وتحية لك بحجم جمال أطياف كلماتك ورقي ألحان روحك وسمو حدائق أفكارك .. هذه قلادة من أميرة الثقافة بل إنك أنت قلادة هذه الخيمة .. دمت مبدعة وأرجو لك التوفيق .

وأنا في انتظار ما تجود به قريحة مبدعينا عبد ربه ، إيناس ، هنودة والباقين ..

بسم الله الرحمن الرحيم

أشكرك أختي العزيزة على سرعة تفاعلك مع التعليقات .. أنا أستطيع القول بأن ثلثي المهمة قد أنجِز بشكل مضبوط ،
والجزء الباقي هو المتمثل في كيفية إنهاء المشهد .. فقط أود الإشارة إلى خطأ فادح أرجو أن تسارعي بتغييره وهو كلمة عروس ملائكي، لأن الملائكة لا يتزوجون . أعرف أنك تقصدين شيئًا مختلفًا تمامًا عن المعنى المباشر ، لكن هذا الأمر مقدس لا يمكن التحدث فيه بشكل مجازي ..يمكنك القول كأني في موكب الأنوار ،أنوار لا تخبو أبدًا .كذلك كلمة عشق لو جعلتيها ليلة شوق لكانت أجمل ..
هذا الجزء :

ملـىء بالكنـوز واللآلىء الربـانيـة
سكنت روحى وهدأت نفسى
فكم كنت مضلة الطريق .........
بحاجة عاجلة ماسة إلى إعادة التغيير لأنه تقريري كأنه عنوان كتاب .
هل لديك ما يؤهلك للكتابة الاحترافية ؟ أقول نعم بإذن الله . هذا يقتضي منك القراءة والمثابرة في ذلك أي أنك لو قرأت كل يوم عملين أو ثلاثة لمدة سنة ستلاحظين الفرق الكبير بإذن الله.. أنت الآن فيك البذرة وما وجدته في خاطرتك همس الأحاسيس كان مميزًا للغاية .
اقرئي للآتية أسماؤهم :
*eid-123والتعليقات المكتوبة على عمله.
*الحنين خاصة على شرفة الذكريات مع التعليق على العمل.
darlila.com
هذا الموقع ستجدين فيه ما يشبع حاجتك ونهمك إلى المعرفة والتطور في الأداء. وإنا منتظرون بإذن الله .

لا ، هي أحسن من الأولى لكن يبقى هناك بعض الملاحظات لابد من تداركها .. اتركيها الآن وستأتي لحظتها بإذن الله .. أقول لك سرًا من أسرار الإبدا ع:
كنا ذات يوم في احتفال بمكتبة مبارك بالجيزة بمناسبة سبعينية الشاعر محمد إبراهيم أبي سنة بلوغه سبعين سنة ، وسأله أحدهم عن كتابة القصيدة فقال :
أنا لا أقهر القصيدة أي لا أكتبها رغمًا عنها ولا أتركها بين يديّ وإنما أعطي لها القرابين .. أي أنه يراود العمل الأدبي عن نفسه حتى يقع في حبائل إبداعه.
أقصد انظري إلى العمل كل يوم نظرة خاطفة سريعة ، وبمرور الوقت ستشهدين تغيرات لا شعورية في طريقة تفكيرك تمتد إلى هذا العمل .. لا تقلقي نفسك بإعادة التغيير باستمرار وإنما لكل شيء وقته .. أنت حينما عدلت ِ العمل زدتيه جمالاً ولكن كأننا نسد حفرة فتفتح أخرى .. أيتها العزيزة الباحثة عن الاحتراف : هذا هو أول الطريق .. تحمليه تصلي بإذن الله إلى غايتك .. وفقك الله

اخي الاستاذ ... المشرقي الاسلامي

شكرا لتصحيحك الواجب الخاص بي وقد اسعدتني جدا كثرة الاخطاء التي اشرت اليها فهي كما
ارى تمثل بداية جيدة للتعلم فمن اخطائنا نتعلم ...

وان شاء الله قريبا اقوم باحضار صياغة جديدة للامثلة وبعيدا عن الخيام كما اشرت ...

والاخ داود لا املك وسيلة اتصال به كما لا اعرفه شخصيا ولكن كلماتك تمثل رنات له ...

تقبل تحياتي وخالص تقديري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ العزيز المشرقي الاسلامي احييك من جديد على ادائك الرائع ونشاطك الاروع

محاولة جديدة.............. الله يستر

يا صديقي هل رأيت مافعله اليهود ؟؟
لقد ترعرع في قلوبهم الغدر الذي رضع من ثدي الاحقاد
قتلوا الورد بسيف الباطل الذي يسكن في غمد الكذب والاجرام
اني اقراء على جباههم علمهم بمصيرهم
وارى وجوههم اشلاء مبعثرة مزقها الكفر والالحاد ولكنها تتماسك بصمغ ذنوبنا
ويلمعها الضباب الذي غشأ عيوننا عن رؤية الطريق

لاتيأس ياصديقي !!
لقد حُبس الفجر (ليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين)
واذا حان الوقت سطع الفجر وعندها ستشرق الشمس لتجلي الضباب وتذيب صمغ وجوههم
وحين اذ (ينطق الشجر والحجر يامسلم ورائي يهودي فتعال فقتله الا شجر الغرغد فأنه من شجرهم)

الاستاذ الفاضل ... المشرقي الاسلامي

مرة اخرى اعود بمحاولة جديدة ... اضعها بين ايديكم

*** انت اجمل زهرة فى بستان قلبي .
******بستان قلبي كانت هى الكلمة ووجدت البستان يحتوي يتناسب معه الزهور والورود وغيره
فكان اختياري السابق*****

***القناص ابو تريكة اسقط النجم التونسي وسط ذهور جماهيرة الغفيرة .
***** اللاعب القناص كانت هى الكلمة ووجدت من خصائصها اصابة هدف محدد وسط مجموعة كبيرة
من الاهداف فكان اختياري للنجم التونسي كهدف ( وهو فريق ) ومجموعة اهداف حوله وهى الجماهير )

السرد : فى صالح العمل
الفكرة : وصول الرسالة
وصلتني رسالتك فى موعدها
( اردت ان اكتب وصلتني رسالتك امس فى موعدها فرايت ان كلمة امس تمثل عبء لا يحتاجه
العمل حيث ان موعد الرسالة معروف للمتلقي فحذفتها )

نفس فكرة السرد السابقة ولكن فى غير صالح العمل
امس بعد ان تناولت طعام العشاء واثناء قراءتي للجريدة وصلتني رسالتك

بشغف انتظر تصويبكم للمحاولة السابقة واتمنى ان تكون هناك اخطاء
حتى اعاود المحاولة مرة اخرى وحتى يكتسب القلم صلابة وثبات

تقبل خالص الشكر وفائق التقدير