![]() |
ولا تشتروا بعهد الله ثمنا قليلا انما عند الله هو خير لكم ان كنتم تعلمون
ان الذين يشترون بعهد الله وايمانهم ثمنا قليلا اولئك لا خلاق لهم في الاخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر اليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم قالت مجلة "فوربز" العربية إن صافي دخل الداعية عمرو خالد بلغ 2.5 مليون دولار خلال عام 2007. ووفقاً للقائمة التي أصدرتها المجلة حل الكويتي طارق سويدان في المركز الثاني محققاً مليون دولار، ثم السعودي عائض القرني (533 ألف دولار)، المصري عمر عبد الكافي (373 ألف دولار)، السعودي سلمان العودة (267 ألف دولار). وكانت المواد التي يقدمها الدعاة قد شهدت إقبالاً خلال السنوات الماضية من خلال برامجهم التلفزيونية وأشرطة السي دي والكتب التي يصدرونها. وبينما يرى البعض أن هؤلاء الدعاة يستحقون الأرباح التي يحصلون عليها لأنهم يبذلون جهداً لإنتاج تلك المواد، يرى آخرون أن انتشار الفضائيات وسهولة إنتاج أشرطة السي دي حولت مجال "الدعوة" إلى نشاط تجاري. هل يمكن أن تكون "الدعوة" مهنة؟ أم ترى أن "الداعية" يجب أن لا يعمل في هذا المجال من أجل الربح المادي؟ -------------------------------------------------------------------------------- |
إقتباس:
هناك شركات تنتج لهم ، فإن رفضوا أخذ المقابل كان ذلك زيادة في دخل تلك الشركات والحمد لله فتلك الأرقام تدل على أن الخير موجود في أمة محمد فلولم تجد تلك المواد سوقا لها لما وجدت تلك الأرباح التي تحدثت عنها |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.