|
كتاب يشكك بالرواية الرسمية الأميركية عن هجمات سبتمبر
شكك مفكرون جلهم أميركيون في الرواية الرسمية الأميركية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001 ووصفوا تلك الرواية بـ"الزائفة" كما جاء في كتاب "الحادي عشر من سبتمبر والإمبراطورية الأميركية" الذي شارك في تأليفه 11 مؤلفا.
ويقول محررا الكتاب ديفد راي جريفين وبيتر ديل سكوت إن باحثين لا ينتمون إلى التيار السائد توصلوا إلى أدلة تفند الرواية الرسمية "بشأن المسؤول النهائي عن تلك الهجمات" التي أصبحت بمثابة الأساس المنطقي وراء ما يقال إنها حرب عالمية على الإرهاب استهدفت حتى الآن كلا من أفغانستان والعراق، وكانت بمثابة المبرر وراء "التدني المسرف" في سقف حريات الأميركيين. ويؤكد الباحثان أن اكتشاف زيف الرواية الرسمية بشأن أحداث 11 سبتمبر "يصبح أمرا غاية في الأهمية". تجاهل الأدلة ويرى المحرران أن هناك تجاهلا لأدلة يقدمها باحثون مستقلون بحجة أنهم "أصحاب نظرية المؤامرة" ويبديان دهشة من كيفية اتفاق أكاديميين ودبلوماسيين في نظرية المؤامرة ولا يستبعدان أن تكون "الرواية الرسمية حول 11 سبتمبر هي في حد ذاتها نظرية للمؤامرة". فهي تزعم -والكلام للباحثين- أن الهجمات تم تنظيمها بالكامل على أيدي أعضاء عرب مسلمين في تنظيم القاعدة بإيعاز من "زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن القابع في أفغانستان" حيث كانت تؤويه جماعة طالبان التي كانت تحكم أفغانستان حتى نهاية 2001. الهيمنة على العالم فيقول مورغان رينولدز الأستاذ بجامعة تكساس والعضو السابق بإدارة الرئيس الأميركي جورج بوش، إن أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت عملية زائفة وأكذوبة كبيرة لها علاقة بمشروع الحكومة الأميركية للهيمنة على العالم. وعن فكرة الهيمنة العالمية يقول أستاذ القانون ريتشارد فوولك -وهو رئيس مؤسسة سلام العصر النووي- إن إدارة بوش يحتمل أن تكون إما سمحت بحدوث هجمات الحادي عشر من سبتمبر وإما تآمرت لتنفيذها لتسهيل ذلك المشروع". وأضاف فوولك أن هناك خوفا من مناقشة حقيقة ما حدث ذلك اليوم حتى لا تكتشف أسرار يصفها بالسوداء. ويشدد أستاذ الفلسفة جون ماكمورتري على أن "زيف الرواية الرسمية جلي لا شك فيه" مستشهدا على استنتاجه بأن الحروب التي أعلنت عقب الهجمات انطلقت من أسباب إستراتيجية فما وصف بحرب "تحرير العراق خير مثال على ما يسميه القانون الدولي الجريمة العظمى". مؤلفو الكتاب وتقع الترجمة العربية للكتاب في 256 صفحة كبيرة القطع وصدر عن دار نهضة مصر في القاهرة وشارك فيه 11 شخصا بارزا لا يمكن حسب محرري الكتاب أن يكونوا "بالمعنى السلبي للمصطلح" من أصحاب نظرية المؤامرة. ويقول المحرران إن المساهمين في الكتاب يحظون بكثير من الاحترام فعشرة منهم يحملون درجة الدكتوراه وتسعة أساتذة في جامعات عريقة وكان أحدهم ضابطا في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إضافة إلى بيتر فيليبس مدير مشروع مراقب وهو محرر كتاب "الرقابة والتعتيم في الإعلام الأميركي أهم 25 قصة إخبارية خضعت للرقابة". ويعد مشروع مراقب جزءا من حركة إصلاح إعلامي ويدار منذ بدايته عام 1976 من خلال قسم علم الاجتماع بمدرسة العلوم الاجتماعية بجامعة سونوما الأميركية ويركز على القصص الإخبارية المهمة التي يقول إن وسائل الإعلام التابعة للشركات الكبرى تتجاهلها. أين الحطام؟ وتقول كارين كوياتكوفسكي الأستاذة الجامعية التي عملت ضابطة بالجيش الأمبركي لمدة عشرين عاما حتى 2003 إنها كانت حاضرة يوم 11 سبتمبر/أيلول عام 2001 في وزارة الدفاع وإن "لجنة 11 سبتمبر لم يكن بين أعضائها أي شخص قادر على تقييم الأدلة من الناحية العملية". مضيفة أنها لم تر حطام الطائرة التي قيل إنها ضربت مقر وزارة الدفاع ولا الدمار الذي يتوقع أن يحدثه هجوم جوي. تفجير متحكم به ويرى أستاذ الفيزياء بجامعة بريجهام ستيفن جونز أن طبيعة انهيار البرجين التوأمين والمبنى رقم 7 بمركز التجارة العالمي لا تفسرها الرواية الرسمية، فالطائرات لم تسقط البنايات والتفسير "الأقرب أن تدمير تلك البنايات كان من خلال عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت باستخدام متفجرات مزروعة سلفا". ويتفق المهندس كيفين رايان مع جونز في التشكيك بالتقرير الرسمي بشأن انهيار البنايات ويراه غير علمي، مضيفا أن التوصل إلى السبب الحقيقي "مسألة ذات أهمية قصوى لأن ذلك الحادث هو الذي هيأ الشعب الأميركي نفسيا لتقبل ما يسمى بالحرب على الإرهاب". إستراتيجية التوتر ويقول الأستاذ بمعهد بحوث السلام الدولي في أوسلو بالنرويج أولا توناندر إن الأثر الأخطر للهجمات هو استغلال ما يسميه إرهاب الدولة وتطبيق "إستراتيجية التوتر" على العالم بعد ترسيخ سلام أميركي يُفرض على الآخرين تحت قناع الحرب العالمية على ما تعتبره واشنطن إرهابا. ويقول محررا الكتاب في المقدمة إن جهودا بدأت تتضافر للتوصل إلى تلك الحقيقة منها هذا الكتاب إضافة إلى تأسيس منظمة يترأسها ستيفن جونز بمشاركة نحو خمسين أكاديميا ومفكرا منهم خبراء عسكريون سابقون وأطلقوا على أنفسهم اسم "حركة الحقيقة بشأن الحادي عشر من سبتمبر". ويرى ديل سكوت -وهو دبلوماسي سابق وأستاذ جامعي- أن "الشعب الأميركي وقع ضحية التضليل" في حين يناقش جريفين "الروايات المتناقضة" كما وردت في الرواية الرسمية قائلا إن سلوك الجيش الأميركي يوم 11 سبتمبر يشير إلى تورط قادتنا العسكريين في الهجمات. ويضيف أن انهيار برجي مركز التجارة والبناية رقم 7 كان مثالا على عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت بزرع متفجرات في جميع أرجاء المبنى. المصدر: رويترز |
شكرا لك على محاولة إجلاء الحقيقة..
رغم كل ما يؤكده الخبراء إلا ان هناك و للأسف فينا من يعتقد أن هناك شيئا يسمى القاعدة... إستطاع مهاجمة أمريكا في أمريكا.... أرجو إرسال نسخة إلى الغريب غريب ... الذي ما زال في غيه يعمه. |
شاهدت احد افلامهم the long kiss goodnight وهو من انتاج التسعينات اى قبل الاحداث المدبرة بوقت طويل يصف فيه عملاء المخابرات كيفية اظهار الحادث كما لو كان حقيقيا وكيفية الصاق لتهمة بالاسلام وكيف سيصبح العربى كبش الفداء لجرائ هؤلاء السفلة الانجاس الكفرة الامريكان وقرأت ايضا كتاب الخديعة الكبرى منذ سنوات وهو يفند ايضا الرواية الرسمية لإدارة البيت الاسود ولك هذا الخبر ايضا الطائرات ليست سببا كافيا لإنهيار البرجين مفكرون اميركيون: الرواية الرسمية عن هجمات 11 سبتمبر زائفة أساتذة جامعيون ينتقدون التضليل الرسمي ويشككون بالأسباب التي ادت الى انهيار برجي التجارة العالمية. ميدل ايست اونلاين القاهرة - من سعد القرش في كتاب "الحادي عشر من سبتمبر والإمبراطورية الأميركية" يشدد مفكرون معظمهم من الأميركيين على "زيف" الرواية الرسمية الأميركية عن هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001. ويقول ديفيد راي غريفين وبيتر ديل سكوت محررا الكتاب إن باحثين لا ينتمون إلى التيار السائد توصلوا إلى أدلة تفند الرواية الرسمية "بشأن المسؤول النهائي عن تلك الهجمات (التي) أصبحت بمثابة الأساس المنطقي وراء ما يقال إنها حرب عالمية على الإرهاب استهدفت حتى الآن كلا من أفغانستان والعراق وبمثابة المبرر وراء التدني المسرف في سقف الحريات الممنوحة للشعب الأميركي.. اكتشاف أن الرواية الرسمية حول أحداث 11 سبتمبر كانت رواية زائفة يصبح أمرا غاية في الأهمية". ويرى المحرران أن هناك تجاهلا لأدلة يقدمها باحثون مستقلون بحجة أنهم "أصحاب نظرية المؤامرة" ويبديان دهشة من كيفية اتفاق أكاديميين ودبلوماسيين في نظرية المؤامرة ولا يستبعدان أن تكون " الرواية الرسمية حول 11 سبتمبر هي في حد ذاتها نظرية للمؤامرة فهي تزعم أن الهجمات تم تنظيمها بالكامل على أيدي أعضاء عرب مسلمين في تنظيم القاعدة بإيعاز من (زعيم تنظيم القاعدة) أسامة بن لادن القابع في أفغانستان" حيث كانت تؤويه جماعة طالبان التي كانت تحكم أفغانستان حتى نهاية 2001. وتقع ترجمة الكتاب العربية في 256 صفحة كبيرة القطع وصدر عن "نهضة مصر" في القاهرة وشارك فيه 11 شخصا بارزا لا يمكن -حسب محرري الكتاب- أن يكونوا "بالمعنى السلبي للمصطلح" من أصحاب نظرية المؤامرة. فيقول مورغان رينولدز الأستاذ بجامعة تكساس والعضو السابق بإدارة الرئيس الأميركي جورج بوش "أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت عملية زائفة.. أكذوبة كبيرة لها علاقة بمشروع الحكومة (الأميركية) للهيمنة على العالم". وعن فكرة الهيمنة العالمية يقول أستاذ القانون ريشارد فوولك وهو رئيس (مؤسسة سلام العصر النووي) إن "إدارة بوش يحتمل أن تكون إما سمحت بحدوث هجمات الحادي عشر من سبتمبر وإما تآمرت لتنفيذها لتسهيل ذلك المشروع" مضيفا أن هناك خوفا من مناقشة حقيقة ما حدث ذلك اليوم حتى لا تكتشف أسرار يصفها بالسوداء. ويشدد أستاذ الفلسفة جون ماكمورتري على أن "زيف الرواية الرسمية.. جلي لا شك فيه" مستشهدا على استنتاجه بأن الحروب التي أعلنت عقب الهجمات انطلقت من أسباب استراتيجية فما وصف بحرب " تحرير العراق خير مثال على ما يسميه القانون الدولي.. الجريمة العظمى". ويقول المحرران إن المساهمين في الكتاب يحظون بكثير من الاحترام فعشرة منهم يحملون درجة الدكتوراه وتسعة أساتذة في جامعات عريقة وكان أحدهم ضابطا في وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) إضافة إلى بيتر فيليبس مدير مشروع (مراقب) وهو محرر كتاب "الرقابة والتعتيم في الإعلام الأميركي.. أهم 25 قصة إخبارية خضعت للرقابة". ويعد مشروع مراقب جزءا من حركة الإصلاح الإعلامي ويدار منذ بدايته عام 1976 من خلال قسم علم الاجتماع بمدرسة العلوم الاجتماعية بجامعة سونوما الأميركية ويركز على القصص الإخبارية المهمة التي يقول إن وسائل الإعلام التابعة للشركات الكبرى تتجاهلها. وتقول كارين كوياتكوفسكي الأستاذة الجامعية التي عملت ضابطة بالجيش الأميركي لمدة عشرين عاما حتى 2003 إنها كانت حاضرة يوم 11 سبتمبر/ايلول عام 2001 في وزارة الدفاع وإن "لجنة 11 سبتمبر لم يكن بين أعضائها أي شخص قادر على تقييم الأدلة من الناحية العملية" مضيفة أنها لم تر حطام الطائرة التي قيل إنها ضربت مقر وزارة الدفاع ولا الدمار الذي يتوقع أن يحدثه هجوم جوي. ويرى ستيفن جونز أستاذ الفيزياء بجامعة بريغهام أن طبيعة انهيار البرجين التوأمين والمبنى رقم 7 بمركز التجارة العالمي لا تفسرها الرواية الرسمية فالطائرات لم تسقط البنايات والتفسير "الأقرب أن تدمير تلك البنايات كان من خلال عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت باستخدام متفجرات مزروعة سلفا". ويتفق المهندس كيفين رايان مع جونز في التشكيك في التقرير الرسمي حول انهيار البنايات ويراه غير علمي مضيفا أن التوصل إلى السبب الحقيقي "مسألة ذات أهمية قصوى لأن ذلك الحادث هو الذي هيأ الشعب الأميركي نفسيا لتقبل ما يسمى بالحرب على الإرهاب". ويقول أولا توناندر الأستاذ في معهد بحوث السلام الدولي في أوسلو بالنرويج إن الأثر الأخطر للهجمات هو استغلال ما يسميه إرهاب الدولة وتطبيق "استراتيجية التوتر" على العالم بعد ترسيخ سلام أميركي يفرض على الآخرين تحت قناع الحرب العالمية على ما تعتبره واشنطن إرهابا. ويقول محررا الكتاب في المقدمة إن جهودا بدأت تتضافر للتوصل إلى تلك الحقيقة منها هذا الكتاب إضافة إلى تأسيس منظمة يرأسها جونز بمشاركة نحو 50 أكاديميا ومفكرا منهم خبراء عسكريون سابقون وأطلقوا على أنفسهم اسم (حركة الحقيقة بشأن الحادي عشر من سبتمبر). ويرى ديل سكوت وهو دبلوماسي سابق وأستاذ جامعي أن "الشعب الأميركي وقع ضحية التضليل" في حين يناقش جريفين الروايات " المتناقضة" كما وردت في الرواية الرسمية قائلا إن سلوك الجيش الأميركي يوم 11 سبتمبر "يشير إلى تورط قادتنا العسكريين في الهجمات... انهيار برجي مركز التجارة والبناية رقم 7 كان مثالا على عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت بزرع متفجرات في جميع أرجاء المبنى". == وحسبنا الله ونعم الوكيل |
|
كان على بوش أن يتابع حركة القوى التي تقترب من منافسة بلاده ليشرع في كبح جماحها ومواصلة التفرد بالقوة والنفوذ والهيمنة ، وهي من دون شك الصين وروسيا والهند وربما الاتحاد الأوروبي ، لكنه تركها تنهض وتراكم القوة ، بينما ذهب نحو معارك صاغها العقل الصهيوني من أجل مصالح دولته العبرية ، وإن غلّفها بالدفاع عن هيبة الولايات المتحدة ، مع ما تيسر من أحلام ينبني أحدها على الآخر ، تبدأ باحتلال أفغانستان وزرع قواعد في آسيا الوسطى والسيطرة على نفط بحر قزوين ، ولا تنتهي باحتلال العراق والسيطرة على الشرق الأوسط ونفطه ، وبالتالي تكريس الهيمنة الأمريكية على العالم لعقود طويلة.كانت تلك قراءة غبيّة ومخادعة في آن ، ولا تنطوي على فهم لهذه المنطقة والأمة التي تعيش فيها ، ولا لتحولاتها في العقدين الأخيرين بعد عودتها إلى ذاتها وهويتها.
بعد الفشل الذريع في العراق ، نهضت أفغانستان كمستنقع رهيب يطارد الأمريكان ، وها هو الوضع الصومالي ينفرط من جديد ، وقبله جورجيا ، وما ترتب وسيترتب على معركتها من تداعيات على صعيد ميزان القوى الدولي.والخلاصة أن بوش قد بدّد في ثماني سنوات جهود من سبقوه ، ووضع أكبر إمبراطورية في التاريخ على سكة التراجع ودفعها بكلتا يديه: بكل ما يملك من عبث ورعونة ، الأمر الذي سيفرحنا بالتأكيد ، نحن الذين دفعت أمتنا أكثر من سواها من جراء استفراد أمريكا بالشأن الدولي ، معطوفاً على انحياز مطلق للمشروع الصهيوني. |
أنا الشيء الذي أدهش منه
لماذا تتبنى القاعدة و على رأسها بن لادن هذا العمل السينمائي الضخم رغم أنهم يعرفون أنه لا يمكن و يستحيل أن يكون من انتاجهم وحدهم ربما أرادوا أن يصنعوا لهم صيتا في العالم :New24::New24: |
إقتباس:
و ربما تكون القاعدة made in USA. |
إقتباس:
ربما صنعت هناك لكنها أفلتت و أصبحت خارج مجال السيطرة مثل القمر الذي دمرته أمريكا بعد اغتيال الشهيد مغنية:New6: |
السلام عليكم ،،،
خلاصة الحديث ،،،نحن الأن أمام خيارين ... وكلاهما يؤكد ضلوع القاعدة،، فأما ان القاعدة رتبت الامر مع الأمريكان .. وهذا كلام لا يقبله عاقل ... وإما ان القاعدة فعلا خططت وسجلت .. قبل التنفيذ .. يتصور البعض ... ان القاعدة .. مجرد دميه بيد الأمريكان :New10: لكن رغم خلافنا معهم .. إلا أن الحق .. يدفعنا للإنصاف فنقول ...... الأمريكان تمرغ أنوفهم الى الآن في الوحل ... فحتى لو .,.. أمنا أن الأمريكان قد سهلوا للقاعدة ضرب البرجين بحجه الإنقضاض على بلاد المسلمين .... فما هو المتبقى .... لما لم ينسف الأمريكان ... بقايا القاعدة ... لإكمال المخطط ... يعني أكلوا الجمل وغصوا بالتمره .. سؤال لكل عاقل .. من يوقف الآن شوكه في حلق المشروع الأمريكي ..! وهل يعقل أن هذه العداوة .. أتت بعد محادثات وخطط متبادله لضرب البرجين ..! \ من المنطقي .. بل و الطبيعي لنهاية سيناريوا .. التخطيط من قبل الأمريكان ... ( اذا ما افترضنا ضلوعهم في المخطط ..) أن يقبض على ابن لادن ... ويقضى على القاعدة.... تماما .... لتسترد امريكا هيبتها .. كما يحدث في أفلام هوليود ... فهل ... المخرج غبي لدرجه .. أن يزيد من تمريغ أنف أمريكا في التراب ... بعد هذه الضربات ... (فاليوم نشاهد طلبان تعود للسيطرة .. في افغانستان ... والقاعدة .... تدرع في الأمريكان قتلا وتشريدا في العراق ...!!!) الكلام لا ينتهي .. لكن ما أود أن انبه اليه .. أن جمع من يقول بالمؤامرة .. في الحقيقه .. دافعهم الوحيد هو الحنق والقهر من قدرة القاعدة على هذا العمل ... ولا يستغرب أن تكون الإستخبارات الامريكية وراء هذا الأمر لحفظ بعض ماء وجهها ...! فهل يعقل أن دولة ... تحفر قبرها بيدها .. خصوصا وبعد ان نجحت في حربها الكبرى وتسيدت العالم ..! لا يمكن لعقل مهما بلغ به الجهل أن يصدق أن أمريكا علمت ولو بالقليل عما حدث ... قد يكون لبعض التحذيرات مصداقيه .. لكن مع القدر يعمى البصر ... وهذا ثابت .. / فسبحان الله .. قبل فتره من الاحداث ضرب ايضا برج في أمريكا ... وقد اتهم المسلمون .. وأتضح ان الفاعل امريكي ... طبعا لم يخرج احدليقول بنظرية المؤامرة ... فالفاعل ليس مسلم ..! والامر طبيعي ... لا صوت جرس .... ولا جثث .. ولا حمض نووي ..! أذا كيف امكن لشخص ( وصف بالمتعاطي أو المختل لا اذكر ..) أن يضربهم .. في حين يعجز أحد عشر شخصا ... مع منظمه بحجم القاعدة .تدعم ماليا ومعنويا ...! الحقيقه التي لا يمكن ...ان يحجبها ا أحد . أن القاعدة ... أستطاعت أن تلقن الأمريكان درسا .. في عقر دارهم .. الصحيح أن رؤية البرجين .. وهما يخران .. اشعرني بعزة ..وفخر .. ووالله لولا أن القاعدة بغت علينا هنا ... وكفرت علمائنا ... لكان لي موقف آخر منهم ..! فاللهم سلطهم على الأمريكان ,اكفنا شرهم بما شئت .. |
إقتباس:
من هو عماد مغنية :rolleyes:؟ |
إقتباس:
قرائة عميقة متأنية أخي doktor وللأسف اننا كيانات تكتفي بردود الفعل ولا تصنعه ... فكم حيكت وتكاك لنا من مؤامرات محبوكة نكون نحن دومآ ضحاياها ونتعامل معها بشكل ارعن يزيد الطين بلة ويسهل على العدو تنفيذ خططه.. مهما قيل او سيقال فلن تجد سوى أن السيناريو الذي يدل على أن العملية كانت مرتبة سلفآ بحيث تتم بعقولهم وتدبيرهم وبأيدي غيرهم ... وهم يكملون ما لزم ...وهذا ما ستثبته الأيام .... لقد مهدوا الأرضية المناسبة لتدخلهم وأعدوا مسرحها سلفآ وكان عليهم إيجاد المدخل العنيف لتدخلهم بالسيطرة على دولتين وإحتلالهما مقابل بنايتين ... فبدأوا من عهد بوش الأب بتوريط صدام وبأحداث الكويت وما لحق به من احداث اتمها الابن بوش ولم يخرج عن ذلك المخطط الخبيث وبقية الأحداث في أفغانستان وإستحداث المناخ ا المناسب بإفتعال الخلاف ومن ثم المواجهة ...كل تلك الأحداث التي تلت وتسلسلها تؤيد ذلك ... ونأتي نحن هنا ندعي المبادرة والفضل ونعلن أن ماتم كان خير وهو شر اكيد على الإسلام والمسلمين ستعاني منه الأمة ردحآ من الزمن فقد أخذت على حين غرة وفقدت فيه الكثير الذي يصعب تعويضه . هؤلاء جلبوا العدو الغاشم الى عقر دار المسلمين وكانوا أيضآ الى صفه في إرهاب قومهم وتترسهم بهم بعد فرارهم من وجه العدو ....تسمع جعجعة ولا ترى طحنآ .. انظر كيف ينشطون في هذه الفترة بالذات ... ليست افعال بل الأصوات كل مرة يقدمون للعدو هدية في الوقت المناسب تفيده وتقويه عند قومه وامام ناخبيه |
إقتباس:
:New2: :New2::New2: أنا عاوزك انت اللي تؤول ... |
ا
إقتباس:
إقتباس:
. إقتباس:
الحرب على الارهاب .....أين ستجد أمريكا حجة أفضل لسحق الشعوب و التضييق على المسلمين لن تجد أكثر فاعلية من القاعدة كرت أحمر تخرجه للجم العالمين..... اذا انتهت القاعدة ...انتهت الحرب على الارهاب و خسرت أمريكا الأهداف التي سطرتها ألا و هي تركيع العالم الاسلامي و السيطرة على منابع النفط:New2: إقتباس:
إقتباس:
\ إقتباس:
هيبة أمريكا تستردها بأضعاف ما فقدت تستردها بالحصول على دولتين أو أكثر بدل برجين :New1: إقتباس:
نقول أن أمريكا لم تحسب الأمور بشكل جيد فانقلب السحر على الساحر إقتباس:
إقتباس:
و هل تصدقين أن شخص يستطيع فعل هذا.... إقتباس:
إقتباس:
و يسلطهم على الكفار و الخونة و العملاء :New2: فاللهم سلطهم على الأمريكان ,اكفنا شرهم بما شئت |
إقتباس:
فتلك هي الحقيقة التي يتعامى عنها الكثيرون اليوم |
أخت فادية،،،
\ ((((خلاصة الحديث ،،،نحن الأن أمام خيارين ... وكلاهما يؤكد ضلوع القاعدة،، فأما ان القاعدة رتبت الامر مع الأمريكان .. وهذا كلام لا يقبله عاقل ... وإما ان القاعدة فعلا خططت وسجلت .. قب: التنفيذ ..))))) يأختي لمداخلتي كانت مغزى :New6:،ولكنكِ لا تنظرين للأمر من الزاوية التي أنظر بها،،او التي نظرت بها،،، أما عن أفغانستان بمجرد ان جاءتهم الأوامر ممن وضعوهم على عرش البلاد نفذوا الأوامر بكل طاعة حسنة وفتحوا المطارات لدخول الامريكان واعطتهم الأرض ليضربوا المسلمين منها ضربة سبتمبر جاءت لتبين الخبيث من الطيب وتفضح النفاق وأهله.... \ / مداخلتي هذة فقط لتوضيح فقط ،، ولي عودة بإذن الله لتكملة الحوار |
إقتباس:
و رغم أنك قلت أنك تختلفين مع القاعدة الا أن الجملة التالية إقتباس:
أرجوا أن تكوني واضحة و تقولي موقفك من القاعدة بكل صراحة:New6: |
تريدين الصراحة فادية،،،
مداخلتي لاولي كانت محايدة ذات مغزى ولن تفهميها،،، وعدم أتفاقي مع القاعدة ؟؟؟ قلت ووالله لولا أن القاعدة بغت علينا هنا ... وكفرت علمائنا ... لكان لي موقف آخر منهم ..! \ تريدي الصراحة ،،،، بالنسبة لي فقد كنت ومازلت وسأظل مؤمنة بأن أسامة بن لادن بريء مما حلَّ ببرجي التجارة براءة الذئب من دم ابن يعقوب إنما هي الحرب والحرب خدعة فلما قد وجد الصليبيين أشاروا بأصابع الأتهام عليه وجهزوا الأدلة وجهزوا كل شيء قال لن أنكر وأنا محاربٌ محاربٌ لا محالة فلأتبنى الهجمات كي لا أرمى بالجبن بإنكاري فلن يصدقني الناس والدنيا كلها مؤمنة أني فاعلها هذه وجهة نظري الذي آمنت بها بعد قراءة مقتطفات من كتاب الخديعة الكبرى ومشاهدتي للفيلم الوثائقي الذي قام به مجموعة من الشباب الأمريكيان المنصفين (الحقيقة المزيفة) حين اتهموا دولتهم بتنفيذ العملية وأثبتوا براءة بن لادن منها بالمنطق والتحليل والصور والشهود لكل من سيهاجمني أدعوه لمشاهدة الفيلم أولاً ثم فليقم بما أراد اسم الفيلم بالإنجليزية (Loose change) وهذا رابط للفيلم بالكامل على اليوتيوب http://www.youtube.com/watch?v=1Yx9NRX37SM ولمن أراد مشاهدته مترجماً عليه تحميله أولاً من اليوتيوب ثم فليبحث عن الترجمة ليقوم بلصقها على الفيلم بعد تحويل صيغته \ قبل مشاهدته الفلم كنت أظن أن بن لادن هو الذي فعلها،، لا أعرف سيدتي إذا كنتي شاهدتي الفلم أم لا،، وذا لم تشاهدية فأنا أعذرك،، لا تجادلينيي اعتبرينني مخطئة..اعتبرينني مستسلمٌة منذ الآن! حتى تشاهدي الفيلم ( من أوله لآخره ) والرابط موجود أعلاه ثم احكمي بما ترية ،، هذه رسالة لكِ أوجهها وللجميع أبثها من خلال حواري معك |
إقتباس:
((فأما ان القاعدة رتبت الامر مع الأمريكان .. وهذا كلام لا يقبله عاقل ... وإما ان القاعدة فعلا خططت وسجلت .. قبل)) نعم سيدتي،،مجر أقوال ،،،أراء ،،أفكار ،،نتائج،، لادليل ملموس عليها،، تعرفين ما معنى ان تضرب وزارة دفاع اقوى قوة مادية على الارض ؟ واين ؟ في العمق قال طيارين متدربين شهرين وعلى طائرة شبه شراعية ولا بمحرك ونص سبعين حصان هل تعلمون انه من مدة طويلة تحوم 4 طائرات مقاتلة على مدار الساعة فوق البنتاغون لحمايته وفي عين الساعة تم ابعادهن وتعطيل الرادار وباوامر عليا بحجة التدريب او برنامج استعداد وهمي ومن النتائج عرفنا الاسباب؟؟؟؟؟؟ \ يا سيدتي لو كان طائرة واحدة لقلنا معقول لكن أربع طائرات في ساعة واحدة في وقت الحادث لا يمكن أبداً فكيف توفر لهم جميعاً ساعة الإقلاع وتوفر لهم جميعاً الإختطاف وتوفر لهم جميعاً التخفي وتوفر لهم جميعاً الإرتطام وتوفر لهم جميعاً اختراق اقوى استخبارات في العالم وتوفر لهم جميعاً التدريب في أمريكا على شاشات سينما مشابهة لقيادة الطائرة وتوفر لهم جميعاً.......... وتوفر لهم جميعاً.............. وقد تأخر الوقت بين البرجين مدة طويلة بإمكانهم تفجير الطائرة الثانية قبل الإرتطام بالبرج التوأم أين صواريخهم التي تعمل مباشرة بدون توجيه للدفاع عن البنتاجون؟؟؟؟؟؟ صراحة أمر محيّر نعم لم يعترف ابن لادن بذلك بل بارك العمليات وهذا دليل على أنه صدم من هول الخبر واعلمي يا رعاك الله أنني لم أبرّء بن لادن وبأنه أصغر من أن يقوم بأحداث سبتمبر بل لو أراد أن يقوم بتلك الأحداث (بعد مشيئة الله) استطاع ! أنا أعتقد اعتقاداً جازماً بأنه ظُلِمَ بمسألة سبتمبر بعكس ما نعتقد ،،، \ هناك أمور تبين كذب الإدارة الأمريكية : وجدوا في حطام الأبراج جوازات سفر ( سعودية ) بينما الصندوق الأسود يزعمون أنه ( ذاب ) بفعل الحرارة الشديدة !!!( فص ملح وذاب ) تصوير الطائرة الأولى من أربع زوايا !! حركة بيع الأسهم بصورة ملفتة قبل الضربة ! غياب اليهود عن دخول الأبراج ذلك اليوم !!! والله يافادية تعبت الباقي فيما بعد ،، |
إقتباس:
نشكرك على التصحيح ... و نهديه للغريب غريب. |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.