ايران في هذا الوقت تعتبر تنظيم القاعدة هو العدو رقم واحد لها
 

وكالة سنتيرانو / أكّـد وزير الخارجية الإيراني " منوشهر متكي " على دعم إيران القوي لحكومة المالكي لمواجهة مد الجماعات الإرهابية في العراق " إشارة إلى تنظيم القاعدة ومن يحمل فكرها " .

جاء هذا التصريح في ختام أعمال مؤتمر دول الجوار .

وفي لقائنا مع المحلل السياسي " ابراهيم الحمراني " علّق قائلا :
( واضح تماما مدى قلق النظام الإيراني وكذلك النظام العالمي سواء الدول العربية أو الغربية من تزايد نفوذ القاعدة في العراق وفي غيرها من الدول ، وجميعنا يعلم مدى الاختلاف العقائدي الكبير بين تنظيم القاعدة السلفي الجهادي وبين ايران الشيعية ، وبالتالي ايران في هذا الوقت تعتبر تنظيم القاعدة هو العدو رقم واحد لها ، وقد تتحالف مع الشيطان في سبيل كسر شوكة القاعدة ) .

يذكر أن أمير ما يسمى " دولة العراق الاسلامية " التابعة للقاعدة قد هدّد بشن حرب لا هوادة فيها على إيران ما لم توقف تدخلها السافر والإجرامي في العراق .


منقول .

مجرد

( تلميع ) و ( تمييع )

:)

والله الذي لا إله إلا هو أنك عندي ( أصدق ) من ألف ألف ناعق من خارج العراق
ولم أستغرب أبدا أن تقوم إيران بدعم أحبابهم من أذناب القاعدة ليقتلوا أبناء السنة
وماذاك إلا لأهداف بعيدة المدى يعملون عليها قد ذكرتها في مكان آخر هنا
فقتل أبناء السنة إن تم على أيدي الشيعة كان ذلك مدعاة إلى حرب أهلية
ولكن هناك ( المرتزقة ) الذين يقومون بالدور كاملا نيابة عن الرافضة
ولا أحتاج إلى ذكر من يكونون
فالشواهد كثيرة إبتداء بحربهم على الجماعات العراقية الجهادية
وإنتهاء بتفجير مجلس العزاء السني

أعانكم الله أخي عمار ، وأسأله تعالى أن يكفيكم شر الرافضة وأعوانهم من أذناب القاعدة
إنه ولي ذلك والقادر عليه

من الغباء من يفكر ان هذا دليل على العلاقة بين الطرفين
فالكل يعلم ان ميليشيات الرافضة دعمها من ايران وكان المجاهدون يشنون الضربات تلو الاخرى على هذه الميليشيات ويستخدمون اسلحتهم بعد الفرار
وهذا دليل على ان رزقهم تحت ضلال رماحهم

اسمح لي بسؤال على من كانوا يقذفون القنابر وتخطىء
على الامريكان أو المقرات المشتركة
وان كانوا يخطئون لما لا تعلمهم

جيد هذا مبلغكم من العلم .
وهل تعرف أيها الأنباري أن الأسلحة الإيرانية تملأ العراق ؟
وهل تعرف أن أي شخص في العراق يستطيع شراء الأسلحة الإيرانية التي تملأ السوق ؟

وبما أنك في العراق ... شخبار أبو ريشة ؟
هات غيرها ...