![]() |
هكذا تكون الحياة ...!!!
http://www.grnaas.org/uploads/355bb00c09.jpg
انظر بتمعّن إلى الصورة سوف تجد أنه ليس هناك مكان كاف للنوم ومع ذلك فقد استطاعوا أن يجدوا مكانا لنوم القط والكلب!! الماء يتساقط من السقف ومع ذلك فقد ارتسمت على وجه الأب ابتسامة المسالمة فالمشكلة ليست معقدة! ..قدم السرير مكسورة ومع ذلك قطعتان من الخشب أو الأحجار كفيلة بالقيام بالمهمة كأفضل ما يكون!! ليس السعيد في هذا العالم من ليس لديه مشاكل.. ولكن السعداء حقيقة هم أولئك الذين تعلّموا كيف يعيشوا مع تلك الأشياء البسيطة التي لديهم ويقتنعوا بها! احتفظ بابتسامتك دائما :) أعجبني ...:rolleyes: |
جميل فعلا معنى ما وراء هذه السطور
وليتنا نفعل هذا دمت بخير أخى |
إقتباس:
ولكن فقط إذا رأيناها نحن كذلك :) من المفارقات العجيبة أن الإنسان في اليوم الواحد تمر على عقله ( 5000 ) فكرة تقريبا منها ( 90 % ) من الأفكار السوداوية والتشاؤمية و ( 10 % ) منها متفائلة ، أو كما يسميها البعض أفكارا بيضاء ما الذي يجبرنا على أن نلبس الأشياء سوادا في حين يمكننا أن نلبسها البياض ؟؟؟ سؤال لا زلت أبحث عن إجابته ... :rolleyes: شكرا لك أختي الفاضلة لمرورك الرائع من هنا تحياتي :) |
إقتباس:
هذا ما نحاول ونجاهد لنحافظ عليه :) الصورة تحمل إحساساً جميلاً من التقارب والدفء والبساطة و الحب . |
:New10: :New6: أعجبتني :rolleyes: ______________________ سبحان الذي جعل للجمال جانب في أغلب الامور بحياتنا فمن أراد أن يراه و يستمتع بروعته سيراه , ومن لم يرد فلن يعتبر وصلتني ذات الصورة قبل شهر تقريبا و أثرت بي فعلا شكرا لك |
من اجمل الصور
سبحان الله...قد تجد الحب والود في مثل هذه الاسرة وربما لن تجده في اسر من الله عليها بالرزق الوفير احساس غريب وانا ارى البسمة على محياهم وقد التصق بعضهم ببعض السعادة وراحة البال نعمة لا تشترى بكنوز الدنيا كلها هي منة من الله لمن اراد به خيرا فاللهم نسالك الرضا والعفاف وراحة البال جزاك الله خيرا اخي الوافي على مواضيعك المميزة دمت في رعاية الله تعالى |
:):):):):):):):):):):):):):):):):):)
|
إقتباس:
النفس البشرية بطبيعتها ( مسالمة ) حالمة وما يطرأ عليها من تبدلات أو تغيرات تكون من ( نزغات الشيطان ) فما أجمل أن نبقى كما نحن على طبيعتنا فلو فعلنا ذلك لتحقق لنا ( التقارب والدفء والبساطة والحب ) :) شكرا لك أختي الفاضلة :) |
إقتباس:
يقال ( عندما تبكي الفتاة يزداد جمالها ) أكثر وربما من هذه الخاصية نرى أن النساء أكثر من يدب على الأرض بكاء :) والحقيقة أن ما ذهبتي إليه هو الحق المطلق لأن الأمر يعود إلينا نحن ( كيف ننظر إلى هذا الأمر أو ذاك ) سمعت الشاعر الأبنودي يحكي قصة إستضافته لأحد الأدباء القاهريين في منزله الريفي يقول بينما نحن نجلس تحت ظل شجرة في إحدى العصاري مر من تحت رجل صاحبي الأديب ( صرصارا ) فصاح وناح ولم يبقي نقيصة إلا وضعها في الأرياف فقلت له : لو أنك ( رفعت ) رأسك للأعلى لشاهدت العصافير المغردة ، والبلابل الرائعة ولرأيت نور الشمس يعانق أوراق الشجر ، ولسمعت حفيف الرياح الرائع ولساهدت السماء الصافية ولو أنك ( أطرقت ) سمعك لوجدت الهدوء العجيب في هذا المكان ولكنك ( أرخيت ) رأسك فلم ترى إلا مات رأيت :) شكرا لك أختي الكريمة على تواجدك هنا :) |
إقتباس:
انا كمان لازلت أبحث عن اجابة ربما كثرة الأحزان أو عدم الاحساس بالأمان أو ربما لافتقاد الكثير والكثير .... الانسان عندما يحب مثلا يرى كل شىء جميل ويحب الجميع العطاء .... أين هو ؟؟ لو كل منا يدرك معنى العطاء الحقيقى لتغير كل شىء من حولنا أخى حروفى مبعثرة هنا فاعذرنى لذلك سانسحب :New6: |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.