رسالة الى الشياطين
 

لست ادري من اين ابدء الرسالة ولكنى سااقول لكم ايها الشياطين قد قتلتم عبد الرزاق فافرحوا فانكم قريبا ستقيمون على جثته دولة الاسلام التى تزعمون
عبد الرزاق لم يكن يوم محارب وليس مسؤول مفسد ولكنه غريب حط رحاله عندنا
لايملك الا مقص يعبث به في شعر الناس وذقونهم ليعيل عائلته الفقير في احدى الجبال النائية ولكنهم قتلوه وغدا سيهللون لنصرهم العظيم وسيعتبرون جريمتهم فتح وغزوة ونصر مبين
غدا سيصدرون بيانهم وسيكتبون بعد البسملة ايات من القرأن لاندرى كيف فسرتها انفسهم مريضة ثم صورة بطلهم المزعوم ويزفون الى حور العين خبر وصول احد خطابها ويباركون له تفجير جسده المشؤوم ويتمناو له السعادة في الجنة
لعنة الله على الظالمين جهنم وبئس المصير


ان كانت اجسادكم نجسة اذهبوا وفجروها بعيدا عن الاجساد الطاهرة









اللهم ارحم عبد الرزاق وكل من مات معه نحسبهم شهداء

اللهم جمد الدم في عروق جميع ارهابين وجميع المسؤولين في النظام الفاسد حتى يتمنوا الموت ولايجدوه ويبقون عبرة لمن يعتبر

أخي زهير

من عبدالرزاق ؟
وهل له علاقة بتفجيرات الجزائر الأخيرة؟

اه تفجير مبارح كان في احد شواطئنا الضحايا السبعة اعرفهم معرفة شخصية كلهم شباب من ابناء الشعب وليس هنالك اي مركز شرطة او جيش هناك ولكن هنالك غرفة طولها 3امتار وعرضها 3امتار تابعة لحراس الشواطيء فيها ثلاث جنود

وفي هذا التفجير مات فيه عبد الرزاق شاب يتيم يعيل عائلته يقطن في احد الجبال جزائرية 500كيلو عن موقع الانفجار هو غريب ولكن بصدقه وامانته وبساطه اسر قلوب الجميع

الله يرحمه

الله يرحمه ويعوض أهله وأهل جميع من توفي .. والله ينتقم من هؤلاء الذين يقتلون أهلهم ..

أصبحنا نسمع عن التفجيرات ولم نستنكرها كما كنا سابقاً بسبب تتابعها في كل بلد

الله يرحمه وينتقم ممن قتله وينتقم ممن لم يولى منطقتهم اهتمام ولم يجعل فيها مشاريع تنموية مما اجبرت شبابها على الرحيل

الله يرحمه ويدخل فسيح جناته وينتقم منهم شر انتقام فهو يمهل ولا يهمل

امين هنودة

رد على الأفاك زهير
 

والله أصحاب الجهاد مؤكد أن خرائطهم مرسومة بالحبر الابيض على ورق أبيض اذا كان المجاهدون يبحثون عن تفجير أو اغتيال الرؤساء و العسكريين والعملاء والخونةوووو....فأماكنهم معروفة و أسماءهم و أشكالهم معروفة،ونستغرب حين نسمع بتفجير أو اغتيال يذهب ضحيته الأبرياء والكادحين لاحول لهم ولاقوة ولا دخل لهم بالسياسة و الحكم بل تجدهم ممن جار عليهم الحكم أكثر من المجاهدين فالسؤال هنا من الحاقد و المشكوك في مصداقيته فلم نرا رئيس مات او اغتيل ولا عسكر فجر ولا حكم زال.
لاحول ولا قوة الا بالله

rahima allah kol min towafiya wa atakadam laka ya zohir bi assafi ashadid 3ala abde arazak asskanaho allah fassiha djinanih