![]()  | 
	
		
 قتلت وفاء قسطنطين ولا حول ولا قوة الا بالله 
		
		
		الأخوة القراء أبكوا معى أو تباكوا على أسلامنا المهان حتى فى عقر دولنا الأخوة القراء وفاء قسطنطين أعلنت أسلامها منذ عام أو مايزيد وتركت أهلها فرارا بدينها وطالب كهنوت الكنيسة بتسليمها أياها من الحكومة المصرية التى يترأسها الموبارك والذى يدعمه ويقيم العلاقات الأخوية معه حكام الدول الدائره فى الفلك الأمريكى أو لنقل المسلمين المارينز أمثال عبدالله بن الأنجليزيه وعبدالله ملك الأنسانية سلمها النظام المصرى للكنيسة بموافقة الأزهر ليردوها عن دينها وهنا ليخسأ من يدافع عن المعاهدين والمستأمنين فى فش حقده وكرهه وغله على أطهار الأمة من المجاهدين الفرار بدينهم من أمثال هؤلاء اليكم الخبر وقد تكون لى عودة .  | 
		
 قتلت وفاء قسطنطين ولا حول ولا قوة الا بالله  
	[center] قرأت الخبر الصاعق فى جريدة " الخميس " المصرية .. حالة من الذهول سيطرت علىّ .. لا أجد ما يعبر عما بداخلى .. أكاد ابتهل لله ربى أن يهلك الأرض ومن فيها .. أردد مع سيدنا " نوح " عليه سلام الله : (( رَّبِّ لا تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلاَّ فَاجِرًا كَفَّارًا )) ( نوح : 26 – 27 ) . .. يارب .. لقد طال الليل .. فمتى ييزغ الفجر ؟؟ يارب لقد اشتد الظلم .. فمتى يأتى العدل .. يارب لقد انتُهكت حرماتنا وهُتكت أعراضنا .. وها نحن ندعوك أنا قد ظُلمنا .. فيارب انتصر .. نشرت جريدة " الخميس " المصرية ، الصادرة فى 21/ 8/ 2008م تحت عنوان صادم مُفجع " زغلول النجار : وفاء قسطنطين قُتلت فى دير وادى النطرون " : (( فجر الدكتور زغلول النجار مفاجأة من العيار الثقيل حيث أكد أن السيدة وفاء قسطنطين قُتلت فى وادى النطرون وأنه علم بطريقة غير مباشرة أنهم قتلوها لأنها رفضت أن ترتد عن الإسلام وقال : أنا قمت بإهداء آخر كتاب لى إليها وسميتها شهيدة العصر لأنها أثبتت باعتزازها بتوحيد الله سبحانه وتعالى أن الإيمان بالله الواحد الأحد هو أفضل ما فى الوجود ، وهى قالت فى آخر مؤتمر صحفى " أنا أسلمت بسبب مقال د. زغلول النجار " وهذا يكفينى شرفاً )) أ.هـ هكذا استشهدت وفاء قسطنطين على يد عباد الخروف .. هكذا قضت نحبها .. هكذا دفعت حياتها ثمناً لعصابة دولية إجرامية زعيمها " شنودة الثالث " .. وفاء قسطنطين واحدة من عشرات الآلاف الذين يعتنقون الإسلام سنوياً فى مصر .. ويتعرض بعضهم للقتل على يد ميليشيات نصرانية مسلحة تابعة للكنيسة الأرثوذكسية ، مهمتها قتل من يشهر إسلامه ، وتشويه وجهه بماء النار ، وأخذ بعض أهله كرهائن حتى يرتد مرة أخرى إلى النصرانية ونشيد الأنشاد و وفتحتى رجليكى لكل عابر .. وفاء قسطنطين ، تلك المهندسة الزراعية الخلوقة ، التى عرفت بأدبها وقتما كانت على دين الكفر والشرك والتثليث .. تزوجت من كاهن يُدعى " يوسف " يرعى كنيسة " أبو المطامير " فى محافظة البحيرة .. أنجبت من هذا الكاهن الرعديد ، ولد وبنت .. أصبح الولد مهندساً .. والبنت حاصلة على بكالوريوس علوم .. عُرف عن الشهيدة – ونحسبها كذلك ولا نزكيها على الله – حب الإطلاع والقراءة .. كانت كثيراً ما تتناقش مع زملائها فى العمل عن الإسلام .. حتى أسرت لزميل لها بأنها شاهدت البروفيسور زغلول النجار فى التلفاز وهو يتحدث عن إعجاز القرآن العلمى ، وأن جميع المعارف العلمية الحديثة ، سبق وأن ذكرها القرآن الكريم منذ أربعة عشر قرناً من الزمان .. ساعدها زميلها على القراءة فى الإسلام وأحضر لها بعض الكتب .. بدأ نور الإيمان يدخل إلى قلبها .. شئ ما فى حياتها بدأ يتغير .. أخذت الشهيدة وفاء تقرأ القرآن الكريم وتتدبر فى آياته .. كانت تحب قراءة سورة " الكهف " .. تمكنت – عليها – رحمات الله من حفظ 17 جزء من القرآن الكريم .. اعتنقت الإسلام سراً لمدة عامين .. لكن الكأس امتلأت .. فلم تعد أختنا المجاهدة تطيق العيش مع كاهن نجس لا يعرف إلى الطهارة سبيلا .. لم تعد تطيق العيش بجوار الصور والأيقونات والصلبان وصور " كيرلس السادس " و " شنودة الثالث " وما يُسمى " بابا نويل " .. لم تعد تطيق الطعام المقزز الذى يأكله النصارى .. لم تعد تطيق الذهاب إلى الكنيسة فى يوم ما يُسمى عيد قيامة الإله بعد انتحاره على الصليب ، ومشاهدة شنودة الثالث وهو يتراقص حول فطيرة عفنة يغسل يده الملوثة فوقها ويبصق عليها ، ثم يأكلها هو وأنصاره .. لم تعد تطيق أن ترى الفتيات يسجدن للكاهن فى الكنيسة فتظهر سوءاتهن .. لم تعد تطيق مهازل التعميد والرشم وتحسس فتحات الشرج .. لم تعد تطيق هذه القاذورات المقرفة .. الفرار بالدين هو الحل : حاولت الشهيدة وفاء قسطنطين الهروب بإسلامها .. حيث لا وصاية لقس أو كاهن عليها .. وتمكنت بالفعل من الهرب .. ولكن .. ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه .. فقد استطاعت الكنيسة الإجرامية الشيطانية الإرهابية المرقصية ، أن تمارس إجرامها وابتزازها ، فخضعت الدولة وقامت بإحضار أختنا وفاء وسلمتها لزعيم العصابة الذى اعتكف فى دير " وادى النطرون " لحين عودتها .. لم يرق لزعماء العصابة المرقصية أن يروا زوجة كاهن نصرانى تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وأن المسيح عيسى بن مريم رسول الله .. وعلى الفور أمروا أتباعهم بالخروج كقطعان الأبقار والأغنام ليتظاهروا ويعتدوا على قوات الأمن والشرطة ، وليرفعوا جميع الشعارات المعادية للإسلام و الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ، وهتفت القطعان المغيبة عن الوعى مطالبةً " آرئيل شارون " رئيس وزراء كيان العصابات الصهيونية التى تحتل فلسطين ، لينقذهم من ظلم المسلمين ! وراح خنازير المهجر يطالبون الولايات المتحدة للتدخل لتوقف ما يُسمونه " أسلمة " النصرانيات ولإسقاط نظام الحكم الوهابى المتطرف الذى يضطهد " الأقباط ! " .. ورضخت الحكومة المصرية ، وأحضرت " وفاء قسطنطين " لتلقى بها بين يدى زعيم العصابة فى " وادى النطرون " .. لتلقى بها فى أكبر سلخانة أقامها " شنودة الثالث " لكل من يُطلق النصرانية ويعتنق الإسلام .. لتلقى بها فى المجهول .. حيث ذهاب بلا عودة .. وتعذيب بلا رحمة .. كان العام 2004م شاهداً على أكبر مهزلة فى تاريخ الإنسانية .. فقد كان من الممكن أن نصدق ما جرى لأختنا وفاء فى العصور الحجرية ، أو إن كانت تنتمى لإحدى الغابات المليئة بالوحوش الضارية .. لكن أن يجرى ذلك فى القرن الحادى والعشرين ، وفى ظل دولة – مفترض – لها حكومة تقدر على حماية مواطنيها من بطش وتنكيل أى عصابة إجرامية ، تحاول الخروج على نظام الحكم .. ذهبت وفاء قسطنطين وراء الشمس .. وبمعاونة الحكومة المرتعشة التى تخشى من دموع شنودة .. لم نسمع أى صوت للكلاب التى تنبح بالليل والنهار بأنه لابد من فصل الدين – يقصدون الإسلام طبعاً – عن الدولة ، وأنه لابد من تنحية المؤسسات الدينية – يقصدون الأزهر الشريف طبعاً – عن أمور الدولة ، وأنه يجب احترام حرية الأفراد – يقصدون حرية التنصير ... لم نسمع أى صوت للنصارى الذين يكتبون فى بطاقات هويتهم أمام خانة الديانة مسلم .. قُطعت ألسنتهم جميعاً .. لم يندد الخنازير الذين يتهكمون على الإسلام ويسخرون منه فى مقالاتهم الحمقاء ، بما فعله الخونة الذين طالبوا شارون أن يأتى ويحميهم .. لم يندد الذين أصابوا رؤوسنا بصداع مزمن من كثرة الحديث عن " الوهابية " و " الظلامية " و " التطرف " و " الإرهاب " بما فعله النصارى حينما اعتدوا على قوات الشرطة واصابوا أفرادها .. لم يُندد " حزب خرق غشاء البكارة والبظر والأورجازم وسرعة القذف واللواط والسحاق " – والذى ما فتئ يكيل السباب المقذع للإسلام ويطعن فى القرآن الكريم – باختطاف مواطنة مصرية فى وضح النهار لأنها اعتنقت الإسلام ... لم يُندد الأنجاس الذين يتباهون بالفطر فى نهار رمضان وبسب الذات الإلهية ، بخضوع الحكومة لعصابة منحرفة يعتكف زعيمها من أجل الإفراج عن بعض أفراد ميلشياته المسلحة الذبن اعتقلتهم الحكومة كرد فعل بعد الضربات العنيفة التى تلقتها قوات الشرطة من ميليشيات شنودة ... لم يُطالب الكلب المتنصر الذى سب الرسول وهتك عرض شيوخ الفضائيات وحرض على أساتذة الجامعات ، فاستجابت له الحكومة وفصلتهم بحجة ازدراء النصرانية ، لم يُطالب هذا الكلب الأجرب بتطبيق قانون الطوارئ على شنودة ، ليتم اعتقاله لممارسته الإرهاب ضد كل من يشهر إسلامه ... لم يُطالب الكلب الأجرب الحكومة باقتحام دير وادى النطرون لتحرير النصارى الذين أشهروا إسلامهم ويُقيم لهم شنودة الأخاديد ويُذيقهم شتى صنوف العذاب ... لم يُطالب الرعاع الذين أنشأوا " مرصداً " للفتنة الطائفية وطالبوا بإلغاء آيات القرآن الكريم من مناهج اللغة العربية ، وتغيير المناهج " المتطرفة " ، لم يُطالبوا بتطبيق القانون على شنودة ، لاستعادة أختنا وفاء .. أين الخنازير الذين هبوا فى نفس واحد ليدعوا إلى شنق زعماء الإخوان بسبب عرض رياضى ( كونغ فو ) لبعض طلاب الإخوان فى جامعة الأزهر ... ؟؟ شيخ الأزهر " سيد طنطاوى " الذى لا يتحدث إلا فى توافه الأمور ، والذى كان من المفترض أن يكون هو أول من يُطالب باعتقال شنودة وتحرير أختنا وفاء .. لزم الصمت ولم يجرؤ على الحديث .. الكل فى صمت يُضاهى صمت القبور .. فالمسألة تتعلق بإلههم شنودة .. كل من يصنع من نفسه بطل أو رجل على حساب الإسلام ، تحول إلى كائن مخنث مفعول به ، لا يقوى على الكلام أمام جبروت شنودة الذى أرعب الدولة بكاملها ... [font=Verdana][size=5]راحت أختنا وفاء قسطنطين إلى مصيرها المجهول بتواطؤ منظم ... سلّموها إلى زعيم العصابة المجرم  | 
		
  ...  
	مارسوا عليها الضغوط التى لا يتحملها بشر .. إلا أنها أبت ورفضت العودة لعبادة الخروف .. اشترت الآخرة بالدنيا .. مارسوا الترغيب معها بعدما فشل الترهيب .. وعدوها بقصور وكنوز وأرصدة فى البنوك وجولات سياحية ... ولكنها أبت ورفضت .. ظل مصير وفاء مجهولاً .. لا نعلم أى شئ عنه منذ اعتقلها شنودة فى دير " وادى النطرون " أواخر العام 2004م ... كان بعض الكهنة يخرج ليُحدثنا عن أن وفاء ارتدت مرة أخرى لعبادة الخروف وعادت لحياتها الطبيعية وهى فى صحة جيدة .. سنوات كاملة لا نعلم أى شئ عن مصيرها ... حتى كانت الصاعقة من البروفيسور " زغلول النجار " الذى أخبرنا أن أختنا " وفاء " ذهبت هناك .. حيث النبيين والصديقين والشهداء ... أن أختنا " وفاء " فضلت الاستشهاد عن الردة لعبادة الخروف ... قتلت الكنيسة الإجرامية المرقصية ، وفاء .. لتكون عبرة وعظة لكل من يشهر إسلامه .. ولتضع حداً لحالات الارتداد غير المسبوقة .. ولتخبر كل من يفكر فى اعتناق الإسلام بأن القتل مصيره ... والسؤالالذى يطرح نفسه بقوة : الكنيسة الإجرامية الإرهابية المرقصية ، قتلت أختنا وفاء قسطنطين .. فكم من وفاء قبلها قتلوها .. ؟؟ كم وفاء قتلتها الكنيسة المصرية فى السر دون أى ضجيج ؟؟كم من وفاء دفنت فى دير " وادى النطرون " ؟؟ كم من وفاء قُتلت دون أن يعلم بها مخلوق ؟؟ قلنا مراراً وتكراراً أن شنودة يتعامل بمنطق أنه رئيس جمهورية .. تخطى دوره من زعيم مافيا ترهب المسلمين ومن يشهرون إسلامهم ليتحول إلى رئيس دولة يُمارس وصايته على الجميع .. لكن لا لوم على شنودة مطلقاً .. فاللوم كل اللوم على النظام المرتعش المنبطح ، الذى ترك الحبل على غاربه لـ شنودة الثالث .. ليصنع الأفاعيل بالنصارى وكأنهم ضيعة ورثها عن أبيه المتنيح .. بات أى نصرانى يخص شنودة ولا يخص الدولة .. وما يحدث هو عين ما فعله الصليبى الهالك " جون قرنق " فى جنوب السودان .. إذ أخذ خروجه على الدولة فى التنامى ، حتى أعلن الحرب ومن ثم الانفصال ، ومن ثم أيضاً تقرير المصير ... منقول  | 
		
 وليخسأ من لمح أو أدعى اننى لا أكتب عن نظام موبارك لمرض فى عقولهم ..  | 
		
 لاحول و لاقوة الا بالله العلى العظيم لو صح الخبر فعلا فلننتظر جميعا سخط الله و انتقامه منا سامحك الله يا غريب فعلا لقد اصبتنى بسهم قاتل الليلة ماتت الشهيدة و هى تعذب رغم انها لم تعيش فى الاسلام سوى ايام و هناك من يعيش فى الاسلام منذ سنين و لا يتحمل حتى كلمة فى سبيل الله أما هذة فهى من عناهم صلى الله عليه وسلم باحبابه الذين يأتون آخر الزمان يؤمنون به و لم يروه فهنيئا يا وفاء حب رسول الله صلى الله عليه وسلم لك أما نحن فاسألى الله لنا النجاة من جريمة التفريط فيكى ايتها الشهيدة..  | 
		
 أكاد أموت غيظا أخى الكريم محى ولا حول ولاقوة ألا به الواحد الأحد وعزائى لنفسى ولك ولكل قاعد أن اللهم لا تعذبنا بما يفعل السفهاء منا الغريب :New2: أن جماعة الخير ولا واحد منهم هنا بيبصوا ويجروا ولا يهمهم ولا ليهم دعوه بلدنا وبس مستغنيين يا عم بس يقولك ما بتكتبش عن الخراب اللى فى بلدك ليه نكتب ولا تلمح خيال واحد أو واحده منهم ..  | 
		
 استشهد في الجزائر بيد عباد الصليب الجدد المئات من ( المسلمين ) مؤخرا  
	فماذا فعلت لنصرتهم قبل ان تتباكى على ( إمرأة مسيحية ) لا نعلم ثباتها على دينها الجديد ورحم الله من قال : عجبت لكم يا أهل العراق تقتلون الحسين بن علي وتسألون عن دم البعوض  | 
		
 إقتباس: 
	
 قدر ولطف المهم الصحه ..  | 
		
 إتها جاهلية أخرى مقننة لتلاؤم وتواكب العولمة .. مرّ الرسول على آل ياسر وهم يلاقون من العذاب اقساه فدمعت عيناه وقال مقولته .. صبرا آل ياسر فإن موعدكم الجنة .. سمية أم عمّار قتلها أبو جهل بوحشية لا تقل عن اساليب هذه الأيام وإن كنت اظنها أكثر رحمة فشتان ما بين عرب الجاهلية وعرب 2008 .. ولنا اقول : من يهن يسهل الهوان عليه ** ما لجرحٍ بميّتٍ إيلامُ  | 
		
 دمها في رقبه شيخ الازهر 
	 | 
		
 إقتباس: 
	
 أخى الوافى : أولا حمدا لله على سلامتك ثانيا : يذكرنى موقفك ومقالك يقصة تلك المرأة التى زنت وجاءت الى الرسول صلى الله عليه وسلم طالبة منه اقامة الحد عليها فى القصة المعروفة و عندما ضربها خالد ابن الوليد رضى الله عنه فتطاير عليه من دمها فشتم فسمعه الرسول صلى الله عليه وسلم فقال له" يا خالد لقد تابت توبة لو وزعت على أهل المدينة لكفتهم "... يا أخ وافى: قصة وفاء قصة معروفة للجميع هنا عايشها الجميع لحظة بلحظة حتى اختفت عن الانظار و أخذوها هناك فى الصحراء بعيدا فى أحد الاديرة و كانت الاخبار تأتى بأنها تتعرض لعذاب شديد كل يوم من أجل ان ترجع عن الاسلام و لكنها رفضتت رفضا شديدا و اصرت على التمسك به صدقنى هى خيرا من كثيرا من المسلمين اليوم فى كل مكان و ليس فى الجزائر فقط بل هى خيرا من كثيرا من مسلمين هنا فى بلدها سكتوا عن نصرتها و ارتضوا لأنفسهم ذل السكوت و هذة والله لآفتنا جميعا فى كل اقطار ذلك الوطن السجين أمرأة اسلمت ساعة فضحت للاسلام بحياتها و نحن مسلمين العمر كله و لم نقدم للاسلام شيئا فنحن فعلا لا نساوى قطرة دم سالت منها و هى تشهد بالتوحيد  | 
		
 إقتباس: 
	
 الله يسلمك أخي محى الدين ولكنني للأسف إلى الآن لم أعد فدخولي متقطع ومن الهاتف الجوال وكم يسعدني أن تكتب رأيك في الجزء الأول من ردي فذلك أمر يهمني لأن هناك مئات من المسلمين ماتوا قتلا على يدي عباد الصليب الجدد وهناك إمرأة مسيحية أسلمت ثم رجعت عن إسلامها وماتت فما قيمة هذه عند أولئك أليسوا كلهم لآدم وآدم من تراب أم أن ( دم ) المسلم حرمته تتساوى مع حرمة ( نصرانية ) كانت قد اسلمت ؟؟؟؟ أم تلك مصرية وأولئك جزائريون ؟؟؟؟ أعذر أخاك فيما جعلته لك من تصنيفات فقد قرأت ردك هنا ، وهناك ووجدتك مناصرا لما يكتبه المصابر دون ( تبصر ) والآن حانت الفرصة لتوضح الأمر لي خاصة لعلي أهتدي أو أقتدي  | 
		
 إقتباس: 
	
 أنت تعلم جيدا يا أخى الوافى من خلال تواجدك معى أننى لست أمعة و لوكنت كذلك لحذت على الرضا السامى منكم منذ أول يوم لى هنا و لكن كما ترى تقريبا اختلفت مع معظم الاعضاء فى كثير من المواضيع و كما قيل فأن قول الحق لم يدع لى صديقا ..!!! حين تدخلت هنا كان لأنى أعرف ما تجهله انت عن وفاء قسطنطين و حين تدخلت هناك كان من أجل احقاق حق قلم يريد ان يكتب و كلما كتب قصفتموه و بغض النظر عن اتفاقى أو أختلافى فيما يكتب الأ اننى لا استطيع ان أمنعه حقا من حقوقه طالما هذا المكان ليس حكرا على فكرا معين اذا أردتم ان يكون المنتدى له مواضيع معينة فلتخبرونا بذلك منعا للتعب أما الاهتداء و الاقتداء فاستفتى قلبك  | 
		
 إقتباس: 
	
 ثق أني أعرف عنها أكثر مما تعرف أنت وغيرك مع أنكم مصريون .. فأرح بالك من هذه الناحية إقتباس: 
	
 كم أتمنى أن يبقى قلمك ( محترما ) فلم أعهدك تجيد التطبيل لأحد مهما كان ذلك الأحد ... وأنت تعلم ما أعنيه تحياتي  | 
		
 إقتباس: 
	
 عائده على من دون تبصر هذه يا الوافى أفصح ..  | 
		
 أن كانت حقا  استشهدت...فشهادتها منى كل مؤمن 
	 | 
		
 إقتباس: 
	
 سبحان الله..  طيب اذا كنت تعرف غير ما نعرف فلما لا تعرفنا لعل ما نعرفه غير صحيح عموما منتظر ما عندك غير ما نعرف لعلى اغير فكرتى و اعتقد ان هذا واجب عليك هذا لو كنت فعلا تعرف شئ إقتباس: 
	
 لماذا تسمى الأمور بغير مسمياتها؟ هل انت عندما تقف مع حق عضو تكون من المطبلين!!!! التطبيل هو ان تكون أمعة و الحمد لله لست كذلك.. أو ان تكون ضعيف فكريا و الحمد ايضا لست كذلك... اذا كنت تسمى الوقوف مع حق عضو هو تطبيل فثق اننى يسعدنى أن أكون اول المطبلين  | 
		
 إقتباس: 
	
  باء بها أحدكم يا شيخ الخيام  مادليلك على أنهم عباد للصليب ومادخلهم فى موضوعنا هنا رجعنا تانى للحلزون وتشتيت المواضيع ربنا الشافى ألتزم بضوابط الكتابه التى تتشدق انك تلتزم بها ..  | 
		
 رأى أنا أنه أقرب للصليب من جعله دين ويريد ان يقيم معه حوار  | 
		
 إقتباس: 
	
  | 
		
 حتى لا يمر ما كتبته دون قراءة صاحب الموضوع أعدته  
	إقتباس: 
	
  | 
		
 هذا يفسر  سر  الهجوم  الذى يشنه النصارى فى مصر  على الدكتور زغلول النجار 
	حتى أن احد المحامين النصارى رفع عليه قضية يتهمه فيها بأنه يقول ( النجار ) ان الانجيل محرف والقس زكريا بطرس فى قناة اسمها ( الحياة) ،، تبث من قبرص على القمر هوت بيرد ،، يشتم فى رسولنا ويؤلف القصص الكاذبة عنه ، ويستشهد بكتب اسلامية كما يزعم .. ويقول ان القرآن تم تحريفه ــ ليل نهار ، دون ان يسكته أحد .. لاننا اصبحنا كغثاء السيل  | 
		
 إقتباس: 
	
 صدقت أخي الحبيب الوافي هذا خبر من العربية نت . توقع ظهورها تليفزيونيا بتعليمات من البابا شنودة بيان رسمي للكنيسة المصرية بأن وفاء قسطنطين على قيد الحياة رهبان الأديرة ابلغوا البابا ظهورها في الاعلام نخشى عليها من المسيحيين والمسلمين القاهرة - مصطفى سليمان في أول رد رسمي من الكنيسة الأرثوذكسية المصرية، على اتهامات بمقتل وفاء قسطنطين، أصدر الأنبا موسى اسقف الشباب والانبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس، بيانا يؤكد أنها حية ترزق وتعيش داخل دير الأنبا بيشوي بوادي نطرون على الطريق الصحراوي بين القاهرة والاسكندرية. وكانت صحيفة "المصري اليوم" نقلت عن مصدر بالمقر البابوي أن البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، قرر إظهار وفاء قسطنطين علي شاشة قناة «أغابي» القبطية الفضائية لاغلاق الجدل السائد حاليا بعد تصريحات للداعية الاسلامي المصري د.زغلول النجار أكد فيها "مقتل وفاء بعد نقلها إلى دير الانبا بيشوي وتم دفنها فيه". ووفاء قسطنطين هي مهندسة زراعية وزوجة كاهن سابق في محافظة البحيرة شمال القاهرة، اثار اسلامها واختفاؤها قبل عدة سنوات مظاهرات حاشدة للمسيحيين، وقرر البابا شنودة على اثرها الانعزال في دير وادي النطرون، ثم تدخلت الدولة لاحقا وعقدت لها جلسات ارشاد بواسطة الكنيسة، أعلن في نهايتها أنها عادت إلى المسيحية وفضلت الاقامة في الدير. رهبان الأديرة ابلغوا البابا وقال مصدر المقر البابوي إن رهبان الأديرة أبلغوا البابا شنودة بخطورة تصريحات النجار، مما قد يعرض سلامتهم للخطر، لذا فقد كلف الأنبا بيشوي، سكرتير المجمع المقدس، بالإشراف علي ظهورها وإعداد حلقة خاصة بمثابة حوار عن كيفية حياتها بالدير عقب أزمتها الشهيرة بعد إشهارها إسلامها ثم إدخالها الدير فيما بعد. إلا أن الأنبا مرقس المتحدث الاعلامى للكنيسة القبطية الارثوذكسية قال لـ"العربية نت" إنه لم يصدر حتى الآن قرار من البابا شنودة بظهور وفاء قسطنطين على شاشة قناة "أغابى " متوقعا أن يكون الأمر محل دراسة وتشاور بين البابا شنودة ومستشاريه فى الكنيسة ، لكنه لم يحسم بعد. وأضاف: كمسؤول لجنة الاعلام بالمجمع المقدس أؤكد أنها موجودة بالدير وفى صحة تامة. واستطرد الانبا مرقس "يكفى هذا البيان للرد على ادعاءات د زغلول النجار، فلم يكن من المعقول أن نؤكد على وجودها فى الدير وهى ليست كذلك، ونحن نرفض اتهام الكنيسة بهذه الاتهامات التى لا تجر علينا سوى الفتن". وأوضح الانبا مرقس "نحن لا نرفض اظهارها للجميع، لكن لأن قضيتها شغلت الرأى العام وتشكل حساسية بالغة لدى العامة، فان ظهورها مرتبط بمناخ عام وحينما يصفو هذا المناخ يكون لنا شأن آخر، ونحن هنا نراعى الابعاد الاجتماعية دائما فى مثل هذه القرارات حتى لا تثار الفتن". ظهورها في الاعلام وقال رمسيس النجار المحامى وأحد مستشارى البابا شنودة لـ"العربية نت" إن وفاء قسطنطين سوف تظهر فى قناة "أغابى" قريبا وسوف تقدم برنامجا عن التعاليم المسيحية بعد أن تم تسجيله واعداده بالفعل. وأكد أنه بصفته مستشارا للبابا "سوف برفع دعوى قضائية ضد النجار فور ظهور وفاء قسطنطين فى القناة، مشيرا إلى " أن وفاء قسطنطين تقيم داخل المقر البابوى بالدير وتحظى برعاية البابا شخصيا ". وقال كمال زاخر كاتب ومفكر قبطى لـ"العربية نت" إن قضية وفاء قسطنطين "تعتبر مثالا حيا على التراجع الثقافى الذى تشهده مصر، فالقضية ليست دينية بقدر ما هى اجتماعية تعبر عن النفاق الديني لدى الطرفين المسلم والمسيحي". نخشى عليها من المسيحيين والمسلمين من جهته قال الانبا موسى أسقف الشباب بالكنيسة المرقسية وعضو اللجنة المجمعية للعربية.نت "ليس هناك شىء رسمى من قداسة البابا بظهور وفاء قسطنطين في (قناة أغابى) ولم يصلنا شىء بهذا الخصوص، لكنها فكرة جيدة ولو حدثت يكون أفضل لأن الكنيسة ليس لديها ما تخفيه". ونفى الأنبا موسى ما تردد مؤخرا عن وجود وفاء قسطنطين فى "كنيسة دير الملاك"، وقال للعربية.نت "ليس هناك كنيسة بهذا الاسم وانما هناك ما يسمى دير الملاك أشرف عليه ويقع فى قلب القاهرة، أما وفاء قسطنطين فتعيش خارج القاهرة وهى بصحة جيدة ويزورها أهلها باستمرار والمكرسات فى الدير يقمن على خدمتها". ولفت الأنبا موسى فى تصريحاته إلى أن "وفاء تمارس طقوس الديانة المسيحية بكامل حريتها وتعيش حالة ايمانية تقترب من الرهبنة" قائلا إنه "لا أحد يستطيع إجبارها على اعتناق المسيحية وانما اختارتها بمحض ارادتها". وحول عدم ظهور ذلك الامر واضحا بحيث تعيش وفاء بين أسرتها بشكل طبيعى إذا كان اعتناقها للمسيحية حقيقيا؟ قال الأنبا موسى للعربية.نت: "لو عاشت وفاء بشكل طبيعى بين أهلها فستثار الشكوك وسنكون خائفين عليها من تعرضها لأى مكروه من الجانبين سواء المسيحى أم المسلم لذا اخترنا إبعادها إلى مكان ناء تعيش فيه بهدوء وتمارس حياتها الطبيعية بشكل يومي". ---- ليتهم يتفرغو لقضايهم .. ونصرة من يحتاجون النصرة في أرضهم بدلا الضرب الأعمى هنا وهناك ..ناهيك عن عطية بزازة وفي وراية صححها أحد الأخوة هنا " مصاصة " .. إني صائم ... وعن الأعتكاف لبعض القبور وعن وعن وعن ...  | 
		
 يا أيها الذين آمنوا إذا جائكم ( فاسق ) بنبأ فتبينوا  
	صدق الله العظيم وياكثر الفساق اليوم :)  | 
	    Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.