![]() |
ماسر علاقة (القاعدة )بإيران وإسرائيل ؟؟!!
http://www.asharqalawsat.com/leader....&issueno=10724
.................... أليس موضوع و تحليل يستحق النظر ...!! |
الم يصلك نبأ الشرق الأوسخ .. |
الحكمة ضالة المؤمن ..
|
إقتباس:
علاقاااتهم معروووفة قبل ان الشرق الاوسط تدرج موضوعها !! هم ارباااب لبعضهم البعض وعملاء لوجوه مختلفة !! عملوافي الخفاااااااااا وحبكوا حبكة ضد الاسلام والمسلمين !! والعروبة خصوصا !! تحياااااااااااااتي |
تحيرني بعض الامور
منها حفرنا وتحليلنا وتبهيرنا لعلاقات مخفيه يمكن ان تكون من نسج خيالنا بينما نغمض الاعين عن علاقات واضحه وضوح الشمس!!!! |
إقتباس:
كلام جميل و كلام معقول سبحان الله لا أدرى من هذا الالمعى الذى يفبرك مثل هذة الافكار ثم يصدقها بعضا ممن لا يحكمون عقولهم و لو قليلا ايران التى تكيد لها اسرائيل ليل نهار تتفق معها !!! ايران المهددة بحرب امريكية هذة الايام تتفق معها !!! طيب اذا المتكلم مجنون فلا بد ان يكون المستمع عاقل فمن يحارب هذة الايام من اليهود و الامريكان ؟ اليست ايران طيب كيف بقى تكون حليفة لليهود و الامريكان ؟؟ |
مقال مضحك وسخيف
وبنطبق عليه قول الشافعي رحمه الله اذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من اجابته السكةت |
كلهم من نفس الفصيلة
هذا هو المقال ما سر علاقة «القاعدة» بإسرائيل وإيران؟ عبد الرحمن الراشد عمْرُ نشاط القاعدة خارج افغانستان 16 عاما تقريبا، حيث جالت القاعدة وصالت ونفذت عمليات مثيرة وخطيرة منذ البداية وحتى قبل أن تندمج عناصرها القيادية في التنظيم, مثل محاولاتها اغتيال رئيس وزراء مصر ثم وزير داخليتها في عام 93. وافتتحت عملياتها في السعودية في عام 95 بقتل سبعة في الرياض، وامتدت ذراع التنظيم الى انحاء العالم، شملت اليمن والصومال والجزائر والمغرب وروسيا واندونيسيا والفلبين وتايلاند وباكستان واوروبا والولايات المتحدة. السؤال المنطقي: لماذا لم تهاجم القاعدة اهم عدوين في ادبياتها السياسية، إسرائيل وإيران؟ رد الظواهري في مؤتمره الصحفي الالكتروني زاعما بأنه مشغول في الحرب في العراق، وبعدها سيتوجه الى ضرب اسرائيل. إجابة غير مقنعة لأن التنظيم نفذ عشرات العمليات في باكستان خلال العشرين شهرا الماضية، وأحبطت عمليات خطيرة خططتها في السعودية استهدفت مناطق البترول ومكة المكرمة. لا يمكن أن نصدق أن القاعدة عاجزة، ونحن نرى قدراتها العجيبة في الوصول الى أصعب الاماكن، كما فعلت في هجماتها الثلاث المتزامنة في شرق افريقيا، والطائرات ـ القنابل في الولايات المتحدة، او تخطيها كل الحمايات باغتيالها بي نظير بوتو في باكستان. معظم عملياتها العسكرية تميزت بالدراسة، والتخطيط الصبور، والوصول الى الهدف مهما بَعُد وصعُب. وهذا يعيدنا الى السؤال لماذا استثنت القاعدة إسرائيل وإيران رغم ان الهدفين يعطيانها شعبية بين المتطرفين اكثر من استهداف الصومال او الفلبين؟ وضرب اسرائيل ليس مستحيلا، بدليل نجاح الفلسطينيين وحزب الله، أما ايران فاستهدافها أسهل بكثير. القاعدة تبدو كوحش فالت من عقاله، لكنها في الحقيقة تنظيم سياسي بالدرجة الاولى، ويفكر قادتها كأي سياسي يريد استخدام أدواته لأهدافه العليا. سألت مرة أحد كبار الشخصيات الايرانية لماذا تسمح إيران لعدد من قيادات القاعدة بالبقاء على اراضيها، مثل سيف العدل وسعد ابن اسامة بن لادن وآخرين، الذين فروا الى هناك بعد ان طاردتهم القوات الاميركية في افغانستان؟ فاجأني بإجابته الصريحة. قال: هم هناك لحماية ايران من عمليات القاعدة. ظننت أنني لم أفهم ما قاله، هم رهائن؟ ببرود وبصريح العبارة أجابني نعم رهائن. اي ان القاعدة تتحاشى التعرض لايران لانها تمسك بابن ابن لادن وبعض كبار قياداته. المؤكد انهم نشطون، بدليل انهم خططوا لعمليات في الخارج، حيث التقطت اتصالاتهم الهاتفية من ايران وهم يعطون الإذن بالتفجير الذي وقع في الرياض. فهل هذا يجعل ايران ضالعة في توجيه بعض عمليات القاعدة، اي تعمل معها وليسوا مجرد رهائن؟ هناك ادلة كثيرة ضد ايران من بينها ان العمليات الهائلة في العراق نفذت بألغام وأسلحة ايرانية. أما امتناعها عن اسرائيل فالتفسير المعقول ان القاعدة لا تريد التورط في حرب مع دولة لا تعرف حدودا في الرد ولا تبالي بالنتائج. والتفسير الأخير هو أن القاعدة مجرد وسيلة تستخدم لمن استطاع إليها سبيلا، كما كان يفعل تنظيم أبو نضال في السبعينيات والثمانينيات، مجرد بندقية مؤجرة ترفع شعارات مزورة. في لقاء أخير مع الأستاذ محمد حسنين هيكل, تطرق الحديث الي مناورات إسرائيل بعد أنابوليس, وكان من رأيه أنهم كذابون ولن يعطوا شيئا يذكر للفلسطينيين, وأنه لا يصدقهم إلا اذا تحدثوا عن أطماعهم التوسعية, وفي غير ذلك فإنهم يريدون كسب الوقت من خلال الإيهام بأنهم يفاوضون الفلسطينيين, لأنهم يعلمون أنه بعد شهرين أو ثلاثة, سيكون وضع المرشحين للرئاسة الأمريكية قد حسم, وستصبح واشنطون مشغولة بانتخاب الرئيس الجديد, الذي ستبدأ إسرائيل الكلام مع إدارته من آخر نقطة وصلت إليها في مشروعها الاستيطاني. إن لكل مشروعه وتحركاته علي أرض الواقع التي تلامس القضية الفلسطينية بدرجة أو أخري, الأمر الذي يطرح علينا السؤالين التاليين: أين مشروع العرب وما هي ملامحه؟ وهل بمقدورهم أن يخطفوا ملف القضية من أيدي الآخرين؟ في الأسبوع المقبل بإذن الله نجيب عن السؤالين ونستكمل المناقشة. عن صحيفة الشرق الاوسط 8/4/2008 |
القاعدة على قلوب الاعداء قاعدة
اشغل نفسك بعيوبك او انشر غسيل طاغوت بلادك الذي يحكمك ان كنت رجل |
السؤال : كيف إنتقل افراد القاعدة من إفغانستان الى العراق ؟ من هي الدول التي يمكن أن تمررهم وتسهل عملية تنقلهم ودخولهم ؟ هل بقائهم في العراق من مصلحتهم أم انه فخ نصب لهم من إيران وأتباعها خدمة للأمريكان وتجميعهم في أرض كالعراق ليست بصعوبة إفغانستان الجغرافية؟ هل العراقيين اكثر ترحابآ لهم من الأفغانيين ؟ مامصير القاعدة بعد أن يستتب الأمر في العراق أو تنتظم اموره ؟ هل هذه الأسئلة مزعجة للبعض ولا يريد التفكير بها أو إستعراضها حتى.؟ |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.