![]() |
بيعة الموت ...
يتلقى الرئيس السودانى عمر البشير غدا «بيعة الموت» من 80 الف فارس
من قبيلتى «المعاليا والرزيقات عربية» بولاية جنوب دارفور يأتى هذا فيما اعلن امس ان السودان لا تريد ان تعمل اي منظمة اغاثة دولية في دارفور بعد عام من الآن . وقال البشير في كلمة بالساحة الخضراء بالخرطوم امام حشد من العسكريين "وجهت المسؤولين في وزارة الشؤون الانسانية اننا بعد عام من الآن لا نريد اي منظمة اغاثة اجنبية ان تعمل على الارض مع مواطنينا وانه على المنظمات الوطنية ان تقوم بأعبائها". واضاف "اذا ارادت المنظمات الاجنبية ان تأتي بالاغاثة فيجب عليها ان تسلمها في المطار وستتولى المنظمات السودانية توزيعها”. الرابط ....http://www.anbacom.com/news.php?action=show&id=794 |
منذ صدور قرار المحكمة الجنائية الدولية ... و البشير غادر قصره ... و كل يوم يطالعنا من مكان ...
الحمد لله ... صار عند العرب زعيم ... يقترب منهم و يستنشق رائحة الغبار بعيدا عن المكيفات ... و متابعة للحركية في السودان ... نتساءل .. 1- أكان قرار طرد المنظمات الإِنسانية الإِغاثية من السودان .. قرارا صائبا ؟ 2- هل الحركية الحالية تحسب للنظام السوداني ... أو تعبر عن خوفه و هلعه ؟ 3- ما هي المعطلات السابقة للصلح السوداني .. ما دمنا نرى الآن الرئيس شخصيا يسعى حثيثا من أجله ؟ |
إقتباس:
اراك مجتهدا في تتبع اخبار السياسة في القارة السوداء بعد الصومال السودان و ربما بعدها اريتريا انا عندي معلومات بزاف على اريتريا ادا حبيت، لان صديقة عزيزة بزاف على قلبي اصولها من اريتريا. الموهيم كنت اتسائل دائما لماذا لا يشعر الحكام و المسؤولون بالخجل من افعالهم و سلوكهم و ما يتركونه من انطباع سيء لدى الناس العاديين و لدى ولاد سيدنا عيسى؟ الحقيقة انني بعد تفكير وجدت ان هؤلاء الدواب (من دب و كل من يتحرك على الارض دابه) قلت.. هؤلاء الدواب (اعزك الله) في بداية مشوارهم يكونون مثلنا تقريبا ..اذا ما عمل منكرا يندفع الدم الى وجهه و يحمر خجلا.. لكن على العكس منا، بعد كل منكر يفعله يصبح عنده تطعيم ضد الخجل من هذا المنكر عبارة عن طبقه من الجلد الاصفر يخفي احمرار وجهه و بتوالي عمل المنكرات يكون هذا المسؤول قد دفن خجله تحت طبقات كثيفة اذا اردنا التأكد من صدق هذه النظريه يجب حك جلد الحاكم حتى نصل الى طبقة "الحشمة" لديه لكن بيناتنا.... من يغامر بحك جلد حاكم..............خاصة اذا كان عسكري و اسود لي عودة للتعليق على بقية المسائل المطروحة. |
المفروض أن بلادنا تستطيع إغاثة المناطق التي تصاب بكوارث طبيعية دون حاجة لمساعدة خارجية إلا في أضيق الحدود، أي الحدود التي تتلقى فيها كندا مثلا إعانات خارجية في حالة هبوب إعصار.
وعلى هذا فإن قرار حكومة السودان كان من الواجب تأييده لو توافرت لدينا الثقة بحسن إدارة حكوماتنا وصواب نظامنا الاجتماعي. مع الأسف إن الحال ليست هكذا مما يجعل الفقراء المظلومين الضحية بين تدخل خارجي مغرض يضر أكثر مما يفيد وفوضى وفساد داخليين يهلكان الحرث والنسل. |
إقتباس:
شايللاه ... شايللاه ... لولا حيائي .. لأضفت كلامي إلى موضوعكم المقدس ... دارفور علامكم .. بخصوص نقطة الحياء ... أنحني تواضعا لتحليلك لأبعاد الظاهرة ... |
إقتباس:
معك حق ... الدول التي لا تسد فما مفغورا بلقمة ... عليها أن تستحي على حالها ... من العار التسول ... ثم التنكر لمن أطعم أفرادا من شعبك ؟؟ المعروف منذ البداية ... أن إحسان الغربيين ليس دون مقابل ... فلكاذا الصراخ و التخوين الآن ؟ ذاك دليل على قلة عقل من سمح لهم بالخول أول مرة ؟؟ |
" يعطيكم الصحة "
هدا ما اقول |
إقتباس:
و استغفر الله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا ... شكون اللي ... يعطيهم الصحة ... السودانيون ؟ البشير ؟ نحن ؟ أمريكا ؟ أنت ؟ |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.