن قال عنهم (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم) أيها الإخوة الكرام: إنكم تجتمعون اليوم لتقولوا للعالم من حولنا، وباعتزاز أكرمنا الله به، إننا صوت عدل، وقيم إنسانية أخلاقية، وأننا صوت تعايش وحوار عاقل وعادل، صوت حكمة وموعظة وجدال بالتي هي أحسن تلبية لقوله تعالى (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وإنا - إن شاء الله - لفاعلون. أيها الإخوة الكرام: ما أعظم قدر هذه الأمة، وما أصعب تحدياتها في زمن تداعى الأعداء من أهل الغلو والتطرف من أبنائها وغيرهم على عدل منهجها. تداعوا بعدوانية سافرة، استهدفت سماحة الإسلام وعدله وغاياته السامية. ولهذا جاءت دعوة أخيكم لمواجهة تحديات الانغلاق، والجهل، وضيق الأفق، ليستوعب العالم مفاهيم وآفاق رسالة الإسلام الخيرة دون عداوة واستعداء (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) أيها الإخوة الكرام: سيبقى الإسلام منيعاً بالله--جل جلاله—ثم بوعي علمائه ومفكريه وأبنائه، فعظمة الإسلام أسست لمفاهيم الحوار، وحددت معالم الطريق له، يتجلى ذلك في قوله تعالى (ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك) وقلوبنا - بحمد الله - مليئة بالإيمان والتسامح والمحبة، التي أمرنا بها الخالق - جل جلاله. نعم أيها الإخوة الكرام سيكون الطريق للأخر من خلال القيم المشتركة التي دعت إليها الرسالات الإلهية، والتي أنزلت من الرب - عز وجل - وتعالي، لما فيه خير الإنسان والحفاظ على كرامته، وتعزيز قيم الأخلاق، والتعاملات التي لا تستقيم والخداع، تلك القيم التي تنبذ الخيانة، وتنفر من الجريمة، وتحارب الإرهاب، وتحتقر الكذب وتؤسس لمكارم الأخلاق والصدق والأمانة والعدل، وتعزز مفاهيم وقيم الأسرة وتماسكها وأخلاقياتها التي جار عليها هذا العصر وتفككت روابطها، وابتعد الإنسان فيه عن ربه وتعاليم دينه. أيها الإخوة الكرام: من جوار بيت الله الحرام بدأنا، ومنه - بإذن الله - سننطلق في حوارنا مع الآخر بثقة نستمدها من إيماننا بالله ثم بعلم نأخذه من سماحة ديننا، وسنجادل بالتي هي أحسن، فما اتفقنا عليه أنزلناه مكانه الكريم في نفوسنا، وما اختلفنا حوله نحيله إلى قوله سبحانه تعالى (لكم دينكم ولي دين) وقبل أن أختم كلمتي هذه يسرني أن أشكر رابطة العالم الإسلامي والإخوة العاملين فيها، ولكل من ساهم في نجاح المؤتمر. هذا وباسم الله بدأنا، وعليه توكلنا. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
لابد أن نعامل العدو على أنه عبقريا فذً فإن الاعتماد على غباء العدو هو الغباء بذاته
فالأشكال قد تخالف المضمون |
سنسمع منهم كلمات ليست كالكلممممممممممممممات
|
قلت نقاش لمؤتمر " حوار" فحوله البعض الى جدال وشتم !!! |
أنا دائما مع الحوار وأتمنى ان يستمع الناس لبعضهم البعض ولكن وللأسف فإن السياسة في عالمنا الحاضر تدخل في كل شيء فإذا كنت في مأمن مع الرأس الكبير فهذا معناه أنه يجب أن تحني له رأسك خاصة وأن القوة العظمى في عالمنا هي واحدة وهي أميركا وأذيالها من العلم الأوروبي الذي يعتبرنا جهلاء ونحن ولله الحمد نملك العلم والعقيدة والأخلاق ولكن سيطرتهم أخافت الكثير ، فلنكمل الحوار ولنتذكر أنهم إذا ما غلبوا على أمرهم فسينعتونا بالارهابيين والله من وراء القصد.
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.