الإمام المهدى وميوله الجنسية !.
:New2:
الإمام المهدى وميوله الجنسية !. عادة ما يحضر الإمام المهدى الزيارات الشعبانية ، حسب مضروف وارد (المرجعية خط : قم - نجف) ، حيث ذكر أنحضور الإماميقتصر غالبا على الزيارات المختلطة فقط ، آى حين يغرق شبق الجنس فى عمق الاستمتاع وترتفع حالة اللمس ونسبة التفخيذ .. . لاشك أنالإمام له طريقته الخاصه فى الجنس والمتعة وألاناث ، وهو ربما يتفق الى حد كبير مع القائد الالمانى الزعيم هتلر فى حِسن اختيار ألاناث .. مواصفات انثى الزعيم هتلر : " أنثى باسقة القوام ، تتجاوز قامتها (1.76 متراً) ، وذات مظهر أنيق ، أمرأة فاتنة ببشرة بيضاء ، شعر أشقر وعيون زرقاء ، شفاه مكتظة ، وأثداء كبيرة ، كأوزبل ألالمانية ألكروية ". لكن رغم اتفاق الإمام مع الزعيم على جنس الاختيا ر ، آلآ ان الإمام يفتقر للحصول على انثى بمواصفات الزعيم ، لكون الفارسيات لهن خواصهن البدنية والجسدية ، آضافة الى فارق الارداف ، غير ان الإمام محظوظ ببعض الشئء لكون (الفارسيات مبرمجات جنسيا) وفقا لفتاوى الولى الفقيه . ..ونتيجة لولع الإمام بمواصفات معشوقة الزعيم فقد بات الامام يحتقر الفرس لفقرهم لأوزبلات ألمانيا ، وقد لعن حظه العاثر بسبب تعلقه بالجنس الفارسى البدين آلآرداف والمبرمج ، حسب رواية (المرجعية) مؤخرا ، ووفقا لشهادة آلآمام نفسه .. ! . فى الاونة الاخيرة طرء طارئ الحوزة حيث ذهبت (المرجعية) الى آكثر من خبر ، و آثيرت اخبار تمس سمعة الإمام بالدرجة آلآولى ، وتسئ لا اتباعه . حيث آصرت (المرجعية) ان آلآمام له (ميول جنسية مزدوجة للذكور والإناث معا) وعلى مختلف الاعمار ، والأسباب الكامنة وراء هذا الميول المزدوج لا تزال لغزا . وهذا ما يجعل الإمام أكثر عرضة للانزالاق عن مسئلة انقاذ الشيعة " الخروج المرتقب جدا " . وربما مسئلة تعلقه بالذكور والأناث هى التى قادته للاصابة بالايدز آلآمريكى ، اذا لم يكن من حوامل () الامريكى . واضاف ممثل المرجعية الطارئ آيضا ، ان الإمام تم ضبطه متلبسا بجرائم جنسية آخرى ومنها انه يمارس الجنس آلآلكترونى من خلال عمليات بحث على (الإنترنت) والاتصال ببنين وبنات غير بالغى سن الرشد .. وعلاوة على هذا ؛ فآن الميول الجنسية للامام قد أماطت اللثام مرة أخرى عن الوجه الحقيقي الخفى ، وتعد دليل قاطع على شغف الإمام بممارسة متعة الجنس المزدوج والجنس آلآلكترونى بعيدا عن عيون المراجع العظام ، ممثل (المرجعية) اضاف قائلا .. !. وخوفا من وقوع سخط ونقمة بين الشيعة آنفسهم من جانب ، وربما انتحار الامام المهدى بسبب الفضيحة من جانب آخر ، آضطر المراجع العظامالى تشكيل فريق من الهاكرز (قراصنة عنكبوتيون) . بينما شرع نجاد وخامئنى في إجراء تحقيق خاص للتمحيص فى ميول الإمام للجنس المزدوج ، وسبب نفور الإمام من آلآرداف الفارسية .. وقد اصبحت آساليب خروج الإمام المهدي وطرق استقبال وصوله ، متقاربة جدا ، ومقترنة بميوله الجنسية . وهو قد يضطر (المراجع العظام) للبحث عن (أوزبل ألمانية) لاخراجه بآسرع وقت ممكن . !.!. |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.