![]() |
إعرف عدوك
إعرف عدوك لم تشهد البشرية حضارة مثل حضارة الإسلام .. ولا قوما آمنوا بدين كما آمن العرب بدينهم .. هكذا وقف التاريخ متأملا هذا المد الفكرى يطوى الأرض شرقها وغربها إنطلاقا من قاعدة الإسلام الأولى ، جزيرة العرب .. كان واضحا هذا الإصرار وهذه الروح وهذه العزيمة التى تأصلت فى قلوب هؤلاء فباتوا قوما لا يعرفون الخضوع أو الهزيمة .. عندها تغير التكتيك القتالىّ من الخارج إلى الداخل .. كسر الصف وإثارة الفتن وزعزعة إستقرار الكتلة الواحدة .. وكان المنافقين بالمدينة أول نواة تعمل بهذا الفكر الخطير .. وقد حققت نجاح شبه نسبى حين انسحبت صباح "أحد" قوة قوامها 300 منافق لتخلى ساحة المعركة إلا من 700 كادوا يحققون نصرا غاليا .. وفى حين فشلت 7 حملات صليبية على ديار المسلمين أوشكت حركات كثيرة داخلية أن تحقق نجاحها فى قلب الخلافة المسلمة .. لقد محا الإسلام حضارة الفرس العريقة من التاريخ فاصبحت اثرا بعد عين ، وإننا قد نفهم غيرة وحقد هؤلاء أكثر من غيرهم .. فهؤلاء أبناء حضارة وتاريخ .. فى حين آخرين كانوا أمواتا يحيون فى ظلمة وجهالة فأحياهم الإسلام وكانوا به لا بغيره حضارة سطرها التاريخ بين صفحاته بمداد من نور .. فإذا دول آسيا المتنازعة حضارة خوارزمية وأخرى للسلاجقة المجاهدين .. ونرى قبائل صنهاجة الضعيفة بغير الإسلام ، حضارة للمرابطين لها ثلث افريقيا وكابوس اوربا الاسود ، ورأينا للترك العثمانيين خلافة عريقة أقضت مضاجع اوربا طويلا .. لست أخشى على الإسلام وأهله من الصهيونية قدر ما أخشى عليه من خطر أكبر يحيا بينهم .. وجوه لها ذات الملامح ولسان يتحدث العربية بطلاقة وابتسامة ماكرة خبيثة تحتها أمنية لا تهدأ بزوال هذه الحضارة وهذا الدين .. هم بيننا وفى إعلامنا وعلى صفحات منتدياتنا .. {هم العدو فاحذرهم} بلاغة ربانية ، فالعدو لم تأتى نكرة بل معرفة أى أنهم كل الخطر وليس من عدو سواهم .. "فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول" وتعرفهم من عقيدة مشوهة يختلط فيها الشرق بالغرب والإنجيل بالقرآن .. عقيدة مهزوزة يفضحها جهل مطبق بأحكام الإسلام وعباداته وشرائعه .. وصفهم الله بمرض قلوبهم، ووصفَهم بالإفساد في الأرض، وبالاستهزاءِ بدينه وبعباده، وبغاية الجبن وبعدم الفقه في الدين وبعدم العلم، وبأنهم مضرةٌ على المؤمنين ولا يحصل لهم بنصيحتهم إلا الشر، و الإسراعُ بينهم بالشر وإلقاء الفتنة، وأنهم يحزنون بما يحصل للمؤمنين من الخير والنصر، ويفرحون بما يحصل لهم من المحنة والابتلاء، وأنهم يتربصون بالمسلمين الدوائر .. إعرف عدوك .. فأعداؤنا : تفرق شملهم إلا علينا / فكنّا كالفريسة للذئاب ونحن مفتونون يأكلنا الليل والنهار فى أجواء من فوضى أشاعها منافقون هم أشد خطرا على الإسلام من منافقى المدينة .. ألا قد بلغت ، اللهم فاشهد |
أخي الحبشي ..
نعم .. يجب أن نعرف أعدائنا , و يجب أيضا أن نوقفهم عن حدهم من كل كلمة تسيء لديننا الحنيف و تسيء لوطننا الغالي , و هذا واجب على كل مسلم و كل من يحب و طنه . إقتباس:
لم أجد أي عدو هنا قد يؤثر بكلمته على الإسلام أو على ما أراد فنحن متمسكين بديننا مهما كانت الصعاب عكس البعض , و إن كان لك عدو بيننا فلتخبرنا لعله حقا عدو لنا ... إقتباس:
بكل تأكيد .. إن الأعداء كالسُم يقتل كل ما يريد و إن كان أضخم و أشرس الناس , لأن الأعداء يعتمدون على الخداع و أساليب أكثر منها بكثير . وحسب كلامك ربما أنت تريد أن توقض فتنة أخرى ؟ , ليكن في علمك خمدت نار الحرب الماضية و توقف إطلاق النار , و بالأسف عان الكثير منها بسبب تلك القنابل النووية ... أرجوا أن لا تقصد أن توقض الحرب من جديد .. و شكرا لك على الموضوع . |
إقتباس:
طبعا .. المقدمة جيدة و هي سرد تاريخي فيه زلة واحدة .. الإسلام لم يهدم أي حضارة و لا بنيان لا في فارس و لا في غيرها .. ثم جاءت توطئة لما أراد صاحب الموضوع قوله و إشهاد الناس عليه .. بدأ بالقرآن / طبعا / من أجل إضافة هالة ربانية على كلامه فيما يشبه / لا ينطق عن الهوى / .. ثم ختم موضوعه الجميل بما أراده .. هناك قوم متخلفون ، كفرة ، فجرة ، جبناء ، جهلة بالعبادات و بالشرع ، خلطوا الإسلام بالإنجيل و التوراة / كما يفعل زهير و الماسك أحيانا / و يجيدون اللغة العربية كثر منا / كعثمان و رضا و غيرهما / ، يبتسمون / على المسنجر و في ردودهم / و هم رؤوس النفاق في المنتديات / كالخيمة / و ختم الكاتب بما يشبه موقف النبي في حجة الوداع .. / ألا إني قد بلغت ، اللهم فاشهد / .. تعليقي الخاص على المقال الراقي هو .. بداية معرفة العدو / المفترض / تبدأ بمعرفة النفس أولا .. فحين يكون العقل عاجزا عن معرفة امتدادات الجسد و نهايات الفكر الخاص به .. و حين يعمي الله البصيرة .. فيرى البشر في نفسه إلها مستنسخا عن الخالق .. حينها .. يجب أن ننتبه أن المشكلة ليست في الآخر .. بل في الداخل .. و جل من قال .. * لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم * إن تعليق أسباب الإنحطاط على مشاجب الآخرين هو ... كذب و خداع للنفس و هروب من الحقيقة . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ملاحظة .. إذا كان لكم تعليق على رأيي فليكن في صلب ردي و لا داعي للسب و الشتم و تحوير النقاش .. |
الحمد لله لاخطر على الاسلام في المغرب العربي لانه البربر من شدة ايمانهم ظل متمسكين بااسلام كما وصلهم ولم ينقسمو الى طوائف وملل كما يحصل في المشرق فلا شيعة ولا بهائين ولاملحيدين ولم يفتو بارضاع كبير ولم يجلسو علمائنا مع حاخامات فاطمن يااخى على الاسلام من جانب البربر
شكرا لك وبارك الله لك الغيرة على الاسلام وفقك الله وسدد خطاك |
إقتباس:
سبحان الله كلمات الصدق و الحق تجد طريقها الى العقل و القلب و هى تنزل على اهل الباطل نارا محرقة و على أهل الحق بردا و سلاما قلت كلاما أخى الحبيب نزل على الفئة الباغية نارا محرقة فرأيتهم هم من يتفاخرون بتمسكهك باسلامهم رغم أننا لم نرى لهم رصيدا فى الواقع من اعمال يتفاخرون بها و يحرمون على غيرهم التفاخر !!! سلمت يداك أرمى ايها الرامى فداك كل حروفى و كما قال المولى عز وجل : (يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم قد نبأنا الله من أخباركم وسيرى الله عملكم ورسوله ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون ) سورة التوبة الآية 94 |
إقتباس:
"وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين" إقتباس:
هل كنت أنا بحاجة لكل هذه المقدمة عن الإسلام وعن خطر محدق به .. لتأتى أنت وتقول لى أن موضوعى موجه لعدو أو غيره .. ثم لأجيبك .. نعم عدوى وعدوك وعدو هذه الأمة حدثنا عنهم ربنا عز وجل : {هم العدو فاحذرهم} إقتباس:
مرة أخرى تتهم حسن نيتى .. لكنى سأكرر كلامى لك مرة ثالثة .. أخى البلبل .. لا توجد فتنة ولم تكن يوما إلا فى خيالات كل عقل مريض .. وانزل إلى الشارع عندك واسأل أول مار فسيجيبك بما لا تحب .. هذه الصفحة بقدر ما هى وببساطة كل حرف فيها .. |
إقتباس:
إقتباس:
وبأن إمبراطورية الروم "بيزنطة" قد غرقت فى البحر وبأنها أطلانطس الغارقة .. إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
لم أعلق على ردك سوى كى لا يقال أنى تجاهلته رغم أنى لا أعرف حتى هذه اللحظة علاقة كل ما قلته أنت بموضوعى هذا .. لماذا أقحمت هؤلاء الطيبين فى موضوع عن المنافقين .. وهل سوء الظن من خلق الإسلام ؟ :) |
إقتباس:
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه على حسب مافهمت فانت من الفئة الغير باغية التى باعت الشرف والعرض ووقعت اتفاقية كامب ديفيد وخانو العرب في حرب67و73 في مرة من المرات رائيت في منامى رسول الله واشتكيت له من االيهود لو القاه مرة ثانية في المنام ساشتك له اليهود وجيران اليهود في ذاك المنام سبحان الله وجدت رجلا صالحا فاوصانى وقال= استمد قوتك من الاشياء التى تحيط بك فنضرت الى الارض فوجدت علبة طماطم اكلها الصداء فقلت له ساخرا كيف استمد قوتى من هاته فقال بقائها صامدة قوة لم افهم معنى الحلم ولاريد تفسيرا له من الان وصاعد عندم يذكر اسمى قول زهير الجزائري شايلاه مسلمين ومكتفين |
إقتباس:
ويسقط الخونة المرتزقة . |
إقتباس:
سامحك الله يا زهير .. إنسقت وراء من سبقوك ولم تفهم كلامى .. قل لى بربك أين ذكرت البربر وأين أسأت لهم .. أوليس طارق بن زياد أمازيغيا بربريا ؟ وارجع لتقرأ الموضوع لتجد "صنهاجة" وما أدراك ما صنهاجة .. هم الذين قال فيهم الشعراء : لما حووا إحراز كل فضيلة ** غلب الحياءُ عليهمُ فتلثموا وهل أنجب العرب يوسفا "كيوسف بن تاشفين" يا زهير .. عد للموضوع واقرأه جيدا ولكن هذه المرة بنية حسنة |
إقتباس:
دوما يا أخى المريب يوشك أن يصرخ ويقول خذونى .. وهل فيما قلت ما يسىء لهم .. وكيف يأخذون الموضوع إساءة شخصية لهم وما كنت أكتب إلا عن المنافقين .. وقد افتى أحد هؤلاء من لا يفهمون العربية بأن "آخرين" وقد لونها بالأحمر .. تعنى فئة بعينها :New2: سوء الظن فضحهم رغم أنى لا زلت أؤكد أن موضوعى عن المنافقين .. فلماذا هذه الإستماتة فى الردود وكأن الموضوع يمت لهم بصلة .. أم أن براقش قد دلت على أهلها :) |
إقتباس:
أخي محمد طال غيابك .. :New10: من المعروف أن الاسلام أخرج أمة عظيمة في التاريخ .. أمة نفضت تراب الأرض لتصل الى السماء .. أمة كان سمتها التنافر والشتات لا تلتقي إلا في الحروب فأصبحت خير أمة بما لها من صفات الصلابة والتماسك .. العرب كانوا يتسمون بنرجسية بالغة في الحق والباطل .. واعتزازهم ذلك كان للذات ولم يكن موجهاً لقيم .. بل أن حتى بعض الصفات التي كانوا يتصفون بها كالكرم والوفاء بالعهد كانت للمفاخرة ليجري بذكرها الركبان ولم تنطلق من إيمان بهذه الصفات ، فكما كانوا ينحرون الذبائح للضيوف إلا أنهم لا يطعمون المسكين والمحروم .. لذلك عندما أتى القرآن ربى العرب في العهد المكي بتجريدهم من الاعتزاز بكل ما يعتزون به من أهواء ذاتية .. ورباهم على الاعتزاز "بالحق" المجرد عن الأشخاص .. وامتحنهم الله وهم في مكة -قبل الهجرة- من خلال تحمل الأذى في سبيل دعوة الاسلام "الحديثة" وكان الأمر لهم بعدم رد العدوان ودون الأخذ بالثأر من المعتدي .. بالرغم من أنهم حديثي عهد ومازالت رواسب الثأر في أنفسهم .. وكان من الممكن أن يقودهم الرسول صلى الله عليه وسلم للثأر من أجل الاسلام .. ولكن قد يكون ذلك استمراراً لصفاتهم السابقة فيثأرون لذاتهم لا من أجل الدين ولا للدعوة . وتلاحظ أن الكثير من السور المكية تدعوهم للصبر وتحمل الأذى حتى تنزع من داخلهم الأخذ بالثأر من أجل النفس ففي سورة المزمل يقول الله تعالى " وأصبر على ما يقولون واهجرهم هجراً جميلاً .". وكذلك قوله "قم الليل إلا قليلاً .. نصفه أو انقص منه قليلاً أو زد عليه .. ورتل القرآن ترتيلا .. إنا سنلقي عليك قولاً ثقيلاً " والكثير من الآيات التي تدعوهم لقيام الليل للتجرد لله . وبعد أن تجردت نفوسهم الصابرة ونزعت عنها صفات الجاهلية أذن الله لهم بالهجرة لتقوم دولة الاسلام في المدينة تنطلق منها أعظم حضارة فكرية وثقافية . وعندما ترك المسلمون هذه القيم ورجعوا لجاهليتهم الأولى التي تثأر للنفس تمزقت الأمة وتشتت كيانها . |
إقتباس:
مساء النور يمامة الخيام .. إشتقنا لك :) لم يتنزل الوحى على نبى عربىّ مصادفة ولم يكن سوى أن تنجح هذه الدعوة بسوى هؤلاء تحديدا .. ومحال أن تكون صفات العرب حتى وإن كانوا فى جاهلية صفات بقصد التفاخر والرياء فلم نسمع فى تاريخ الغرب عن حاتم الطائى ولم يكن الكرم بشكل عام فى أمة العرب سوى طبيعة فطرية فى خلق هؤلاء .. هذه القبائل المتناثرة المتناحرة اجتمعت كلها فى قلب رجل واحد كى تصون أعراض نساءهم من كسرى الفرس .. قبائل متفرقة وامبراطورية عظمى تملك أكاديمية عسكرية متفوقة .. وكانت ذى قار وكان انتصار لا ينساه التاريخ .. وانظرى لأبى جهل عدو الله ورأس الكفر ينهر المشركين حين ارادوا تسور سور النبىّ حتى وإن أرادوا قتله ففى البيت نساء .. وهذا عنترة العبسى يقول : وأغض طرفى إن بدت لى جارتى / حتى يوارى جارتى مأواها ويدفع السموأل ثمن ابنه فداء للوفاء .. لقد صبر النبى على الأذى لأنه يفهم جيدا عواقب المواجهة فى منظومة فقه للواقع .. قوة مستضعفة أمام قوة جبارة .. قوة فى طور النمو لم يكتمل نصاب قوتها بعد .. وحين اكتمل النصاب فى 300 لم يعرف التاريخ لهم ندا .. تحول موقف المسلمين من الدفاع إلى الهجوم وكانت بدر وكان مد فكرى وعسكرى يجتاح كل العروش الظالمة .. لقد ثأر المسلمين لكل أذى نالهم ، فى بدر .. ولو أنا نصارى لإتبعنا قول المسيح ولتحملنا الأذى على الخدين لكنها دعوة تسترد الحق ولو كان فى فم أسد جائع .. وحين قتل أحد عمال الروم رسول النبى فى مؤتة وجه النبى إليه جيشا كاملا ، للثأر .. ولرد إعتبار مسلم واحد فقط .. ولكنه فى مكة ، يقول لهم اذهبوا فأنتم الطلقاء .. تسامح يغلفه قوة وعفو المقتدر لا عفو الضعيف .. هؤلاء أجدادى وأجدادك حملوا شعلة الإسلام وتعاقبها من بعدهم آخرون حتى وإن جهلوا اللسان العربى لكنهم يفهمون الإسلام .. من ذا الذي رفع السيوف ليرفع أسمك فوق هامات النجوم منارا كنا جبالا في الجبال وربما سرنا علـى مـوج البحـار بحـارا بمعابد الإفرنج كان آذاننـا قبل الكتائب يفتـح الأمصارا لم تنس أفريقيا ولا صحراؤهـا سجداتنا والأرض تقذف نـارا وكأن ظل السيف ظـل حديقـة خضراء تنبت حولنا الأزهـارا لـم نخـش طاغوتـا يحاربنا ولو نصب المنايا حولنا أسوارا ندعو جهارا لا إله سوى الـذي صنع الوجود وقـدر الأقـدارا ورؤسنا يـارب فـوق اكفنـا نرجوا ثوابك مغنمـا وجـوارا كنا نري الأصنام مـن ذهـب فنهدمهـا ونهـدم فوقهاالكفـارا لو كان غير المسلمين لحازهـا كنزا وصاغ الحلي والدينـارا ضعت هنا معك يا يمامة الخير .. ما دخل الثأر وجاهلية العرب بصفحتى هذه :New10: |
إقتباس:
إعتراف خطى ومعه شهود وأبصم لك بالعشرة على كلامى .. إلا إن كنت تظن أن هؤلاء : بوفريرا / إسم المستخدم وجوه بريئة لأعضاء جدد :New2::New2::New2: أما إتهامك لى ولأستاذى محى الدين بالتفاهة فلن يرفعك إلينا ولن يهبط بنا إليك .. ثم من قال أنى أمدحك أصلا فكل أمة فيها الصالح والطالح .. بعض رجال الغرب لا يصلحون شسع نعل لرجل مثل يوسف بن تاشفين .. قلت لك ليس هذا موضوع للنقاش فلماذا تصر على إحراج نفسك .. اهدأ قليلا :) |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.