إقتباس:
إقتباس:
الاخ الباحثون لا اعتقد ان هذه الجملة موفق فيها ...وان كان المعنى والقصد منها مفهوم وهو عدم تحريم كل ما تركه النبي صلى الله عليه وسلم لكن كما تحدثتَ آنفا اخي عن العامي في تقليد المذاهب والعلماء ايضا هنا فجمهور العامة ان هم تركو امرا لانه لم يفعله النبي وكان عليه جدال كبير ونقاش واسع وحوله نقولات عن الصحابة فبماذا نحكم عليهم ؟ الا ترى معي اخي الكريم ان هناك فرق كبير بين من يبدّع الاخرين ويضللهم ويرميهم بالعصيان مع وجود كل هذه التفاصيل من اقوال الائمة المعتبرين والاستشهاد برؤيتهم وفهمهم لكلام النبي ..... وبين الفريق الاخر الذي فقط يمتنع عن فعل ما لم يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم زيادة في الاحتياط او غير ذلك ؟ ؟ وقد رايت مرة في حوار بين البعض يذكر ان احد الائمة "نسيت اسمه" ( ربما الامام احمد) والله اعلم .... قد امتنع عن فعل امر لم يكن على عهد النبي وبنفس الوقت هو لم يعترض على من فعله او قال ارجو ان يكون حسنا بارك الله فيك اخي الكريم |
إقتباس:
___________________ ارجوا تغيير عنوان المنتدى الى حوار المهزلات العربية . |
:New7: :New7: :New7: |
إقتباس:
عذرا ايها الاخوة ... كنت اكتبه من ذاكرتي والان بحثت عنه فوجدته واليك اخي (الباحثون ) وفقك الله للخير هذا ما اقتبسه لك منقولا : قال ابن قدامة رحمه الله : قال القاضي : ولا بأس بـ " التعريف " عشية عرفة بالأمصار ( أي ِ: بغير عرفة ) ، وقال الأثرم : سألت أبا عبد الله – أي : الإمام أحمد - عن التعريف في الأمصار يجتمعون في المساجد يوم عرفة ، قال : " أرجو أن لا يكون به بأس قد فعله غير واحد " ، وروى الأثرم عن الحسن قال : أول من عرف بالبصرة ابن عباس رحمه الله وقال أحمد : " أول من فعله ابن عباس وعمرو بن حُرَيث " . وقال الحسن وبكر وثابت ومحمد بن واسع : كانوا يشهدون المسجد يوم عرفة ، قال أحمد : لا بأس به ؛ إنما هو دعاء وذكر لله . فقيل له : تفعله أنت ؟ قال : أما أنا فلا ، وروي عن يحيى بن معين أنه حضر مع الناس عشية عرفة " انتهى . " المغني " ( 2 / 129 ) __________ فانظر إلى دقة الإمام أحمد رحمه الله في الفقه ، وقف عند قوله (( لا بأس به إنما هو دعاء وذكر لله )) مع عدم فعله إياه ، فكأنه يرى أن لزوم المساجد عشية يوم عرفة بالأمصار لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا الخلفاء الراشدون ولا أحد من كبار الصحابة ، لكن فعله اثنان من الصحابة وبعض التابعين ، فهو أمر مستحدث ، لكنه لا يعدوكونه دعاء وذكراً لله تعالى ، فهو لا بأس به عنده ، ويراه مع ذلك خلاف الأولى ، وإلا لفعله . بارك الله فيك اخي (الباحثون) واذكر الاخوة ان هذا الاقتباس والرد هو خاص في كلامي على الاخ (الباحثون) فيما يتعلق بمن قال لا افعل ذلك لان النبي لم يفعله |
إقتباس:
|
إقتباس:
اهلا وسهلا بعودتك وبطلتك وايضا بنقلك :):) شرفت يا عزيزي زمان عنك وبالفعل ما تقوله انه لمصاب الامة فهناك كثير من البلدان وليست بلدا واحدة ....يختارون وليا وحاكما من غير النظر للكفاءة ولا للميزان الشرعي كل ميزانهم توريث الحكم وبقاؤه ضمن العائلة المالكة الله يبدل حال الامة لاحسن واهلا بك من جديد عزيزي |
أثار البدع وقبحها .
جزاك الله خير أخي العزيز ماهر على طرح هذا الموضوع المهم اننا في هذه الأيام نشاهد أغلب الناس يمارسون كثير من البدع مثل التبرك بالموتى والإستعانة بهم و لا شك أن هناك بدع كثيرة لكن هذه أخطرها فهي شرك بالله لأن فيها استعانه بالموتى اللذين لايضرون ولاينفعون حتى انفسهم وربما تحرى الشخص منا أن لايقع في الحرام لكنه لايعلم كثيرا عن البدع فربما وقع فيها وهو لايدري ونحن نعلم أن (( كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار )) فليحــــــــــذر كل فرد أن يقع في البدعة لأنه إذا عملها وتعلمها منه غيره فإن عليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (( من سن سنة حسنة فله اجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة ومن سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة ))كل الحـــــــذر وإليكم أحبتي بعض البدع : 1- التبرك بالموتى (وهو أخطر البدع) 2- التلفظ بالنية عند الشروع في الصلاة . 3- الجهر بالصلاة الإبراهيمية بعد الصلاة جماعة وهذا يزعج المصلين المتاخرين . 4- تخصيص يوم ثلاثة عشر وأربع عشر وخمس عشر من شهر شعبان وصيامها فقط دون غيرها من الشهور وتسميتها بالشعبانية . وهذا مخالف لما كان يعمل الرسول صلى الله عليه وسلم فهو كان يصوم 13 - 14 -15 من كل شهر وليس شعبان فقط . في الأخير .. أعاذنا الله وجميع المسلمين من البدع ومن الضلالات ومن النار .. |
إقتباس:
السلا م عليكم عزيزي aboutaha... ان شاء الله بخير أنت وأهلك أراك أحسنت اذ لم ترد على مسعري الحرب من أجل أخلاقك هذه أعود وأنا كلي تقدير وامتنان لك رمضان كريم:thumb: |
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم http://www.islamic-council.com/quran/image/49_011.gif |
جزاك الله خيرا
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.