الســـــــر .. The Secret .. !!
سأخصص هذا الركن لنقل مقتطفات من كتاب The Secret للمؤلفة / Rhonda byrne وقد أحرر بها ما لا يخل بالمعنى _____________ ماهو الســـر ؟! كل شئ يحدث في حياتك فأنت من قمت بجذبه إلى حياتك , و قد أنجذب إليك عن طريق الصور التي أحتفظت بها في عقلك , أي ما تفكر فيه . فأيا كان الشئ الذي يدور بعقلك فإنك تجذبه إليك . ( قانون الجذب ) إن الأشخاص الذين جذبوا الثروة إلى حياتهم أستخدموا " السـر " , سواء بقصد منهم أم بدون قصد , فهم يفكرون في الثراء و الرخاء ولا يسمحون لأية أفكار مناقضة لهذا أن تضرب بجذورها في عقولهم , إن الأفكار المسيطرة على عقولهم تدور حول الثروة . إنهم لا يعرفون أي شئ سوى الثراء , ولا شئ عداه يوجد في عقولهم . وسواء كانوا واعين بهذا أم لا , فإن أفكارهم المهيمنة حول الثروة هي ما تجلب لهم الثروة , إنه قانون الجذب في حيز التطبيق . يتبع |
سجليني عندك من المتابعين لهذا الموضوع أختي روز
فأنا أخطط لجذب الثورة :) <<<<<<< سر بيني وبينكم :) وما أجمل الحدبث وإن كان كثير من العلماء ضعفه ( استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ) وشكراً :) ومتابعون بإذن الله |
إقتباس:
أهلا بك أخي الكريم .. السمو :) هذا الكتاب يتحدث عن نظام حياة , ومنها الجانب المالي و سنتطرق له إن شاء الله :) ويسعدني فعلا تواجدك أخي الفاضل رزقك الله من خير المال ما يكفيك انت و أبنائك وابناء ابنائك تحيتي :) |
الشبيه يجذب إليه شبيه تقوم الأفكار بإرسال تلك الإشارة المغناطيسية التي تأتي إليك بمثل ما ترسله . " الفكرة المهيمنة أو التوجه العقلي هو المغناطيس , و القانون هو أن الشبيه يجذب إليه شبيهه , و بالتالي فإن التوجه العقلي سوف يجذب حتما تلك الظروف التي تتوافق مع طبيعته " للأفكار قوة مغناطيسية كما أن لها ترددا , وعندما تفكر في إرسال تلك الأفكار و تجذب إليها مغناطيسيا كل الأشياء الشبيهة على نفس التردد . كل شئ يتم إرساله خارجا يعود إلى المصدر , و المصدر هو أنت . فكر في الأمر على النحو التالي : إننا نفهم أن برج البث الخاص بالمحطات التلفزيونية يقوم بالبث عبر تردد معين , وهو ما يتحول إلى صور على جهاز تلفزيونك . نعلم أن لك قناة تردد , وحين نضبط الجهاز على ذلك التردد نرى الصور على أجهزة التلفزيون . ونختار التردد بإنتقاء القناة , وبعدها تتلقى بث الصور على تلك القناة , و إذاشئنا أن نرى صورا مختلفة على جهازنا , فإننا نغير القناة و نضبط ترددا جديدا . ما أنت إلا محطة بث بشرية , ولكنك كإنسان أكثر قوة وفاعلية من أي برج تلفزيوني تم صنعه على وجه الأرض . فإن بثك يشكل حياتك كما يشكل العالم المحيط بك . والتردد الذي تقوم ببثهيتجاوز حدود المدن , والبلاد , والعالم نفسه . يستمر في التذبذب و التردد عبر الكون بإسره , و أنت تبث ذلك التردد بأفكارك ! إن الصور التي تتلقاها من بث أفكارك لا تظهر على شاشة تلفزيون في غرفة معيشتك , بل هي صور حياتك ! إنك تصنع أفكارك بالتردد , وتجذب من خلال هذا التردد الأشياء الشبيهة , و من ثم تعود إليك بإعتبارها صور حياتك . ( قال تعالى في الحديث القدسي " أنا عند ظن عبدي بي .. " ) يتبع |
فلتجذب الخير بدلا من الشـــر يبتسم قانون الجذب بأنه مطيع حقا , و حين تفكر بشأن الأمور التي تبتغيها , وتركز عليها بكل أنتباهك , فسوف يمنحك قانون الجذب عندئد ما تبتغيه بالضبط في كل مرة . إما عندما تركز على الأمور التي لا تبتغيها مثل : (لا أريد أن أصل متأخرا ) فإن قانون الجذب لا يلحظ أنك لا تريد ذلك , فهو يجسد الأشياء التي تفكر فيها , أي أنه سيستقبل منك ( أريد أن أصل متأخرا ) , و على هذا فسوف تظهر أمامك مرارا وتكرارا , فقانون الجذب لا يتحيز لما ترغب فيه أو ما لا ترغب فيه . عملية التفكير في حالة حدوث دائم , ففي كل لحظة تراود شخصا ما فكرة , أو تتمخض فكرة عن شئ ما . فسوف يتبدى شئ ما عن تلك الأفكار . الوقت الوحيد الذي لا نفكر خلاله هو عند النوم , ومع ذلك فإن قوة الجذب تظل في حالة عمل على آخر أفكار كرت بنا قبل أن نستغرق النوم . لتكن آخر أفكارك قبل النوم أفكارا طيبة . ما تفكر به الآن هو ما يشكل حياتك المستقبلية . إنك تصوغ حياتك بأفكارك , ولأنكعلى الدوام تفكر, فإنك على الدوام تشكل وتصنع , وما تفكر فيه غالبا أو تركز عليه غالبا . هو ما سوف يكون في حياتك .. فكما تبذر تحصد ! فبكل بســاطة يعكس لك القانون ويرد عليك ما تركز عليه أفكارك تماما .. قـــال تعالى : ( وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ ) فالحمد لله على كل النعم التي لن أحصيها في حياتي يتبع |
رائع ياوردة .. متابعون بكل شوق :rolleyes: لا تتأخري |
تستطيع أن ترى قانون الجذب في كل مكان , إنك تجذب إليك كل شئ , الناس , الوظيفة , الظروف المحيطة , الصحة , الثروة , الديون , البهجة , السيارة التي تقودها , الوسط الذي تعيش فيه , ولقد جذبت ذلك كله إليك , مثل المغناطيس . إن ما تفكر فيه هو ما تجلبه إلى نفسك . وما حياتك بكاملها إلا تجسيد للأفكار التي تدور برأسك . في أحيان كثيرة عندما يبدأ الناس في فهم هذا الســر , فإنهم يصابون بالخوف من جميع الأفكار السلبية التي تخطر لهم . وعليهم أن يدركوا أنه قد ثبت علميا أن الفكرة الإيجابية لهي أقوى مئات المرات من الفكرة السلبية . و هذا يقضي على درجة القلق لديهم . فنحمد الله أن هناك تأخرا زمنيا , ذلك أن جميع أفكارك لا تتحول إلى حقيقة في التو والحال , و إلا كنا سنقع في أزمة إن حدث هذا , لكن عامل تأخر الوقت يعمل لصالحنا . إنه يسمح لك أن تعيد التقييم , و أن تفكر بشأن ما تريد , و أن تتخذ خيارا جديدا . |
تبسيط الســــر كل الأشياء التي تحيط بك الآن في حياتك , بما في ذلك الأمور التي تشتكي منها , أنت المسئول عن إجتذابها , وأنا أعلم أنه للوهلة الأولى سيبدو لك هذا شيئا تكره سماعه , وسوف تقول على الفور : " إنني لم أجذب حادث السيارة . لم أجتذب هذا العميل الذي قضيت معه وقتا عصيبا , وبالطبع لم أجتذب الديون " , و أنا هنا , لأقول لك بكل وضوح وثقة : بلى ,لقد جذبت كل هذه الأشياء إليك . حين يسمع الناس هذا الجزء من السر لأول مرة فإنهم غالبا يستدعون من التاريخ أحداثا راح ضحيتها الكثير من الأرواح , و يجدون ذلك غير قابل للإستيعاب , فكيف يقوم عدد كبير للغاية من الأشخاص بجذب أي حدث مهما كان . وفقا لقانون الجذب لابد أنهم كانوا على التردد نفسه الخاص بالحدث . ولا يعني هذا بالضرورة أنهم فكروا في ذلك الحدث بالتحديد . ولكن تردد أفكارهم توافق مع تردد الحدث . إذا أعتقد الناس انهم يمكن أن يكونوا في المكان الغير مناسب في الوقت الغير مناسب , وأنه ليس لهم أي سلطة على الظروف الخارجية , فإن تلك الأفكار الخاصة بالخوف و الإحباط والعجز إذا ا أستدامت و طغت على تفكيرهم , فإنها من الممكن أن تجذبهم بالفعل إلى المكان غير المناسب في الوقت غير المناسب . أنت تملك الإختيار الآن , هل تريد ان تعتقد أن الحظ هو الذي يؤدي إلى الأحداث السيئة التي يمكنها أن تحدث لك في أي وقت ؟ هل تريد أن تعتقد أنك قد توجد في المكان غير المناسب في التوقيت غير المناسب ؟ و أنه لا حيلة ولا سلطة لك على الظروف ؟ أم انك تريد أن تؤمن و أن تكون متأكدا من أن تجربة حياتك بين يديك أنت و لا شئ غير كل خير سيأتي إلى حياتك لأنك هكذا تفكر ؟! إنك تمتلك حق الإختيار . و أيا كان ما أخترت أن تفكر فيه فسوف يكون هو تجربة حياتك . |
"إن العواطف هبة لا تقدر بثمن نحظى بها لتسمح لنا بمعرفة ما نفكر فيه " لديك نوعان من المشاعر : مشاعر جيدة , ومشاعر سيئة , و انت تعرف الفرق بينهما لأن الاولى تجعل شعورك طيبا , والاخرى تجعل شعورك سيئا . إن الإحباط , والغضب , والنقمة هي تلك المشاعر التي تحرمك من الشعور بالسيطرة على زمام الامور . تلك هي المشاعر السيئة . من المستحيل أن تكون مشاعرك سيئة في الوقت نفسه الذي تراودك فيه أفكارا طيبة , ذلك ضد القوانين الطبيعية , لأن أفكارك هي التي تولد مشاعرك , فإذا أنتابك شعورا سيئ , فهذا لأنك تفكر بأفكار تجعلك تشعر شعورا سيئا . تحدد افكارك التردد الخاص بك , و تنبئك مشاعرك في الحال بطبيعة التردد الذي تكون عليه . عندما تصبح مشاعرك سيئة , فإنك تكون على تردد يجذب المزيد من الأمور السيئة . وعندها لا مفر أن يستجيب قانون الجاذبية بأن يبث لك في المقابل المزيد من صور الأمور السيئة و لأمور التي ستجعلك تشعر شعورا سيئا . و إذا أنتابك شعور سئ دون أن تبذل أي مجهود لتغير أفكارك و تحسن ما تشعر به , فإنك بالفعل تقول : " أنني أريد المزيد من الظروف التي تحمل لي هذا الشعور السئ , أريدها بشدة " . من المهم حقا أن تنتابك المشاعر الطيبة , و ذلك لأنها هي ما ينبعث كإشارة إلى الكون فيبدأ في جذب المزيد من المشاعر الطيبة إليك , وهكذا فكلما زاد مقدار ما تحسه من مشاعر طيبة اجتذبت إليك المزيد من الامور التي تساعدك أن تشعر شعورا طيب , وستكون أكثر قدرة على أن تسمو بروحك المعنوية لأعلى و أعلى . ضع قائمة ببعض الأشياء التي تغير مزاجك لتستعين بها إذا ما انتابتك مشاعر سيئة . |
الحب هو العاطفة الأسمى الحب من القوى العظيمة في هذا الكون , إن الشعور بالحب و أعلى تردد يمكنك أن تبثه . إذا أمكنك ان تغلف كل فكرة من أفكارك بالحب , إذا أمكنك أن تحب كل شئ , وكل شخص , فسوف تتحول حياتك بشكل جذري . في حقيقة الامر , أشار بعض عظماء مفكري الماضي إلى قانون الجذب على أنه قانون الحب , و إذا أمعنت في الأمر , ستفهم السبب , فإذا خطرت لك أفكارا غير طيبة حول شخص آخر , فسوف تتجسد فيك الأفكار غير الطيبة . لا يمكنك أن تؤذي شخصا آخر بأفكارك , بل إنك فقط ستؤذي نفسك . إذا سيطرت عليك أفكار الحب , فخمن من سيلقى المنافع , إنه أنت ! وهكذا فإذا كانت الحالة المهيمنة عليك هي الحب , فإن قانون الجذب أو قانون الحب يستجيب بأقصى و أعظم قوة لأنك تقف على أعلى تردد ممكن , وكلما زاد مقدار ما تشعر به و ما تبثه من حب , زاد مقدار ما تمتلكه من قوة وطاقة . .. يتبع .. |
موضوع شيّق ... ومتابع معك :rolleyes: |
لم اقرأ ما كتبتيه
لاني اليوم بالذات اشتريت الكتاب حتى اقرأه لما سمعت عنه من رواج ونجاح كبير لكنني مررت لا سجل حضوري واشكرك على فكرتك الرائعه:thumb: ولي عوده بعد انتهائي من الكتاب لارى ما خطت لنا اناملك هنا لك كل التحيات |
مشكورة أختي الغالية ، والكتاب أصبح متوفراً في مكتبة جرير :)
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.