إقتباس:
الجنرال مرورك أسعدني وكلمات قليلة تفتح الأبواب لبصيص الأمل. تحياتي |
إقتباس:
ياسمين دامت لي إطلالتك البديعة على صفحاتي، محاولات لتطوير الذات و سحبها إلى أماكن لم تستطعها على أرض الواقع نلامسها من حروف ربما نحققها يوما ما. |
إقتباس:
أنرت متصفحي عزيزتي، و سعيدة أنا أنكِ استمتعتِ. كوني بخير |
إقتباس:
كل الشكر لك أخي ماهر ممنونة أنا لمرورك الكريم تحياتي |
نص جميل رغم مسحة الحزن الطاغية عليه، والتي ذكرتني برواية جميلة للجزائرية مستغانمي، رواية تصيبك بحالة من الحزن لا تنتهي إلا مع الصفحة الأخيرة، مع احتساب خمسة أيام مدة نقاهة حتى يحصل الشفاء.
ولكن يا هند، أذكرك ببيت شعري مشهور للطغرائي يقول فيه : أعــــــللُ النــفــس بالآمــــال أرقــــــــــــــبــها *** ما أضــــــــيق العــيــش لولا فُســـحــة الأمل تحياتي. |
إقتباس:
شكرا عصام لمرورك و قد أصبت بالدهشة عندما قلت أن النص ذكرك مستغانمي :New5: عصام لولا الحزن وشيء من اليأس لما تذوقنا حلاوة الأمل و الدفعة الإيجابية التي يمنحها هذا المصطلح للنفس. :rolleyes: |
إقتباس:
عزيزتي فسحة أمل راقني ما استنبطته من خربشتي البسيطة ففعلا فسحة أمل إشراقة الآمال تزيح عن كاهلنا أكواما من الأحزان حتى و لو لهنيهة، كل واحد منا يحتاج في يوم ما أن يبدأ من جديد و المخرج الوحيد لهذه البداية هي مرآته وهي نفسه،كلما تصافى معها أظهرت له الطريق الصحيح. شكرا لك فسحة أمل و آسفة جدا إذ أخرت الرد عليك . تقبلي تحياتي |
ماهذه المواهب يا هند؟
ماشاء الله اتحفينا بالمزيد من الابداعات :) |
بسم الله الرحمن الرحيم أختي العزيزة هندًا : لقد أبهرتني قصتك هذه ، وتحتاج وقتًا طويلاً للتعليق عليها ، فأكتفي الآن برسم الخطوط العريضة للعمل ثم أكمل التعليق عليه لاحقًا بإذن الله . العمل اعتمد بشكل كبير على ما يسمى بـ(كاميرا القاصّ) أي أنك ركزت المشهد بشكل شبه كلي على هذه المرأة وربما في ذلك إسقاط على الذات ، هذا التركيز استهدف في الآساس نقل الأحاسيس والمشاعر المختبئة بالداخل . كما أن السرد كان مصوغًا بشكل جيد ،ربما كان فيه بعض من الإطالة النسبية لكنه كان في صالح النص بشكل عام . هناك القطع أظنها كانت أقرب إلى مقطوعات من فن الخاطرة والتي كتبت في منتصف الصفحة ،هذه لم توضع اعتباطًا وإنما هي لعمل نقلة في المشهد من الطبيعة والبيئة الخارجية إلى البيئة الداخلية(النفس) لعمل علاقة توازٍ بينهما. الفكرة نفسها وإن كانت مكررة إلا أن كيفية تناولها أعطتها طابعًا فيه قدر معقول من التفرد في التناول . الصراع ربما لم يكن باديًا بالشكل التقليدي وإنما تُرِك ليستنتجه القارئ من خلال بعض العبارات الدالة عليه . التعبيرات ذات الطابع المجازي كانت إضافة هامة للغاية في صالح النص ، فهي أداة توصيل الفكرة وإلى ذلك فهي (التعبيرات المجازية) يمكن استخدامها لاحقًا في كتابة خاطرة معتمدة على بعض الأفكار المشتركة بين القصة والخاطرة، وهي تعكس قدرة بلاغية حينما توظّف بشكل جيد مع السرد مع الرؤية مع الفكرة تنتج الصورة النهائية المطلوبة. هذه نظرة سريعة ، ولي إطلالة لاحقة ، فاعذريني للتأخر ، وأرجو لك دوام التوفيق ودمت مبدعة. |
إقتباس:
أخي العزيز و الفاضل المشرقي أستمتع جدا عند قراءتي لنقدك على النصوص المدرجة في المنتدى و لاأخفي أني أستفيد جدا، و أحاول تتبع بعض النصائح. هذه الخطوط العريضة فيها الكثير من الدروس القيمة التي سأخذها مرجعا عند كتابة أي حرف بعد الآن. شكرا جزيلا أخي المشرقي دمت في قمة التميز و الخلق الطيب |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.