|
في ..إنتظارك ِ.. علقت قصائدي ..على مقصلة البكاء.. وهممت أبحث ..في كراريس العمر العتيقة .. عن أي معنى ..للوفاء.. جردت.. سنيّ العمر .. من بديهيات ..حضر وغاب ْ.. ومن أمعن في الغواية ..و تاب ْ.. وعددت ..مراكب الوجد الغريقة .. وما صنع.. بها القرار .. في ثورة الإعصار.. أكان سيجديها الفرار ؟ وعدت ..إليك في كنف الذكرى.. أبحث عن رسم وجهك .. أعلقه على جدار الروح..إن كان للروح جدار.. *___________________________* 10-3 |
إقتباس:
راقني ما همست به هنا أخي النبيل الإنتظار ساعاته طويلة مرارتها من العلقم و تأتي الذكرى لتخفف من لهبه هنيئا لنا بهذه الكلمات البديعة استمر أخي النبيل متابعون |
كان لي.. إذا مارفعتُ.. راسي للسماء.. غابة نجوم ..تحيط بهالة قمر .. كان لي..إذا ما حاصرتني.. المسافة.. بالعناء.. الف تذكرة إليك ..وتذكرة سفر .. كنت ُ ..إذا ما أضاعت الموانىء مراكبي.. ومزق بأشرعتي عصف الأنواء.. مجاهل عينيك ..زرقة بحر.. كنت ُ ..وانا أهرب من صقيع شتائي.. في حضن كلماتك ِ..مواقد جمر.. ياسيدة الفراديس الخرافية التفاصيل.. لازلت أبحث بعدك ِ ..عن حب بديل.. عن معنى عمر قتيل.. عن كنه ِ ..الجمال في كل جميل.. أنا ..لاأشكو إليك ِ .. وأنت ِ.. من يعلم أني لستُ بالضعيف.. ولكني ما تعودت ُ ..اخفاء شيء عنك ِ.. ألم أخبرك ِ.. من قبل عن ..كل تفاصيل يومي المريرة..؟ الكبيرة ..والصغيرة.. ولكني الآن .. أهفو إليك ِ.. فهذا العالم الموحش ..بعدك ِ.. لازال ..غريبا ً عني..ويالهُ من عالم ٍ مخيف.. لكني حين أكتب لك ِ.. أزيح الستار ..عن هواجسي.. أتلمس جرحا ً..عسى أن تنسى شفاره.. أعماقهُ.. أوجاع ..نزيف.. وأهز..لروحي.. جذعا ً خاويا ً..فلربُّ تشتاق همسا ً.. إرتعاشة الأوراق.. لخفق الحفيف..! .................. *_____________________________________* 11-3 |
إقتباس:
الأخت الكريمة هند مرورك العاطر..وكلماتك الراقية .. مبعث مسرة غامرة..لي وألق.. شكرا ..لك.. محبتي |
النبيل لا يأتي إلا بكل نبيل بوح و كلمات جميلة و راقية تحياتي و احترامي سيدي
|
إقتباس:
وليس هناك أجمل وأنبل مما أفاض به يراعك من صدق حس .. مرورك العاطر..منحني المسرّة شكرا ً محبتي |
سأترك ..لخيالي العنان.. وسأنفصل عن المكان..وحركة الزمان.. وأفترض لك ِ . من السعادة صورا ً .. في الأمس ..كنت معه في حفلة راقصة .. ونال منك ِ التعب..كثيرا ً.. في الليلة التي سبقت الأمس.. كنت ِ ..في سهرة مخملية .. أوقد لك ِ ..بها الشموع التي تضوع ضوءا ً وعطرا ً.. تلك الشموع ..المائلة للحمرة .. وغفوت في نهاية اللحن الجميل على كتفيه.. وربما ..إحتضنت في لحظة حب ٍ راحتيه.. وأمعنت .. طويلا ً .. وأبحرت ..بعيدا ً .. في البحر الساكن ..في زرقة عينيه.. ونسيت ِ.. ذاك الذي ..لازال يشرب من ماء الوطن.. ذاك الذي لم تزر جفنيه ..غمامة الوسن.. ذاك الذي يقرأ كل يوم ٍ في فنجانه الطالع.. يبحث في طلاسمه عنك ِ..وعن سر الغياب.. وهل هذا التشابك هنا ..أو ذاك هناك يحمل معنى لجواب.. ويحاول أن يؤمن ..من الحواس بالحس السابع.. وأنك ربما ستحملك إليه ..على حين غرة ... عثرات القدر ..! *__________________________* 16-3 |
سؤال.. عابر.. أين أنت ِ..؟ لاأبحث منك ِ عن إجابة ٍ.. ولست ُ .. ممن يعير لحضورك ِ أو ..غيابك ِ.. ولا لتداعيات الأمر كثير ..أهمية ٍ .. لكني ..أبحث عن جواب لذاتي.. يـُفند ..كل النظريات الغبية عن الوفاء.. وعن المشاعر ..عن السخاء ..عن العطاء.. وكيف يدير القلب ..الدفة إلى جهة ٍ مجهولة ٍ.. حين ..يحفز خطوات العمر ..مجون الرغبات ..! أعود ..لأذكرّك ِ.. أني ما كنت ُ أحفل ..إن عثرت ُ على جواب ْ .. ولكن تحدوني الرغبة فقط..لأغلقَ الباب الموارب.. وأن لاتتقاذفني الحيرة من باب ٍ.. لباب ْ ..! نعم.. مجرد سؤال عابر ..لاأأمل منك ِ.. لا اليوم ..ولا في الغد عن جواب ْ..! *_________________________* 22-3 |
كما.. تعوّد.. دون أن يأبه ..لتشابه الأمر معي.. ولا بجوى .. يمزق أضلعي.. يلقي المغيب .. نار حمرته .. محترقة تهوي .. أجنحة فـَراشه.. ليهبط الليل جثاما ً..على الجثام.... يمد الغلس يدَ..حلكته .. راسما ً.. كحل وحشته .. على.. أحداق الظلام.. ها هي ..المراكب في بحر عينيك ِ .. في أنثيال الكحل..من أطراف دمعة ٍ.. تمخر عباب الوجد ..أوهن من رفيف شمعة ٍ.. تنأى بعيدا ً عن ضفاف ٍ ..وضفاف ْ.. تحرق للرؤى .. رفيف أشرعة ٍ .. تحاول الفرار من سواحل.. مهجورة ٍ.. لسنيّ .. قحط عجاف ْ.. وتدع..لي كل معنى لغصة ٍ.. من ذكرى ..تقطعني بأطراف سيوف ٍ رهاف ْ..! *_____________________________* 30-3 |
ومن ؟؟؟ في اي فنْ ؟؟؟ وفي اي زمن ؟؟؟ اتطارد العواصف ... ام تطاردكَ الامنيات ... ؟؟؟ الاستاذ النبيل المبجل سعدت بالمرور من هنا على ما تكتب حري بي ان اعجب بكلماتك الراقية رقي نفسك الشعري الكبير متابع |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.