تراجع
[FRAME="11 70"]إلى كم تُسائل عنها الخطى
ودربك ليس له منتهى قد انغرزتْ في صميم الفؤادِ إذا وافقتنيَ فيها النهى أراني يعاتبني دربها توهم اني هجرت الهوى أتذكر عابر سبْلٍ بها إذا ما تشظّتْ دروب المها فيا ليت قلبي بها لم يهم إذا كان تالي الغرام النوى وأفقد رشديَ في عتْبها إذا حن يوما فؤادي لها هو الحب طيرٌ مهيض الجناحِ على فنَنٍ مهملٍ في الضحى جميلٌ بأذْني صداح الهوى وأجمل منه بقلبي الصدى وما الورد في حاجةٍ أنْ أقولَ أيا وردُ إنك أبهى البها تحيرتُ يا ورد كيف أموتُ أطعناً بلونك أم بالشذى فيا... كيف هذا الزمان انتهى وأودى بغير رجوع المها هجوت الهوى غير أني رجعتُ ليسجدَ شعريَ عبداً لها تراجعت يوم سباني الهوى أسلم راياته للنهى أُقلِّب عمراً قد اهترأتْ وريقاته في أكف البلا مازن عبد الجبار ابراهيم[/FRAME] |
إذا حن يوما فؤادي لها
هو الحب طيرٌ مهيض الجناحِ على فنَنٍ مهملٍ في الضحى جميلٌ بأذْني صداح الهوى وأجمل منه بقلبي الصدى وما الورد في حاجةٍ أنْ أقولَ أيا وردُ إنك أبهى البها تحيرتُ يا ورد كيف أموتُ أطعناً بلونك أم بالشذى فيا... كيف هذا الزمان انتهى وأودى بغير رجوع المها هجوت الهوى غير أني رجعتُ ليسجدَ شعريَ عبداً لها ================= شاعرنا الأستاذ مازن مررت من هنا جميل الشعر والشاعر. تحياتي وتقديري وخالص المودة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
إن الصمت هنا
بلاغة في عرف الشعر ولكن الجمال يأمرنا بوصله دمت وعاش الحب |
سيدي الشاعر الرائع السيد عبد الرزاق
شكرا جزيلا للمرور الجميل |
الشاعر المتالق هيثم العمري
صمتك جميل و شعرك اجمل شكرا جزيلا للمرور الجميل |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.