|  | 
| 
 فاقد الشىء ... !!! موضوع قد أجده مهم ولعله يهم كل أسرة ولعله يهم البعض فقلت لما لا أطرحه هنا ولنتناقش فيه سويا .... أريد أن أسمع آراؤكم ..!! مقولة ربما تترد على ألسنتنا وهى فاقد الشىء لا يعطيه ...!!! وأنا أرى أنها ليست قاعدة فربما بل وكثيرا فاقد الشىء يعطيه بل بعطاء ليس له حدود موضوع أود أن نتناقش فيه بحرية فلنفتح الحوار بكل شجاعة ولتكن حتى اٍحدى تجاربكم الشخصية أنتظر مشاركتم طبعا لى عودة دمتم بخير أحبتى http://hewar.khayma.com/icons/icon7.gifhttp://hewar.khayma.com/icons/icon7.gifhttp://hewar.khayma.com/icons/icon7.gif | 
| 
 جميييييييييييييييل جدا  اين العطاااااااااااااااااااااااء؟؟؟؟!!!!! | 
| 
 اختي الحبيبة ربما كنت من المؤمنين بهده المقولة في فترة من الزمان لكن كما قلت قد تتغير حسب الضروف لتصبح فاقد الشيء يعطيه وبشدة...ربما لشدة حرمانه للشيء قد يصبح مستعدا ان يعطيه وبسخاء دمت بود اختي الحبيبة | 
| 
 فعلا فا قد الشى يعطيه  لو احد فا قد الحب بيعطى الحب لجل ان يا خذه ولكن فاقد القلب ماذا سوف يعطى | 
| 
 والله الموضوع محير بس انا رايي انه يتوقف على الشخص وفكره ومدى سخطه على حالة الفقدان | 
| 
 إقتباس: 
 إقتباس: 
 ربما يكون فاقد الشىء لا يعطيه وقد يحدث ذلك كثيرا فلقد رأيت تجارب حية لهذا الموضوع وتتوارث الأجيال هذه الصفة للأسف دون ادراك او وعى بذلك فهم ضحية ظروفهم القاسية التى اجبرتهم على حرمانهم من ابسط الحقوق والمشاعر من قبل الأهل فيتربى الطفل على ذلك الحرمان ويكبر ويتطبع بذلك دون ان يشعر ويفعل كما تربى وهنا تكون المأساة الكبرى الأهم من ذلك قد يكون لشخص ما نفس الظروف ولكنه عندما يكبر يدرك حقيقة ظروفه ويفهمها جيدا وينظر الى اسبابها وربما يجد الأعذار لوالديه ويشفق عليهما فهما ايضا ضحية ظروفهم القاسية ومن هنا يعطى الشخص العطاء بغير حدود ومن هنا فاقد الشىء يعطيه ويعطيه ولا ينتهى العطاء لان الشخص المحروم بمنتهى البساطة يريد ان يعوض ابنائه عن ما حرم منه بل ويكون حذرا جدا لكى لا يطبق عليهم ما طبق عليه من اساليب وطرق تربية خاطئة حبيبتى سعدت بمشاركتك هنا دمتى بود http://hewar.khayma.com:1/icons/icon7.gif | 
| 
 إقتباس: 
 | 
| 
 إقتباس: 
 فاقد القلب اخى سيعطى عندما يشعر بالعطاء شكرا اخى على مرورك دمت بخيرhttp://hewar.khayma.com:1/icons/icon7.gif | 
| 
 فاقد الشىء يظل يبحث عنه فى جميع مراحل  حياته العمرية مهما كبر ومهما طال به العمر فان عادته الظروف يصطدم بواقعه الذى لم يتغير ابدا ومن هنا يتمرد ويقسو قلبه ولا يستطيع ان يعطى اى نوع من العطاء لأنه لم يشعر به ابدا فى يوم من الأيام فكيف يعطى شىء لم يعرف معناه يوما ولا كيف يعطى ؟؟ فيكون هذا الانسان ضحية ظروفه القاسية طبعا واكرر ان لكل قاعدة شواذ فربما شخص آخر بنفس الظروف يعوض حرمانه الشديد بالعطاء الكبير لجميع من حوله دمتم بخير احبتى http://hewar.khayma.com:1/icons/icon7.gif الم يشارك احد فى هذا الموضوع ؟؟؟ اعطونا تجاربكم الشخصية عن العطاء ان امكن http://hewar.khayma.com:1/icons/icon7.gif | 
| 
 فعلا  سلسبيل  فى اشخا ص بيكون فا قدين شى  وبيعطيه بيحاول يعوض بس صدقينى لو مش من داخله ها يفشل مش ها يستمر زى الا بيمثل الحب وهو اصلا فا قده من جواه فترة وها يمل وها يدور على حاجه حب جديد يعيشه ودمتى بخير العطا ء بيكون من داخل الا نسان مش مكتسب | 
| 
 إقتباس: 
 طبعا اخى الكريم لابد ان يكون العطاء نابع من داخل الانسان فمثلا الأم عندما تعطى اطفالها الحنان والحب فيكون ذلك بدافع غريزة الأمومة ... والأب كذلك لكن الشخص الذى يمثل الحب اكيد ما راح يستمر اى مشاعر ممكن يعطيها الانسان لابد ان تكون نابعة من داخله سواء كانت لقريب او غريب حتى الصدقة التى تتصدق بها على المحتاج لابد ان تكون صادقة من القلب العمل الذى تعمله لابد ان يكون صادق وباخلاص كل هذه الامور تندرج تحت كلمة العطاء شكرا اخى على المرور لى عودة ان شاء الله | 
| 
 شكرا سلسبيل ايتها الا خت الكريمه  والعطاء افضل شى الا م بتعطى من غير ما تنتظر انها تاخد تانى والصد قه لازم تكون من القلب لانها لو مش كده ها تكون ريا ام الا بيمثل الحب بيجى يوم ويتخنق من الدور بيحب يغيره بجد انتى موضوعك ده جميل جدااااااااااااا وممتع واتمنى انك تتقبلى مرورى | 
| 
 سؤال ؟؟؟؟ فاقد الشىء لا يعطيه ؟؟؟ ام يعطيه ؟؟؟؟ اتمنى مشاركتكم دمتم بخير | 
| 
 للرفع  ولى عودة | 
| 
 عزيزتى سلسبيلا  لك منى تهنئه حاره على موضوعك فاقد الئشيء لا يعطيه وارى ان هذه المقوله تنطبق فقط على اصحاب القلوب القاسيه العنيده الانانيه البعيده عن خالقها وتعمل كل ما فى وسعها لمصلحتها الشخصيه فقط ودائما له الف مبررلذلك بل وضميره فى سبات عميق اما الانسان الطبيعى السوى المؤمن تراه كل همه ان يمنح من حوله كل ما حرم منه بكل حب و سعاده و ارتياح ولا يبغى من وراء ذلك الا رضى الله وصدقينى يوجد نماذج كثيره جدا من هؤلاء ولى عوده اخرى باذن الله | 
| 
 إقتباس: 
 وانتظر عودتك دمتى بكل خير :thumb: | 
| 
 فاقد الشيء لا يعطيه  أكثر ما يطلق هذا المثال أو هذه القاعدة على الأشياء المحسوسة والماديات فمثلاً شخص لا يملك مالاً فكيف أطلب منه المال ؟! حتماً لن يعطينيه إلا بعدما يمتلكه وتنتفي عنه صفة الفقد .. حقيقة كانت لي تجربة طلبت من أحد الأصدقاء أن يقدم لي خدمة وكنت أظن أنه بمقدورة تقديمها وتسهيل أموري لكن للأسف لم يستطع لأنه فاقد للعلاقة الحميمة وحسن التواصل مع الآخرين .. وعندما طلبت من شخص آخر أن يقوم بتلك المهمة قام بها على الوجه السريع والمطلوب لأنه يمتلك حسن التصرف أنا مقتنع بهذه القاعدة أن فاقد الشيء لا يعطيه لكن بإمكانه وبمقدورة أن يتعلم ويتملك ذلك الشيء عندها يستطيع أن يعطيه غيره وشكراً لك أختي سلسبيلا :) | 
| 
 إقتباس: 
 وكل نفس انسانية بالتأكيد تختلف عن الأخرى حتى ولو فى أبسط الأشياء فظروف قاسية قد تكون دافع قوى للاجرام عند شخص ما .. ونفس الظروف قد تكون دافع قوى للنجاح والتفوق والعزيمة والارادة عند شخص آخر اخى السمو اسعدتنى مشاركتك كثيرا واتمنى عودتك وشكرا http://hewar.khayma.com:1/icons/icon7.gif | 
| 
 إقتباس: 
 بس كيف يعطي ما لا يملك اتفق ان الفقدان هنا يختلف من شيء الى اخر من مادي الى معنوي اعتقد ان مقولة فاقد الشيء لا يعطيه غير واضحة ...فهل المقصود في ذات الوقت ...ام الفقد في وقت والعطاء في وقت اخر.... يعني كثير ممن حرمه ابوه من العطف والحنان بسبب امراءة ثانية يكون شديد العطف على ابنائه ولا يحاول ان يكرر ما فعل ابوه ... وهنا نسميه استفادة من تجربة ولا اعتقد ان له علاقة بالمثل...... ولكن واحد طفران وحسابه في البنك اصفار ما يقدر يسلف او يتبرع بمليون لصديق او جمعية او خلافه...... هل تتوقع من مدرس لغة لا يفهم بالرياضيات ان يحل مسألة تفاضل او تكامل..... المثل صحيح ففاقد الشيء لا يعطيه في حينه ...... السؤال متى وعلى من نطبق هذا المثل تحياتي لك ولموضوعك الرائع | 
| 
 شكرا أخى القوس على مشاركتك  وهنا اكيد أقصد المعنويات وليست الماديات فطبيعى من يفتقد اى شىء مادى لا يستطيع ان يعطيه ولكن أسفة اننى لم أوضح ذلك مسبقا تحياتى http://hewar.khayma.com:1/icons/icon7.gif | 
| 
 قي الحقيقة نفتقد في هذ العصر إلى أشياء كثيرة من الصعب أن نجدها في عصر المادة ومنها هو أن نحس بأن في داخل هذه المادة يوجد بشر. | 
| 
 لا اظن ان هذه المقولة صحيحة...... وهناك امثلة كثيرة تدحض هذا القول..... وعلى سبيل المثال لا الحصر هناك كثير من الفتيات عشن حرمان الحب والعطف لسبب او لاخر لكن تجديهن عطوفات وحنونات...... لكن من لا يملك الاحساس صعب جدا ان يعطيه لغيره...وكذلك من يفقد المال من الصعب ان يوفره لغيره دمتي بود اختي | 
| 
 فاقد الشيء اكيد لا يستطيع ان يمنح ذات الشيء وهذه لا تحتاج لعبقرية لانه لا يملك ذالك الشيء فكيف يعطيه وهو ليس في حوزته اما الذي يحدث وجعلكم في حيرة من امركم فهو : ان فاقد الشيء اما ان يسعى للامتلاك ذاك الشيء وحينها يقوم بمنحه للاخرين بقوة او انه لن يدري بانه يفقد ذلك الشيء وبهذا فهو لن يعطيه لاحد تحياتي | 
| 
 أنا ارى ان فاقد الشئ يعطي ويعطي اكثر واكثر لاانه ذاق مرارة الألم والمعاناة فيبذل بالعطااء لكي لايتذوق الأخرون ما مر به.. سلمت يداكِ.. | 
| 
 إقتباس: 
 ولكن العبقرية هذه تنطبق فقط على الاشياء المادية تحياتى | 
| 
 قبل ان نناقش هل فاقد الشيء يعطيه أو لا يعطيه يجب أن نناقش هل هناك دافع يدفع الناس للعطاء ام هي خصلة فطرية تولد بولادة الانسان أم أنها تتمحور حول المادة. موضوع جميل سلسبيلا. | 
| 
 أختي العزيزة سلسبيلا : موضوع استراتيجي طرحتيه وله انعكاساته التربوية والسلوكية على الفرد والأسرة والمجتمع . لو تأملت أمثالنا المصرية لوجدت هذا المثل يؤكد على صحة ما تذهبين إليه وهو تكذيب هذه المثل جزئيًا "يخلق الفاسد من ظهر العالم " أي أن الفرد قد يكون صالح الأب وهو فاسد ، والعكس صحيح :يكون الصالح فاسد الأب. هذا وفي القصص القرآني الذي يؤكد هذه الحقيقة في قصة نبي الله إبراهيم عليه السلام وأبيه وعكس ذلك نبي الله نوح عليه السلام وابنه ما يؤكد عدم صحة هذه المقولات بشكل مطلق . من الضروري للغاية أن ندرك في أي سياق قيل هذا القول :"فاقد الشيء لا يعطيه" ، لأن قيمة أي قول -غير ما جاء الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم - تكمن في الموقف الذ ي قيل فيه وإمكانية امتداده حتى يشمل أزمنة وأمكنة مختلفة ". هذه المقولة لا تخلو من دعوة مبطنة إلى اليأس ، أكثر مما تدعو لإعمال المنطق ؛ ذلك أن كثيرًا من الشباب يحاولون -على سبيل المثال- القيام بمشاريع صغيرة الحجم للإنفاق على أنفسهم والتخلص من أعباء الحياة المادية والعيش تحت إنفاق الأبوين ، فيجدوا المثبطات التي تتخذ هذا القول واجهة لها . وأخيرًا : قد تتحدد صحة هذا القول في ضوء طبيعة كل من الفاقد والمفقود. موضوع مميز ، دام عطاؤك للخيمة . | 
| 
 إقتباس: 
 وأتفق معك في شيء ...أن العديد من المقولات البشرية المنشأ ، والتي تبلورت من تجربة بشرية ذات عموم ، لا تنكسر إلا في حالات ..منها التأمل والتفكر . ذلك أن الشيء المطلوب ممن لم يعلم وجوده عنده أو لم يألف الناس وجوده فيه أو وقع تحت الحكم بأنه مادام لم يأخذه فإنه لا يعطيه ..يكون معينا وواضحا وخاضعا لكلية إنسانية، وشرط حصول العطاء ممن فقد هو الاستواء والعقل ، فإذا كانت الظروف متحالفة مع الأفراد قد انتجت شخصا معوقا فلا يمكن أن نجد عنده ماكان يجب أن يكون عليه خلال نشأته ، فالاستواء هنا مختل الوجود لدى أصحاب الأمر في نشأته . أما سلامة العقل المرتبطة بسبب فاعل في حياة الفرد فهي تكون تجربة أغلبها ذاتي وروحي ، بوسعها أن تجعل صاحبها يهتدي إلى أن يهب ما كان قد فقد ، ويعطي ماكان قد منع عنه . هي حالة لن أقول أنها شاذة لكن لها وجودها ولها أهميتها ولها تأثيرها فالكثير ممن أعطى على مر العصور كان قد فقد الكثير ومنع عنه الكثير مما كان يجب أن يناله في نشأته . وموضوعك هذا ..ربما هو فكرة واردة أو ربما يتكلم عنك وهذا أقرب ، وإن كان فاسألي قلبك في ما تهبين فإن كان خيرا فهو استواء وعقل وهبة من الله المعطي المانع . | 
| 
 نعم فى بعض الأحيان يكون فاقد الشىء لايعطيه . مثل الأنسان البخيل . يقال أن السبب الأساسي لبخله هو فقره وشعوره بعدم  الأمان منذ صغره . وعندما يحصل عليه يشعر بالخوف دائما من ضياعه. فلا يصرفه ولا يعطى منه لأحد حتي لأقرب الناس اليه | 
| 
 ما في النار للظمآن ماء | 
	    Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.