الزميل الفاضل ،،، الصابر ،،، إن شاء الله تكون من الصابرين . حياك الله وشكرا" لك على سعة صدرك . ولمزيد من الفائدة بالنسبة لكلامك السابق حول معنى كلمة او لفظة (( المصابر )) أقول : 1 - أولا" يا حبذا لو إستشرت أحد أساتذة اللغة العربية الضليعين وجئتنا من عنده بالقول الفصل . 2 - ثانيا" تقول : (( أن الميم مصدر الميمي هو الميم الزائدة المبدوء بها الفعل والمصدر الميمي يبين وقت او زمن او كيفية حدوث الفعل )) هل الميم الزائدة في مصابر بين زمن أو كيفية حدوث فعل المصابرة ؟؟؟؟؟ وتقول : (( يصاغ المصدر الميمي من الفعل الرباعي بصياغته على وزن مفاعل ، )) هل صبر فعل رباعي ؟؟؟!!! 3 - ثالثا" وهو الأهم من هذا كله "وهو الأساس "هل درجت العرب على هذا الإستخدام للإسم مصابر ؟؟؟؟!!!!! ******** على كل أن لست مختصا" في مجال اللغة العربية ــــ وإنما هاويا" وأدعي أني متذوقا" ـــ فقد يكون كلامي غير صحيح ولا قيمة له ، ولكن إن كان صحيحا" فإني أقترح عليك بتغير التسمية ، فانا أرى فيك رجلا" متواضعا لا متكبرا" اللهم لا تجعل في قلوبنا ذرة كبر واحدة . شكرا" لك وأستميحك العذر إن أسأت لك في ملاحظتي . |
|
موضوع وحواره جميل .. وجزاك الله خيرا
|
الزميل الفاضل ،،، المصابر ،،، حياك الله . أخي الفاضل ،،، لا أعرف ماذا قصدت من خلال عناوين الروابط " المشاركات " التي وضعتها تعقيبا" على كلامي ؟؟؟؟!!!!!! فإن كنت تقصد أن تقول لي أنني هماز " هماز مشاء بنميم " وأنني أبطن كلامي بالإساءة إليك فأقول لك ــــ وإن شاء الله أكون صادقا" ـــــ هذا الكلام غير صحيح ،،، وسامحك الله . فنرجوا منك التوضيح ،،، وتذكر أن الأصل في التعامل مع الآخرين هو حسن النية وليس سوءها . وانا لا أسخر من التسمية ولكنني أرجح أن هذه التصريف وبهذا المعنى غير صحيح ولا أعتقد أنك ستجدة على ألسنة العرب الفصحاء ، والفيصل بيني وبينك كلام اللغويين المختصين ، إذ ما معنى المصابر ؟؟؟!!!!! وماذا أفادتنا الميم الزائدة هنا ؟؟؟؟!!! فإن كنت تقصد كثير الصبر فيمكنك أن تقول " الصبور " على وزن فعول أو " صبار " على وزن فعال زميلي الفاضل : إن كنت مخطئا" ، ،،، إعتذرت لك وتراجعت عن كلامي ،،، وإن كنت مصيبا" فأنت حر في خياراتك . جعلنا الله وإياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه . للحديث بقية وشكرا" لك . تنويه : زميلي الفاضل تقول في مشاركتك : (( رذيله وقع بها البعض من ضعاف النفوس أمتداد لرذائل فى النفس البشرية منذ الأذل طفحت بوجه قبيح فى منتدانا هنا فوجب التحذير منها وكشفها . )) لا اعتقد أن هذا التعبير موفقا" من الناحية الدينية وليس اللغوية ،،، فلا يجوز أن نُعبر عن قدم النفس البشرية بصفة " الأزل " فهذا اللفظ يختص بالذات الإلهية وحدها ولا يجوز إطلاقه على غيرها . |
إقتباس:
( توضيح ) أخى الكريم كريم سلام الله عليك ورحمته وبركاته الرابط ليس تعليقا على مشاركتك وجرى العرف هنا أو لنقل أننى فى حالة التعليق على أى مشاركة أقتبس المشاركة موضوع التعليق أولا ثم أتبعها بالتعليق المعنى فالرابط هنا مرسل على الموضوع الذى يغرق فى الشخصنة بدون مناقشة لأى فكره أو تطرق لحوار مُجدى مفيد والغريب أن يستحسنه البعض ولصاحب الموضوع أقول لما تنساق مع تيار الهمز واللمز والذى نطلق عليه التنبيط أو المواراه فى اللفظ تماشيا مع تيار لا يواجه خصومه أن صح التعبير الا من وراء الشلليه والهمز واللمز قلما توجد بين الرجال أكرر الرجال وليس الذكور وهى صفات نجدها فى مجالس اللهو والنميمه النسائيه وثق أخى الكريم كريم أن بين الأخوة لا يوجد أى مكان للأعتذار فقبل الأعتذار هناك من يلتمس لأخيه الأعذار ولا تصيد لأخطاء أعتقد أن وصل معنى ما أريد من قول وأحمد الله أن جعل من أبناء العرب مواهب تذوق اللغه وأستحسان حسنها بارك الله فيك وأكثر من أمثالك بعدما أنتشرت العامية فى كل أقطار العربية وقد كانت بدايتها من مصر أخى فلا لوم أو عتب وقد كتب الكثير عن العامية المصرية فى المكتبه العربية للكتب وليس سرا أن لغتنا العربية والقران الكريم يحملون الكثير من الألفاظ الأعجمية والتى أصبحت من صلب لغتنا لغة الضاد فقط كنت أتمنى أن لايكون حوارنا هذا فى مثل تلك مواضيع وقد أستغرب لهذا صاحب الموضوع منذ بدايته فى شبه أستنكار تقبل أحترامى لشخصك أبو مروان . أخى الكريم أبحث عن هذه المحاضرة على الأنترنت ففيها ما أريد قوله فى موضوع لفظ المصابر العامية فصحى محرفة (*) |
إقتباس:
وما عليك زود وأنا أخوك،، إقتباس:
صدقني ياأخي الكريم،، أن كثيرا ممن لا يحسنوا الحوار ولا يتأدبوا بأدبه، ولا يتورعوا عن القذف بكل أنواعه و السباب والشتائم والتشنج فهؤلاء مرضى بمرض أسمه أدمان الجدل والمراء،، وأظن والله أن كل من يلاحظهم ويتابعهم يرى ذلك ظاهر في مداخلاتهم و جدلهم و تشنجهم و وقوفهم في كثير من الأحيان على حتى الحرف والواحد،، فيعلم ويخرج بأن من هذا شأنه هو يعاني من مرض نفسي وخلل فكري وضعف إيماني،، فهؤلاء يهدمون ولا يبنون،، و هم بهذه الطريقة وهذا الإسلوب و هذا الإصرار، يتعبون أنفسهم بأنفسهم و يخربون أكثر مما يصلحون، بل إنهم يستسلمون لعواطفهم الغير منضبطه بميزان الشرع ويستجيبون لهواهم ليمارسوا هوايتهم المفضله الجدال والمراء،، طبعا هذا إن لم يكونوا مأجورين ويعملون لصالح جهة حاقدة على المسلمين والإسلام لتدمر وتخرب حواراتهم و تشوش على مواضيعهم وتنشر بينهم الفرقة والعداوة،، أما من يريد الحق سواء أراد إيصاله لغيره أو تلقيه من غيره،، فيلزم الطريق الصحيح والمناسب ويضبط نفسه وعواطفه في سبيل أن لا يضيع الحق الذي عنده أو عند غيره،، لأنه هو ضالته وهو مبتقاه،، ودائما ينظر لما هو أنفع وأصلح،، و دائما يفكر كيف ينفع ويزيد الخير وكيف يبعث الأمل والتفاؤل في الأمة،، ولا يكون معول هدم على أمته ببث الشائعات والفتن والتفرقة فيزيدها ضعفا على ضعفها،، أسأل الله الهداية لنا ولجيمع أخوتنا هنا وفي كل مكان وأن يؤلف بين قلوبنا ويصلح ذات بيننا وأن يهدينا سبل السلام،، إنه جواد كريم،، إقتباس:
ما أنا إلا تلميذ من تلاميذك أستاذي الفاضل،، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، |
وأبتدأت الرقصه . |
إقتباس:
أهلاً أخي الفاضل هيمنه ... آمين يا أرحم الراحمين |
أخوتي الأفاضل ... لا فرق بين المتساويين ولا مساواة بين المختلفين، وهلكة الماكر والباغى والناكث مسألة وقت، فالزمن جزء من العلاج، ولا يصح أن تهتز الثوابت والمعايير.. قال محمد بن كعب القرظى: ثلاث خصال من كن فيه كن عليه: المكر ﴿وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ﴾ فاطر : 43 والبغى ﴿إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم﴾ يونس : 23 والنكث ﴿فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ﴾ الفتح: 10 فهذه الخصال من أسباب دمار أهلها ... ﴿ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ﴾ الأحزاب: 62 ﴿ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا ﴾ فاطر : 43 قال تعالى: ﴿ وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴾ آل عمران : 54 وشكراً للجميع .. |
إخوتي الأفاضل ...
إن الإختلاف بين الأخوة هو شيء طبيعي وتكميلي فالإمام مالك كان مختلف مع الإمام أحمد بن حنبل وهذا الدور هو تكميلي (والكمال لله وحده) للعلم الذي اختصوا به ... إن سياسة بعض الأخوة في خيمتنا الحبيبة في الإختلاف شيء طبيعي فالمطلوب هو الإختلاف حتى يكون هناك نقاش لا أن يكون هناك توافق أفكار فلا داعي للنقاش لأن الموقف واحد والآراء واحدة ... أما السياسة التي يفرضها البعض في فرض ثقافته على الآخرين -سواء كان محق أم العكس- فهذا هو لب المشكلة ... فهناك جهات تحرك بعض الأعضاء بالتطبيل والتزمير والتهويل والدعم للإساءة إلى بعض الأخوة لأنهم لا يجرؤون على عمل ذلك بأنفسهم ويستخدمون غيرهم كوسيلة ... ولكن بعض الأخوة لا يعلمون ذلك ... فأصبحوا يسبون ويشتمون ويقذفون بعض الأعضاء والمشرفين بلا هواده ... إخوتي لا أريد الإطالة ولا أريد أن أشتم بعض الأخوة كما شتمني وشتم غيري (سواء أكان ذلك بالتصريح أم بالتلميح) لأن ليس في ذلك من الرجولة في شيء فالردح ليس من شيم الرجال ولا أنصاف أنصاف الرجال ... ولكن كم يريديون من العمر حتى يعلمون معاني الأخلاق والصدق والإخلاص والاحترام؟؟!!! لا أعتقد أن خمسون عاماً وأضعافها يكفيهم ذلك ... والله العظيم والله العظيم أنني لأشفق عليهم ... وأقول لهم سامحكم الله ... وليكن الله في عونكم ... وليهديكم الله ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.