إقتباس:
كيف ذلك والله تعالى يقول وذكّرهم بايّام الله وماأيام الإسراء والكعراج والهجرة إلا من أيّام الله تعالى التي إختصّها بهذه الحوادث فيوم الجمعة مبارك لأنّ الله خلق فيه آدم ويوم الإثنين فيه ولد نبيّنا الأكرم صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه فإستذكار الحوادث الإسلاميّة مندوب شرعا وإلا لما ذكر نبيّنا الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه خصائص الجمعة والخميس والإثنين وعاشوراء |
إقتباس:
لا تسنى هذه الأيام ولكن لا تقوم بأحتفال بها كما يحدث في أغلب الأماكن. أخي الكريم هذا الموضوع نقلته كما جاء في الكتاب ومؤلفه من العلماء المسلمين في السعودية |
إقتباس:
|
إقتباس:
|
إقتباس:
كي تطلع بنفسك. |
إقتباس:
أتحفت الموضوع |
جزاكم الله خير وكل عام وانتم بخير ...
|
إقتباس:
ألا تعتقد أنّ الكلّ يؤخذ منه أويردّ عليه إلا صاحب الرسالة سيدنا محمّد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أم إنّ هناك علماء معصومون لا ياأخي الكل محترمون ولامانع من الردّ عليهم بما يتوافق مع كتاب الله تعالى وسنّة نبيه الأكرم ثمّ إنّ علماء السعوديّة فيهم من يقول بهذا وفيهم من يخالفهم علينا بالكتاب والسنّة |
وأنقل لحضرتك أخي ماهر الكردي جزء من دار الإفتاء المصرية في موضوع الإحتفال بالمولد النبوي الشريف ( والإحتفال بمولده صلى الله عليه وسلّم هو الإحتفاء به ، والإحتفاء به صاى الله عليه وسلّم أمر مقطوع بمشروعيته ك لأنّه اصل الأصول ودعامتها الأولى ، فقد علم الله سبحانه وتعالى قدر نبيّه ، فعرّف الوجود بأسره وبإسمه، وبمبعثه ، وبمقامه ، وبمكانته ، فالكون كلّه في سرور دائم وفرح مطلق بنور الله ، وفرجه ، ونعمته على العالمين ، وحجّته . وقد درج سلفنا الصالح منذ القرن الرابع والخامس على الإحتفال بمولد الرسول الأعظم صلوات الله عليه وسلامه بإحياء ليلة المولد بأنواع شتى من القربات من إطعام الطعام ، وتلاوة القرآن والأذكار ، وإنشاد الأشعار والمدائح في رسول الله صلى الله عليه وسلّم كما نصّ على ذلك غير واحد من المؤرّخين من الحفاظ مثل : إبن جوزي، وإبن كثير ، والحافظ إبن دحية الأندلسي ، والحافظ إبن حجر ، وخاتمة الحفاظ جلال الدين السيوطي رحمهم الله تعالى . ) ومنها يتبيّن رأي علماء السلف الصالح يؤيدون الإحتفال بالمولد النبوي الشريف |
الجهر بالنية بالصلاة: بأن يقول: نويت أن أصلي لله كذا وكذا، وهذه*بدعة لأنه ليس من سنة النبي صلى الله عليه وسلم ولأن الله تعالى يقول: {قل أتعلمون الله بدينكم والله يعلم ما في السماوات وما في الأرض والله بكل شيء عليم} [ الحجرات: 16]، والنية محلها القلب. موضوع يستحق المشاهدة بالتوفيق ان شاء الله |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.