![]() |
الأفلام الأمريكية .. !!!
لم أكن أبدا لأقوم بالدعاية لأحد أفلام هؤلاء الأنجاس وليس الموضوع للدعاية عن أفلامهم انما الموضوع بداية لتوضيح مدى خطورة هذه الأفلام حيث ما آلت إليه الأحوال الثقافية والعلمية فى بلادنا فأصبح الشباب لا يعون أى شئ سمعت فى مرة أحد اساتذة الجامعة يتحدث عن الأفلام الأمريكية ومشكلتها على الشباب حيث أنهم يرون البطل الأمريكى لا يقهر وأنا أقول ليست المشكلة الان فى أن سيارة البطل الأمريكى تنزل من الدور الثانى من مبنى إلى مبنى اخر وتستمر فى السير ، ولا فى أنه يستطيع محاربة 20 رجلا وهو أعزل تكمن المشكلة الآن فى أن الفيلم الأمريكى بدأ يأخذ اتجاها آخر ولما وجدت انتشارا واسعا لهذه الأفلام فى الأوساط العربية ، بين الشباب وعن طريق الانترنت تجد الأفلام المصروف عليها ملايين الدولاراتتصل لك بكل سهولة دون أن تدفع ولا قرش. هذا الخطر القادم على شباب مجتمعاتنا اخر فيلم شاهدته منذ دقائق كان عن دعم أمريكا لحرب أفغانستان يقدّم أمريكا على أنها دائما تسعى للاصلاح بدافع برئ وكذلك مخابراتها ورجال مخابراتها وحققوا النصر للأفغان وأن عضو من أعضاء الكونجرس بكى حين لم يقدر ان يجمع اموالا لدعم التعليم فى افغانستان وفى اخر الامر اختتم الفيلم بدلا من قبلة وكلمة النهاية كالأفلام العربية اختتمه بجملة فى منتهى منتهى الخطورة ولها معان كثيرة قال بعد ان فعلنا كل هذا لأفغانستان قضينا على الشيوعية الروسية هوجمنا ليبرروا ما يفعلوه الان بالمسلمين والعرب حتى أكون منطقيا بكل تأكيد ليس كل الأمريكيين سيئين وأكيد هناك أناسا يحبون الخير فى كل مكان، لكن بالتأكيد ليس الخير للمسلمين ولن يرضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم هذه هى عقيدتنا كلمة اخيرة اتقوا الله تعالى فى شبابنا انشروا الثقافة بدلا من الالتفاف حول النقاشات الفارغة والسب والشتم وتقديس الأشخاص من حكام ومجاهدين لننشر الثقافة ونقف فى وجه الغزو الفكرى شبابنا لا يقرأ ولا يتعلم كل ما يفعله هو اللعب شبابنا خرب العقول إلا من رحم الله شبابنا عصب أمتنا إلى الهاوية فماذا تفعل أنت لتساعدهم ؟؟؟ ارجوكم انا شاب واعرف كل ما يحدث وانقل لكم بكل صدق الشباب إلى هاوية جنس ومخدرات وقذارة وجهل إلا من رحم الله تعالى :New6: |
قلت كثيراً أن الإعلام هو سيد الموقف وهو ثقافة الجيل وقد غطى بدوره في حياتنا على كل ماسواه
ونحن لازلنا لم نستغل الإعلام لصالح ديننا وقد غفل كثير من المسلمين عن هذا الباب . الثقافة الأمريكية يحاربها الغرب الذي لا يحمل شيئاً يميزه أصلاً ونحن من نملك كل مايميزنا والأولى بنا أن لا ننشر لهم على قنواتنا أي شيء يحمل فكرهم وثقافتهم المدمرة . |
إقتباس:
ياليت قومى يعلمون فلنحاربهم كما يحاربوننا لننشر الثقافة بين شباب أمتنا والله اننا لمسئولون :New6: |
أخي محمد نشر ثقافة للشباب لتكون هي البديل عن الثقافة الأمريكية التي تأتيك وانت بالبيت تتطلب عمل مؤسسي وبمنهج مميز وبرامج فعالة ولكن للأسف نحن في دولنا العربية لا توجد برامج تعتني بالشباب الا في المواسم فمثلا في السعودية هنالك المخيمات الصيفية ولها دور وفعالية وانتشار ولكن الشاب لا يجد شيئا يفعله طوال العام بعد فترة الصيف ما يجب أن نطالب به هو وجود مؤسسات شبابية وأسأل لماذا لا توجد وزارة للشباب بدولنا العربية خاصة أنهم شريحة كبيرة مقارنة بعدد السكان ؟ |
إقتباس:
نعم بكل تأكيد لكن اذا انتظرنا هذا العمل المؤسسى تحت رعاية الدولة فلن نفعل شيئا وسنقف مكتوفي الأيدى انا أدعوا الجميع إلى تفعيل دور الجمعيات الأهلية وهذا ما بدأنا نفعله فى مصر نعم عندنا وزارة للشباب والرياضة لكن كل ما تفعله هى تشجيع الاختلاط والسفور والرحلات المختلطه وينهبها الكثيرون يعتبرونها مالا مستحلا والله المستعان ومعظم اهتمامها بالكرة وكأنها هى النشاط الوحيد الذى يساعد الشباب أنا أجدد الدعوة وأضم صوتى إلى صوتك وأضيف على هذا لنفعل دور الجمعيات الأهلية non-governmental organization لمواجهة هذه الثقافات السيئة وأذكر الجميع بحوادث التفحيط فى السعودية وحوادث لعبة الموت فى مصر العالم العربى ممتلئ من هذا فليهتم الجميع بعصب الأمة فهم من سيحمونها من أى اعتداء ولنوحد الشمل ونرفع راية الحق والدين شكرا اختاه على المرور والرأى القيم :) |
كما أذكر الجميه بدور الأسرة فى ذلك فليراقب رب البيت ما يشاهد ابناؤه وليحافظ على ادمغتهم من السموم الفكرية التى تبثها وسائل الاعلام الأمريكية والمأمركة
|
إقتباس:
واحنا رئاسة تعيسة للرياضة والشباب فالحة فقط في دعم فريق كرة القدم الفاشل حتى ذوي الاحتياجات الخاصة " التربية الفكرية " و " التوحديين " السعوديين نالوا كأس العالم وميداليات ذهبية في بطولات عالمية ولم تهتم بهم رعاية الرياضة والشباب ( رئيس الرئاسة العامة للرياضة والشباب دائماً يقول منتخبنا من حسن لأحسن ":rolleyes: وهو لا حسن ولا أحسن:mecry: |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.