![]() |
ربّاه هان المسلمون ومُزّقوا ... وتطاول الأقزام والفُجّارُ ما شئت أنت ، تكونه الأقدار ... فالطف ، فأنت الواحد القهّار |
رات وجه من اهوى بليل عواذلي فقلن نرى شمسا وما طلع الفجر |
رموني بعقمٍ في الشباب وليتني
عقمت فلم أجزع لقول عداتي |
تُـبَــارِي عِـتَـاقــاً نَـاجِـيَــاتٍ وأَتْـبَـعَــتْ *** وظِـيْـفـاً وظِـيْـفـاً فَـــوْقَ مَـــوْرٍ مُـعْـبَّـدِ تَرَبَّعْـتِ القُفَّـيْـنِ فِــي الـشَّـوْلِ تَرْتَـعِـي *** حَــدَائِــقَ مَــوْلِـــىَّ الأَسِـــــرَّةِ أَغْــيَـــدِ تَـرِيْـعُ إِلَــى صَــوْتِ المُهِـيْـبِ وتَـتَّـقِــي *** بِــذِي خُـصَـلٍ رَوْعَــاتِ أَكْـلَــف مُـلْـبِـدِ كَــــأَنَّ جَـنَـاحَــيْ مَـضْـرَحِــيٍّ تَـكَـنَّـفَــا *** حِفَافَيْـهِ شُـكَّـا فِــي العَسِـيْـبِ بِمِـسْـرَدِ فَـطَـوْراً بِــهِ خَـلْــفَ الـزَّمِـيْـلِ وَتَـــارَةً *** عَـلَــى حَـشَــفٍ كَـالـشَّـنِّ ذَاوٍ مُــجَــدَّدِ لَـهَـا فِـخْـذانِ أُكْـمِـلَ النَّـحْـضُ فِيْـهِـمَـا *** كَـأَنَّـهُـمَــا بَـــابَـــا مُــنِــيْــفٍ مُـــمَـــرَّدِ وطَــــيٍّ مَــحَــالٍ كَـالـحَـنِــيِّ خُـلُـوفُــهُ *** وأَجْــرِنَـــةٌ لُـــــزَّتْ بِـــــرَأيٍ مُـنَــضَّــدِ كَــــأَنَّ كِـنَـاسَــيْ ضَــالَـــةٍ يَكْـنِـفَـانِـهَـا *** وأَطْـــرَ قِـسِــيٍّ تَـحْــتَ صَـلْــبٍ مُـؤَيَّــدِ طرفة بن العبد |
دمعٌ جرى فقضى فى الربع ما وجبــا ** لأهله وشفى أنّى ولا كربــا عجنا فأذهب ما أبقى الفراق لنا ** من العقول وما رد الذى ذهبــا هام الفؤاد بأعرابية سكنت ** بيتا من القلب لم تمدد له طنبا كأنها الشمس يعيى كف قابضه ** شعاعها ويراه الطرف مقتربا |
بقدر الكد تكتسب المعالي /// ومن طلب العلى سهر الليالي
حرف الياء |
يا من يعز علينا أن نفارقهم ** وجداننا كل شىء بعدكم عدمُ |
ما أعجب الحب يدعى بأسه غزلاً /// جهلاً به ويسمى جده لعبا
حرف الباء |
بك أستجير فمن يجير سواكـــا *** فأجر ضعيفاً يحتمي بحماكــــــــــــــا إني ضعيف أستعين على قوى *** ذنبي ومعصيتي ببعض قواكــــــــــــا أذنبت ياربي وآذتنـي ذنـــــــوب *** مالهـا مـن غافـر الاكـــــــــــــــــــــا دنياي غرتني وعفوك غرنــــي *** ما حيلتـي فـي هـــــــــــــــــذه أو ذاك يا مدرك الأبصار والأبصــار لا *** تـدري لـه ولكنهـه إدراكـــــــــــــــــــا إن لم تكن عيني تراك فإننــــي *** في كل شيء أستبيـن علاكـــــــــــــــا يا منبت الأزهار عاطرة الشذا *** هذا الشذا الفواح نفح شذاكـــــــــــــا رباه ها أنذا خلصت من الهوى *** واستقبل القلب الخلي هواكـــــــــــــا وتركت أنسي بالحياة ولهوها *** ولقيت كل الأنس في نجواكــــــــــــــــا ونسيت حبي واعتزلت أحبتي *** ونسيت نفسي خوف أن أنساكـــــــــــا أنا كنت ياربي أسير غشـــاوة *** رانت على قلبي فضل سناكـــــــــــــــا واليوم ياربي مسحت غشاوتي *** وبدأت بالقلب البصيـر اراكـــــــــــــــا يا غافر الذنـب العظيـم وقابـلاً *** للتـوب قلـب تائـبـاً ناجـاكــــــــــــــــــا يارب جئتك ثاويـاً أبكـي علــى *** مـا قدمتـه يـداي لا أتبـاكـــــــــــــــى أخشى من العرض الرهيب عليك يا *** ربـي وأخشـى منـك إذ ألقاكـــا يارب عدت إلـى رحابـك تائبـــاً *** مستسلمـاً مستمسكـاً بعـراكــــــــــا مالي ومـا للأغنيـاء وأنـت يــــا *** ربـي الغنـي ولا يحـد غنـاكـــــــــــــا مالي ومـا للأقويـاء وأنـت يــــا *** ربي عظيـم الشـأن مـا أقواكــــــــــا إني أويت لكل مأوى فـي الحيـاة *** فمـا رأيـت أعـز مـن مأواكـــــــــــا وتلمست نفسي السبيل إلى النجاة *** فلم تجد منجـى سـوى منجاكــــا وبحثت عن سر السعـادة جاهـــــداً *** فوجدت هذا السـر فـي تقواكـــا فليرضى عني الناس أو فليسخطوا *** أنا لم أعد أسعـى لغيـر رضاكــا أدعـوك ياربـي لتغفـر جوبتـــــــــي *** وتعينـنـي وتمـدنـي بهـداكــــــــــا فاقبل دعائي واستجب لرجاوتـــــي *** ما خاب يوماً من دعـا ورجاكـا يارب هذا العصـر ألحـد عندمـــــــا *** سخّـرت ياربـي لـه دنيـاكـــــــــا ما كان يطلـق للعـلا صاروخـــــــه *** حتـى أشـاح بوجهـه وقلاكـــــــا أوما درى الإنسان أن جميع مــــا *** وصلت إليه يـداه مـن نعماكـــــا يا أيهـا الإنسـان مهـلاً واتئـــــــــد *** واشكر لربك فضـل مـا أولاكـــــا أفـإن هـداك بعلمـه لعجيـبــــــــــه *** تـزورََََّ عنـه وينثنـي عِطفاكـــــــــا قل للطبيب تخطفته يـد الــــــردى *** يا شافي الأمراض من أرداكـــتا؟ قل للمريض نجا وعوفي بعدمــا *** عجزت فنون الطب ، من عافاكـا؟ قل للصحيح يموت لا مـن علــــة *** من بالمنايا يا صحيـح دهاكـــــــا؟ قل للجنين يعيـش معـزولاً بــــــلا *** راع ٍ ومرعى ما الذي يرعاكـــا؟ قل للوليد بكى وأجهـش بالبكـــــا *** عند الـولادة ماالـذي أبكاكـــــــــا؟ وإذا ترى الثعبان ينفـث سمــــــه *** فاسأله من ذا بالسموم حشاكـــا؟ واسأله كيف تعيش يا ثعبـــان أو *** تحيا وهذا السـم يمـلأ فاكــــــــا؟ واسأل بطون النحل كيف تقاطرت *** شهداً وقل للشهد مـن حلاكـــــا؟ بل سائل اللبن المصفى كان بين *** دم وفرث مـن الـذي صفاكـــــــا؟ وإذا رأيت الحي يخرج من ثنايـا *** ميـت فاسألـه مـن أحيـاكــــــــــــا؟ قل للهواء تحسه الأيدي ويخفـى *** عن عيون الناس مـن أخفاكــــــا؟ وإذا رأيت البدر يسـري ناشــــراً *** أنواره فاسألـه مـن أسراكـــــــا؟ وإذا رأيت النخل مشقوق النـوى *** فاسأله من يا نخل شق نواكـــــا؟ وإذا رأيت النـار شـبّ لهيبهــــــا *** فاسأل لهيب النار مـن أوراكــــــا؟ وإذا ترى الجبل الأشم مناطحــاً *** قمم السحاب فسله من أرساكــــا؟ وإذا ترى صخراً تفجـر بالميــــاه *** فسله من بالماء شـق صفاكــــا؟ وإذا رأيت النهر بالعـذب الـزلال *** جرى فسله مـن الـذي أجراكــــــا؟ وإذا رأيت البحر بالملح الأجـاج *** طغى فسله مـن الـذي أطغاكــــــا؟ وإذا رأيت الليـل يغشـى داجيـــــاً *** فاسأله من يا ليل حـاك دجاكــــــا؟ وإذا رأيت الصبح يسفر ضاحيـا *** فاسأله من يا صبح صاغ ضحاكا؟ هذي العجائب طالما أخـذت بهـــا *** عينـاك وانفتحـت بهـا أذناكــــــــــا والله في كـل العجائـب مبــــــدع *** إن لم تكن لتـراه فهـو يراكــــــــــا يا أيها الإنسـان مهـلاً ما الــذي *** بالله جـل جـلالـه أغـراكــــــــــــا؟ فاسجـد لمـولاك القديـر فإنمـــــا *** لابـد يومـاً تنتـهـي دنيـاكـــــــــــــــا وتكون في يـوم القيامـة ماثـــلاً *** تجزى بمـا قـد قدمتـه يداكـــــــــا |
كم من أخ لك لم يلده أبوكا /// وأخ أبوه أبوك قد يجفوكا
صافِ الكرام إذا أردت إخاءهم /// واعلم بأن أخا الحفاظ أخوكا حرف الكاف |
كـتـب الـدمع بخـدي عـهـــــــــــــــــــده .... لـلــهــوى و الـشـوق يمـلي ماكـتــــــــــب الباء.. |
بالله إن زرت المغاني مرة /// عرج على أهلي هناك وسلم
حرف الميم |
مابين غمضة عين والتفاتتها .... يغير الله من حال إلى حال
اللام .. |
لو أن كل معد كان شاركنا /// في يوم ذي قار ما أخطاهم الشرف
حرف الفاء |
|
بك همت بل بالموت دونك في الوغى /// روحي فداك متى أكون فداكا
حرف الكاف |
بك همت بل بالموت دونك في الوغى /// روحي فداك متى أكون فداكا
حرف الكاف |
كَفْكِفْ دموعَكَ ليس يـن = فَعُكَ البكاءُ ولا العويـل وانهضْ ولا تشكُ الزما = نَ فما شكا إلاَّ الكسول واسلكُ بهمَّتِكَ السَّبــــي = لَ ولا تقلْ كيف السَّبيلُ ما ضَلَّ ذو أملٍ سَعــــى = يوماً وحكمتهُ الدَّليـــــلُ كلاَّ ولا خاب امــــــــرؤٌ = يوماً ومقصْدهُ نبيـــــــلُ |
لكل شيء إذا ما تم نقصان ........ فلا يغر بطيب العيش إنسان هي الأمور كما شاهدتها دول ........ من سره زمن ساءته أزمان وهذه الدار لا تبقي على أحد ........ ولا يدوم على حال لها شان |
نعد المشرفيّة والعوالى ** وتقتلنا المنون بلا قتال ِ نصيبك فى حياتك من حبيبٍ ** نصيبك فى منامك من خيال ِ رمانى الدهر بالأرزاء حتى ** فؤادى فى غشاءٍ من نبال ِ فصرت إذا أصابتنى سهامٌ ** تكسرت النصال على النصال ِ وهانَ فما أبالى بالرزايا ** لأنى ما انتفعت بأن أبالى |
لقد لامني في حب ليلى أقاربي /// أخي وابن عمي وابن خالي وخاليا
حرف الياء |
يبارين الأسنة مصعدات..........على أكتافها الأسل الظماء
حرف الهمزة.. |
إياك أن تجزعي إياك بغداد /// شدي الوثاق فصرح الظلم مياد
حرف الدال |
دع المكارم لا ترحل لبغيتها *****واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي
:New14: |
سيعلم الجمع ممن ضم مجلسنا ** بأننى خير من تسعى به قدم ُ |
:مررنا على دار الحبيب فردنا******عن الدار قانون الأعادي وسورها
|
هذى برزت لنا فهجت رسيسا ** ثم انثنيت وما شفيت نسيسا |
سريت من حرم ليلا الى حرم /// كما سرى البدر في داج من الظلم
وبيت ترقى إلى ان نلت منزلة /// من باب قوسين لم تدرك ولم ترم حرف الميم |
من لي بتربية البنات فإنها ******* في الشرق علة ذلك الإخفاق
حرف القاف؟؟ تحياتي |
قم نادِ جِلَّقَ وانشد رسم من بانوا /// مضت على الرسم أحداث وأزمان
حرف النون |
نحنُ الحياةُ فهل تقسو الحياةُ بنا .... من وحيِنا سالَ بالأنهارِ جُلمودُ
ونحنُ قصةُ حبٍّ صــاغَها مثلاً .... محمدٌ وتلاهُ الســادةُ الصِّيدُ حرف الدال |
دع المكارم لا ترحلْ لبغيتها *** واقعد فإنّك أنت الطاعم الكاسي للحطيئة |
سقط دوو الاحلام سجلا على الظما.......وقد كربت اعناقها ان تقطعا
عين |
عيني لغير جمالكم لا تنظر /// وسواكم في خاطري لا يخطر
صبرت قلبي عنكم فأجابني /// لا صبر لي لا صبر لي لا أصبر لا صبر لي حتى يراكم ناظري /// وعلى محبتكم اموت واحشر حرف الراء |
ربما الجامل المؤبل فيهم.......وعناجيج بينهن المهار
ما لمحب جلد ان يهجرا.........ولا حبيب رافة فيجبرا امر على الديار.ديار ليلى........اقبل ذا الجدار وذا الجدارا حرف الراء مجددا |
راضت النخوة من أخلاقنا /// وارتضى آدابنا صدقُ الولاء
الهمزة |
|
سأل الشجن أيامه الفضلى.............هل يسبح القتيل في دمه
حرف الهاء |
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته /// والبيت يعرفه والحل والحرم
حرف الميم |
ماقدرت أعيش لحظه بلا همسك وذكراك
حبك جرى بالدّم وغرقت في سيله |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.