![]() |
أوباما والشريك الإيراني......... .
أوباما والشريك الإيراني......... .
إن الجيش الإيراني شارك القوات الأمريكية في احتلال إأفغانستان و العراق " الباحث الإيراني محمد غلام وسمسار العلاقات الأمريكية الإيرانية هوشنغ أمير أحمدي المقيم في الولايات المتحدة والمقرب من البيت الأبيض و إلى اإيران أكدا لولا إيران لما تمكنت أمريكا من إسقاط كابول 2001 و العراق 2003". و أوباما يعتزم تعاونا مع إيران و إتباع منهج جديد لاادارة الحرب في أفغانستان والعراق و لاتخأذ إيران في الحسبان لصياغة استراتيجية جديدة لمستقبل أفغانستان والعراق ,و لكوون إيران ه الشريك المفيد والساعى لهدف مشترك مع أمريكا . "فإن مساعدي أوباما وجهوا تحذيراً شديد اللهجة إلى تشيني من مغبة القيام بأي هجوم عسكري ضد إيران خلال الفترة الفاصلة حتى استلام باراك أوباما لمهام الرئاسة في يناير القادم". والإيرانيين , "لا يريدون أن يتولى "متطرفون" من السنة زمام السلطة في العراق و أفغانستان تماماً مثلنا" "كلمة أوباما ". اإدارة أوباما المقبلة تركز و تعتزم وتذكر الأمريكيين على أهمية مواصلة العمليات الحربيه ضد المسلميين في أفغانستان وباكستان والعراق. إن أوباما يعلن في مؤتمراته أنه يتجه إلى سحب القوات الأمريكية من العراق ، يعلن استمراره الحرب عاي اإرهاب، وليس ضضد عصابات المافيا و المخدرات الأوربية ولا ضد.........، أدن حروبه ستكون ضد من ياتريُ? وزار كيان صهيون في فلسطين، ولبس الطاقية اليهودية وصلى معهم ودعا لهم وطلب عونهم وتأييدهم ووعد بردِّ الجميل عند بلوغه الرئاسة! "واقع الأمر أن القرآن يعلمنا أن غير المسلمين ليسوا جميعًا على درجة واحدة من الإعراض والصد عن سبيل الله، وليسوا على درجة واحدة من العداء والكراهية للمؤمنين، بل إن منهم من يقف أحيانًا إلى جوار المسلمين في قضاياهم، وأكد في القرآن قوله الله عز وجل عند حديثه عن أهل الكتاب: {لَيْسُوا سَوَاءً} [آل عمران: 113]. وقوله أيضًا في موضع آخر: {وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ} [آل عمران: 75]. فبعضهم أمين على قنطار كامل من الأموال والممتلكات، وبعضهم على النقيض لا يُؤتمن على دينار واحد!!" القرضاوى حبيب الشيعه الفرس ساابقا محذر : أن أوباما مثل الحية ناعمة الملمس، وخطر على الإسلام والمسلمين، مضيفاً أن أوباما الذي وصفه بـ "المنافق" عدو للمسلمين ويرتدى قناع الاعتدال دون أن يكون كذلك. خطوة حلوه د ه , عا يز فول !? |
أخي الفاضل الزبير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما تفضلتم به فيه جانب كبير من الصحة، خصوصا ما يتعلق الأمر بالمصالح في طبيعة التحرك السياسي لأي دولة، وهنا تكون المناقشة بفضاء المصلحة العامة وما تستوجب من تكييف سياسي تُحسب فيه الخسائر والأرباح للأطراف أو للطرفيين المعنيين بذلك التحرك، مجنبين العامل الديني أو العقائدي لفترة ما. في موضوع إيران وأمريكا، هناك عاملان هامان من جانب أمريكا هما: (1)استثمار الجهد الإيراني في إضعاف القوى المناهضة للمشاريع الأمريكية في المنطقة بأشكالهم العقائدية المختلفة (إسلامية أو قومية أو دول تطمح لتحسين وضعها الإقليمي)، وهذا ما أطلق أيدي عناصر القوى الإستخبارية الإيرانية متعاونة مع من يهواها من القوى العراقية المهللة لاستقدام الأمريكان للمنطقة، وتمثل ذلك باغتيال وقنص العلماء العراقيين والضباط الكبار من الجيش العراقي، وإثارة الفتن لتهيئة الأجواء لتقسيم العراق وهو مطلب ترضى عنه الدوائر الإمبريالية والصهيونية والإيرانية وقوى تمثل الراغبين بالانفصال وتكوين كيانات هزيلة محمية من قبل القوى الاستعمارية. كما أن جعل إيران بصفتها المبالغ بقوتها وأثرها مبررا للاستمرار بالاحتيال على القوى العربية الإقليمية التي لم تحسم بعد مسألة التمكن من الدفاع عن نفسها دون مساعدة غربية وبالذات أمريكية. (2) عدم ترك المجال لإيران للتوسع بأحلامها لتصبح مستقبلا عاملا يعيق التحركات الأمريكية في المنطقة ودفع القوى الإقليمية للبحث عن تحالفات جديدة قد تضر بالمصلحة الأمريكية (التوجه لروسيا أو الصين) سواء للتسلح أو لكسب غطاء دولي سياسي. أو إعادة النظر بالعلاقات العربية ـ العربية التي خُربت كثمن مقابل للغطاء الأمريكي. إضافة الى أن تسويق المشروع الإيراني يقتضي دعم (حماس) أو (حزب الله) وما يحمل هذا الدعم من تساهل شعبي وثقافي في تقبل المشروع الإيراني. لكن هذا النمط من (الفزلكة) الإيرانية سيجعل الصهاينة غير مرتاحين لعدم لجم الأطماع الإيرانية. وهنا يدخل تعقيد جديد. تقبل احترامي و تقديري |
حين يضع اوباما يده في يد الإيرانيين أو غيرهم ..
فلسبب بسيط .. خدمة مصالح أمريكا ... و ليستغل الإيرانيون الفرصة .. و ليحققوا أهدافهم قبل نهاية الزواج السعيد الحتمية ؟ |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.