أسئلة الأمن المصري انصبت حول تصنيع الصواريخ وكيفية تهريب الأسلحة للقطاع (رويترز)



أبلغ جرحى فلسطينيون تلقوا العلاج في مشاف مصرية وعادوا إلى قطاع غزة الجزيرة نت أن قوى الأمن هناك حققت مع بعضهم، وطالبتهم بمعلومات عن أماكن تصنيع الصواريخ وكيفية تهريب الأسلحة إلى القطاع.

وقال عدد من الجرحى للجزيرة نت إن قوى الأمنية المصرية حققت في المشافي مع عدد منهم بشكل عنيف، وهددت الرافضين للتحقيق بالملاحقة وعدم السماح لهم بإكمال العلاج في المشافي المصرية.

وأوضح المصابون أنهم بعد أن تماثلوا جزئيا للشفاء خضعوا للاستجواب من قوى الأمن المصرية الذين طلبوا منهم الإدلاء بمعلومات عن المقاومة، كما طالبوهم بعدم العودة لمساعدة حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وقال أحد الذين بقوا للعلاج في مصر باتصال هاتفي مع الجزيرة نت إن قوى الأمن طلبت منه إبلاغ المقاومة في غزة بأن القاهرة لن تسمح لهم بتهريب السلاح إلى غزة، ولن تسمح لحماس بإعادة بناء قدراتها من جديد.

وأوضح الجريح أنه فور تعافيه من الإصابة طلب منه الطبيب الانتظار في غرفة جانبية بالمشفى، ومن ثم جاء إليه محققون من المخابرات وتعهدوا له ببقاء ما يدلي به من معلومات طي الكتمان.

وأضاف "سألوني عن المقاومة وكيف تخزن أسلحتها وكم يمكن أن تصمد فصائل المقاومة في غزة في وجه إسرائيل، مشيرا إلى أنهم طلبوا منه معلومات عن حركة حماس وقياداتها "المختفية".

وقال أيضا إنه في البداية كان التعامل معه "لطيفا للغاية" لكنه حين أنكر معرفته بالمقاومة ضربه أحد المحققين على مكان الجرح، وقال له "لا تكذب أنت من حماس وكتائب القسام، ويجب أن تتحدث وإلا فلن نسمح لك بإكمال العلاج وسنرميك كالكلاب".

أهلاً اختي اميرة الثقافة ...

أولاً مين جاب سيرة تصنيع الأسلحة ؟!؟!؟!!؟؟

الظاهر إنك ما قرأتي الموضوع :)

أنا لا أستبعد شيء على القيادة المصرية من أجل المحافظة على كراسي قادته ورضاء اسرائيل عليها وبالتالي أمريكا ...

وشكراً لكي أختي الفاضلة اميرة الثقافة ...

أهلاً اختي الفاضلة ميس ايجيبت ...

ما يدهشني أكثر أنك لا تصدقين أن المخابرات المصرية اتفه من ذلك بكثير ...

والجدير بالذكر ان جولدا مائير رئيسة وزراء اسرائيل سابقاً
سئلت آنذاك عن اسوأ يوم واسعد يوم في حياتها فقالت:
أسوأ يوم في حياتي يوم أن تم إحراق المسجد الأقصى
لأنني خشيت من ردة الفعل العربية والإسلامية.
وأسعد يوم في حياتي هو اليوم التالي لأنني
رأيت العرب و المسلمين لم يحركوا ساكنا.

يا شباب اقرأو التاريخ لتعرفو عدوكم من صديقكم

وشكراً لكي أختي الفاضلة والله تعالى اعلم

صبحك الله بكل خير أختي اميرة الثقافة ...

لقد ركزتي على العنوان اكثر من التركيز على التفاصيل ...

ولكن ليس ذلك المهم أيها القارئة الجيدة :)

المهم أنهم عملوا ذلك أم لا ...

والله تعالى اعلم ...

الأمر ليس بحاجة الى محللين فتسكير المعابر وحشر ابناء غزة بين ابواب مصر ونيران اسرائيل وكشف الأنفاق للعدو وعدم الموافقة على عقد قمة في الدوحة بل والتحريض ضدها يفسر ما هو أكبر من ذلك بكثير ...

وموقف زعماء العرب الذي كان يطبق مقولة اذا كان الكلام من فضة فالخرس من ذهب ...

وتقبلي شكري واحترامي ...