![]() |
اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِنا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنا سُبُلَ السَّلاَمِ، وَنَجِّنا مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ، وَجَنِّبْنا الفَوَاحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ، وَبارِكْ لَنا فِي أَسْمَاعِنا، وَأَبْصَارِنا، وَقُلُوبِنا، وَأَزْوَاجِنا، وَذُرِّيـّاتِنا، وَتُبْ عَلَيْنا إِنَّكَ أَنْتَ التَوَّابُ الرَّحِيمُ، وَاجْعَلْنا شَاكِرِينَ لِنِعَمِكَ مُثْنِينَ عَلَيْكَ بِها قَابِلِينَ لَها وَأَتْمِمْها عَلَيْنا. اللَّهُمَّ جَنِّبْنا مُنْكَراتِ الأَخْلاَقِ، وَالأَهْوَاءِ، وَالأَعْمالِ، وَالأَدْواءِ. اللَّهُمَّ قَنِّعْنا بِما رَزَقْتَنا، وَبارِكْ لَنا فِيهِ، وَاخْلُفْ عَلَى كُلِّ غَائِبَةٍ لَنا بِخَيْرٍ. اللَّهُمَّ أَعِنّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبادَتِكَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ فَإِنَّهُ لاَ يَمْلِكُها إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
إِلَهِي! بِبَابِكَ أَنَخْنا، وَلِمَعْرُوفِكَ تَعَرَّضْنا، وَبِكَرَمِكَ تَعَلَّقْنا، وَبِتَقْصِيرِنا اعْتَرَفْنا، وَأَنْتَ أَكْرَمُ مَسْؤولٍ وَأَعْظَمُ مَأْمُولٍ، اللَّهُمَّ ارْحَمْ عِبَاداً غَرَّهُمْ طُولُ إِمْهَالِكَ، وَأَطْمَعَهُمْ دَوَامُ إِفْضَالِكَ، وَمَدُّوا أَيْدِيَهُمْ إِلَى كَرِيمِ عَطَائِكَ، وَتَيَقَّنُوا أَلاَّ غِنَى لَهُمْ عَنْ سُؤَالِكَ. إِلَهِي! أَنْتَ مَلاَذُنا إِذَا ضَاقَتْ الْحِيَلُ، وَمَلْجَؤُنا إِذَا انْقَطَعَ الأَمَلُ، بِذِكْرِكَ نَتَنَعَّمُ وَنَفْتَخِرُ، وَإِلَى جُودِكِ نَلْجَأُ وَنَفْتَقِرُ. اللَّهُمَّ دُلَّنا عَلَيْكَ، وَارْحَمْ ذُلَّنا بَيْنَ يَدَيْكَ، وَاجْعَلْ رَغْبَتَنا فِيمَا لَدَيْكَ، وَلاَ تَحْرِمْنا بِذُنُوبِنا، وَلاَ تَطْرُدْنا بِعُيُوبِنا. اللَّهُمَّ يا مَنْ أَمْهَلَ وَمَا أَهْمَلَ، وَسَتَرَ حَتَّى كَأَنَّهُ غَفَرَ، أَنْتَ الغَنِيُّ وَنَحْنُ الفُقَرَاءُ، لَوْ أَرَدْتَ إِهَانَتَنا لَمْ تَهْدِنَا، وَلَوْ أَرَدْتَ فَضِيحَتَنا لَمْ تَسْتُرْنا، فَأَتْمِمْ اللَّهُمَّ مَا بِهِ بَدَأْتَنا وَلاَ تَسْلُبْنا مَا بِهِ أَكْرَمْتَنا. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ بِما خَلَقْتَنا وَرَزَقْتَنا وَهَدَيْتَنا وَأَنْقَذْتَنا وَفَرَّجْتَ عَنّا، وَلَكَ الْحَمْدُ بِالقُرْآنِ العَظِيمِ، وَلَكَ الْحَمْدُ بِالأَهْلِ وَالمَالِ وَالمُعَافَاةِ، كَبَتَّ عَدُوَّنا، وَبَسَطْتَّ رِزْقَنا، وَأَظْهَرْتَ أَمْنَنا، وَجَمَعْتَ فُرْقَتَنا، وَأَحْسَنْتَ مُعَافاتَنا، وَمِنْ كُلِّ ما سَأَلناكَ رَبَّنا أَعْطَيْتَنا، فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى ذَلِكَ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ بِكُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِها عَلَيْنا فِي قَدِيمٍ أَو حَدِيثٍ، أَو سِرٍّ أَو عَلاَنِيَةٍ، أَو خَاصَّةٍ أَو عَامَّةٍ، أَو حَيٍّ أَو مَيِّتٍ، أَو شَاهِدٍ أَو غَائِبٍ. اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ فِي كُلِّ آنٍ وحِينٍ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى، وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيتَ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى الْحَمْدِ يا حَمِيدُ يا مَجِيدُ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، اسْتِغْفَاراً لَنا وَلإِخْوَانِنا الّذِينَ سَبَقُونا بِالإِيمَانِ، وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاً لِلّذِينَ آمَنُوا، رَبَّنا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ. يا مَنْ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ، يا مَنْ إِلَيْهِ يَلْجَأُ الْخَائِفُونَ، يا مَنْ بِكَرَمِهِ وَجَمِيلِ عَوَائِدِهِ يَتَعَلَّقُ الرَّاجُونَ، يا مَنْ بِسُلْطَانِ قَهْرِهِ وَعَظِيمِ رَحْمَتِهِ وَبِرِّهِ يَسْتَغِيثُ الْمُضْطَرُّونَ، يا مَنْ لِوَاسِعِ عَطَائِهِ، وَجَمِيلِ فَضْلِهِ وَنَعْمَائِهِ تُبْسَطُ الأَيْدِي وَيَسْأَلُ السَّائِلُونَ.. إِلَهِي! بَابُكَ مَفْتُوحٌ لِلسَّائِلِ، وَفَضْلُكَ مَبْذُولٌ لِلنَّائِلِ، وَإِلَيْكَ مُنْتَهَى الشَّكْوَى وَغَايَةُ الْمَسَائِلِ، يا مَنْ إِلَيْهِ تُرْفَعُ الشَّكْوَى، يَا عَالِمَ السِرِّ وَالنَّجْوَى، يا رَبَّ الأَرْبابِ، يا عَظِيمَ الْجَنابِ، يا مَنْ إِذَا دُعِيَ أَجَابَ، يا سَرِيعَ الْحِسَابِ، يا كَرِيمُ يا وَهَّابُ، هَبْها لَنا سَاعَةَ رِضَا، هَبْها لَنا سَاعَةَ تَوْبَةٍ، هَبْها لَنا سَاعَةَ قَبُولٍ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
إِنَّ اللهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ ءَامَنُوا إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (38) [سورة الحج].
اللَّهُمَّإِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيا وَالْمَمَاتِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ. اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنوُبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَما قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍِ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَما قَرَّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لِي خَيْراً. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
اللَّهُمَّ حَنِّنْ عَلَيَّ عِبَادَكَ وَإِمَاءَكَ، وَاغْنِنِي عَنْ شِرَارِ عِبَادِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، يَا وَدُودُ يَا ذَا العَرْشِ الْمَجِيدُ يَا فَعَّالاً لِما يُرِيدُ، أَسْأَلُكَ بِعِزِّكَ الّذِي لاَ يُرامُ، وَبِمُلْكِكَ الّذِي لاَ يُضَامُ، وَبِنُورِكَ الّذِي مَلأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ، أَنْ تَكْفِيَنِي شَرَّ مَا لاَ أُطِيقُ، يَا مُغِيثُ أَغِثْنِي، يَا مُغِيثُ أَغِثْنِي، يَا مُغِيثُ أَغِثْنِي. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ عَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ جَمِيعِ جَوَانِبِي. أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللهِ وَعَظَمَتِهِ، وَبِعِزَّةِ اللهِ وَقُدْرَتِهِ، وَبِعِزَّةِ اللهِ وَسُلْطَانِه، وَبِعِزَّةِ اللهِ وَجَلاَلِهِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرأَ وَبَرأَ، وَمِنْ شَرِّ مَا تَحْتَ الثَّرَى، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ رَبِّي آخِذٌ بِناصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
اللهم يا رحمن يا رحيم يا سميع يا عليم يا غفور يا كريم إني أسألك بعدد من سجد لك في حرمك المقدس من يوم خلقت الدنيا إلى يوم القيامة أن تهدينا وتطيل عمرنا على العمل الصالح وان تحفظ أسرتنا وأحبتنا وان تبارك عملنا وتسعد قلبنا وأن تفرج كربنا وتيسر أمرنا وأن تغفر ذنبنا وتطهر نفسنا وان تبارك سائر أيامنا وتوفقنا لما تحبه وترضاه اللهم آمين |
اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنّا عَذَابَ جَهَنَّمَ، إِنَّ عَذَابَها كَانَ غَرَاماً، إِنَّها سَاءَتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً. اللَّهُمَّ اعْتِقْ رِقَابَنا وَرِقَابَ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنا وَإِخْوَانِنا وَأَخَواتِنا وَأَزْوَاجِنا وَأَبْنائِنا وَبَناتِنا وَجَمِيعَ الْمُسْلِمِينَ مِنَ النّارِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا بِالقُرْآنِ الكَرِيمِ عِنْدَ النَّعْماءِ مِنَ الشّاكِرِينَ، وَعِنْدَ البَلاَءِ مِنَ الصّابِرِينَ، وَعِنْدَ السُّؤَالِ مِنَ الثّابِتِينَ، وَعِنْدَ الفَزَعِ مِنَ الآمِنِينَ، وَعِنْدَ الْجَزاءِ مِنَ الفَائِزِينَ، وَعِنْدَ الصِّراطِ بِسَلامٍ عَابِرِينَ وَلِحَوْضِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَارِدِينَ، وَلِشَفاعَتِهِ مُسْتَحِقِّينَ، وَتَحْتَ ظِلِّ عَرْشِكَ مُسْتَظِلِّينَ. وَلاَ تَجْعَلْنا اللَّهُمَّ مِمَّنْ اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فَشَغَلَتْهُ بِالدُّنْيا عَنِ الدِّينِ فَأَصْبَحَ مِنَ النّادِمِينَ وَفِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ، وَما لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ، أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا. اللَّهُمَّ خُذْ بِيَدِي فِي الْمَضَائِقِ، وَاكْشِفْ لِي وُجُوهَ الْحَقَائِقِ، وَوَفِّقْنِي لِما تُحِبُّ وَتَرْضَى، وَاعْصِمْنِي مِنَ الزَّلَلِ، وَلاَ تَسْلُبْ عَنِّي سِتْرَ إِحْسَانِكَ، وَقِنِي مَصَارِعَ السُّوءِ، وَاكْفِنِي كَيْدَ الْحَاسِدِ، وَشَمَاتَةَ العَدُوِّ، وَالطُفْ بِي فِي سَائِرِ أَمْرِي، وَاكْفِنِي مِنْ جَمِيعِ جِهَاتِي، يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي، وَيا غِياثِي عِنْدَ دَعْوَتِي، وَيا عُدَّتِي فِي كُرْبَتِي، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا الله.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
اللَّهُمَّ أَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الْحَيُّ القَيُّومُ، العَلِيُّ العَظِيمُ، العَزِيزُ الْحَكِيمُ، وَأَنْتَ خَيْرٌ حَافِظاً، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.. اللَّهُمَّ احْفَظْنِي وَأَوْلاَدِي وَبَنَاتِي وَذُرِّيـَّتِي وَزَوْجِي وَوَالِدَتِي وَإِخْوَانِي وَأَخَوَاتِي وَذُرِّيـَّاتِهِم وَأَقَارِبِي وَجِيرَانِي وَمَنْ تَحْتَ حَوْزَتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ قَائِمِينَ، وَاحْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ قَاعِدِينَ، وَاحْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ رَاقِدِينَ، وَلاَ تُشْمِتْ بِنا الأَعْداءَ وَلاَ الْحَاسِدِينَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ مِنْ كُلِّ خَيرٍ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ، اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنا مِنْهُ وَما لَمْ نَعْلَمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنا مِنْهُ وَما لَمْ نَعْلَمْ. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.